الختان: سؤال للقراء

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

الحوار المتمدن-العدد: 3870 - 2012 / 10 / 4 - 16:40
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    

لقد كتبت حتى الآن 80 مقال عن الختان، وسوف استمر في هذا الموضوع الى قرابة 500 مقال، وهذا العدد الكبير هو تعبير عن شعوري بالمسؤولية تجاه الأطفال الأبرياء.
ولكن حان الوقت لكي أسأل القراء بعض الأسئلة:

- هل اضافت هذه المقالات معلومات جديدة الى ما كانوا يعرفوه عن الختان؟
- هل غيرت افكارهم حول هذا الموضوع؟
- هل ارسلوا هذه المقالات الى معارفهم؟
- هل ناقشوا هذا الموضوع مع معارفهم؟
- هل كفوا عن ختان اطفالهم؟
- هل يفكرون في الكف عن ختان اطفالهم؟
- هل أحسوا بالانزعاج من قراءة مقالاتي؟ وما هو السبب؟
- هل سيستمروا في قراءة مقالاتي؟
- هل يعتقدون انه بالإمكان الغاء الختان في محيطهم؟
- ماذا ستكون ردة فعلهم لو ان الغرب اعتبر الختان جريمة يعاقب عليها إن تمت قبل عمر 18 السنة؟
- هل يؤيدون حملة مكافحة ختان الذكور والاناث؟
- هل يقومون بعمل شيء من أجل انجاح هذه الحملة؟
- ما هي نظرتهم الى هذه الحملة؟
- هل حملوا كتابي عن الختان؟
- هل ارسلوه الى معارفهم؟

شكرا على اجاباتكم.

#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل