أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - قراءة الحزب الشيوعي الأمريكي/ الصراع الطبقي وانتخابات الرئاسة 2012















المزيد.....

قراءة الحزب الشيوعي الأمريكي/ الصراع الطبقي وانتخابات الرئاسة 2012


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 3895 - 2012 / 10 / 29 - 18:42
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


ترجمة: رشيد غويلب

أصدر الحزب الشيوعي الامريكي كراسا بعنوان "الصراع الطبقي وانتخابات 2012 – الديمقراطية على مفترق طرق" تضمن موقف الحزب من انتخابات الرئاسة القادمة. وقد جاء في المقدمة " يجيب هذا الكراس، من وجهة نظر العاملين، على اربعة اسئلة اساسية: كيف تجمعت الثروة الهائلة لبلادنا في أيدي حفنة صغيرة من اصحاب المليارات؟ ما سبب الازمة الاقتصادية عام 2008؟ لماذا يشكل اليمين المتظرف خطرا يهدد مجتمعنا؟ لماذا تقرر انتخابات 2012 مستقبل بلادنا؟" في ما يلي ترجمة لمقتطفات من الكراس:

الديمقراطية على مفترق طرق

لا يمكن للمرء أن يتذكر وقتاً ما، وربما لم يشهد بلدنا استقطابا منذ الحرب الأهلية، كالذي نعيشه الآن. وفي كل يوم تنهال علينا في وسائل الإعلام والإنترنت وخلال الحملة الانتخابية وجهات نظر مختلفة جدا عن الحكومة والاقتصاد ونوع المجتمع الذي تسعى اليه، وتجري في كل مكان نقاشات حول ذلك.

مفردات الصراع الطبقي

الولايات المتحدة الامريكية هي أغنى بلد في تاريخ البشرية. ونستطيع جميعا التمتع بمستوى معيشة عالٍ جدا... ولكن مشكلتنا هي احتكار الجزء الاصغر من السكان للثروة المنتجة من العاملين، بشكل لم يسبق له مثيل. ان ثروة 400 ملياردير هي أكبر من ثروة 155 مليون أمريكي، أي ما يساوي نصف السكان. وثروة ستة افراد من عائلة "وول مارت" هي أكثر من ثروة 40 من المئة من السكان. والشركات العملاقة التي تهيمن على اقتصادنا تسجل معدلات أرباح قياسية،تصل الى تريليوني دولار، يمكن أن تنفق لصالح الشعب الأمريكي، ولكن بدلا من ذلك تخضع هذه المبالغ للملكية الخاصة، وتوظف لتحقيق المزيد من الأرباح لنسبة 1 من المئة من السكان تمثل الطبقة العليا
ووفقا للإحصاءات الرسمية ان متوسط ما حازته عائلة من السود 15500 دولار في عام 2010 ، مقابل 130600 دولار لعائلة من البيض.
ويشكل مجموع اجور العاملين الامريكان اليوم الجزء الاصغر من الدخل القومي على مدى تاريخنا
ولا يمثل انهاء الازمة الهدف الحقيقي للذين يقترحون اجراءات التقشف، لأنهم يريدون اضعاف الطبقة العاملة، وتعميق الصراع الطبقي، و مضاعفة الاستغلال والأرباح.و ليس من المستغرب أن استطلاعات الرأي العام تشير الى أن الرأسمالية تفقد شعبيتها إلى حد كبير. وفقا لاستطلاع للرأي اجري في كانون الاول الماضي، فان 50 من المئة من ألأمريكيين يتخذون موقفا ايجابيا من هذا النظام الاقتصادي.

خطر اليمين

تحركت القوى الرئيسية في البرجوازية الاحتكارية نحو مواقف تقترب من اليمين المتطرف في تصعيد الصراع الطبقي، مدفوعة بتأثير حركة المليشيات الواسعة في الستينيات، وشجعها على ذلك ضعف الحركة العمالية. وقد انعكس ذلك في الانتخابات الرئاسية عام 1980 التي جاءت بـ "رولاند ريغان" الى السلطة.

...واصبح اليمين المتطرف القوة الأساسية في سلطة الشركات، لاحتلالها المركز في صناعة النفط ،السلاح، والأسواق المالية، ونجح حتى عام 2008 في تشكيل حكومات يمينية.
وصدمت قوى اليمين تماما بانتخاب الرئيس باراك أوباما، أول رئيس من أصل افريقي، والذي جاء انتخابه على أساس ائتلاف الحزب الديمقراطي مع المنظمات الشعبية المستقلة، بما في ذلك الحركة العمالية المنظمة، والمواطنون الأفرو – امريكيون والشباب.
ورفض المتطرفون مطلقا الاعتراف بشرعية ادارة أوباما، وقاوموها وشهروا بها، وحاولوا تخريب كل خطوة لتحسين الوضع الاقتصادي، واعلنوا هدفهم الرئيسي صراحة وهو: منع اعادة انتخاب الرئيس.
ان ادارة اوباما هي المعيق الرئيسي أما وصول القطاع المتطرف في سلطة الشركات الى هدفها في:اقامة سلطة تمارس أشد استغلال للطبقة العاملة، وتمارس عنصرية ، ولا مساواة اشد بين الجنسين.
والأهداف السياسية للقوى المتطرفة واضحة جدا وهي: احتواء الديمقراطية و الحقوق الانتخابية قدر الإمكان، تدمير الحركة العمالية، الغاء مكتسبات حركة الحقوق المدنية والحركة النسوية، الغاء الضرائب على الشركات والأثرياء، وتقليص الميزانيات المخصصة للتعليم العام والخدمات والبرامج الاجتماعية، خصخصة نظام الضمان الاجتماعي والخدمات الطبية، استغلال للبيئة بلا رحمة، وتعطيل القوانين المضادة للمضاربة المنفلتة، كما هو بالنسبة لقانون التامين الصحي الجديد (رعاية أوباما) والقيود التي يتضمنها لشركات التامين. وما عدا ذلك فان الامر يتعلق بإزالة كل القيود المفروضة على الشركات، والتي تحمي المستهلك وصحة المواطنين. وينطوي الامر كذلك على جعل المهاجرين كبش فداء، والترويج لتجارة السلاح والتوسع في العسكرة.

ويريدون ايضاً فرض هذه السياسات لعقود قادمة، من خلال السيطرة على المحاكم، وخصوصا المحكمة العليا، عبر تسليمها للقضاة الاشد تطرفا. وايدولوجيا يحاول تخويف وشق صف الطبقة العاملة، والناس ذوو التفكير الديمقراطي. واعتمدت سلطة الشركات دائما على العنصرية كأداة رئيسية لشق صفوف العاملين،كانت ناجحة للغاية في تأخير التقدم لجميع الناس العاملين، بغض النظر عن العرق والقومية. وقد اخذت هذه القضية بعدا جديدا عبر برامج الحوار الاذاعية المتطرفة وشبكة "فوكس" الإخبارية، التي تملأ الأثير بالعويل ألعنصري، وتنشر باستمرار التخويف والكراهية ضد الرئيس. والتكتيك الآخر، هو الزعم الكاذب، بان جميع مقترحات الرئيس والديمقراطيين، بما في ذلك المقترحات التي تعود في الاصل للجمهوريين هي مقترحات "اشتراكية."
...
ويعززون "الاقتصاص"، ويمولون وينظمون مجموعات عنصرية مسلحة، ومجموعات تثير الكراهية ضد المهاجرين مثل ما يسمى بحركة "حفلات الشاي" اليمينة (المتطرفة والمؤثرة في تحديد توجهات ومرشحي الحزب الجمهوري –المترجم)، التي تحاول بالتهديد واستخدام العنف تخويف القوى الديمقراطية. ان اليمين المتطرف الذي يحتل مواقع قيادية في الحزب الجمهوري، يمثل خطراً حقيقياً وآنياً لمستوى المعيشة في البلاد، والحقوق الديمقراطية للشعب الأمريكي.
لقد مولت سلطة الشركات في مرة سابقة، اليمين المتطرف موظفة الازمة الاقتصادية الكبرى في الثلاثينيات، وكانت النتيجة وصول الفاشية الاوربية الى السلطة، التي قادت العالم الى أكثر الحروب تدميرا في تاريخ البشرية، التي كلفت ملايين البشر حياتهم.

...ودعمت القوى القيادية في الشركات الفاشية في بلادنا ايضا، ولكنهم هزموا كما في جميع انحاء العالم بفضل التحالف الديمقراطي الواسع، الذي كان بقيادة الحركة العمالية وحلفائها، وبمشاركة الشيوعيين والديمقراطيين، وحتى بعض الجمهوريين كانوا ممثلين فيه. وهذا الانتصار فتح الباب أمام إنجازات تقدمية تاريخية، مثل نظام الرعاية الاجتماعية، والتأمين ضد البطالة،و الضرائب التصاعدية، و المشاريع العامة على نطاق واسع ، والتي كانت تعرف جميعا باسم الصفقة الجديدة او الاتفاق الجديد. وبالإستراتيجية ذاتها يمكن اليوم ايضا هزيمة التهديد اليميني، وإعطاء العاملين الفرصة لتحقيق الإصلاحات التي تشتد الحاجة إليها.
الانتخابات الحاسمة.

ان انتخابات 2012 هي الآن ساحة الصراع الطبقي الرئيسية ، والمعركة الرئيسية التي تقرر مستقبل بلدنا وتحدد توازن القوى لفترة طويلة . وهذه الانتخابات هي خيار عند نقطة تحول، ونتائجها ستقود بلدنا في واحد من اتجاهين مختلفين تماما. فإما ان يتم الاحتفاظ بالديمقراطية وحمايتها، بحيث تتوفر للعاملين الفرصة لبناء حركة فعالة لتعزيز مصالحها، أو ان يتمكن الجناح المتطرف في سلطة الشركات من الفوز بالسلطة، ويفرض على كل القوى الديمقراطية موقفاً دفاعياً صعباً وطويل الأمد.

والسؤال هو هل يستطيع الناخبون منع حفنة من المليارديرين المتطرفين من تشكيل حكومة الجمهوريين، التي ترى من واجبها تصعيد حرب طبقية منفلتة. و الذي يحول دون ذلك فقط تحالف قوي بين العاملين وجميع حلفائهم من نشطاء القواعد في المجوعات السكانية المضطهدة من الافرو- امريكان، اللاتينيين، الآسيويين، والهنود الحمر، والمجموعات العرقية الاخرى في حركة الشباب، الطلبة، النساء، والمهاجرين، وفي حركة حماية البيئة، وحركة السلام، وجميع القوى الديمقراطية مع الحزب الديمقراطي. ومن الضروري التعبئة الكاملة، وللوصول الى هذا الهدف يجب وضع كل الخلافات الثانوية بين هذه القوة و الادارة جانبا.

ويريد المتطرفون... انفاق 1,2 مليار دولار، بشكل غير مسبوق، على حملة اكاذيب لتثبيط همم الداعمين لاوباما وتضليلهم.وياملون من حملتهم السلبية تعطيل التفكير التقدمي للناس، وخلق اعتقاد خاطئ لدى الناس البسطاء، انطلاقا من ان الانتخابات لن تحدث اي تغيير، لأننا نعيش في كل الاحوال في ظل الرأسمالية، التي لا تضمن العدل او المساواة، و بغض النظر عمن يفوز.

ولكن هذه الانتخابات لن تقرر وجود الرأسمالية من عدمه، بل ستقرر استمرار وجود الديمقراطية وصحتها، ومن خلال الديمقراطية فقط يمكن ايجاد الطريق لإنهاء الرأسمالية، ولكن عندما لا يكون العمال وحلفاؤهم في حالة تمكنهم من الانتصار على جناح اليمين المتطرف في سلطة الشركات، فكيف يمكن لأحد ان يعتقد بقدرتهم على تجاوز سلطة الشركات بالكامل؟
والحقيقة أن قوة الطبقة العاملة وحلفاءها تنمو مع انتشار الديمقراطية، وعندما يتم اضعاف اليمين المتطرف جديا، عندها تصبح مشكلة سلطة الشركات التي تختفي خلفها واضحة المعالم. وبعبارة أخرى، ان النضال من أجل انهاء الاستغلال يمر عبر مراحل مختلفة، الاضعاف النوعي والتدريجي لسلطة الشركات وتحول ميزان القوى لصالح العاملين وحلفاؤهم.
ان السلطة السياسية الكاملة للطبقة العاملة وحلفائها تمثل جوهر الاشتراكية. وعندما يحدث هذا فقط ، يمكن أخذ الثروة الهائلة التي ينتجها العمال من أيدي المستغلين وتوظيفها لصالح الجميع. ولكن هذا سيحدث في يوم آخر. واليوم تقف ضرورة قصوى، او كما قال نائب الرئيس "جو بايدن"، فان البرابرة يقفون على الابواب، ويستطيع معسكر العمال وحلفائهم فقط ايقافهم.
و يجب على جميع الذين يحبون بلدنا ويثمنون حقوقنا الديمقراطية وتقاليدنا العمل معا، وتوظيف طاقاتهم ، معارفهم، ومهاراتهم في المشروع للانتصار على معسكر"رومني-ريان" المتطرف.

لقد دعا اتحاد نقابات العمال AFl-CIO الى تعبئة 400 ألف متطوع، و مطلوب بالجهد الجماعي لملايين الأمريكان، رجالا ونساء ، ومن جميع الأجناس والأعمار والقدرات،ايقاف محاولة حفنة من أصحاب المليارات الخبثاء والمعادين للديمقراطية الاستيلاء على السلطة. ومنذ عهد الرئيس "أبراهام لينكولن"، لم تتمتع انتخابات رئاسية بهذه الأهمية.



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب آخر؟ نعم – حزب ثوري، علمي، وديمقراطي، وأكثر فعالية - ليو ...
- الأزمة المالية والنتائج الانتخابية لليسار/ لماذا لا يحصد الي ...
- الحزب الحاكم في اسبانيا هل في نيته القطع مع الفرانكوية؟
- بعد شهر من الانقلاب البرلماني/ باراغواي: الرئيس الشرعي يتحدث ...
- شيلي: تنوع الحركة الاحتجاجية واتساعها
- القوى الرئيسة في اليسار اليوناني وطبيعتها*
- لإقطاعيون ومافيا المخدرات يقصون الرئيس اليساري المنتخب / بار ...
- تحالف اليسار يحل ثانيا ويحقق نجاحا هاما/ اليونان نحو حكومة ا ...
- ألمانيا:المؤتمر الثالث لحزب اليسار ينهي أعماله/ انتخاب قيادة ...
- الانتخابات الجديدة على الأبواب/ اليونان: هل ستتشكل حكومة يسا ...
- طاولة مستديرة للأحزاب اليسارية والشيوعية في المكسيك / -دعوا ...
- ايطاليا: مهمات صعبة أمام اليسار
- بعض اليسار والأزمة السورية - جمود فكري ومواقف خاطئة
- يسار .. حوار .. حيوية/- منتدى اليسار- في نيويورك يوحد ويلهمه ...
- قراءة في الحركة الاحتجاجية/ الحركات الاجتماعية حفزت الأمل با ...
- التحول في اليمن.. دروس غنية
- الصين تريد المساهمة في إطفاء حرائق الأسواق المالية الأوربية
- رؤية يسارية اوربية للتطورات في سوريا
- ديمقراطية بوتين التي لا تشوبها شائبة
- التدخل و الفيتو و مصائر الشعوب


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - قراءة الحزب الشيوعي الأمريكي/ الصراع الطبقي وانتخابات الرئاسة 2012