أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - رشيد غويلب - ديمقراطية بوتين التي لا تشوبها شائبة















المزيد.....

ديمقراطية بوتين التي لا تشوبها شائبة


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 3643 - 2012 / 2 / 19 - 18:37
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    




لقد أسدل الستار و انتهى المشهد مصحوبا بهتاف مندوبي مؤتمر حزب " روسيا المتحدة" و " بوتين الثالث" يعتلي المنصة. "فلاديمير بوتين" سوف يدشن مرة أخرى، في العام المقبل، مكتبه في الكرملين، لعدم وجود شك في نتائج الانتخابات الرئاسية التي ستجري في آذار عام 2012 ، والتي حدد الكرملين نتائجها مسبقا، و هنا تغلق الدائرة التي بدأت بصعود ضابط المخابرات السابق و توليه الرئاسة لدورتين متتاليتين، ففي عشية رأس السنة الجديدة لعام 1999 سماه الرئيس السابق "بوريس يلتسين" خلفا له وجاء انتخابه في ربيع عام 2000 مجرد إجراء شكلي.


ثم جاء صعوده غير المتوقع مصحوبا بإرتفاع غير مسبوق لأسعار النفط و الغاز. لقد منحت العائدات "بوتين" إمكانيات لم تكن لتخطر على بال لتحقيق الازدهار الاقتصادي، فضلا عن تمكنه من إزاحة القلة غير المريحة و استبدالها بالمخلصين للكرملين، و اكتسب صعود أصحاب المليارات مثل "اوليغ ديريباسكا" ، "رومان ابراموفيتش"، و "ميخائيل بروخوروف" في عهد بوتين ديناميكيته العالية، وتحت شعارات "الاستقرار" و "مكافحة الإرهاب" جعل الرئيس، الواثق من سلطته، قضبان الاستبداد تلف روسيا التي حولت الديمقراطية في روسيا إلى مهزلة. مفهوم المعارضة السياسية اقترن في ظل سلطة "بوتين" الهرمية بمعاداة روسيا، و هذا يذكر بالتعددية الحزبية الشكلية التي كانت قائمة في ألمانيا الديمقراطية السابقة حيث رابط ضابط المخابرات الشاب لمدة أربع سنوات.
في عام 2008 أخلى "بوتين" كرسي الرئاسة في الكرملين بعد دورتين رئاسيتين، و لم يرشح لدورة ثالثة، لان الدستور الروسي لا يسمح بأكثر من دورتين رئاسيتين متتاليتين، بعد إن استلهم آباء الدستور الروسي تجربة الولايات المتحدة الأمريكية و بلدان غربية أخرى. إن تحديد فترة البقاء في أعلى سلطة في الدولة يهدف إلى احتواء تركز السلطة و سوء استخدامها، و قد أشاد الغرب ببوتين في حينه لأنه لم يستخدم سلطته و يوظف البرلمان لتغيير النص الدستوري لصالحه، فقد تحدث المستشار الألماني السابق" كيهرد شرودر" عن " ديمقراطية لا تشوبها شائبة"" الواقع الروسي في جوهره ينطوي على بقاء المحظور في الغالب مخفيا تحت الأرض، و لا يلاحظ الرأي العام في الغالب أيضا الممارسات غير الرسمية، و إن الحكام يستطيعون تجاوز صورة ،النماذج الغربية في الدستور و القوانين الروسية، متى ما أرادوا ذلك. كان مشهدا قيصريا، عندما تخلى "بوتين" عام 2008 بهدوء عن الرئاسة، و اختار ربيبه "ديمتري ميدفيديف" خلفا له، وظل يحكم البلاد من موقع رئيس الوزراء، ولم يكن هناك ادني شك بشأن من يجلس في المقدمة و يقود الدفة فيما أطلق عليه " العمل جنب إلى جنب"، و الساسة الأجانب كانوا يعلمون إن الموعد في الكرملين يتبعه دائما لقاء آخر في البيت الأبيض على ضفاف "موسكوفا" حيث مقر رئيس الوزراء.بإمكان" بوتين" ألآن العودة للسلطة المباشرة، بعد أن وظف الدستور، بما فيه الكفاية، لخدمة المهزلة. "ميدفيديف" نفذ خلال هذه الفترة تكليفا مهما، فخلال فترة خدمته جرى تفصيل الدستور لتلبية احتياجات معلمه الأكبر سنا ووفق مقاساته: يسمح الآن للرئيس الروسي البقاء في منصبه ست سنوات بدلا من أربع ولدورتين متتاليتين، وبهذا سيكون حضور بوتين، المتوقع و غير المشكوك فيه، في الكرملين قد ضمن لعام 2024 وهي فترة أطول من سنوات حكم "بريجنيف"، فضلا عن بقاء "ميدفيديف"، المولود في 14 أيلول 1965 في مدينة "لينينغراد"، سياسيا بعمر جيد يؤهله لقيادة القائمة الانتخابية لحزب "روسيا المتحدة في الانتخابات البرلمانية (أجريت الانتخابات ويدور صراع سياسي حول شرعية نتائجها)- المترجم-، وبهذا أنجزت الخطوة الأولى التي ستجعله رئيس للحكومة في عهد بوتين الجديد.

اسطورة المبارزة
الإخراج الرائع لمشاهد مؤتمر الحزب في تشرين الأول الماضي، الذي كان يهدف لإثارة إعجاب السكان الروس، و المتابعين المندهشين في الخارج، أنهى أيضا الإشاعات التي لا أساس لها على الإطلاق عن وجود صراع مزعوم على السلطة يجري خلف الكواليس بين "ميدفيديف" و "بوتين". إن هذا الصراع لم يكن موجودا يوما ، حتى وان وجدت فوارق بسيطة في اختيار المفردات ،يبالغ أحيانا في اعتبارها خلافات بين الرجلين. "ميدفيديف" الذي يعرف جيدا ان هناك 10%-15% فقط من المؤسسات تقف خلفه ، سيغامر بإنتحار سياسي، إذا فكر في تحدي بوتين. لم تكن الحجة التي ساقها ميدفيديف"، في لقاء تلفزيوني لاحقا، لتنازله عن الترشيح مجددا لصالح "بوتين"، لكون ألأخير يتمتع بقبول جماهيري أكثر منه بقليل،لم تكن سوى حجة وهمية. لقد كان العامل ألأكثر أهمية، والذي أتي في المقام الأول، هو في الواقع، ان الجيش و المخابرات قبلا "بميدفيديف" كإجراء إجباري مؤقت، و إن الرئيس و رئيس الوزراء قد اتفقا على هذه الصفقة منذ سنوات، و هذا ما اعترف به "بوتين" في الأيام الأخيرة، فلا وجود لأية مفاجأة في التطورات التي شهدناها و لا في المشهد الذي أسدل الستار عليه، ولم يغير من الأمر شيء ادعاء الغرب، كما جاء على لسان جيرنوت ايرلر نائب رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاجتماعي الديمقراطي الألماني، و المسؤول عن تطوير سياسة الأمن الخارجي والسياسة المتعلقة بحقوق الإنسان، الذي ادعى إن تجاهل مقترحات "ميدفيديف" بشأن إيجاد " بنية أوربية أمنية"، تلبي أكثر ضرورات التحديث التي لامناص منها، والتي كانت تستحق اهتماما أكثر، قد مهد الطريق ثانية "بوتين" إلى الكرملين. في الواقع إن مقترحات "ميدفيديف" فارغة، وإن تعاملا متعاطفا مع مبادرة "ميدفيديف" ما كان ليغير شيء في تطور الأحداث في روسيا، و نفترض إن الأمر سيكون مختلف إذا بالغنا في تأثير أوربا بالكامل، وكذلك في دور قضايا السياسة الخارجية على القرارات الروسية الداخلية، لان القيادة الروسية تستغل هذه الجوانب للتأثير على الغرب مع الإشارة إلى "الأوضاع الصعبة" في روسيا أو لمطالبته بالتخلي عن إجراءات معينة، وعليه فان موضوعة ايرلر" التي تربط بين عودة "بوتين" إلى السلطة و عدم تأييد الغرب، بشكل كافي، لمقترحات "ميدفيديف"، بعيدة عن الواقع.

"التحديث المحافظ" تعني استمرار "البوتينية"
يعود "بوتين" الى "الكرملين" ثانية، لان النخبة المتسلطة تريده، ولان الهياكل التي أنشأها تمكنه من ذلك. يعود "بوتين" ثانية ليعمل، في المدى البعيد، على استقرار "البوتينية" التي أسسها، و هي خليط تقليدي روسي من سياسة التسلط و الاقتصاد الموجه، وقد قادت في السنوات الأخيرة إلى عملية اندماج شخصي وثيق، فالذي يتعامل باخلاص مع نظام "بوتين"، الذي كان يدار بشكل مؤقت من قبل "ميدفيديف"، تمنحه الجهات المعنية رتبة كنسية و يضم لعائلة "فلاديمير بوتين" الموسعة. الى الآن لم ينف الرئيس القديم و المرشح الجديد ادعاء أستاذ العلوم السياسية " ستانيسلاف بلكوفسكي" في عام 2007 بان "بوتين" ذاته مليونير " بوتين أيضا رجل اعمال كبير، و يسيطر على 37% من أسهم من شركة Surgutneftjegasللطاقة تبلغ قيمتها 20 مليار دولار، بالإضافة إلى 4,5% من أسهم شركة "غاز بروم" " هذا ما أكده "بلوكوفسكي" دون أن يعترض احد عليه.
إن التحديث في روسيا الذي يتحدث عنه "بوتين" في الآونة الأخيرة بدرجة لا تقل عن عما يتحدث عنه الرئيس المنتهية ولايته "ميدفيديف"، لا ينفذ منه بالتالي إلا بقدر الذي لا يمس طابع العلاقات القائمة. حزب "بوتين"، "روسيا المتحدة" اخترع مفهوم "التحديث المحافظ"، جوهر هذه النظرية هو فكرة مفادها يمكن القيام بتحديث روسيا دون مس مؤسساتها السياسية والهياكل الجامدة للدولة، و كما يقول أيغور جورغنز، مستشار الرئيس"ميدفيديف"، و رئيس معهد التنمية المعاصرة، جرى تجربة ذلك 247 مرة ولكنها فشلت جميعا بسبب الاعتقاد الخاطئ بضرورة عدم تعريض المؤسسات للاهتزاز. و هذا المبدأ لم يجر التحرش به من قبل الرئيس ،على الرغم من حث المستشار له لكي يفعلها. بدلا عن ذلك يستغرق الرئيس في غفوة حالم حول امكانية جعل البلاد مرة أخرى في مصاف البلدان الرائدة في العالم من خلال تنظيم تحديث فوقي محكم يغلق الفجوة العلمية و التكنولوجية بين روسيا و الولايات المتحدة الأمريكية، ويستطيع جعل البلاد قادرة على المنافسة في السوق العالمية. مدفوعا بجسامة المهمة. أوضح الرئيس في المنتدى الاقتصادي في مدينة "بطرسبورغ" في حزيران الماضي " ينبغي أن تصبح روسيا بلدا جذابا تتطلع إليه جميع الشعوب في العالم بحثا عن أحلامهم، الذين يبحثون عن أفضل الفرص للنجاح وتحقيق الذات، والتي يمكن أن تقدم روسيا لجميع الذين هم على استعداد لقبول هذه الدعوة، و التعبير عن حبهم لروسيا كوطن جديد أو وطن ثان ".
كانت هذه موسيقى الظروف السياسية المهيمنة في روسيا "ميدفيديف"، والتي لا يأخذها ،في أحسن الأحوال، احد على محمل الجد، إما في العهد الجديد للرئيس "بوتين" تبدو مشكوك في قدرتها على تحويل روسيا إلى بلد يحقق فيه الآخرون أحلامهم، على الأقل في مثل هذه الأيام، حيث تظهر استطلاعات الرأي، ارتباطا بالتطورات الأخيرة، نمو ميول الهجرة لدى الأجيال الشابة.
إن استلام السلطة من قبل رجل، يعده أستاذ العلوم السياسية الألماني " الكسندر راهر" أوربيا، لكنه يعيده إلى أوربا القرن الثامن عشر، في الواقع تقترب ذهنية "بوتين"، و ربما بدون وعي، من طريقة تفكير الفيلسوف الألماني " ايمانويل كانت"، الذي كانت لديه رؤية حديثة تؤكد على ضرورة و جود القوانين، ولكنه لا يشترط صدورها عبر عملية ديمقراطية، ولكنها يجب إن تتطابق مع المؤهلات الموضوعية للشعب، أي إن النخبة تعرف أفضل من الآخرين ما هو مفيد لهم.

مأزق الاتحاد الأوروبي الآسيوي
في روسيا "بوتين" يرتبط هذا الافتراض دائما مع مسألة إلى أي مدى تخدم هذه القوانين الزمرة الحاكمة الصغيرة، و هنا أيضا تقع الأسباب التي منعت الجهود السابقة من تحديث البلاد و الوصول إلى تحسينات جذرية، و هذا التحديث ليس فقط شرط أساسيا لعظمة مستقبلية، بل للبقاء في نهاية المطاف في عالم سريع التغير.
إن آفاق احتمالات التحديث في روسيا سيئة، لان "بوتين" يرى مستقبل بلاده هناك، حيث لم يتطور شيء في العشرين سنة الأخيرة، من خلال طبعة جديدة من اتحاد أوربي – آسيوي فقد احتوت مقالة موقعة بإسمة نشرت في جريدة ازفيستيا المسكوفية: " نحن نقترح نموذجا لاتحاد قوي فوق قومي قادر على أن يصبح قطبا في العالم المتطور، و يلعب دورا مؤثرا يربط أوربا بالمنطقة الآسيوية – الباسيفيكية الديناميكية"
لقد اختارت موسكو رئيس روسيا البيضاء "الكسندر لوكاشينكو" و الدكتاتور الأوربي الأخير، و "نور سلطان نزارباييف" رئيس كازاخستان التي ازدهرت فيها في السنوات الأخيرة سلطة العائلة الرئاسية، في حين تبدو مختلفة صورة شركاء التحديث الواسع. روسيا تحتاج تكنولوجيات حديثة مصحوبة بليبرالية سياسية كشرط للانتعاش الاقتصادي، و هذا لا يتم بدون منافسة سياسية أكثر، و بدون مزيد من الشفافية في القرارات ، و بدون وجود سلطة قضائية مستقلة، ووسائل إعلام حرة ، وخصوصا بدون مؤسسات دولة حرة إلى حد كبير من الفساد.
عندما يسعى "فلاديمير بوتين " الآن لتعزيز الشراكة مع روسيا البيضاء وكازاخستان، فانه يسعى للحفاظ ،في نهاية المطاف ، على المشاكل التي تتوافق مع النظام الاستبدادي الذي أنشأه ، لان السلطة العمودية التي أقامها لا تحافظ على وجودها، إلا في ظل هذه الظروف، و عودة "بوتين" إلى الكرملين تعدها بحياة طويلة، و هذه رؤية تملأ الليبراليين و الديمقراطيين و المنفتحين على العالم بالرعب.
ــــــــــ
* - مقالة نشرت في عدد تشرين الاول 2011 في مجلة "اوراق السياسة الالمانية و العالمية اليسارية الصادرة في برلين، للصحفي الألماني " مانفريد كويرنغ " الذي عمل مراسلا لجريدة "برلين تساتنغ"- جريدة برلين- ، في موسكو مابين عام 1982 -1987 و 1991 1995 وزار جميع جمهوربات الاتحاد السوفيتي السابق و شهد نهايته في عام 1990 و يعمل منذ 1998 مراسلا في موسكو لجريدة " دي فيلت"- العالم – الألمانية واسعة الانتشار




#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التدخل و الفيتو و مصائر الشعوب
- ديمقراطية الغرب الناقصة -التجسس على اليسار يقوض قيم الديمقرا ...
- حزب اليسار الأوربي: لنعزز النضال من اجل وحدة اليسار
- نجاحات جديدة لحركة الوول ستريت
- فرنسا: ألأنتخابات تدخل مرحلة ساخنة
- على أوربا استيعاب رسالة الحركة الاحتجاجية
- قبرص تعامل آخر مع ألأزمة ممكن/ استمرار النجاحات الانتخابية ل ...
- نهوض اليسار في الولايات المتحدة الأمريكية
- بعد رفضها وصفات صندوق النقد الدولي ألأرجنتين تفلت من فخ الدي ...
- تغير المسار نحو نظام اجتماعي جديد*/ تحول اجتماعي ايكولوجي .. ...
- الوحدة في التنوع/ امريكا اللاتينية: تحالف جديد للتكامل يستثن ...
- اانجيلا ديفز حول حركة -لنحتل وول ستريت-: الحركة فرصة لتجديد ...
- حول العلاقة بين أحزاب اليسار و الحركات الاجتماعية الجديدة/ ن ...
- قمة العشرين تجبر اليونان على إلغاء الاستفتاء و المعارضة تطال ...
- شبح الاشتراكية يجوب أروقة البرلمان الألماني !
- تجاوبا مع جهود السلام ومطالبات اليسار/ -إيتا- تنهي كفاحها ال ...
- حزب اليسار الأوربي: نحو جبهة أوربية للمقاومة و لطرح المزيد م ...
- حركة الاحتجاج ضد سلطة الرأسمال تجتاح العالم
- اليسار الفنزولي يعلن عن تأسيس التحالف الوطني الكبير الشيوعي ...
- الحركة الاحتجاجية في شيلي طليعتها الحركة الطلابية وهدفها الت ...


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - رشيد غويلب - ديمقراطية بوتين التي لا تشوبها شائبة