أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - الانتخابات الجديدة على الأبواب/ اليونان: هل ستتشكل حكومة يسارية لاخراج البلاد من المأزق ؟















المزيد.....

الانتخابات الجديدة على الأبواب/ اليونان: هل ستتشكل حكومة يسارية لاخراج البلاد من المأزق ؟


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 3736 - 2012 / 5 / 23 - 15:11
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    







لم تفض المفاوضات بين الفرقاء إلى تشكيل حكومة جديدة في اليونان، ونتيجة لذلك يقف البلد العضو والأكثر تضررا، في منطقة اليورو من تبعات الأزمة المالية على أبواب انتخابات جديدة قد تفضي إلى تغيير كبير في مسار الحياة السياسية فيه، ويتوقع المراقبون إجراء الانتخابات في الفترة 10 - 17 حزيران القادم. وتشير احدث استطلاعات الرأي إلى إمكانية ان يكون لتحالف اليسار الموقع الأول فيها، وبهذا تزداد لأول مرة حظوظ إمكانية تشكيل حكومة يسارية تنهي إجراءات التقشف في البلاد.
وطالب زعيم " تحالف اليسار"ألكسس تسبراس" في رسالة إلى رئيس المفوضية الأوربية ورئيس البرلمان الأوربي بضرورة تغيير سياسة الاتحاد الأوربي بخصوص بلاده، ووجه نقدا لاذعا لتأثيرات سياسة التقشف، لأنها تقود اليونان والاتحاد الأوروبي إلى الكارثة. في جين رفض وزير المالية الألماني "شويبله"، في لقاء لوزراء المالية في بروكسل مجددا، اي تخفيف لشروط التقشف في برنامج المساعدات الخاص باليونان مدعيا:" ان البرنامج قد أقر ولا مجال مطلقا للتفاوض على فقراته الاقتصادية". ويجري الحديث بصراحة أكثر، في أروقة الاتحاد الأوربي والحكومة الألمانية عن إمكانية خروج اليونان من عضوية منطقة اليورو.
مناهض للرأسمالية
ومؤيد لأوروبا
وعلى النقيض من ذلك، يقول " هارس غولوميس" من كتلة اليسار سيتبين "كيف إن الدول الأوروبية تعتمد على بعضها البعض، فحتى التطورات في بلد صغير على الطرف الجنوبي يمكن أن يكون لها تأثير قوي جدا ويمكن أن يهز حتى النخاع عمليات صنع القرار في جميع أنحاء أوروبا ، وهذا هو سبب عدم قبولنا توصيف المعضلة في اليونان على إنها أما أن نقبل الإطار السياسي والاقتصادي الحالي للاتحاد الأوروبي - الذي يمثله حزب باسوك وحزب الديمقراطية الجديدة اليميني - أو أن نغادر طوعا الاتحاد الأوروبي - وهو مطلب يطرحه أيضا الحزب الشيوعي اليوناني وبعض الجماعات داخل تحالف اليسار. وعلى العكس من ذلك، فإننا نعتقد أن يتم الجمع بين النضال على الصعيد الوطني مع التعاون على الصعيد الأوروبي، ويجب التركيز على ضرورة التأسيس الجديد للاتحاد الأوربي، والذي هو أيضا هدف لحزب اليسار الأوروبي. فأما أن يغير الاتحاد الأوربي نفسه أو يزول من الوجود".
ويضيف: " في ظل ظروفنا الصعبة يمكن لانتصارات حركات اليسار الجذرية في بلد أوربي أن تؤثر ايجابيا في النضالات السياسية و الاجتماعية في بلد آخر. إن انتصارات تحالف اليسار في اليونان هو أيضا جزء من حركة "الغاضبون" في عموم أوربا، وهو مدين لنجاح الإضرابات في أسبانيا، ولنجاحات الرفاق في الحزب الشيوعي الفرنسي وجبهة اليسار في انتخابات رئاسة الجمهورية الأخيرة في فرنسا".
نتائج إستراتيجية ناجحة
لا يعد " هارس غولوميس" التأييد الذي حصل عليه تحالف اليسار نتيجة "طبيعية" للازمة، بل "يمكن أن يعزى إلى استراتيجياته الجيدة كتحالف سياسي والتي استندت إلى:
1 - تشكيل والحفاظ على "تحالف اليسار" كتحالف لقوى اليسار الجذري.
و"تحالف اليسار" هو تحالف لأحزاب ومنظمات يسارية مختلفة، واهم مكوناته هما:
" كتلة اليسار" واليسار الشيوعي المتجدد والبيئة والحزبان عضوان في حزب اليسار الأوربي.
2 – وينتمي إلى "تحالف اليسار مجموعات وأفراد يساريون تركوا صفوف حزب "باسوك" الاجتماعي الديمقراطي، ويتمتعون بسمعة وتأثير جيدين، وأطلق على قائمته الانتخابية اسم "جبهة الوحدة الاجتماعية".
3 – النداء الذي وجهه "تحالف اليسار" إلى القوى اليسارية الأخرى وخصوصا الحزب الشيوعي اليوناني وحزب اليسار الديمقراطي، والذي طالبهم فيه بتشكيل تحالف يساري واسع يمكن له أن يشكل حكومة يسارية في اليونان.
شخصية زعيم التحالف الشاب "الكسس تسبراس" ( 37 سنة) صاحب الكارزما والمحبوب شعبيا، والقيادي السابق في الشبيبة الشيوعية، في بلد تلعب فيه شخصية السياسي دورا هاما جدا.
ويعاني "تحالف اليسار" من ضعف انتخابي في التجمعات الصناعية التقليدية، في حين يتركز ناخبوه في تجمعات المستخدمين والموظفين في القطاع الخاص والناخبين الشباب، وكان التحالف أكثر قوة انتخبت من قبل ناخبين دون سن 55 عاما، وحل التحالف في الموقع الأول في المدن الكبيرة، هناك حيث الأزمة المالية والاجتماعية على أشدها، وحقق خطاب التحالف، الموجه للفئات الفقيرة في أحياء أثينا الفقيرة، و في المدن اليونانية الكبيرة، نجاحا كبيرا، حيث كان تأثير التحالف في السابق محدودا.
ويرى " هارس غولوميس" انه على الرغم من الضغوط الشديدة من جميع أطراف الطيف السياسي تقريبا ووسائل الإعلام لا يحيد التحالف من مواقفه الواضحة في الدفاع عن حقوق المهاجرين ويصر على رفض إقامة معسكرات احتجاز لهم، وقبيل إجراء الانتخابات الأخيرة أكد التحالف موقفه بشأن حقوق الإنسان والأجانب بشكل خاص ، في وقت توظف فيه القوى المعادية ظروف الأزمة الاقتصادية لتصعيد العداء ضد الأجانب.
تصاعد رصيد تحالف اليسار
لقد أقترح "تحالف اليسار" تشكيل حكومة يسارية، تشارك فيها القوى اليسارية الممثلة في البرلمان، على أساس برنامج يضم خمس نقاط أساسية تضم ضمن محاور أخرى القضايا التالية: بقاء اليونان في منطقة اليورو، وإنهاء جميع اتفاقيات التقشف مع الترويكا (الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي،وصندوق النقد الدولي) ، وسيطرة الدولة على جميع المصارف، وإلغاء خفض الأجور والقيود المفروضة على القانون وتحديد الأجور. وتعكس هذه النقاط رغبة أكثر من 70 بالمائة من اليونانيين وفق استطلاعات الرأي التي اهتمت بالشأن الانتخابي.
جاءت نتائج أول استطلاع للرأي أجراه راديو "الفا" في التاسع من الشهر الحالي، أي بعد ثلاثة أيام على إجراء الانتخابات الأخيرة لتمنح "تحالف اليسار" المرتبة الأولى في الانتخابات المزمع إجراؤها في منتصف حزيران القادم، وهذا يؤشر نمو المقاومة بين السكان ضد أملاءات التقشف التي فرضتها المراكز المالية العالمية، ووفق الاستطلاع المذكور سيجري تحول في مزاج الناخبين داخل معسكر اليسار لصالح التحالف وعلى حساب القوى التي رفضت المشاركة في تحالف اليسار الواسع ، فضلا عن انتقال 11 بالمائة من ناخبي حزب "اليونان المستقلة" و8 بالمائة من ناخبي "الباسوك" والأحزاب الأخرى لصالح "تحالف اليسار"
وبهذا تنمو الفرص لتشكيل حكومة يسارية. ومثل هذه الحكومة ستكسر المنطق السائد للتقشف، و "حكم الأسواق المالية" في أوروبا، و تشكل ضربة كبيرة لرأس المال وحكوماته. وستكون حافزا وداعما للقوى المناهضة للرأسمالية في أوروبا، وللحركات الاجتماعية والنقابات العمالية، التي تناضل في ظل توازن صعب،ضد سياسات التقشف وهدم المكتسبات الاجتماعية.
ويمثل موقف الحزب الشيوعي اليوناني، الذي يرفض أي تحالف مع قوى اليسار، عقبة أمام تشكيل حكومة يسارية في البلاد. وتضمن رداً للحزب الشيوعي على دعوة "تحالف اليسار" لتشكيل حكومة يسارية ضمن مواقف أخرى ما يلي:" إن حكومة كهذه ستؤدي إلى تفاقم مشاكل الشعب وتعقدها". ويذكر إن الحزب الشيوعي يتمتع بنفوذ في الأوساط العمالية التقليدية وحصل في الانتخابات الأخيرة على 8,48 بالمائة بزيادة طفيفة قدرها94 بالمائة. ويتبنى الحزب سياسة تقوم على التجاوز المباشر للنظام الرأسمالي من خلال "سلطة الشعب"
وجاء نداء أصدرته منظمة الحزب الشيوعي اليوناني في ألمانيا بشأن الانتخابات الفرنسية ما يلي: "إن وحدة ما يسمى بقوى اليسار كما هو الحال أيضا في الانتخابات الفرنسية يثبت مرة أخرى إنها أداة من أدوات رأس المال لإخضاع الناس الذين يعملون لإستراتيجية الديمقراطية الاجتماعية ، ولمنع عملية تجذير الجماهير، ويعزز المواقف المحافظة. وتتحمل مسؤولية الترويج لهذه السياسة قيادات اتحاد نقابات العمال الألماني ونقابة عمال المعادن ونقابة عمال الخدمات، وكذلك الاتحاد العالمي لنقابات العمال ITUC لدفاعها عن الاتحاد الأوربي ودعوتها للتعاون الطبقي مع الرأسمال". من الجدير بالذكر إن "جبهة اليسار" الفرنسية التي يلعب فيها الحزب الشيوعي الفرنسي دورا متميزا إلى جانب قوى يسارية أخرى كانت مفاجأة الانتخابات الرئاسية وحصل مرشحها على 11,11 بالمائة.
هجوم الرجعية المضاد
إن المشكلة لا تنحصر في الخلاف بين قوى اليسار. فالقوى الحاكمة في اليونان والاتحاد الأوربي تأخذ التطورات في اليونان بجدية عالية وتستعد لمواجهة التحديات والتصعيد الممكن للنزاع. وبهذا الخصوص يقول" هارس غولوميس": " نواجه في نضالنا اليومي عدوين في آن واحد وهما: أ- القوى السائدة التي تريد إخضاع شعوب أوربا لسياسات التقشف. وب –القوى الأشد رجعية وقوى اليمين المتطرف و الفاشية مثل "الجبهة الوطنية" في فرنسا و "الفجر الذهبي" في اليونان وحلفائهما في بلدان الاتحاد الأوربي الأخرى." وفي إطار التحضير للانتخابات الجديدة تملك الطبقات الحاكمة مختلف الخيارات المتاحة لمنع قيام الحكومة اليسارية وهي: هناك أمكانية لتحالف حزب "الديمقراطية الجديدة" اليميني مع حزبين متطرفين يتبنيان الليبرالية الجديدة، واللذان حصلا سوية في الانتخابات الأخيرة على 5 بالمائة، وهناك إمكانية لهجرة الناخبين من حزب "الديمقراطية الجديدة" اليميني و "الباسوك" إلى حزب "اليونان المستقلة" الأكثر تطرفا والذي انشق من الأول – أي من حزب "الديمقراطية الجديدة. وأخيرا هناك حزب "الفجر الذهبي" الفاشي، الذي حصل في الانتخابات الأخيرة على 7 بالمائة ودخل البرلمان للمرة الأولى.
هل ستخرج اليونان
من منطقة اليورو؟
تعتقد النخبة الحاكمة إن بإمكانها تخويف الناس بتهديدهم بخروج اليونان من منطقة اليورو. ويهددون بإيقاف الاقتراض من صندوق النقد الدولي و الاتحاد الأوربي. و على سبيل المثال ناشد رئيس البنك المركزي الألماني "ينس وايدمان" أثينا باستمرار التزامها بإجراءات التقشف ، وإلا فستفقد اليونان أرضية الحصول على مساعدة مالية إضافية." وحتى نهاية حزيران يجب على حكومة اليونان أن تقدم مشروعا لادخار 11,5 مليارات يورو لكي تستطيع الحصول على الدفعة الثانية من "خطة الإنقاذ" الثانية التي التزمت بها أمام المؤسسات المالية.
التهديد القادم من بروكسل وبرلين واضح جدا: إذا لم تلتزم اليونان باملاءات "الترويكا" فسيتم إغلاق حنفية النقود.وستكون النتيجة خروج اليونان من المنطقة والعودة لتداول العملة اليونانية السابقة "الدراخما". و هو السيناريو الذي اتفقت عليه في هذه الأثناء "الترويكا" مع البنوك. و كانت الخطوة الأولى في آذار الماضي حيث شطب أكثر من مئة مليار يورو من ديون اليونان لدى بنوك القطاع الخاص. وعلاوة على ذلك فان اليونان تعد مختبراً أيضا لتجريب "خطة انقاذ اليورو"، ولاختبار إمكانية السيطرة على إفلاس الدول وجدار عازل للخطر القادم نحو المراكز المالية. ونقلت مجلة "شبيغل" الألمانية عن وزير مالية لوكسمبورغ قوله:"لم يعد الآن خطر العدوى كبيرا كما كان قبل بضعة أشهر"
التضامن مع قوى اليسار
في اليونان
وفي ضوء ضغوط "الترويكا" ، فان تضامن حزب اليسار الأوروبي، وكذلك جميع القوى التي تتبنى المطالبة بإعادة تأسيس الاتحاد الأوربي مع اليسار اليوناني، وخصوصا دعوته لإلغاء الاتفاقات ومذكرات الديون هو ضرورة ملحة. ويؤكد سكرتير الحزب الشيوعي الفرنسي والرئيس الحالي لحزب اليسار الأوربي ذلك قائلا: " من الضروري ومن واجب حزب اليسار الأوربي وأعضائه التضامن والنضال المشترك مع قوى المقاومة في اليونان"
وفي رسالة لها إلى "كتلة اليسار" كتبت زعيمة الحزب الشيوعي الألماني: " أنكم تعطون لفكرة أوربا أخرى زخما جديدا. إن هذه التطورات مشجعة وملهمة لرغبتنا في العمل المشترك. نتمى لكم الكثير من النجاح في الانتخابات الجديدة، لكي تشكلوا حكومة يسارية."



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طاولة مستديرة للأحزاب اليسارية والشيوعية في المكسيك / -دعوا ...
- ايطاليا: مهمات صعبة أمام اليسار
- بعض اليسار والأزمة السورية - جمود فكري ومواقف خاطئة
- يسار .. حوار .. حيوية/- منتدى اليسار- في نيويورك يوحد ويلهمه ...
- قراءة في الحركة الاحتجاجية/ الحركات الاجتماعية حفزت الأمل با ...
- التحول في اليمن.. دروس غنية
- الصين تريد المساهمة في إطفاء حرائق الأسواق المالية الأوربية
- رؤية يسارية اوربية للتطورات في سوريا
- ديمقراطية بوتين التي لا تشوبها شائبة
- التدخل و الفيتو و مصائر الشعوب
- ديمقراطية الغرب الناقصة -التجسس على اليسار يقوض قيم الديمقرا ...
- حزب اليسار الأوربي: لنعزز النضال من اجل وحدة اليسار
- نجاحات جديدة لحركة الوول ستريت
- فرنسا: ألأنتخابات تدخل مرحلة ساخنة
- على أوربا استيعاب رسالة الحركة الاحتجاجية
- قبرص تعامل آخر مع ألأزمة ممكن/ استمرار النجاحات الانتخابية ل ...
- نهوض اليسار في الولايات المتحدة الأمريكية
- بعد رفضها وصفات صندوق النقد الدولي ألأرجنتين تفلت من فخ الدي ...
- تغير المسار نحو نظام اجتماعي جديد*/ تحول اجتماعي ايكولوجي .. ...
- الوحدة في التنوع/ امريكا اللاتينية: تحالف جديد للتكامل يستثن ...


المزيد.....




- رئيسة جامعة كولومبيا توجه -رسالة- إلى الطلاب المعتصمين
- أردوغان يشعل جدلا بتدوينة عن بغداد وما وصفها به خلال زيارته ...
- البرازيل تعلن مقتل أو فقدان 4 من مواطنيها المرتزقة في أوكران ...
- مباشر: 200 يوم على حرب بلا هوادة بين إسرائيل وحماس في غزة
- مجلس الشيوخ الأمريكي يقر بأغلبية ساحقة مشروع قانون مساعدات ل ...
- محكمة بريطانية تنظر في طعن يتعلق بتصدير الأسلحة لإسرائيل
- بعد 200 يوم.. تساؤلات حول قدرة إسرائيل على إخراج حماس من غزة ...
- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - الانتخابات الجديدة على الأبواب/ اليونان: هل ستتشكل حكومة يسارية لاخراج البلاد من المأزق ؟