أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - القات ممنوع رسميا في اروباء لكنة موجود في بريطانيا وكل مكان















المزيد.....

القات ممنوع رسميا في اروباء لكنة موجود في بريطانيا وكل مكان


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3824 - 2012 / 8 / 19 - 16:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدات البعض من عايلات اسر صومالية في بريطانيا حملات واسعة لحث الحكومة البريطانية علي منع القات في بريطانيا ويبدو بعد اتساع شكاوي الاسرة الصومالية من اضرار القات التي اصبح يستهلك الميزانية الكاملة للاسرة الصومالية بسب الادمان القوي للعديد من الصوماليون في تناول القات وقيامهم بصرف المساعدات المقدمة من قبل الحكومة البريطانية لاسرهم في مجال شراء القات بدلا من شراء المواد العذائية لاطفالهم وهو الامر التي انعكس بالسب على حياة العديد من العائلات الصومالية وادي الي اتساع وتزايد المشاكل بين الاسرة الصومالية وحالات الطلاق وتشرد الاطفال وانعكس ذلك على سلوكيات العديد من ابناء الصومال وهو الامر التي دفعت عدد من الجهات العاملة في مجال حماية الطفولة ورعاية الاسرة الي القيام بعدد من الدراسات والابحات كلها اكدت ان تتاول من قبل اوليا امور الاطفال وبشكل يومي ولساعات طويلة ادي الي ابتعاد هولاء الاباءعن ابناهم لساعات طويلة بما انعكس بالسب عن علاقاتهم باطفالهم وعلاقاتهم بامهات الاطفال وابتعادهم في تجمل مسئوليات الرعاية الكاملة لاطفالهم التي يتجاوز اعدادهم مابين 5 الي 11 طفل في الاسرة الواحدة ويهدف الصوماليين من وراء عملية انجاب الاطفال الي توسيع مستوة الذخل المقدم لهم كاعانات للاطفال بهدف رعاياتهم والعناية بهم هذا التزايد في الانجاب السنوي وعدم التحطيط لة ادي الي اتساع الصعوطات النفسية علي العديد من الامهات الصومالية وهو الامر التي ادي تذخل جهات رسمية حكومية تطالبهم بتنطيم عملية انجاب الاطفال وهو امر لقي معارضة قوية من ابناء الصومال في بريطانيا وفي المقابل سعي عدد من الصوماليين الي تنطيم حملات واسعة تتطالب الجكومة البريطانية السماح لهم بتناول القات معبرين ذلك من طقوس وعادات الاسرة الصومالية واليمنية وهناك من يري ان القات يعيق اندماج الصوماليين واليمنيين "بالمجتمع البريطاني ويقال ان البعض من ابناء الصومال في بريطانيا اشرط التصويت لحزب العمال في الانتخابات المحلية البلدية مقابل وقوف حزب العمال الي جانب مطالبهم في عدم منع القات في بريطانيا ... احد هولاء الصوماليين قال ان منع القات في بريطانية سيكون انعكسات خطيرة في اوساط العديد من الجاليات الاسلامية منها الصومالية والاثبوية والارتيرية واليمنية وخاض ان الاعلبية الساحقة منها لايواجد لهم بدايل اخري في حالات منع القات عليهم فقد اصبح القات بالنسبة لهم الواجبات اليومية الرئيسية ومنع القات عليهم كمنع الهواء عليهم ونحن سوف نعمل بكل مايمكن لعدم منع القات في بريطانيا ويقال ان موربي خيول السباق في بريطانية هم من يقومون بااستيرادة القات الي بريطانيا حيت يقال ان القات من الواجبات الرئيسية للخيول المشاركة في السباقات وخاضة ان الاغلبية منهم من اصوال عربية ولاتوجد حتي الان من يوكد هذة المعلومة
الحكومة الهولندية اضافت في مطالع هذا العام القات على قائمة المخدرات لمحظورة معللة ذلك بتسببه بمشاكل اجتماعية، بحجة أنه يعيق اندماج الصوماليين "بالمجتمع الهولندي". ويكشف لنا تقرير صحفي لكل من ناعومي كونراد/ تقى هلال عن ثقافة القات في أوروبا .نشر في عدد من المواقع الصحافية ثقافة القات منتشرة في أوروبا إلى حد ما رغم أنه ممنوع رسميا.
يتجمع الشباب في موقف سيارات عادي كل ثلاثاء و جمعة حاملين أكياساً بلاستيكية متلهفين للقاء الرجل الأبيض الصغير الحجم. و ما إن يصل حتى يقفز السائق من عربته ليوزع على عجلة علباً كرتونية لينطلق بعد تسليمها إما عائداً إلى هولندا أو يتابع طريقه إلى مواقف سيارات أخرى لتوزيع بضاعته. إذن فإن الثلاثاء والجمعة هما اليومان المناسبان للاتصال بتاجر المخدرات وطلب ثلاث عبوات كولا، علي يقول لي بصرامة: "لا تستخدم كلمة قات على الهاتف إطلاقاً".
و لا يود الشاب الهادئ واللطيف جلب أية مشاكل قد تؤدي إلى كشف هويته، فحتى لوحة اسمه على الباب تمت إزالتها قبل المقابلة. فمنذ أيام معدودة قامت الشرطة بتفتيش منزل أحد تجار القات القاطنين في إحدى البنايات المتهالكة تماماً مثل علي. ويوضح علي:" لقد قامت الشرطة بوضع كاميرات مراقبة أمام منزل ذاك التاجر. "الصوماليون واليمنيون، إضافة إلى الأثيوبيين والكينيين، لكن بدرجة أقل" هم من يروجون للقات. وهو ممنوع في ألمانيا.

"القات هنا متواجد في كل مكان"

يتجمع الشباب في موقف سيارات عادي كل ثلاثاء و جمعة حاملين أكياساً بلاستيكية متلهفين للقاء الرجل الأبيض الصغير الحجم. و ما إن يصل حتى يقفز السائق من عربته ليوزع على عجلة علباً كرتونية لينطلق بعد تسليمها إما عائداً إلى هولندا أو يتابع طريقه إلى مواقف سيارات أخرى لتوزيع بضاعته. إذن فإن الثلاثاء والجمعة هما اليومان المناسبان للاتصال بتاجر المخدرات وطلب ثلاث عبوات كولا، علي يقول لي بصرامة: "لا تستخدم كلمة قات على الهاتف إطلاقاً".

و لا يود الشاب الهادئ واللطيف جلب أية مشاكل قد تؤدي إلى كشف هويته، فحتى لوحة اسمه على الباب تمت إزالتها قبل المقابلة. فمنذ أيام معدودة قامت الشرطة بتفتيش منزل أحد تجار القات القاطنين في إحدى البنايات المتهالكة تماماً مثل علي. ويوضح علي:" لقد قامت الشرطة بوضع كاميرات مراقبة أمام منزل ذاك التاجر. "الصوماليون واليمنيون، إضافة إلى الأثيوبيين والكينيين، لكن بدرجة أقل" هم من يروجون للقات. وهو ممنوع في ألمانيا.


الصوماليون من أكثر مستهلكي القات

يسكن علي في حي غالبيته من المهاجرين وسط مدينة متوسطة الحجم، حيث تتلاقى العمارات الرمادية والدكاكين الرخيصة مع المزارع المهملة. بقايا لوحة مركز الشرطة المحلية تذكر بلطف قاطني هذه المنطقة بضرورة بقائهم متنبهين. وفي بضع خطوات يصل المرء إلى جماعة من الصوماليين الشباب الذين يحتمون من رذاذ المطر بمظلة خرسانية عتيقة يراقبون حركات كل متطفل أبيض اللون من بعد، في حين تطبق يد أحدهم على كيس ضخم.

و يوضح علي الموقف مع هزة خفيفة للكتف قائلاً:" القات هنا في متناول الجميع، حيث العديد يتشاركون أوراق القات ليمضغوها معاً في الشارع". هزة الكتف هذه تلمح إلى أن كل شيء هنا في الشارع المعدم ممكن ومتوفر. فهناك بجانب الأقداح الممتلئة بعصير المانجو المركز الذي قدمه علي لنا تجد دفتر تلوين ابنته. من الصعب تخيل أن يكون هذا الشخص اللطيف متورط بأعمال غير قانونية.

جزء من ثقافة مجتمعه

لا يعتبر علي مضغ القات جرماً، إذ يبتسم على استحياء عند مواجهته بالأمر مدللاً على أن القات جزء من ثقافته وصلته بوطنه الذي ارتحل عنه لأغراض الدراسة في ألمانيا. فذكريات طفولته المتعلقة بوالده وأعمامه وهم يمضغون ويتحدثون لساعات وساعات لا تزال عالقة في ذهنه. وفي أوقات الدراسة داوم علي على مضغ القات، إذ يساعد ذلك على رفع مستوى التركيز الذهني أثناء الليل بأكمله تماماً كالقهوة على حد قوله.

ووفقاً لتقاليد اليمن وأفريقيا الشرقية يتم مضغ القات في المنزل أو مكان العمل مع الأصدقاء و الزملاء، إذ تقوم النساء بجلب العصائر والوجبات الخفيفة. أما في أوروبا الغربية فيختلف الأمر، فيقول ديفيد أندرسون أستاذ السياسة الإفريقية في جامعة أكسفورد: "يتم بيع القات في أوروبا في نوادي القات. وعادة ما تكون هي الغرف الخلفية للدكاكين". وتشكو النساء من القات الذي يبعد الرجال عن جو العائلة ويسلب أموالهم.

"لا يوجد إدمان جدي على القات"
يعتبر القات جزءاً من عادات بعض المجتمعات الإفريقية إضافة إلى اليمن.

وطبقاً لأندرسون، فإن نسبة مدمني القات أو مستهلكيه بكثرة لا تتجاوز العشرة بالمئة من ماضغي القات. ويضيف باول جريفيتس من المركز الأوروبي لرصد المخدرات والإدمان أن الطريقة التقليدية لمضغ القات المتمثلة بمضغ ورق القات والتوقف عن ذلك لفترة و من ثم إعادة مضغها مع إبقائها داخل الفم لساعات، لا تؤدي إلى إدمان جدي. فالاستهلاك المتواصل قلما يؤدي إلى الإدمان وإن حدث ذلك فليس بقوة إدمان الكحول أو التبغ.

و ينفي علي إدمان أي من أصدقائه على الرغم من أنهم يمضغونه يومياً، لكن للتسلية وليس بسبب الإدمان على حد قوله. ويضيف علي أن القات ينظم الفراغ واليوم الخالي من الأنشطة، حيث أن القات سبب للقاء الأصدقاء والحديث معهم. كما يشير ضاحكاً إلى "إمكانية شرب القهوة بدل مضغ القات، لكن القهوة تنفذ بعد ساعة من اللقاء على خلاف القات الذي نخزنه لساعات وساعات في أفواهنا".

"القات يعيق عملية الاندماج"

إلا أن الحكومة الهولندية لا تشارك علي فكرته عن القات وسلميته. إذ أعلنت الحكومة في مطالع هذا العام إضافتها للقات على قائمة المخدرات لمحظورة معللة ذلك بتشكيله مشاكل اجتماعية، حيث بينت متحدثة باسم الحكومة أن القات يعيق اندماج الصوماليين أولاً "بالمجتمع الهولندي". إلا أن القرار النهائي سيصدر في سبتمبر بعد دورة انتخابية جديدة.

ولا تقنع هذه الأسباب البروفسور أندرسون، فيوضح منفعلاً قائلاً: "صحيح أن العديد من الصوماليين لديهم مشاكل تتعلق باندماجهم في المجتمع وإيجاد العمل المناسب لهم وذلك ليس بالغريب، إذ أن العديد منهم ضحايا صدمات سببتها الحروب والصراعات. لكن القات بريء من هذا الأمر".

الجمارك الألمانية ضبطت العام الماضي 4.7 طن من القات الذي تم إرساله من هولندا إلى الدول الاسكندنافية عبر شمال ألمانيا. في حين وصلت شحنة القات في عام 2009 إلى 3.6 طن، يعتقد موظفو الجمارك أن الكمية الحقيقية تجاوزت العشرة أطنان أو أكثر


السوق السوداء: القات

و يحذر أندرسون من العواقب السلبية لحظر القات، حيث أغنت كندا والولايات المتحدة والدول الاسكندنافية السوق السوداء بعد حظره. فتحول القات من مخدر بسيط للتسلية تقوم الحكومة بمراقبته والتحكم به إلى منتج يدر كثيرا من الربح يثير اهتمام الجماعات الإجرامية المنظمة.

و قد ضبطت الجمارك الألمانية العام الماضي 4.7 طن من القات الذي تم إرساله من هولندا إلى الدول الاسكندنافية عبر شمال ألمانيا. في حين وصلت شحنة القات في عام 2009 إلى 3.6 طن، يعتقد موظفو الجمارك أن الكمية الحقيقية تجاوزت العشرة أطنان أو أكثر.

عدم شعبية القات

قد تزول معضلة القات سواء أكانت مزعومة أو حقيقية لوحدها وذلك بدمج المهاجرين بالمجتمع الهولندي. فيقول أندرسون: "عند مضغ القات تعلق بعض فتات و بقايا أوراق القات بين الأسنان، الأمر الذي ينتج المخاط ويسيل اللعاب من جوانب الفم زارعاً أوراقاً خضراء في جنبات الأسنان". و هذا كله يؤدي إلى جعل القات أبعد ما يكون عن كونه جذاباً. و يضيف مبيناً أن بإمكان الصوماليين تخدير أنفسهم أو تنشيطها بطرق أبسط وأسرع من القات.


و هذا بالضبط ما يريد علي تجنبه، إذ يتلهف إلى تعريف أطفاله على ثقافة القات والمضغ. و يعلل علي ذلك قائلاَ: "لا مانع لدي من أن يمضغ أطفالي القات، فذلك بالنسبة لي خير من شرب البيرة التي تذهب العقل خلافاً للقات". و يعقب على ذلك بحركة من كتفيه وإشارة إلى دفتر تلوين ابنته متبعاً إياها بقوله: "لكن هذا اليوم ما زال بعيداً

ماهو القات

القات نبات على شكل شجيرات يتراوح طولها بين 2 و5 أمتار ولونها أخضر بني مع القليل من الحمرة، يزرع في اليمن وإثيوبيا التي يعتقد أن النبت انتقل منها إلى اليمن في القرن الخامس العاشر الميلادي وايضا يزرع في جبال فيفاء . اسمه العلمي (باللاتينية: Celastrus edulis ) من الفصيلة الحرابية.

أول وصف علمي

القات شجرة دائمة الخضرة، وأول من أسماها باسمها العلمي ووصفها دقيقا هو عالم النبات السويدي " بيتر فوش سكول " . يتراوح طول شجرة القات بين 2 إلى 5 أمتار، وأوراقه بيضوية مدببة، وتقطف للمضغ وهي صغيرة السن يبلغ عمرها أياما أو لا يزيد على أسابيع قليلة.

عادة مضغ أوراق القات

ويبدو في حدود الوثائق التاريخية القليلة المتوافرة حول الموضوع، أن شيوع عادة مضغ أوراق القات في منطقة جنوب البحر الأحمر، وبوجه خاص في اليمن والحبشة، ترجع إلى حوالي القرن الرابع عشر الميلادي، وقد ورد ذكر ذلك عرضا في وثيقة تاريخية حبشية مكتوبة باللغة الأمهرية تصف حملة تأديبية قام بها جنود الملك المسيحي "عمداسيون" من الحبشة ضد الملك المسلم صبر الدين في اليمن، وتاريخ هذه الوثيقة بالعام 1330م.

كذلك يرد ذكر القات في كتاب لمؤرخ عربي يدعى " ابن فضل الله العمري" كتب بين سنتي 1342-1349م، وفيه توصف كيفية ورود القات من الحبشة إلى اليمن، كما يشهد المقريزي (1364-1442م) في رسالة له بعنوان الالمام بأخبار من في أرض الحبشة من ملوك الإسلام

بوجود شجرة من أرض الحبشة تسمى بالقات وهي شجرة لا تعطي فواكه، ولكن السكان يمضغون أوراقها الصغيرة، هذه الشجرة تضعف الشهية والشهوة والنوم.

وحاليا توجد عادة مضغ القات لدى 90% من الذكور تقريباً، إلا أن نسبة الإناث التي تتعاطى هذه النبتة ضئيلة جداً. من جانب آخر تعتبر هذه العادة مضرة بدرجة كبيرة من الناحية الاقتصادية حيث أنها تستهلك وقت ومال المتعاطي لها، كما أن زراعة شجرت القات جعلها تتسع على حساب الزراعات الأخرى ممجعلها الأكثر زراعة في الاراضي اليمنية بدون مقارنة.

مسألة تحريم القات

حرم القات عدد من علماء الأزهر وعلماء السعوديه وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز بن باز.. وأباحه كل من علماء المذهبين الشافعي والزيدي على حد سواء مع الكراهية.

إلاَّ أن كل ضار لابد من الابتعاد عنه ومحاربته فقد نشأت عدة منظمات حكومية في اليمن للحد من ظاهرة انتشار القات والتوعية بأضرارة. والاهتمام الدولي بتعاطي القات يأخذ حجما مشهودا، فقد كتبت في هذا الصدد تقارير، وعقدت مؤتمرات تحت رعاية عصبة الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية والمنظمة العربية للدفاع الاجتماعي، والمجلس الدولي للكحوليات والمخدرات، وكما أصبحت دول الخليج تمنع على المسافرين الاتين من اليمن ادخاله وفرضت عقوبات صارمه لمن يثبت تعاطيه أو المتاجرة به تصل إلى السجن 6سنوات وتزامن مع هذا الاهتمام الدولي المتزايد بالموضوع اهتمام مماثل أخذ في التصاعد بين المثقفين اليمنيين، وقد علت أصواتهم بوجه خاص في أوائل الثمانينيات مع أحدث المحاولات للقضاء على هذه الظاهرة.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرية لشعب الجنوب وحق تقرير المصير ... وعيدكم مبارك
- الحراكشين ...قبيلة وعقيدة وغنيمة وموامرة
- بعد26 سنة مضت عبدالفتاح إسماعيل لايزال اللغز المحير في احداث ...
- توكل كرمان من داعية سلام الي داعية حرب
- بالحب تبني الاوطان ..وتقام كيان الامة
- القلوعة اطفال تلعب تمرج
- ليلة
- الرئيس علي ناصر محمد والقضية الجنوبية
- مشروع وثيقة الحوار الوطني الجنوبي-الجنوبي
- الحوار الوطني في (الجنوب العربي ) واثارها النفسي والمعنوي
- دعوة للمواجهة مع الطابور الخامس
- كن قطرة ندي علي الورد وعلي البشر
- الاصلاح مابين تقافة التكفير والمواجهة واملاك الدولة الجنوبية ...
- كانت تراقب ما انشر
- الديمغرافية السكانية في الجنوب ودورها في الكشف عن ملامح القو ...
- بعض من تدعيات الدعوة الي عقد الحوار الوطني الديمقراطي الجنوب ...
- رحل استاذ التاريح دكتور شكري ورحلت معها كل الحكايات والاساطي ...
- الهوية الحنوبية و مخاطر الهندسة الوراثية واستنساخ الإنسان
- يوميات
- وطني الجريح


المزيد.....




- ترامب يفشل في إيداع سند كفالة بـ464 مليون دولار في قضية تضخي ...
- سوريا: هجوم إسرائيلي جوي على نقاط عسكرية بريف دمشق
- الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات تابعة للحوثيين
- مسلسل يثير غضب الشارع الكويتي.. وبيان رسمي من وزارة الإعلام ...
- جميع الإصابات -مباشرة-..-حزب الله- اللبناني ينشر ملخص عمليات ...
- أحمد الطيبي: حياة الأسير مروان البرغوثي في خطر..(فيديو)
- -بوليتيكو-: شي جين بينغ سيقوم بأول زيارة له لفرنسا بعد -كوفي ...
- كيم جونغ أون يشرف بشكل شخصي على تدريب رماية باستخدام منصات ص ...
- دمشق: دفاعاتنا الجوية تصدت لعدوان إسرائيلي استهدف ريف دمشق
- هبوط اضطراري لطائرة مسيرة أمريكية في بولندا بعد فقدان الاتصا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - القات ممنوع رسميا في اروباء لكنة موجود في بريطانيا وكل مكان