السهل الممتنع و حرية الفضائح

تحية طيبة لاستاذنا العزيز جمشيد
وجزيل الشكر على مرورك الكريم على صفحتى
وشكرا ايضا على طرح بعض الاسئلة التى تخص مقالى المتواضع عن التحرش ضد الاولاد
فهذه المشكلة المرعبة والتى تنتشر بصورة وبائية فى كل العالم
وتزداد انتشارا بصورة غير مسبوقة فى عالمنا العربى
تستحق هذه الجريمة رفع الصوت عاليا وخصوصا انهم يحاولون ان يضعوا لها غطاءا شرعيا
فى البلاد العربية بتخفيض سن الزواج للفتاة ب12 سنة
استاذى العزيز ان المقال الذى تشرفت بقراءته هو المقال الاخير
ضمن اربع مقالات متسلسلة بالترتيب
ومرة اخرى شرفنى مروركم سيدى الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ جمشيد على هذه المقالة الذكية ذات مغزى واستنتاجات فكرية ، بأعتقادي ان ورود آيات قرآنية قصيرة وأخرى طويلة وبعضها بقافية هو ان محمد لم يكن له خطة عمل في تأليف كتاب ديني متسلسل الأفكار ، فخطته في عمل القرآن كانت تشبه عمل النجارالذي يصنع صندوق فارغ ويبدأ بأملائه بشتى البضائع حتى ان كانت البضاعة مستعارة من هنا وهناك لذا نجد في القرآن اخبار من التوراة او جمل مأخوذة من الشعر الجاهلي واقوال من الصحابة دخلت في آيات وهكذا لذا فمن يقرأ القرآن بدون تجويد بلحن يشعر ان هناك شيئ يزن في اذنه لأن افكاره غير مرتبة وقسم منها مكررة بغير مناسبة ، لذا نستنتج ان القرآن كتب ليبهر جمهور عصره فقط ، اما القول ان نغفر ونسامح محمد لأنه ذكر قصص حياته الشخصية بشكل بدائي فهذا ممكن في حالة عدم اعتبار محمد كقدوة حسنة ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة أن الإنسان أصبح أكثر سذاجة عما كان عليه في الماضي
في الماضي البعيد عندما كان عقله تَيْسي ( من التيس ، بعيد عنك) كان تجاوبه في التعامل مع محيطه وبيئته إيجابياً
ولما أصبحنا في الحاضر في عصر المخترعات التي تجعل من عقله الحيطيّ( من الحيط أنت أكبر قدر) عقلاً مرناً مطاوعاً أصبح أكثر تيسية وحيطية
أما القرآن فليس أمامك إلا حلان لا ثالث لهما
إما أن نحول عيوننا لتقبله بكامله
أو تنشتر عين لأقصى الشمال وأخرى لأقصى اليمين حتى نستطيع هضم ما فيه
فهنا نازل ضرباً وقتلاً بالكفار وهنا نازل تسامحاً ورأفة ومحبة
لا أستطيع أن أفهم كيف يستوعب المسلمون مثل هذه التناقضات
يريدوني أن أقتنع بدين الإسلام كما يرونه أي أن أصبح مسلمة
طيب كيف أحب الإنسان هنا وفي مكان آخر يقتله؟
وكيف أكرهه هنا وهناك يحبه؟
ارسوا على واحدة ، وإذا كان غير ممكن ذلك وهذا صحيح لأنه لا اجتهاد في النص فعليهم أن يتبنّوا شرعة حقوق الإنسان التي تحوي كل ما جاءت به الأديان وبشكل متحضّر ولا قتل أو ضرب أو حشر في زاوية الطريق
وحتى بلا تسامح زيادة من نوعية من ضربك طاخ على اليمين ابرم له خدك وراسك ليطخك أكثر وأكثر
مع تحياتي دكتور

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإعلان العالمي لحقوق الإنسان...يساوي عندي كل الكتب التي يقولون عنها مقدسة
ويكفي أن تنظر الى كل الحروب و الويلات التي حصلت و ما زالت تحدث كي تكتشف أن وراءها كتاب مقدس
لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أوافقك الرأي الكتب المقدسة تشجع على الحروب والويلات مع الأسف
تحية واحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك اخ مجدي و تحية لاخلاقك و التطرق الى مسائل لا يمكن ان تكنس تحت السجاد
لك مني اطيب الاماني

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز شاكر
اقدر فيك تزويدنا بمعلومات اضافية كثيرة و اني في الحقيقة استفيد منها كثيرا
هذا و اعتقد ان الشعر الجاهلي يساعدنا جزئيا للتعرف على الحقيقة فعلينا ان نقرأه بتاني لتكون لنا فكرة اوضح و نتقرب من شخصية محمد. عزيزي شاكر انت ذكرت الابيونية المسيحية في الجزيرة العربية و يا ريت لو تزودنا بفكرة عن هذه الطائفة في مقال خاص
لك مني اطيب الاماني

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ليندا
نعم نحن في حيرة من امر القرآن و لولا كونه
اولا اساسا للدين الاسلامي
و ثانيا نصا قديما يهمنا في البحث
لتركناه و حاله من زمان و ان اجتهادات المسلمين غير الاكاديمية يجب تركها في سلة المهملات
اجمل التحيات لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزاتي الاخت ماجدة و البنت الشريفة
نعم كانت هناك حروب بسبب الكتب المقدسة و لكن الحروب ليست في الحقيقة الا لاجل مصالح سواء كانت اقتصادية او دينية او عسكرية في كل زمان و مكان
لكن مني اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---