أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - فؤاد النمري : آخر البلاشفه الصامدين















المزيد.....

فؤاد النمري : آخر البلاشفه الصامدين


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 22:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يقوم المصلحون بعض الأحيان بإرجاع عقارب الساعة إلى زمنها الحقيقي حين يصيب العقارب نوبات العطب و تقوم ماكيناتها المشغِلة بالعمل لنفسها بفوضى عارمة .
ويتفق الكل على هذه التسمية حتى أولئك المؤمنين بالمعتقدات التي تؤمن بالمثال وفكرة الإصلاح الديني لايدولوجيا لا يفيد معها الإصلاح وتستند عملية الإصلاح على بعض القواعد والأسس التي يراها هذا المصلح أو الفيلسوف ممكنة لإعادة زمن انحرف عن مساره الواقعي .
لكن مشكلة المصلحين أنهم يتعرضون لنقد جارف ممن يمتهنون النقد وتنالهم شتائم المغرضين حسدا كما يصف علم النفس أو تتحكم بالناقد عقد عدم النجاح فيلقي كل أدرانه ولومه على أولئك الذي ن مازالوا يستطيعون الإتيان بالإبداع ومسايرته .
عرفت النمري من خلال صفحة الحوار ومركز دراسات الماركسية يذب عن نفسه ذات اليمين وذات الشمال يحاور منتقديه بالحجة وكأنة يحاكي قول الشاعر " أراك عصي الدمع شيمتك الصبر "
وكان أول تعليق له ردا على سؤالي المتسم بالمثالية حول تصفية الخلاف بين رفاق الأمس وخصوم اليوم :
" مع تقديري لمشاعرك الإيجابية تجاه العمل الشيوعي، لكن هل ترى يا رفيق أنه بالإمكان استئناف العمل الشيوعي بنجاح بغير ما نعرف أسباب وصوله إلى الفشل متمثلاً بانهيار المشروع اللينيني؟ من ليس له ماضي لا يمكن أن يكون له مستقبل. لا يجوز استئناف العمل الشيوعي قبل أن نتعرّف على أسباب انهيار الاتحاد السوفيتي وإلا فسنعود إلى الفشل مرة أخرى. لذلك، ولذلك فقط تتوجب المحاورة حول الماضي . فهل كان النظام السوفيتي اشتراكياً أم غير اشتراكي كما يدعي الكثير من الشيوعيين سابقاً اليوم؟ تلك هي القضية" وهكذا ابتدأت مع النمري إقراء له كل ما كتب في صفحة الحوار وصفحته المعنونة بأميلة الخاص متفقا مع كل حروفه وهو يعطي تحليلا رائعا يستند على واقع علاقات الإنتاج لمسيرة الدولة السوفيتية من بدائه 1917 حتى 1952 ثم التحول وظهور طبقة الخدمة والانتهازيين وطغيان روح العسكر وظهور الطبقة الرثة التي أدت إلى قتل روح البروليتاريا وتهميشها نهائيا بعد رحيل ستالين .
كم من الكتب راحت تعلل موت ورحيل سيد الاشتراكية الأول لكنها لم تعطي تحليلا يتوافق مع واقع علاقات الإنتاج والإنتاج والتوزيع وأثرة في هذا الانهيار بعد أن تأرجحت أقلام الكتاب كثيرا حول تشخيص أسباب هذى الانهيار بدئا "برسلان حسباتوف" في المواجهة والانهيار إلى "توني كليف " في "رأسمالية الدولة في الاتحاد السوفيتي " حتى "دانكن هالاس " في "ماركسية تروتسكي " يقول النمري في عسكرة مجتمع العمال وطغيان الصناعة العسكرية التي أفقرت بلد لينين وأوصلته الى حافة الانهيار " كان العسكر يخدعون البروليتاريا السوفياتية لتفهم أن عليها أن تصطف في طوابير طويلة من أجل الحصول على بعض حبات البطاطا أو قطعة صغيرة من اللحم أو حتى سروالاً رديئاً من أجل إنتاج 44 ألف دبابة و32 ألف صاروخاُ عابراً للقارات و28 ألف رأساً نووياً و 240 قمراٌ صناعياً تدور في الفضاء في حين أن العسكر وقادتهم يعلمون تماماُ أن ليس هناك من عدو حقيقي يتهدد أمن البلاد على الحدود. لو كان هدفهم تحصين البلاد ضد كل عدوان خارجي لاكتفوا بإنتاج ربع هذه الكميات من السلاح. كان هدفهم إلغاء الثورة الإشتراكية من التاريخ وقد نجحوا للأسف الشديد. بعد كل هذا يطالبنا المثقفون ألاّ نشير إلى وضاعة البورجوازية الوضيعة !!!" ويضيف في نقد هؤلاء العسكر ....." والعسكر كانوا يسرقون الدولة أيضاً، بل هم اللص الأكبر. فبعد رحيل ستالين، الذي كان يتخذ موقفاً حدياً من عسكرة الدولة باعتبارها معارضة للاشتراكية ومعيقة لها، نشأ فراغ في السلطة نظراً لحجم الدور الكبير الذي كان يلعبه ستالين في بناء الحزب والدولة وتطوير الثورة الاشتراكية."
ثم عاد النمري مشرحا بقلمه عبر مقالات أثارت حولها جدلا محتدما المصفقين لديمقراطية اليوم بعد هجوم العولمة وسقوط قلعة الاشتراكية المتمثلة بدولة العمال مما أدى الى انسحاب أحزاب شيوعية وتصفية حساباتها بالكامل وإعلان البراءة من ماركس ولينين بعد صعود نجم هذه الديمقراطية التي يصفها ماركس قبل قرن بالقول " إن السياسة الدستورية الليبرالية ليست ديمقراطية في حقيقتها على الرغم من امتدادها لتمثل الحقوق القانونية والسياسية لتشمل الجماهير غير المالكة لان القوة الحاسمة تكمن دائما في أيدي ممن يملكون وسائل الإنتاج وان الحل الأمثل لبناء الديمقراطية الحقيقية هي بناء المجتمع اللا طبقي " ويكمل ماركس بان هذه الديمقراطية امتداد للتراث اليعقوبي لاغير ".
ويرى ليينين في اتجاه هذه الديمقراطية البرجوازية المتجاهل للارتباط الأساسي التاريخي للطبيعة الطبقية للفرد ليكمل القول "إن الديمقراطية البرجوازية في حقيقتها ظاهرة اجتماعية تحددها العوامل الاقتصادية والمادية ".
انتقد النمري هذه الديمقراطية المنفلتة من عقالها في مقالته المعنونة " صيحة الديمقراطية الكاذبة بالقول " ما كنت لأكتب في تكذيب صيحة الديمقراطية المتعالية هذه الأيام لو أن الليبراليين هم وحدهم الذين يصيحون منادين بالديمقراطية حيث يرونها الحل الناجز لجميع مشاكل الأمة مثلها مثل إسلام المتأسلمين؛"
حتى يصل بالوصف (إن الليبراليون العرب ومن خلفهم مؤخراً الشيوعيون سابقاً من أيتام خروشتشوف الذين ساهموا مباشرة بانهيار مشروع لينين يطالبون اليوم بإقامة الديموقراطية في بلادهم بعد أن انهارت فيها ثورة التحرر الوطني، تبعاً لانهيار الثورة الاشتراكية، وفشلت في بناء اقتصاد وطني مستقل. الليبراليون والشيوعيون الخونة من أيتام خروشتشوف، وقد انقلبت عقولهم، يبدؤون بناء البيت من المدماك الأعلى الأخير، يبدؤون بالبناء الفوقي كي يتوصلوا إلى بناء البناء التحتي !! هذا ما لا يفعله إلا الذين فقدوا عقولهم. البنية الإجتماعية في بلادهم ما زالت بنية عائلية بطريركية ولم يتطور فيها الإنتاج لدرجة تكفي لتفكيك الروابط العائلية العشائرية؛ ما زال اقتصادها ريعي يعتمد على الزراعات المتخلفة الفقيرة المتناثرة وعلى الصناعات الإستخراجية وتصدير المواد الخام. لكن الليبراليين والشيوعيين المرتدين يطالبون مع ذلك بإقامة نظام سياسي لا يقوم إلا على قاعدة النظام الرأسمالي المتطور بل على قاعدة الرأسمالية المنتهية بإدارة الطبقة الوسطى!!) .
وانهالت على هذا البلشفي مئات كلمات النقد المفتقرة للمنهج العلمي ولو رأى هؤلاء النقاد واقع هذه الديمقراطية في البلدان التي تشرفت بها لما قالوا ما قالوا وكأن النمري قد تنبأ مقدما بما ستؤول إلية أحوال هذه الشعوب البدائية بهذا الوافد الجديد كما يقول في نفس المقالة :
(حيثما توجه المرء في البلدان العربية لا يجد إلا حكم العصابة المستبدة بالشعب بمختلف طبقاته الإجتماعية، وهو الحكم الذي لا ينجم عنه إلا الفقر والإذلال. ولعل العراق كان المثل الأمثل على هذا وتجرع فقراً وذلاً غير موصوفين دون أن يستطيع التحرر من عصابة صدام الإجرامية إلا بالجيوش الأجنبية الغازية. لكن لماذا لا تستطيع هذه الشعوب التحرر من استبداد العصابات الحاكمة وهي التي لا تسندها أي طبقة من طبقات المجتمع؟ ثمة سببان رئيسيان لذلك أولهما هو غياب أي مشروع تنموي في الأفق على الصعيد الإجتماعي قابل للتطبيق يدفع بالطبقات ذات المصلحة إلى الحراك الثوري، وذلك بسبب انتقال الصراع الطبقي إلى خارج علاقات الإنتاج، واحتدام الصراع بين الطبقة العاملة من جهة وطبقة البورجوازية الوضيعة أو الطبقة الوسطى من جهة أخرى. خاصة وأن هذا الصراع الغريب على تاريخ البشرية ما زالت تغطيه سجف الضباب الكثيف؛ وثانيهما هو حالة الانحطاط التي وصلت إليها الجماهير بفعل القمع والنهب الوحشيين حتى باتت قوى الشعب منهكة ولم تعد تقوى على الحركة. وهكذا فإن دولة العصابة لم تُستورد من خارج المجتمع بل هي الدولة الوحيدة الموائمة لحال المجتمعات المتخلفة بعيداً عن التناقضات الخارجية. الليبراليون ومعهم الشيوعيون الخونة من أيتام خروشتشوف يؤكدون بأنهم سيستوردون دولة حديثة هي دولة الديموقراطية الليبرالية لمجتمعاتهم غير الديموقراطية وغير الليبرالية، دولة مبرمجة على تحويل المجتمعات البطريركية المتخلفة إلى مجتمعات حديثة متطورة!! وهنا يستحضر المثل الشعبي نفسه والذي يقول .. " لئن كان من يحكي مجنوناً فليكن من يستمع إليه عاقلاً!")
و شخص النمري بدقة عدو الطبقة العاملة اليوم بعد ظهور مجتمع الاستهلاك وانتشار الخدمة واكتشف هذا الرجل سقوط قلاع الرأسمال وانهياره بصمت بعد مؤتمر رامبويية 1975ونسف قانون القيمة الرأسمالية وتحول هذه الدول إلى دول مستوردة للبضاعة وظهور طبقة رثة لم يعرفها التاريخ اسماها بالطبقة الوضيعة كما يقول :
"أنا أفهم تماماً لماذا ما زال المثقفون يصرخون عالياً احتجاجاً على قولي " وضيعة " وليس " صغيرة "، وهم يفهمون أيضاً لماذا أصر على هذا القول، ولولا أنهم يفهمون لما احتجوا بكل هذا الصراخ. ولكي أشرح لقرائي سبب إصراري على القول " البورجوازية الوضيعة " وليس " البورجوازية الصغيرة "
،ويضيف معرفا الطبقة عبر علاقاتها بسلسلة الإنتاج "تُعرف الطبقة الإجتماعية بوسيلة الإنتاج التي تعتمدها لكسب معاشها وليس بحجم الثروة التي تمتلكها كما يسود الإعتقاد، وانتاج الخدمات تتم بوسيلة تختلف تماماً عن تلك التي يتم فيها إنتاج السلع. الرأسماليون والعمال ينتجون السلع أما البورجوازية الوضيعة فتنتج الخدمات بصورة فردية وبدون رأسمال أو أدوات إنتاج تذكر."
النمري أجاب على أسئلة كل منتقديه بدئا باؤلئك الذين القوا راياتهم في الوحول إلى الهاربين من مشروع لينين ولو أردنا الحديث لطال علينا المقام كثيرا وكثيرا لكن الذي يريد إجابات النمري الصريحة ما علية سوى دخول النت وصفحات الحوار وإذا كان التاريخ يقول في لينين بأنة " أضاف إلى الماركسية دراسات هامة عن الاحتكار والاستعمار والحزب والقومية والتحالف بين العمال والفلاحين والثورة الثقافية والديمقراطية المباشرة حتى أصبحت النظرية الماركسية تسمى من بعدة بالماركسية اللينينية ..فان الرفيق النمري كان علامة فارقة في الماركسية التي كانت عنده ليست علما للتاريخ فقط، بل هي أيضا إيديولوجيا ثورية لطبقة البروليتاريا وثورة معرفية شاملة تنزع نحو امتلاك الحقيقة الكلية أضاف إليها إضافات جمة بعد صعود مجتمع العولمة والخدمة وشخص عدوها الأول بوضوح في عالم اليوم وكان علامة فارقة في زمنه وإذا قال شاعر الشيوعيين سعدي يوسف عن نفسه بأنة الشيوعي الأخير فان الرفيق النمري يستحق بفخر تسميته بآخر البلاشفة الصامدين .



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلا من مغيث يغيثنا ؟
- تقدست عبد الكريم قاسم أيها -المسيح ابن الشعب-
- وتمنياك يا -محمد مرسي - عراقياً
- لا مشايخ السنة أبا بكر الصديق ولا ساسة الشيعة علي بن أبي طال ...
- مسرحية لعنايت الله رضائي اسمها :لينين إمبراطورا
- الخصام على ستالين والمسالة القومية بين الياس مرقص وبسام وبسا ...
- العراق :كوميديا تصديق الأزمة
- فلنضيف للبيان الشيوعي فصلا أخر أسمة . بروليتاريون وخدميون
- ماذا أقول في عزيز سيد جاسم يا عريف الحفل ؟
- تكتيك الحزب الشيوعي في المجتمع الخدمي
- الأحزاب الشيوعية العراقية بعد عشر سنوات : قراءة ماركس مقلوبا
- أيدلوجيا البعث : كنا وقودها المجاني
- شلنا بالقمة العربية ودوخة الراس
- ماذا كتبت -روز اليوسف -عن البارازاني وجلال طالاباني قبل خمسي ...
- من يتجاسر ليقول لصدام حسين _إنهم العبيد _؟
- مانع- احترق يا مولانا العراف
- الديالكتيك المادي والمادية الديالكتيكية وبراءة إنجلز والنمري
- أميركا والتكفير عن تحرير العراق
- لذكرى الفقيد الشيوعي :-الرجل الذي هو أنا-
- اشهدوا لي عند الأمير بن زياد أنها فكرتي المسروقة


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - فؤاد النمري : آخر البلاشفه الصامدين