دراسة تعريفية واحصائية لسرطان الثدي - اليمن - 3

أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 3798 - 2012 / 7 / 24 - 20:46
المحور: الطب , والعلوم
    

جدول ( أ – 1 )
عند عمل إحصائية لعدد حالات سرطان الثدي وجد أنه في الفئة العمرية 20-30 من سنة2000م
كانت هناك ثلاث حالات إصابة سرطان الثدي والنسبة المئوية 12.50 % ، ومن سن 30-40 كانت عدد الحالات 5 والنسبة المئوية 20.83 % ، وفي سن 40-50 كانت عدد الحالات 2 والنسبة المئوية 8.30 % ، ومن سن 50-60 كانت عدد الحالات 4 والنسبة المئوية 16.70 % ،
ومن سن 60-70 كانت عدد الحالات 3 والنسبة المئوية 12.50 % ، ومن سن 70-80 كانت عدد الحالات 7 والنسبة المئوية 29.17% ، وكان مجموع عدد الحالات 24 والنسبة المئوية 100 %

الجدول ( أ – 2 )
لسنة 2001م كان في الفئة العمريه من 20-30 كانت عدد الحالات 3 والنسبة المئوية 7.1% وكانت من سن 30-40 عدد الحالات 5 والنسبة المئوية 11.9 % ومن سن 40-50 كانت عدد الحالات 6 والنسبة المئوية 14.3 % ومن سن 50- 60 كانت عدد الحالات 16 والنسبة المئويه 38.1%
ومن سن 60-70 كانت عدد الحالات 9 والنسبة المئوية 21.4 % وعند سن 70-80 كانت عدد الحالات 3 والنسبة المئوية 7.1 %
وكان مجموع عدد الحالات 42 والنسبة المئوية 100.0 %
الجدول ( أ – 3 )
في الفئة العمرية 20-30 كانت عدد الحالات 3 والنسبة المئوية 15.8 % ومن سن 30-40 كانت عدد الحالات 6 والنسبة المئوية 31.6 % وعند سن 40-50 كانت عدد الحالات 4 والنسبة المئوية 21.0%
وعند سن 50-60 كانت عدد الحالات حاله واحده والنسبة المئويه 5.3 % وعند سن 60-70 كانت عدد الحالات حالتان والنسبة المئوية 10.5 % وعند سن 70-80 كانت عدد الحالات ثلاث حالات والنسبة المئوية 15.8 % وكان مجموع عدد الحالات 19 والنسبة المئوية 100.0%
الجدول ( أ –4 )
في الفئة العمرية من 20-30 كانت عدد الحالات 2 والنسبة المئوية 5.0 % وعند سن 30-40 كانت عدد الحالات 6 والنسبة المئوية 15.0 % وعند سن 40-50 كانت عدد الحالات 11 والنسبة المئوية 27.5% وعند سن 50-60 كانت عدد الحالات 7 والنسبة المئوية 17.5 % وعند سن 70-80 كانت عدد الحالات 8 والنسبة المئوية 20.0 % وكان مجموع عدد الحالات 100.0 % لسنة 2003م .
الجدول ( أ – 5 )
في الفئة العمريه 20-30 كانت عدد الحالات 7 والنسبة المئويه 20.6 % وعند سن 30-40 كانت عدد الحالات 5 والنسبة المئويه 14.7% وعند سن 40-50 كانت عدد الحالات 8 والنسبة المئويه 23.5 وعند سن 50-60 كانت عدد الحالات 6 والنسبة المئويه 17.6 % وعند سن 60-70 كانت عدد الحالات 5 حالات والنسبة المئويه 14.7 % وعند سن 70- 80 كانت عدد الحالات ثلاث حالات والنسبة المئويه 8.8 % وكان مجموع عدد الحالات 34 والنسبه المئويه 100.0 % لسنة 2004م
الجدول ( أ – 6 )
في الفئة العمريه 20-30 كانت عدد الحالات 5 والنسبة المئويه 9.1وعند سن 30-40 كانت عدد الحالات 5 والنسبة المئويه 9.1وعند سن 40-50 كانت عدد الحالات 12 والنسبة المئويه 21.8 وعند سن 50-60 كانت عدد الحالات 8 والنسبة المئويه 14.5وعند سن 60-70 كانت عدد الحالات 19 حالات والنسبة المئويه 34.5 وعند سن 70- 80 كانت عدد الحالات 6والنسبة المئويه 10.9وكان مجموع عدد الحالات 50 والنسبه المئويه 100.0 % لسنة 2005م .



الجدول ( أ –7 )
في الفتره من 2000 إلى 2005م
في الفئة العمريه 20-30 كانت عدد الحالات 23 والنسبة المئويه 11.5وعند سن 30-40 كانت عدد الحالات 32 والنسبة المئويه 15.3وعند سن 40-50 كانت عدد الحالات 43 والنسبة المئويه 20.6 وعند سن 50-60 كانت عدد الحالات 42 والنسبة المئويه 20.1% وعند سن 60-70 كانت عدد الحالات 39 والنسبة المئويه 18.7 % وعند سن 70- 80 كانت عدد الحالات 30 والنسبة المئويه 14.4وكان مجموع عدد الحالات 209 والنسبه المئويه 100.0 %
الجدول ( أ – 8) .
يوضح عدد الحالات لكل سنه ففي سنة 2000 كانت عدد الحالات 24 وفي سنة 2001 كانت عدد الحالات 42 وفي سنة 2002 كانت عدد الحالات 19 حاله وفي سنة 2003 كانت عدد الحالات 40 وفي سنة 2004 كانت عدد الحالات 34 وفي سنة 2005 كانت عدد الحالات 50 وكان مجموع عدد الحالات لكل السنوات الماضيه 209 .

#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل