أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أمين أحمد ثابت - مشروع اتجاهات الإنتقال التحديثي للعمل الحزبي - اليمني















المزيد.....

مشروع اتجاهات الإنتقال التحديثي للعمل الحزبي - اليمني


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 3738 - 2012 / 5 / 25 - 12:31
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


منطلقات التثقيف والإعلام الحزبي..
‌أ) بنية الفكرة :
إعادة خلق الرابط العضوي بين الفكر العلمي بمنابعه الثقافية بالجانب السياسي لاتجاهات الحزب،وبين هذين المكونين ومسألتي الممارسة والسلوك الحزبي المسؤول،بما يحقق تجسد ما سبق في الموقف الواعي للإنسان الملتزم حزبياً...وأيضاً في المحيط المناصر لفكر الحزب الاشتراكي واتجاهاته الفكرية والعملية،وأيضاً بما يخلق تمثلاً وعيياً سليماً معززاً للخصوصية الذاتية عن الأفراد في قراءة الظواهر والأمور والأحداث وتقييمها بشكل مستقل غير تابع- تخلقاً ملموساً في نهج العمل المؤسسي وطبيعة الديمقراطية القابلة لمشاركة الجميع في إدارة العمل..
‌ب) أهداف فكرة البرنامج..
1) تخليق الرابط غير المنظور – العضوي في العمل المؤسسي الحزبي بما يؤسس إعادة الوحدة العضوية فيه بين الجانب النظري المجرد والجانب الممارسي..
2) إكساب أعضاء الحزب خبرتي المهارة المعرفية المجردة والعملية لدى أعضاء الحزب.
3) إشاعة نهج التفكير العلمي نحو كافة الظواهر والأحداث والمواقف،كاستقراء وتقييم تحليلي وأحكام، وبصورة مركزة في الجانب السياسي وتلك الأخرى من حيث مرجعيتها ألارتباطيه في البعد السياسي،وبما يعزز النهج الأدبي للحزب.
4) تأسيس العمل المؤسسي الحزبي،وتدعيم نهج المشاركة للأعضاء في الإدارة،مع تعزيز الروح الديمقراطية في طبيعة ذات العمل الذي نستهدفه في هذا البرنامج.
***

* مدخل لفهم ضرورات وأهمية الفكرة:-
كشفت فترة الصحوة المجتمعية – الثورة اليمنية- منذُ بداية فبراير 2011م . والتي تصاحبت مع انتهاء مؤتمر الحزب المحلي الرابع- في محافظة تعز،وهو الحدث الذي لم يمكن الهيئة المنتخبة وسكرتارية الحزب أن تعيد بناء المنظمة وتعمل على ترميم بنائها الداخلي المميء الذي أنتج عبر تراكم سلاسل من الأخطاء والإهمال منذُ بداية تسعينيات القرن العشرين، والتي زادت سوءً بعد مؤامرة حرب 1994م. بما لحقته من ظروف وعوامل استهدافية مباشرة لإنهاء الحزب وليست فاعليته فقط.
هذه الوضعية المورثة المنكشفة خلال فترة الحراك المجتمعي الشامل نحو التغيير تجسد وبشكل فاضح هشاشة الطابع المنظم لعمل الهيئات والأعضاء في الالتزام وفي العمل الجماهيري،وتمزق المواقف بين النخبة العلوية لمنظمة الحزب،أما من جانب آخر فقد ظهر الحزب قوياً في إدارته السياسية الفوقية في عمل أحزاب اللقاء المشترك،وإن تخلل ذلك من ضعف وقصور في تحويل قدرته العالية للإدارة السياسية للمعارضة إلى عمل ميداني عبر أعضائه،هذا غير خصوصية الظرفية المجتمعية في تحولها إلى المزاج والانفعالية الثورية،والتي أعاقت الهيئات الجديدة من أداء عملها على صعيد العمل الحزبي الداخلي،وقفت إشكالية الضرورة والمعتقد النظري لبدأ العمل خلال الطابع المؤسسي للحزب،وبين إشكالية عدم تهيؤ الظروف الموضوعية والذاتية لتحويل ذلك المعتقد إلى بناء وآلية مادية للعمل الحزبي،فظهرت هناك بعض الإرباكات في قيادة العمل من جراء ذلك..
واستنطاقاً مما سبق فإن ضرورات وأهمية فكرة التنفيذ لهذا البرنامج الحزبي بخططه المقترحة لدائرتي السياسية والإعلام والثقافة والفكر تفرض علينا توفير الإمكانيات اللازمة المختلفة- في الحد الممكن- لتحقيق آلية التشغيل وتنفيذ هذه الرؤية إلى واقع ملموس مبني على فهم الضرورة لتصحيح الوضعية وإعادة هيكلة المنظمة وطابع عملها المدني- المؤسسي الحديث وفقاً للاستقراء ألتقييمي التالي لما هو خاص بنا داخلياً كحزب:-
1) إن تفتت العمل العضوي- الحزبي الملتزم- منتج لأسباب وعوامل منها هنا ما هو متعلق بغياب أو تلاشي أو لا وضوح لمسألتي الموقف والرؤية المنهاجية للحزب عند أعضائه لدرجة تتقارب في الضبابية عندهم كما هي لدى أولئك خارج الحزب.
2) احتلال سطحية الوعي وملحقاته من نزعات التمرد غير الواعية وغير المسئولة والفوضوية واللا قيمية محل الوعي الناضج إن لم تكن نقل الوعي العلمي واحترام التقاليد السلمية المنصوص عليها وضوحاً في النظام الداخلي والبرنامج السياسي والإرث الحزبي السليم المنصوص عليه في التقاليد المؤسسية السابقة لعمل الحزب أو ما جاءت في الأدبيات الفكرية.
3) تنامي ظواهر سلبية وشيوعها في الجسم الحزبي،ومنها النزعة الضدية لصفة الهيئات المنتخبة كمكون قيادي للعمل تخضع لنظام داخلي في طبيعة وشكل وآلية الممارسة والإجراء معها،ومثلها تنامي نزعات التكتلات الضيقة – الشللية- والمناطقيه القروية،هذا إلى جانب غياب الإدراك الواعي للأمور،نجد هذا الأخير متلاقحاً بشيوع الروح المَرَضِيَّة اللا متوازنة- العدائية والمتخندقة في أطراف وتكتلات – يغذيها أفراد يخفون أغراضهم الباطنية وراء تحفيزا توهيميا بمسائل الديمقراطية ونبذ أداة التكنوقراط ولزومية التغيير بقوى شابة (ثائرة) لا تمتلك أبسط المقومات العمرية والخبراتية أو المعرفية لتحمل المسؤولية للقيادة الجماعية...كوهم بتجديد الحزب، لا يعني سوى تجديد الدماء الشابة كعمر بيولوجي فقط ولا شيء غيره.
4) غياب الإدراك - عند أعضاء الحزب وخارجه- لسياسة الحزب وفهم مواقفه وممارساته وأدواره،كمنتج لفترة الاستهداف السابقة التي عانى منها الحزب والحزبيين من بعد حرب 1994م.لشل وجوده وفاعليته على الصعيدين داخل وخارج الحزب،وأخيراً لتماهي الحزب في عمل اللقاء المشترك،وبالطبع في ظل الإعلام المتعدد والوسائل المختلفة بالجهات المختلفة الأغراض في ممارساتها لإضعاف اللقاء المشترك أو لاستهداف الحزب ذاته كرافعة أساسية لنهج اللقاء المشترك نحو المشروع المدني. وكل ذلك لغياب التثقيف الحزبي الداخلي والمجتمعي الخارجي، وضعف إعلامه السياسي إلى أقصى حدوده، وغياب دوره الثقافي،وظاهرة فعل الممانعة العفوية- الداخلية على الصعيد الحزبي أو الهيئات للعمل الحزبي بطابعه المؤسسي لا الفردي بما يحملونه من قدرات وخبرات ومعارف فردية.
5) شيوع اللا قيمة للوقت واحتقار الفكر والعلم كفعل عفوي عند الأعضاء تحت توهمات غرضية – مخفية - يشيعها بعض أفراد النخبة القديمة التي لعبت دوراً تدمير يا للحزب في محافظة تعز،ومنها انهاء الطابع التقليدي لتراتبيات العمل القيادي وصور التعامل فيما بينها كسلاسل،هذا غير وشل الفاعلية الحزبية اجتماعياً،وإشاعة روح الاتهام والمضادة بما يفرض واقعاً داخلياً للمنظمة يُعلم بتخندقات غير قيمية تضر بالعمل الحزبي،وإنتاج صراعات وهمية ضيقة بما يغيب دور أعضاء الحزب ومنظمته عن الحقيقة الأساسية التي هي وجدت من أجلها،وحددت بموجبها كافة الأمور والمعارف والآليات للعمل للقيمة التي من أجلها أنشأت..
هذا التحقير العفوي للفكر والعلم والمعرفة بين صفوف أعضاء الحزب كإدعاء تبريري واهم بأنها لا تقدم سوى التظيرات بينما الواقع والثورة والحزب لا يحتاجون سوى إلى منفذين أصحاب قرار تحركهم الأوضاع الظرفية والأهواء والمغامرة أو المقامرة،كون إن المعرفة تعيق صاحب القرار من التنفيذ،هذا غير إن الثورات الراهنة العربية هي ثورات شعبية لا تقودها نخب كتلك الماضية، وبالتالي لا قادة تغييرين للواقع ونجاح الثورة إلا عبر أولئك الشجعان- العفويين عاطفياً وانفعالياً، أولئك الشباب (صغار السن)- ما داموا يتقدمون الجلوس في الساحات أو في صفوف المظاهرات في مقابل ما يترائى لهم من غياب للنخب القيادية الحزبية فيها وبصورة غير منضبطة...
6) شيوع للأدرية التوهمية الممزقة كصورة إحلالية بديلة لحقيقة اللا أدرية الإدراكية- المعرفية لفهم التأريخ وقراءة الظواهر والأمور والقضايا والأحداث،والتي تتجلى بوضوح في المواقف- الفردية أو الجمعية في شِلل وتكتلات،النظرية القولية أو المكتوبة أو المرئية المسموعة والعملية الممارسة سلوكياً- بصور وأشكال متعددة متناقضة تغيب كلها عن حقيقة الموقف أو الممارسة التوجيهية لمبادئ الحزب ورؤاه ومنهجه،وتبتعد عنها.
7) فهم ضرورات الفترة القادمة وأهميتها الاستثنائية القصوى،التي تلزم بناء الاستعدادات المسبقة لها من الآن،مع الاستفادة من الأخطاء والضعف وشلل الأداء الحزبي- المنظم في الفترة السابقة منذُ قيام ثورة الحراك الشعبي الشامل في فبراير 2011م- والتي تحمل في داخلها خصوصيات ظرفية المنظمة ووضعها خلال العشرة أشهر الماضية،كما وتحتوي في داخلها ذلك الموروث الضخم من الإعاقات المحمولة فينا من أخطاء الوجود والممارسة والفعل والعلاقة الحزبية الضارة- فهماً يفرد البدء في إعادة البناء لما هو محتاجاً إليه،وإعادة الترميم والإصلاح لما هو محتاج إليه لوضع المنظمة وأعضائها وطبيعة حقوق ومستلزمات كلٌ منها لإعادة إنتاج فاعلية حقيقية على الصعيد المجتمعي،،أكان من حيث الآليات والنشاط الممارس- والذي لن يتحقق إلا من خلال البدء في إعادة الإعمار للمنظمة وفقاً للمبادئ التالية من حيث تحققها كواقع فعلي على الصعيد الداخلي للحزب ..وهي:-
i. بناء المنظمة وعملها وكل ما يتعلق بها وفق الطابع المؤسسي المدني وعدم الخروج عنه...بل ومحاربة الخروج عنه في ظل الأوضاع اللا استثنائية- الطبيعية أو في الظروف المضطربة نسبياً- وفق موقف قياسي جمعي تقره الغلبة الصوتية في الهيئة صاحبة القرار.
ii. تأسيس الديمقراطية الداخلية كعملية تربية حزبية دائمة،وكتكوين بنيوي داخلي بين التخصصات في الدوائر فيما بينها مع الأعضاء،وفيما بين معبر الحزب مع أفراد وتكوينات المجتمع فيما يتجسد في الممارسة أو النشاط الحزبي بين أوساط الجماهير.
iii. التثقيف الحزبي الداخلي والتثقيف الذاتي للأحزاب والتثقيف الحزبي للمجتمع،وبناء القدرات الإبداعية لدى أفراد الحزب مهمة محورية لإعادة بناء الحزب على أسس توجهاته المعلنة في برنامجه وخطابه السياسي ومواقفه السياسية الملموسة في نهج التوجه بالمجتمع نحو المدنية والدولة المؤسسية وبناء الإنسان وتنمية مقدرات المجتمع...
***
المستهدفون في هذا البرنامج :-
يتبين المحتوى المكتوب سابقاً في هذا المشروع إن المستهدف هو الإنسان اليمني- وغير اليمني- العام والخاص النخبوي مجتمعياً والذاتي حزبياً،كاستهداف لإعادة بناء الوعي والعقل،وتحدد سلاسل الخطط التي قدمتها دائرتي السياسة والإعلام والثقافة والفكر سابقاً،والخطتين البادئتين طي هذا المشروع- كأساس لإعادة بناء المنظمة..بمعنى كلي وشامل للمعنى- كقاعدة بناء تغييري منهاجي يحقق تراكماً قيمياً تنضاف خلال سلاسل الخطط اللاحقة،بما يصنع واقعاً فعلياً لإعادة حضور الحزب الاشتراكي مجتمعياً كرقم مهيأ علمياً وإدارياً كقائد فعلي يمتلك خصائص القدرة الفعلية لنقل المجتمع نحو المدنية وصناعة الدولة المؤسسية وترشيح قيمهما بما يجعل المجتمع مؤهلاً لحماية مكتسباته تحت أي من الظروف السيئة التي تنشط فيها قوى وعوامل تجتمع غرضيا من حيث استغلال هذه الظروف الاستثنائية إلى إعادة المجتمع نحو الوراء وتصفية القوى والحوامل البشرية صاحبة مشروع التحديث في لحظة فجائية غير مدروسة..
ومن هنا فإن الخطتين المقترحتين والمرفقتين بهذا المشروع كبرنامج إيجابي للتحويل نحو الغايات المنصة في رؤيا الحزب وموقفه النظري،تكشف في ثنايا كل واحدة منها نوع الفئة البشرية التي تستهدفها في الوعي وقيم الموقف الأخلاقي والسلوك،كاستهداف معدل إيجابي لهم بما يحقق إعادة إنتاج الإنسان الحزبي وغير الحزبي كعنصر إيجابي فاعل في ترسيخ قيم المدنية والمؤسسية عبر إعادة إنتاج الوعي..



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجزء الثاني من مشروع تعز. . في مبادرة حل المسألة الجنوبية
- الجزء الثالث / الفصل الأول من : مشروع مبادرة تعز . . في حل ا ...
- عودة الإنتهاك للوطن ( اليمني )
- أنواع من الاسماك في اليمن . . والامراض الشائعة
- تعز مسؤولية المبادرة في حل المسالة الجنوبية
- أدبيات ثورة فبراير 2011م. الشعبية . . اليمنية
- رهنية الحزب الاشتراكي اليمني في معادلة وضع الخروج
- من الذاكرة . . قصيدة منسية
- إرهاصات المسار اليمني . . بين المجلس الانتقالي والمجلس الوطن ...
- المجلس الوطني للشباب الثوري الفاعل لبناء المدنية - ساحة الحر ...
- أمريكا . . دولة البرجوازية الفاشلة
- بيان لملتقى تعز – عدن
- ما وراء سقوط المبادرة الخليجية ( 5 ) لليمن
- قفوا . . إنها الثورة
- مبتذلات حكم الطاغوت
- بيان مناشدة
- اليمن . . مهيآت التغيير ( 1 ) : على نطاق المحليات
- مصر : الثورة . . وخطر سرقتها
- مناشدة
- تعز الحرية والإنقاذ


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أمين أحمد ثابت - مشروع اتجاهات الإنتقال التحديثي للعمل الحزبي - اليمني