أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - طلعت رضوان - المرأة المصرية والعربية بعد الثورات















المزيد.....

المرأة المصرية والعربية بعد الثورات


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 3650 - 2012 / 2 / 26 - 10:29
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



بعد ثورة شعبنا المصرى فى شهرطوبة / يناير2011فرش المجلس العسكرى طريق الحرير أمام الجماعات الإسلامية بشتى فصائلها ، إذْ سمح للأصوليين المصريين الذين مارسوا القتل فى أفغانستان والشيشان بدخول مصر، وتلى ذلك الاختيارالمقصود للجنة تعديل بعض مواد دستور 71الساقط دستوريًا لتكون برئاسة طارق البشرى الذى رضى لنفسه أنْ يتحول من مؤرخ محايد إلى داعية إسلامى ، مثله مثل باقى جوقة العودة إلى كهوف الماضى ، ترتب على ذلك أنّ طغيان اللغة الدينية الذى بدأ منذ كارثة أبيب / يوليو52 ازداد طغيانـًا على مُجمل حياتنا. وإذا كانت حالة التردى تشمل كل شرائح المجتمع ، إلاّ أنّ المسيحيين والمرأة ( حتى المسلمة) هم أكثرالشرائح تعرضًا للظلم والنفى ، من خلال حملة مُنظمة للإقصاء واستبعادهم عن أى مشاركة مُجتمعية. وكان الإخوانى صبحى صالح عضولجنة تعديل الدستورصريحًا ومباشرًا عندما قال ((إنّ الإخوان المسلمين لايقبلون أنْ يشغل منصب رئيس الدولة مسيحى أوامرأة)) (المصرى اليوم 24/4/2011)
النظرة الدونية للمرأة لها جذرتاريخى كما روته كتب التراث العربى والإسلامى من الطبرى لابن كثيرلابن هشام إلخ ، حيث التركيزعلى أنّ النساء ناقصات عقل ودين ، وعلى التفرقة بين المرأة (الحرة) والمرأة (الأمة- أى العبدة) لذلك فإنّ ماحدث فى اليمن لم يكن مفاجئا عندما طالب الأصوليين بضرورة ذبح الناشطة السياسية توكل كيرمان ، ليس لأنها تـُدافع عن حق الشعب اليمنى ، وإنما لأنها تتشبه بالرجال ، أما الحمساويون فى غزة فقد منعوا السيدات الفلسطينيات من المشاركة فى مظاهرات ضد الاحتلال الإسرائيلى ، بحجة منع الاختلاط بين المرأة والرجل (حتى فى الشوارع وفى وضح النهار) أما الشعب التونسى فمقاومته للأصولية الإسلامية أكثر صلابة ، بخلاف الوضع فى مصروليبيا وسوريا واليمن ، وذلك لعدة أسباب لعلّ أهمها دور العلمانيين الجاد والمبدئى فى مقاومة كل أشكال التخلف ، وهوما انعكس على وضع المرأة التونسية ، فظهرتْ ناشطات مؤمنات بالمساواة التامة بين كل أفراد الجنس البشرى مثل الناشطة والمحامية لمياء فرحانى رئيسة جمعية عائلات الشهداء ومصابى الثورة ، وظهرتْ مبدعات مؤمنات بالخصوصية الثقافية لشعبها التونسى مثل الكاتبة سيماء المزوغى التى كتبتْ فى مقال لها بعنوان(يامعشرالأعراب عودوا إلى خيامكم وإبلكم) أنّ الرجل العربى كان ((يختن ابنته ويجلب صديقه حتى تـُرضعه زوجته بعدما يُفاخذ صغيرته)) وذلك عكس الناشطات والمبدعات المصريات اللائى اقتنعن بأنّ شعرالمرأة عورة (نوارة نجم وأسماء محفوظ نموذجان)
الوضع فى مصرشديد التردى بسبب ضعف المقاومة الفكرية. لذلك لم أندهش مماحدث لسيدة تربطنى بها صلة قرابة. تسكن فى شبرا الخيمة. أرملة تعول أطفالها. تقف فى الشارع وتبيع العيش من الصباح حتى الغروب. حكتْ لى أنّ أربعة من شباب الحى يعرفونها ويعرفون ظروفها ، لحاهم فوق الركبة وجلابيبهم تحت الركبة. تصدوا لها ومنعوها من مغادرة منزلها ، وقالت لى إنهم تكلموا بكلام غيرمفهوم ((ولكن اللى لزق فى دماغى إنهم قالوا إنْ الست ما تخرج ش من بيتها إلاّ مرتين فى حياتها : المرة الأولانية من بيت أبوها لبيت جوزها والمرة التانيه من بيت جوزها للقبر))
وإذا كانت المرأة هى نصف عدد السكان التقريبى فى أى مجتمع ، وإذا كانت التنمية وصناعة الوعى لاتتم إلاّبمشاركة (جميع) أبناء الوطن ، وإذا كانتْ هذه المشاركة الجادة التى لا تـُفرّق بين امرأة ورجل ، هى صانعة الحداثة بكل مدلولاتها العلمية والاجتماعية والسياسية ، فإنّ أمام الحداثة عدة سنوات حتى تتحقق ، ولكن مع الاستعداد لدفع ثمن الحرية. وإذا كان الأحرارلا يملكون إلاّسلاح النضال الفكرى ، ولايملكون (الميديا) التى يمتلكها الأصوليون المتحالفون مع الامبريالية العالمية ومع الأنظمة العربية المؤمنة بأنّ مهمتها المقدسة هى المُحافظة على (كرسى العرش) وليست المُحافظة على ثروات البلاد ، المُبدّدة فى البذخ الأسطورى وفى الانفاق على الأصوليين (دعويين وإرهابيين) إذن أمام تحقيق العدالة الاجتماعية وأمام النظرللمستقبل فى إطارخطة استراتيجية للتقدم ، ثالوث الشرالذى لم يهتد الأحرارإلى آلية القضاء عليه : الامبرالية العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية والأنظمة العربية والأصولية الدينية.
يؤكد كلامى أنّ أخطرمؤسستيْن (التعليم والإعلام) تـُسيطرعليهما السلطة التنفيذية. فالتقدم أو العكس (التخلف) مرهون بهاتيْن المؤسستين. والتجربة المصرية منذ كارثة أبيب / يوليو52 وسيطرة الضباط على الحكم تؤكد ماأذهب إليه. وعلى سبيل المثال فإنّ المتعلمين الكبارالذين تـُطلق عليهم الثقافة السائدة البائسة فى مصر(مثقفين) هللوا وباركوا لجريمة عبدالناصرالذى حوّل الأزهرمن جامع إلى جامعة بالقانون رقم 103لسنة61فأخرج الطبيب والمهندس والمحامى والصحفى (المسلم) الذى لايزدرى المرأة فقط وإنما يستبعد ويحتقركل المختلفين معه مثلما فعلت نقابة الصحفيين عندما منعت مؤتمرًا تحت عنوان (ضد التمييزالدينى) وكانت حجة السادة أعضاء مجلس النقابة من الأصوليين أنّ الناشطة البهائية (بسمه موسى) مشاركة فى أعمال المؤتمر. أما الكارثة الحقيقة فأتتْ من المتعلمين الكبار، فبعد أكثرمن 30سنة من صدورقانون الأزهركتب الناقد المحترم شكرى محمد عياد ((كان من مآثرالعهد الناصرى أنه نقل الأزهرنقلة هائلة حين أوجد به كليات عملية.. إلخ)) (أهرام 11/3/94) فماهى هذه (النقلة الهائلة) ؟
فى المعاهد الأزهرية المُنتشرة فى كل ربوع مصرتتم أخطرعملية لتخريب العقل المصرى ، إذْ على التلميذ (16- 17سنة) أنْ يتعلم و(يحفظ) ما يلى ((جاء فى الصحيحيْن : أغد يا أنس إلى امرأة هذا فإنْ اعترفتْ فأرجمها وأجمعتْ الأمة على المؤاخذة به)) (كتاب الإقناع فى حل ألفاظ أبى شجاع- مُقرّرالصف الثانى الثانوى- أدبى وعلمى- ج2 عام 2002-2003 وعام 2006- 2007على نفقة قطاع المعاهد الأزهرية- ص217) ويتعلم ويحفظ (كى ينجح) ((جوازإعارة جارية لخدمة امرأة أوذكرمحرم للجارية. وفى معنى المرأة والمحرم المسموح وزوج الجارية ومالكها كأنْ يستعيرها من مُستأجرها أوالموصى له بمنفعتها ويُلحق بالجارية الأمرد الجميل)) (المصدرالسابق ص 230) ويتعلم أنّ المرأة ليست إنسانة وإنما هى مجرد (فراش لزوجها أو سيدها)) (ص 390) ويتعلم ((ورد فى الصحيحيْن عن الرسول : تـُنكح المرأة لأربع : لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها)) (ص400) ولأنه لايجوزالإضافة فيما هو(مقدس) فلم يخطرعلى ذهن أحد أنْ يُضيف لعملها (فلاحة. طبيبة. مهندسة) أو لعلمها (عالمة فى الكيميا أوالفيزيا إلخ) وإذا كان من حق الرجل أنْ يجمع بين أربع زوجات غيرالإماء والعبيد (ملك اليمين) وفق التفاسيرالسنية ، فإنّ التلميذ يتعلم (قال بعض الخوارج الآية تدل على جوازتسع وبعضهم قال تدل على ثمانية عشرة) ويتعلم جوازالجمع بين الإماء بملك اليمين من غيرحصر. ويجوز للعبد (المسلم) الجمع بين إثنتين فقط لأنه على النصف من الحر(ص401) وشرط نكاح الحرللأمة عدم قدرته على صداق الحرة (405) وقال الإمام الشافعى التلذذ بالدبربلا إيلاج جائز. وقال الزركشى لايجوزللمرأة أنْ تنظرعورة زوجها إذا منعها منه بخلاف العكس لأنه يمتلك التمتع بها (407) ويجوزالنظرإلى جسد الأمة (العبدة) عند إبتياعها أى إذا أراد أنْ يشتريها رجل والنظرإلى جسد الرجل إذا أرادتْ أنْ تشتريه امرأة. ينظرالرجل إذا اشترى عبدة أواشترتْ المرأة عبدًا ما عدا مابين السرة والركبة (ص 411، 412) والمرأة (المسلمة الحرة) لايجوزأن تـُزوّج نفسها إلاّبولى وشاهد عدل وما كان من نكاح غيرذلك فهوباطل كما قالت عائشة. وكتب المؤلف ((لاتملك المرأة تزويج نفسها سواء فى الإيجاب أوالقبول لأنّ الله قال " الرجال قوامون على النساء" وليستْ المرأة أهلا للشهادة فلا ينعقد النكاح بشهادة النساء ولابرجل وامرأتين. ولايُشترط عدالة (السيد) الذى ينكح العبدة (لأنه يملك التمتع بها) (420) وفى باب الإجبارعلى النكاح : البكرتـُجبروالثيب لاتـُجبرفيجوزللأب أوللجد إجبارالبنت البكرعلى النكاح أى تزويجها بغيرإذنها (430) وإذا كان الشائع أنّ الأخت فى الرضاعة هى وحدها المُحرمة عليه فإنّ المؤلف الأصولى يتشدّد فكتب ((أنّ كثيرًا من جهلة العوام يظنون أنّ الأخت من الرضاع هى التى رضعتْ معه دون غيرها ولكن (الصحيح) هوأنّ من رضع من امرأة صارت بناتها الموجودات قبله والحادثات بعده أخوات له)) (437) ولتعميق أنّ البشرينقسمون إلى عبيد وسادة يتعلم التلميذ (لوكان الرجل تحته (لاحظ اللغة) حرة وأمة (عبدة) فللحرة ليلتان وللأمة ليلة واحدة)) وإذا قام بالزوجة (الحرة المسلمة) (نشوز) بأنْ خرجت عن طاعة زوجها أوخرجتْ من مسكنه بغيرإذن أولم تـُمكنه من نفسها لاتستحق نفقة. وللزوج إعراض عن زوجاته بأنْ لايبيت عندهن لأن المبيت حقه فله تركه (462) ثم يشرح المؤلف أنه فى حالة تعدد الزوجات يجب إجراء (القرعة) بينهن . أما إذا منحتْ إحداهن حقها فى (ليلتها) لأخرى فهذا يتوقف على مشيئة الزوج ((لأنها لاتملك إسقاط حقه فى الاستمتاع)) ونقل عن الرسول (إذا باتتْ امرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح) (من 465- 469)
ولترسيخ الخرافة يتعلم التلميذ ((لولمستْ امرأة رجلا جنيًا أوالرجل امرأة جنية. هل ينتقض الوضوء أم لا؟)) (نفس الكتاب ولكن المُقرّرعلى الصف الأول الثانوى عام 97- 98 ص 86) هكذا يتعلم التلميذ (16سنة) أنّ الجن يلامسون البشر. ويتعلم لوأولج حيوان (قرد أوغيره) فى آدمى ولاحشفة له. فهل يُعتبرإيلاج كل ذكره أوإيلاج قدرحشفة مُعتدلة؟)) (ص90) وإذا كانت مدة الحمل (غالبًا) 9شهورفإنّ المؤلف كتب أنّ المدة 6شهور. وأكثره 4سنين وغالبه 9شهور (150) فهل سمع أحد عن مدة حمل 4سنين ؟ أما ما يُسمى بالعورة من جسد المرأة فى الفقه الإسلامى فتجب التفرقة بين الحرة والعبدة ، إذْ أن جسد الحرة ولوصغيرة السن (عورة) فى الصلاة إلاّوجهها وكفيها أما العبدة فعورتها مابين السرة والركبة وألحقتْ بالرجل إذْ أنّ رأس كل منهما ليس بعورة (223) ويتعلم أنّ الأنثى ناقصة عن الرجال لقول الرسول ((لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)) وروى ابن ماجه (لاتؤمن امرأة رجلا) (255) ويتعلم ((لوخـُلق للمرأة فرجان فيكون الخارج من كل منهما حيضًا)) (145) وأيضًا ((أجمع الناس على أنّ الشخص لوشكّ هل طلق زوجته أم لا، أنه يجوزله وطؤها وأنه لوشكّ فى امرأة هل تزوّجها أم لالايجوزله وطؤها)) (88) افتراض لم يخطرعلى كتاب مسرح اللامعقول .
هذه النماذج القليلة تـُوضّح حجم الكارثة فى مصر، خاصة لوعلمنا أنّ عدد تلاميذ المعاهد الأزهرية خلال عام دراسى واحد 94/95وصل إلى مليون وستين ألف تلميذ وفق إحصاء الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء (أ.علاء قاعود- نحوإصلاح علوم الدين- مركزالقاهرة لدراسات حقوق الإنسان عام 2000ص68، 73) وهذا الرقم يمكن ضربه × 10وهم أصدقاء وجيران التلميذ. إذن فإنّ الأصوليين الحالمين بعصرالكهوف لم يهبطوا علينا من كوكب آخرغير كوكبنا وإنما قذف بهم التعليم الدينى والمدنى ، بفضل دورالبكباشية الذين حرّموا (الموديل) فى كليات الفنون الجميلة لأنّ المرأة عورة. وبفضل دورعبدالناصرالذى استخدم الدين ضد خصومه (شيوعيين وليبراليين وإسلاميين) ولدرجة أنه وهويُبرّرغزواليمن وقتل مصريين ويمنيين بالنابالم بحجة مساندة السلال قال ((إنّ جبال اليمن تحمل قبسًا من نفس الشعلة المُقدّسة التى يحج إليها المسلمون فى عرفات)) (عبدالحليم قنديل- الناصرية والإسلام- مركزصاعد- عام91ص22)
المشوارطويل ومثلث الشرلن ينهزم إلاّبوجود تيارعلمانى حقيقى يؤمن بالبشرالمُنتجين مع إيمانه بالحداثة ورفض كل الغيبيات ، ومع مراعاة أنّ المظلومين ليسوا النساء والمسيحيين فقط ، وإنما الغالبية العظمى من شعبنا ، خاصة بعد أنْ ركب الأصوليون الثورة ، وجعلوا شعبنا أضحوكة الشعوب المُتحضرة ، فإذا كانت هذه الشعوب غزت القمر، وتستعد لغزوالمريخ ، فإنّ الأصولى خيرت الشاطرومعه جيش الأصوليين يستعدون لغزوالكرة الأرضية إذْ قال سيادته ((الجماعة تستعد للحكومة الإسلامية بهدف الوصول إلى مرحلة سيادة العالم)) (المصرى اليوم 23/4/2011) أى أنه بدلامن أنْ يُفكرفى التنمية والتقدم يفكرفى الغزولنهب موارد الشعوب الحرة ، كما أنه لم يقل كيف سيتم غزوأوروبا ؟ هل بالجمال والبغال كما فعل السلف الصالح فى عزوهم للشعوب التى نهبوا مواردها ، أم سيستورد الصواريخ من أمريكا ليغزوها هى وباقى دول العالم ، عندما يتحقق حلمه الطوباوى المريض عند محطة (سيادة العالم)
****



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قارئة ودع - قصة قصيرة
- موسيقى من السماء - قصة للأطفال
- عادل لا يقول الحقيقة - قصة للأطفال
- الأحادية المصدرالرئيسى للتعصب
- الغموض الفنى فى مذاق الدهشة
- سمير عبدالباقى وحكاياته مع معتقلات عبدالناصر
- أمونه تخاوى الجان وتوظيف التراث
- عبد العزيز جمال الدين واللغة المصرية
- لقاء البهجة والتوتر - قصة قصيرة
- عادل مطلوب للشهادة - قصة للأطفال
- ثنائية الكمان والبيانو: قصة قصيرة
- الحرية أو الموت : شعار الأحرار
- روح الفراشة - قصة قصيرة
- محمد على بين التأريخ العلمى والأيديولوجيا السياسية
- تلك المرأة - قصة قصيرة
- رحم الحياة - قصة قصيرة
- امرأة البرد والظلام - قصة قصيرة
- حالة تلبس - قصة قصيرة
- تلك اللوحة - قصة قصيرة
- رحلة إلى الواحات- قصة قصيرة


المزيد.....




- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...
- دراسة: الوحدة قد تسبب زيادة الوزن عند النساء!
- تدريب 2 “سياسات الحماية من أجل بيئة عمل آمنة للنساء في المجت ...
- الطفلة جانيت.. اغتصاب وقتل رضيعة سودانية يهز الشارع المصري
- -اغتصاب الرجال والنساء-.. ناشطون يكشفون ما يحدث بسجون إيران ...
- ?حركة طالبان تمنع التعليم للفتيات فوق الصف السادس
- -حرب شاملة- على النساء.. ماذا يحدث في إيران؟
- الشرطة الإيرانية متورطة في تعذيب واغتصاب محتجزات/ين من الأقل ...
- “بدون تشويش أو انقطاع” تردد قنوات الاطفال الجديدة 2024 القمر ...
- ناشطة إيرانية تدعو النساء إلى استخدام -سلاح الإنستغرام-


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - طلعت رضوان - المرأة المصرية والعربية بعد الثورات