أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - في إشكالية -الأبعد- و-الأقدم- في الكون!















المزيد.....

في إشكالية -الأبعد- و-الأقدم- في الكون!


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 3631 - 2012 / 2 / 7 - 13:29
المحور: الطب , والعلوم
    



بفضل الضوء نرى الأشياء والأجسام في الكون، ونَعْرِفها بما يتناسَب مع ما يختزنه، ويَحْمِله، من معرفة تَخُصها؛ فَمِن طريق ضوء النجم، مثلاً، لا يُمْكننا أنْ نَعْرِف ماهية هذا الجسم، وخواصِّه، إلاَّ معرفةً ضئيلة؛ وكلَّما وَصَلَ إليكَ من جسمٍ ما ضوءاً أكثر رأيْته أكثر وضوحاً.

والتليسكوب، الذي من "عينه" نرى الأجسام البعيدة، كالنجوم والمجرَّات، لا يُريكَ منها إلاَّ ما وَصَلَ ضوءه فعلاً إلى الكرة الأرضية؛ لكنَّ ضوءه لم يكن مُركَّزاً بما يكفي لرؤيته، أو لرؤيته واضِحاً، فتتولَّى عدسة التليسكوب استجماع خيوط الضوء، و"سَكْبِه"، من ثمَّ، في عينكَ، فتراه، أو تراه أوْضَح من ذي قبل.

الكون الوليد كان صغير الحجم، حارَّاً جِدَّاً؛ وكانت مادته تتألَّف من نوى ذرَّات الهيدروجين والهليوم، ومن إلكترونات حُرَّة طليقة، ومن فوتونات؛ لكنَّ هذه الفوتونات كانت عاجزة عن الانتشار؛ لأنَّ تلك الإلكترونات كانت تفترسها في استمرار.

ولَمَّا بَرَدَ الكون (نتيجة لتمدُّده) تمكَّنت تلك النوى من أسْر الإلكترونات، فتكوَّنت، من ثمَّ، الذرَّات، أيْ ذرَّات الهيدروجين والهليوم، وأصبح الكون (أو الفضاء) شَفَّافاً، سالِكاً آمِناً للفوتونات، فانتشر الضوء في حرِّية.

وامتلأ هذا الكون المتمدِّد، والمتزايد برودةً، بِسُحِبٍ ضخمة من تلك الذرَّات؛ وتحوَّلت أجزاء السحابة الواحدة إلى نجوم، اتَّحَدَت مع بعضها بعضاً في "مجرَّة"، اتَّحَدَت هي أيضاً مع مجرَّات في جوارها؛ أمَّا تمدُّد الكون فهو تمدُّد الفضاء بين "مجموعات (أو عناقيد) المجرَّات"؛ وهذا التمدُّد هو الذي نراه الآن متزايداً، متسارِعاً؛ وكل "مجموعة من المجرَّات" تبتعد عن سائر "المجموعات"؛ لكنَّ هذا الابتعاد، أو التباعد، لا يأتي من تحرُّك كل "مجموعة" في الفضاء، وإنَّما من تمدُّد الفضاء نفسه بين "المجموعات".

إنَّ كوكب الأرض هو جزء من "النظام الشمسي"، الذي هو جزء من مجرَّة "درب التبَّانة"، التي هي جزء من "مجموعة مجرَّات".

تخيَّل الآنْ أنَّكَ قد نَظَرْتَ عَبْر تليسكوب، فرأيْتَ نجماً يَقَع ضِمْن "مجموعة مجرَّات" هي الأقرب إلى "مجموعتنا".

إنَّكَ، وبفضل الضوء المنبعث منه، والذي وَصَلَ فعلاً إلى كوكب الأرض، ترى الآن هذا النجم.

هذا الضوء يَحْمِل إليكَ معلومة مهمة هي أنَّه بوصوله إلى عينكَ يكون قد قطع (فعلاً) مسافة قدرها (مثلاً) 1000 مليون (أيْ بليون) سنة ضوئية؛ ولقد استغرق قطعه لها 1000 مليون سنة أرضية، أيْ أنَّه انطلق من مَصْدَرِه (وهو ذاك النجم) قبل 1000 مليون سنة أرضية.

وهذا الضوء إنَّما يشبه "مُصَوِّراً" التقط صورة لهذا النجم، قبل 1000 مليون سنة، ثمَّ انطلق نحونا، حاملاً معه هذه "الصورة"، ليُرينا إيَّاها، وكان هذا "المُصَوِّر" يسير بسرعة 300 ألف كم/ث. وها نحن نرى الآن "الصورة"، أيْ نرى النجم في الهيئة التي كان عليها قبل 1000 مليون سنة أرضية.

عند انطلاق هذا "المُصَوِّر" كانت المسافة بين "مجموعة المجرَّات" التي إليها ينتمي ذاك النجم وبين "مجموعتنا" أصغر؛ وكان هذا "المُصَوِّر" يرى النجم يبتعد، في استمرار، عن "النقطة" التي منها انطلق في رحلته، ويرى المسافة بينه (أيْ بين "المُصَوِّر") وبين كوكب الأرض تتَّسِع في استمرار؛ لكنَّ اتِّساعها كان بسرعة تقلُّ عن سرعته هو، فتمكَّن، من ثمَّ، من الوصول إلينا (بَعْد 1000 مليون سنة أرضية من انطلاقه).

عَبْر التليسكوب نفسه سأنْظُر الآن إلى الجسم، أو الشيء، الأبْعَد عن كوكب الأرض؛ وهذا "الأبْعَد" هو "الأبْعَد" مكاناً، و"الأبْعَد" زماناً، في الوقت نفسه.

نَظَرْتُ فرأيْتُ جسماً يبعد عن كوكب الأرض نحو 13 بليون سنة ضوئية؛ وهذا البُعْد إنَّما يعني فحسب أنَّ الضوء المنبعث من هذا الجسم، والذي وَصَل إليَّ الآن، قد قطع (فعلاً) مسافة قدرها 13 بليون سنة ضوئية؛ أمَّا الآن (وإذا ما زال موجوداً) فيَبْعُد هذا الجسم عن كوكب الأرض أكثر كثيراً؛ وعند انطلاق هذا الضوء كان الجسم نفسه يَبْعُد عن كوكب الأرض أقل كثيراً من 13 بليون سنة ضوئية. ولو كان الفضاء بينه وبين موقع الأرض يتمدَّد ويتَّسِع بسرعة تفوق دائماً سرعة الضوء لَمَا وَصَلَ إلينا ضوء هذا الجسم، ولظلَّ يسير في الفضاء نَحْوَنا؛ لكن من غير أنْ يتمكَّن من الوصول إلينا؛ وكأنَّ كوكب الأرض يسبقه دائماً في هذا السباق.

كيف لي أنْ أعْتَبِر هذا الجسم شيئاً وُلِدَ بَعْد "الانفجار العظيم" Big Bang بنحو 300 ألف سنة، أو بنحو بليون سنة مثلاً؟

إذا كان هذا الجسم نجماً فينبغي لي أنْ أراه الآن ضِمْن "مجرَّة"، تَقَع ضِمْن "مجموعة مجرَّات"؛ على أنْ نرى هذه "المجموعة" على مقربة من "مجموعات أخرى"؛ ولو كُنْتَ موجوداً في الكون الوليد (أي قَبْل 12 بليون سنة) لرأيْتَ "مجموعات المجرَّات" متجاورة متقاربة؛ فهل نرى الآن هذا الجسم، على هذا النحو؟

لو رأيْناه الآن على هذا النحو لوَجَب علينا أنْ نَفْهَم هذا الذي رأيْنا على أنَّه دليل على أنَّ تمدُّد (وتسارُع تمدُّد) الفضاء (بين مجموعات المجرَّات) هو الذي تسبَّب بتأخُّر وصول الضوء الحامِل لهذه الصورة، فَلَمْ يَصِلَ إلينا، من ثمَّ، إلاَّ الآن، وإلاَّ ما معنى أنْ نرى هذا الجسم الآن في الهيئة التي كان عليها قبل نحو 13 بليون سنة؟!

ولوَجَبَ علينا، أيضاً، أنْ نَفْهَم هذه الرؤية على أنَّها دليل على ضآلة الفَرْق الزمني بين "الانفجار (العظيم)" وبين ولادة هذا الجسم، وإلاَّ حَقَّ لنا أنْ نفترض أنَّ هذا الجسم ليس الأقدم وجوداً، وإنْ لم نستطع حتى الآن رؤية الأقدم منه وجوداً.

ما هي "أقدم صورة للكون"؟

إنَّه لسؤال خاطئ وفاسِد؛ فالسؤال الصحيح والسليم هو "ما هي أقدم صورة في الكون (رآها الإنسان)؟"؛ ذلك لأنْ ليس من موضعٍ في خارج الكون حتى يرى منه المراقِب الكون بكُلِّيته.

لو كنتَ في موضِع يقع في خارج نظامنا الشمسي، وبعيداً عنه، لاستطعت رؤية هذا النظام بكُلِّيته، أيْ لاستطعت رؤيته في الهيئة التي كان عليها من قَبْل (من قَبْل سنة، أو ألف سنة، أو مليون سنة، أو بليون سنة).

إنَّكَ (دائماً) في داخل الكون، الذي ليس له خارج؛ ولن تتمكَّن، من ثمَّ، وأبداً، من رؤية الكون بكُلِّيته.

أنتَ تستطيع الآن أنْ ترى (أو أنْ ترى حتى الآن) جسماً هو الأبعد عن كوكب الأرض، والأقدم وجوداً، من ثمَّ؛ وهذا الذي تراه إنَّما هو "صورة" هذا الجسم، أو الهيئة التي كان عليها قبل نحو 12 بليون سنة.

وبرؤيتكَ لهذه "الصورة الأقدم (في الكون)" تَعْلَم أنَّها قد وصَلَت الآن إلى عينكَ بعدما اجتازت (فعلاً) مسافة قدرها 12 بليون سنة ضوئية؛ وينبغي لكَ أنْ تستنتج أوَّلاً، واستناداً إلى نظرية "تمدُّد الفضاء بين مجموعات المجرَّات"، أنَّ هذه المسافة كانت أصغر عندما انطلقت "الصورة"، وأنَّ الجسم الذي وَصَلَت إليكَ صورته الآن هو الآن (إذا ما ظلَّ موجوداً) يبعد عن الأرض أكثر من 12 بليون سنة ضوئية.

إنَّنا لم نرَ، حتى الآن، صورة أقدم من هذه الصورة؛ فما هو التفسير؟

ربَّما لا وجود لجسمٍ أبعد وأقدم من هذا الجسم؛ وقد يكون السبب هو أنَّنا لم نستحدث حتى الآن "عَيْناً اصطناعية" نستطيع من خلالها أنْ نرى جسماً أبعد وأقدم؛ وقد يكون السبب هو أنَّ ثمَّة أجزاء من الكون لم يَصِل إلينا ضوءها بعد؛ لأنَّ الفضاء بيننا وبينها قد تمدَّد، من قَبْل، بسرعة تفوق، أو تفوق كثيراً، سرعة الضوء؛ ونحن الآن في انتظار وصوله إلينا.

استناداً إلى نظرية "تمدُّد الكون"، أيْ تمدُّد، وتسارُع تمدُّد، الفضاء بين "مجموعات المجرَّات"، ينبغي لنا أنْ نرى صورة هي الأقدم، وفيها تَظْهَر مجموعات عِدَّة من المجرَّات وهي قريبة جدَّاً من بعضها بعضاً.

ينبغي لنا أنْ نرى هذه الصورة، وأنْ نقارِن، من ثمَّ، بينها وبين صُوَر مماثِلة؛ لكن أقل قِدَماً، لِنَقِف على الفَرْق المتنامي في الأبعاد بين "مجموعات المجرَّات".

لقد نَظَرْنا عبر التليسكوب، فرَأيْنا جسماً يبعد عن كوكب الأرض 12 بليون سنة؛ فَقُلْنا، استناداً إلى نظرية "الانفجار العظيم التي تُخْبِرنا أنَّ الكون قد وُلِدَ قبل نحو 13.7 بليون سنة، إنَّ هذا الجسم هو الأبعد، والأقدم من ثمَّ.

لكن، دَعُونا نتخيَّل "ثُقْباً أسود" وُجِدَ في موضع ما من الفضاء قبل 50 بليون سنة مثلاً، وأنَّ هذا "الثقب" انفجر، وتطايرت شظاياه، قبل 10 بلايين سنة، وأنَّنا الآن، والآن فحسب، رِأيْنا إحدى شظاياه، فتوصَّلْنا إذ رأيناها إلى أنَّ "صورتها" قطعت (فِعْلاً) مسافة قدرها 10 بلايين سنة.

إنَّنا لن نرى أبداً "صورة" أقدم منها؛ مع أنَّ هذا "الثقب الأسود" موجود منذ 50 بليون سنة.

لن نرى؛ لأنْ لا ضوء يَصْدُر عن هذا "الثقب"، أو لا يستطيع الإفلات من قبضة جاذبيته الهائلة؛ ولسوف نقول، من ثمَّ، إنَّ الزمن وُلِدَ مع "انفجار" هذا "الثقب".

قبل "انفجاره" كان الزمن صِفْراً؛ فكل شيء كان مُحْتَجَزاً ضِمْن ذلك الانحناء الأقصى للزمان والمكان.

هذا المثال التخيُّلي قد يجيز لنا أنْ نفترض أنَّ كوننا عاش زمناً طويلاً من عمره (100 بليون سنة مثلاً) وهو على هيئة مادة مخصوصة، مادة لا يَصْدُر عنها ضوء، أو أي نوع من أنواع الإشعاع.

وفي هذا الانحناء للزمان والمكان (الزمكان) والذي لا مثيل له في شِدَّتِه، لا يستطيع أيُّ نوع من أنواع المادة الإفلات؛ فكل مادة (ولو كانت جسيماً يسير بسرعة الضوء، أو بسرعة تفوقها) تعود، إذا ما انطلقت، إلى نقطة انطلاقها؛ فلا تتمكَّن أبداً من الإفلات النهائي.

والزمان هناك مُنْحَنٍ بما يجعل الثانية الواحدة تَعْدِل (مثلاً) بلايين السنين، من وجهة نظر مراقب خارجي ما؛ ولو استطاع هذا المراقِب رؤية الأشياء هناك لرآها خالدة أبدية أبدية، وكأنْ لا وجود للزمن (الموجود فعلاً، والذي يسير سيراً عادياً، أيضاً، من وجهة نظر مراقب داخلي).

متى تَسْتَتِب الرؤية وتتَّضِح؟

ينبغي لنا أنْ نرى ثلاثة مشاهِد كونية: في المشهد الأوَّل، نرى (من كوكب الأرض) بضعة عناقيد من المجرَّات، هي الأقرب إلينا، وهي الأكثر ابتعاداً عن بعضها بعضاً؛ وفي المشهد الثاني، نرى بضعة عناقيد من المجرَّات، هي الأبعد عنَّا، وهي الأكثر اقتراباً من بعضها بعضاَ؛ وفي المشهد الثالث، نرى بضعة عناقيد من المجرات في منزلة بين منزلتين.

أقول "عناقيد"، ولا أقول "مجرَّات" أو "نجوماً"؛ لأنَّ الفضاء الذي يتمدَّد، ويتسارع تمدُّداً، هو الفضاء بين "عناقيد (أيْ مجموعات) المجرَّات".



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الصراع الدولي- الكامن في -الربيع العربي-!
- الإيجابية الكامنة في -الفيتو المزدوج-!
- في -التَّزامُن- Simultaneity
- في -الاقتصاد السياسي- ل -الربيع العربي-
- أهي -ديمقراطية- أم -دينقراطية-؟!
- ما معنى -انحناء الزمن-؟
- ما يَسْتَحقُّ الاهتمام في -المبادرة العربية-!
- دُوَلٌ لنفي الحقوق!
- -25 يناير-.. ثورة بدأت ولم تنتهِ!
- -المستقيم- في فضاءٍ مُنْحَنٍ
- -سَدُّ الذرائع- إذ أصبح سياسة فلسطينية!
- شيءٌ من -فلسفة التاريخ-
- شَرُّ البليَّة ما يُضْحِك!
- -الزمن- إذا -تمدَّد-!
- أسئلة تثيرها -الأزمة السورية-!
- مِنْ أوجه -الأزمة- في -الربيع العربي-!
- مِنَ -الكوزمولوجيا الدينية- إلى -الديانة الكوزمولوجية-!
- -إيران الشمشونية- قَيْد الصُّنْع!
- تسمية خادعة ل -استئناف المفاوضات-!
- -القصور الذاتي- في -فضاءٍ مُنْحَنٍ-


المزيد.....




- غوغل ومايكروسوفت تؤكدان أن الاستثمارات الضخمة في الذكاء الاص ...
- سلي أطفالك ونزليها ..  تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 على ا ...
- كيف تظهر صور الأقمار الصناعية آثار الضربات المتبادلة بين إير ...
- طلاب معهد العلوم السياسية بباريس ينددون بالحرب الإسرائيلية ع ...
- «شاهد توم وجيري» استقبل الآن تردد قناة سبيس تون الجديد على ا ...
- «وحش الهواتف الذكية»….تعرف على مواصفات ومميزات هاتف vivo X10 ...
- -كلنا فلسطينيون-.. هتافات مؤيدة لغزة تصدح في أعرق جامعات فرن ...
- رابط التقديم في شركة المياه الوطنية 2024 لحملة الثانوية العا ...
- لأول مرة منذ 56 عاما.. قطار روسي يشق الصحراء عابرا إلى سيناء ...
- الصين تستأنف عملها في الفضاء بإرسال دفعة جديدة لمحطتها الفضا ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - في إشكالية -الأبعد- و-الأقدم- في الكون!