أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - لائحة طلابية جامعية.. فى زمن الثورة















المزيد.....

لائحة طلابية جامعية.. فى زمن الثورة


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 3575 - 2011 / 12 / 13 - 11:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ياعم حمزة
احنا التلامذة
***
كان برضه أمـشيـر زى ده
كان برضه فـبرايـر كــده
قمنا جـموعــا حــاشـده
سـلاحـنـا أنـشـودة فـدا..
احنا الجـواب، واحـنا الـنـدا
واحنا الـتـلامذه الـمـنجده
من اغنية لسيد درويش
شهدت سنوات السبعينيات من القرن الماضى نموا متصاعدا للحركة الطلابية فى الجامعات المصرية القائمة فى حينها من أسيوط الى الأسكندرية فى مواجهة نظام مستبد وقمعى، وآخر تجليات هذه الحركة ظهر فى مشهد الانتفاضة الجماهيرية فى 18 و19 يناير 1977 فبما عرف بإنتفاضة الخبز والتى تم قمعها بعنف شديد والقبض على عشرات المناضلين اليساريين واعتقالهم ومحاكمتهم فى القضية رقم 100 لسنة 1977 حيث شكلت حيثيات الحكم فى هذه القضية برئاسة المستشار حكيم منير صليب صفحة رائعة من التاريخ المجيد للقضاء المصرى فى ادانة النظام وتحميله المسئولية الأولى فى الأحداث.
بعد سحق هذه الإنتفاضة الشعبية مباشرة حاول نظام السادات الإجهاز نهائيا على الحركة الطلابية فى الجامعات المصرية بإصداره اللائحة الطلابية التى تنظم العمل الطلابى فى 1979 متواكبة مع تزوير انتخابات مجلس الشعب لتأتى بمجلس مزور خال من المعارضة وكذلك اراد النظام جامعة مستأنسة، فى ذلك السياق أطلق السادات صيحته الشهيرة "أنا بقول إضراب، اعتصام، تعطيل للدراسة، عمل البلطجة إللى بيتم داخل حرم الجامعة منوع، استغلال المادة المتفجرة فى الشباب إللى هما الطلبة لا، لا يجب أن تكون فى الجامعة مرة أخرى أبدا، رسالة المعاهد التعليمية هي العلم، مفيش اجتماعات سياسية داخل الجامعة إطلاقا، إللى عايز يشتغل سياسة يروح يدور على الحزب إللى هو عايزه بره" .
لقد جاءت هذه اللائحة خطوة الى الخلف من لائحة 1966 التى سمحت بالنشاط السياسى داخل الجامعات لصالح الفكر الناصرى ومنظمة الشباب الإشتراكى على حساب الحريات السياسية، كما شهدت لائحة 1968 تطورا مهما بالسماح بإنشاء الإتحاد العام لطلاب مصر وقد جاء إقرار هذه اللائحة من خلال المؤتمر العام للطلاب فى ديسمبر 1968، وفى العام 1969 تم السماح لأعضاء هيئة التدريس بريادة اللجان الطلابية فى الإتحاد وان كان ذلك تم عن طريق التعيين، وقد جاءت هذه اللائحة تتويجا لنضالات الطلاب بعد هزيمة 1967 ومحاولة النظام الناصرى إحتواء هذه الحركة.
وأخيرا استطاعت لائحة1979 التى اعتبرها الكثيرين من أسوء اللوائح الطلابية التى شهدها تاريخ الجامعات -، أن تقضي علي كثير من أشكال العمل الطلابى التى كانت متاحة سابقا، وأن تجعل الجامعات تعيش فى مناخ عام من الترهيب، وتهميش دور العمل الطلابى بكل أشكاله.حتى وصل الحال الى اتحادات طلابية صورية، تتكون طبقا لرغبة الادارة الجامعية والأمن، ولم يعرف عنها أغلب جمهور الطلاب شيئا، وتعجز عن عمل أي نشاط طلابى حقيقي، يتصل بالطلاب أو يعبر عنهم.
عندما أصدر السادات لائحتة الطلابية الجديدة عام 1979 وألحقها بقانون تنظيم الجامعات.....فقد قضت تماماً علي استقلالية الحركة الطلابية وصادرت الحريات ...فألغي بذلك لائحة ( اتحاد طلاب الجمهورية) والتي صاغها الطلبة بأنفسهم عام 1976، وبرغم كل هذه القيود فقد عجزت الدولة والأمن عن وقف التحرك الطلابى في الجامعات فلجأت إلى أسلوب البلطجة والعنف والتزوير مما حول الجامعة إلى معسكر يحكمه الأمن بدلاً من أن تكون ساحة للحوار والفكر الحر، وكان النظام حريصا أن تصدر اللائحة الطلابية ويتم اقرارها بواسطة الرئيس شخصيا وليس وزير التعليم العالى أو المجلس الأعلى للجامعات حتى تظل سيطرة السلطة على الحركة الطلابية كاملة.
إن قضية إستقلال الجامعة كانت وستظل الهدف الأسمى للحركة الطلابية والاساتذة الشرفاء وعلى رأسهم حركة 9 مارس لإستقلال الجامعة، وقضية الاستقلال تلك التى شغلت الحركة الوطنية منذ بدايات القرن العشرين، و التى تبناها وناضل من أجلها رجال عظام لعبوا دورا بارزا فى العمل على استقلال الجامعة منذ سعد زغلول وقولته الشهيرة في يوم افتتاح الجامعة (إن هذه الجامعة لا دين لها إلا العلم)، بينما قال أحمد لطفي السيد (إن التعليم الجامعي أساسه حرية التفكير والنقد واستقلال الرأي)، وقال طه حسين (إنه لا ينبغي لنا أن ننتظر تعليما صحيحا منتجا من جامعة لا يتمتع رجالها بالاستقلال والحرية).
وقد هيمن الأمن ممثلا فى الحرس الجامعى ومباحث أمن الدولة على العمل الجامعى لعقود طويلة وتمثل ذلك فى تدخلات السلطات الحكومية وفي انفراد مباحث أمن الدولة بالقرارات الجوهرية في العمل الجامعي إبتداءا من عمل إتحادات الطلاب واللائحة الطلابية ومرورا بتعيين المعيدين وترقيات الآساتذة وحتى فى نشاطات نوادى أساتذة الجامعات وان تتم التعيينات في المناصب القيادية الجامعية بموافقة الأمن، بل كثيرا ما يفرض الأمن أو جهات في السلطة مرشحيها في هذا الأماكن دون أن يكون لهم نصيب من الكفاءة العلمية أو الإدارية أو حتى السمعة الحسنة والقائمة طويلة على هذه التدخلات.
ولكن الظروف قد تغيرت كثيرا بعد ان فجر الشباب ثورتهم العظيمة فى يناير الماضى وحققوا مكاسب كبيرة فى الانتخابات الطلابية الاخيرة بإزاحة سيطرة الاسلاميين على الاتحادات الطلابية وحصول التيار الدينى على حوالى 20% من المقاعد بعد ان كانوا يفرضون سيطرتهم الكاملة على مجالس الاتحادات الطلابية وقيام التيار الإسلامى حين استأثر بالنشاط الطلابى فى الجامعة من فرض نماذج سلوكية متشددة على الطلاب، والفصل بين الجنسين، وتكثيف الجرعة الدينية الشكلية على الحياة الطلابية، فضلا عن اللجوء أحيانا إلى العنف فى مواجهة الطلاب المختلفين فكريا، أو دينيا، أو سلوكيا. كما نجحت الحركة الطلابية فى ازالة هيمنة الحرس الجامعى على مجريات الأمور فى الجامعة وانهاء جهاز أمن الدولة الرهيب وتفكيكه وأصبح الطريق ممهدا أمام وضع لائحة طلابية جديدة تنهى والى الأبد ما يسمى بلائحة 79 التى حكمت الحركة الطلابية لأكثر من ثلاثة عقود متصلة، حدث هذا منذ أن أعلن الرئيس المخلوع فى برنامجه الإنتخابى فى 2005 الحاجة الى تغيير هذه اللائحة وذلك تحت ضغوط الحركة الطلابية وحركة 9 مارس لاستقلال الجامعات، ومحاولة اصدار لائحة جديدة مشبوهة فى 2007 وحان الوقت الآن لوضع لائحة جديدة تقوم على تحرير العمل الطلابى واستعادة حرية العمل داخل الجامعة.
وفى اطار الجدل الدائر حول اللائحة الجديدة يجب ان نحدد بشكل مبدئى ضرورة ان تشتمل هذه اللائحة على ثوابت اساسية من بينها:
1- اقامة اتحاد عام لطلاب الجمهورية يقوم على الانتخاب الحر لجميع الطلاب بالجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة الخاضعة لاشراف وزارة التعليم العالى.
2- تحديد هدف الاتحاد العام فى النضال المشترك بين الطلاب وهيئات التدريس من اجل النهوض بالعمل الطلابى وتشجيع المواهب بكافة انواعها داخل الجامعات وتنمية قيم الانتماء الوطنى واحياء العلاقات الطلابية العالمية والعربية وتأكيد حرية الحركة والتنظيم والعمل لكل التيارات السياسية داخل الجامعات واتاحة الفرصة لاتصال حقيقى بين الجامعة والمجتمع واطلاق حرية البحث العلمى وزيادة ميزانيته.
3- تحديد اختصاصات واضحة للاتحادات الطلابية تتمحور حول الحق فى تكوين اللجان الطلابية المستقلة و طريقة عملها ومناقشة واعتماد موازنتها والمشاركة فى صياغة القرارات الإدارية المتعلقة بشئون الطلاب ودراستهم.
4- يقوم مشرفوا اللجان الطلابية المنبثقة عن الاتحاد من اعضاء هيئة التدريس باسداء النصح والمشورة فقط فيما يخص الشئون الطلابية بما يسمح بعلاقة واضحة ومتينة بين الطلاب واساتذتهم.
5- انتخاب مجالس الاتحادات سنويا فى مواعيد محددة ويقوم الطلاب بانفسهم بتحديد شروط التقدم للترشيح لعضوية الاتحاد بعيدا عن دور الأمن وسيطرة الادارة.
6- تتكون إيرادات كل إتحاد من إتحادات الكليات أو المعاهد من نصيبه من رسوم الإتحاد ومن المنح المقدمة من الجامعة أو الدولة ومن تبرعات الطلاب المسددة بإيصالات رسمية ولمجلس الإتحاد الحق منفردًا في قبول أو رفض أية تبرعات، على ان يقوم الجهاز المركزى للمحاسبات بمراقبة التصرف فى اموال الاتحاد.
7- الاهتمام بانشاء وتنشيط عمل اللجان الطلابية على ان تشتمل على لجنة للعمل السياسى والنقابى ولجنة للحريات الطلابية ولجنة للبحث العلمى بالاضافة لباقى اللجان الرياضية والترفيهيه المختلفة.
8- تمتين العلاقة بين الجامعات المختلفة جغرافيا وعلميا من خلال المسابقات المشتركة وتبادل الزيارات ومشاريع العمل المجتمعية المشتركة.
9- إبراز الرأي العام الطلابي تجاه الأحداث الوطنية والإقليمية والعالمية وتدعيم العلاقات الطلابية العربية والدولية.
ويقوم الإتحاد العام لطلاب مصر بنشاط سياسى واجتماعى وثقافى وتكون مهمته الرئيسية ابراز موقف الطلاب من قضايا وطنهم وتقديم الحلول للمشاكل والمشاركة فى تنفيذ هذه الحلول على أن يتكون مجلس الإتحاد من مندوبى الإتحادات الطلابية بكل الكليات والجامعات المصرية كما يجوز لمجلس إتحاد طلاب الجامعة أن يشكل لجاناً إستشارية خارجية من قيادات ورموز الحركة الطلابية أو المفكرين أو قادة المجتمع المدني أو الرموز النقابية أو لجاناً داخلية من أساتذة الجامعات المصرية لإبداء الرأي والمشورة فيما قد يعن للمجلس من قضايا أو مشكلات كما يجوز ايضا لمجلس الإتحاد العام أن يدعو ممثلين لإتحادات طلاب المدارس الثانوية لحضور بعض مؤتمرات الإتحاد العام كمراقبين وذلك من باب نقل الخبرات.
لقد جاء الإعلان المشبوه للائحة 2007 بشكل سرى وعرفت تلك اللائحة باسم لائحة هانى هلال وزير التعليم العالى ولم تسبقها اية مناقشات طلابية او مجتمعية وأجريت انتخابات الاتحادات الطلابية فى أكتوبر عام 2008م فى ظل اللائحة الجديدة، وشهدت عزوفا من الطلاب عن المشاركة، حتى إن غالبية الاتحادات جرى شغلها بالتزكية) لغياب وجود مرشحين منافسين)، أوبالتعيين(لعدم اكتمال النصاب القانونى لمجمل الناخبين(.نتيجة لكل ذلك، نشأ ما يعرف بالاتحادات الطلابية الموازية.
وهكذا أصيبت الحياة الطلابية، أسوة بالحياة السياسية، بحالة من الجمود، والعزوف العام، والرغبة فى الانكفاء، خصوصا بعد أن تحولت الاتحادات الطلابية من مجالس تمثيلية معبرة عن الطلاب، إلى مجرد تجمع يضم طلابا يدورون فى فلك الحزب الوطنى المنحل.
وبعد رحيل الرئيس المخلوع عن الحكم حدث جدل طلابى متنوع لوضع لائحة طلابية جديدة، وبدأ الطلاب تحرك على مستوى المجتمع المدنى فى شهر مارس الماضى وجهزت القوى الطلابية مشاريع للوائح جديدة وتم عمل مشروع اللائحة الطلابية لمركز سواسية كما نظمت جمعية التطور الديمقراطي حلقات نقاشية عدة عبرت فيها الحركات الطلابية عن الروىء المقترحة للائحة الجديدة.
لقد آن الأوان ان يتولى طلاب الجامعة ناصية أمورهم ويصنعوا بانفسهم حاضرهم ومستقبلهم ويتحرروا مرة واحدة من إرث الماضى الذى يرزح على صدورهم وينظمون حياتهم الجامعية من خلال لائحة ديموقراطية يضعونها بأنفسهم.
رجعوا التلامذة ياعم حمزة للجد تانى
يا مصر انتى اللى باقية وانتى قطف الامانى



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يسار مغامر. أم مراهقة ثورية
- الإخوان المسلمون...إختلافات ورؤى 2- إخوان السودان و الدكتور ...
- الإخوان المسلمون .. إختلافات ورؤى 1-حركة النهضة التونسية
- كلام فى الثورة
- الشيوعية والأخلاق
- رثاء الرفيق الراحل ( رفيق عبد الستار الشناوى ).
- عن الثورة والحزب
- الإخوان والعنف...مؤامرة 1965
- هذه الثورة ..طبيعتها وآفاقها
- الحسن والحسين... ذكر نصف الحقيقة
- واحد من الشهداء
- الإخوان والعنف .... حادث المنشية 1954 نموذجا
- حزب الإخوان...مخرج أم مأزق؟
- حقيقة الجهاد الأفغانى....تصحيح المفاهيم
- حادثة السقيفة...والصراع على السلطة
- المصالحة بين فتح وحماس.. ليست الأولى ولن تكون الأخيرة
- مصر ومشاكلها الزراعية ‎( فى ذكرى شهيد الفلاحين المصريين صلاح ...
- السلفيون والثورة
- الثورة...والثورة المضادة
- الثورة فى سلطنة عمان


المزيد.....




- البيت الأبيض يدعو إسرائيل إلى إعادة فتح المعابر إلى غزة
- مسيرة -لانسيت- الروسية تدمر منظومة استطلاع أوكرانية حديثة في ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا بأن العملية العسكرية في رفح مح ...
- -ولادة بدون حمل-.. إعلان لطبيب نسائي يثير الجدل في مصر!
- تبون: ملف الذاكرة بين الجزائر والمستعمر السابق فرنسا -لا يقب ...
- في الذكرى الـ60 لإقامة العلاقات بين البلدين.. أردوغان يستقبل ...
- تسريب بيانات جنود الجيش البريطاني في اختراق لوزارة الدفاع
- غازيتا: لهذا تحتاج روسيا إلى اختبار القوى النووية
- تدعمه حماس وتعارضه إسرائيل.. ما أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق ال ...
- في -قاعة هند-.. الرابر الأميركي ماكليمور يساند طلاب جامعة كو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض حسن محرم - لائحة طلابية جامعية.. فى زمن الثورة