أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض حسن محرم - حقيقة الجهاد الأفغانى....تصحيح المفاهيم















المزيد.....

حقيقة الجهاد الأفغانى....تصحيح المفاهيم


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 3371 - 2011 / 5 / 20 - 01:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رغم مرور أكثر من ثلاثة عقود على ما عرف بالجهاد الأفغانى فى أفغانستان الا أن وجهة النظر الغالبة فى الإعلام والذهنية الجمعية هو تسمية الحدث بالجهاد الإسلامى ضد التدخل الخارجى الا اننى أطرح هنا وجهة النظر الأخرى فى الموضوع، ولنبدأ باستعادة تطور المشكلة بشكل سريع وطرح موجز لتطور الصراع فى أفغانستان فى العصر الحديث.
خلفية الأحداث
تلعب الجغرافيا دورا أساسيا فى تكوين الطبيعة الخاصة بالإقليم الأفغانى من تضاريس صعبة تتكون من سلاسل جبال وعرة تتخلها بعض المناطق المنبسطة، لذا فإن السيطرة العسكرية على كامل الإقليم تعد عملية شديدة الصعوبة، كما يلعب التنوع العرقى واللغوى بين إثنيات مختلفة من بشتون وأوزبك وطاجيك وهازار وتركمان فى جعل الموضوع أكثر صعوبة.
بعد دخول الإسلام الى أفغانستان منذ العام 642 للميلاد فإن المؤرخين المسلمين يطلقون عليها اسم "خراسان" وقد حكمها تاريخيا بعض الأسر القوية وظلت تحظى باستقلال نسبى عن المركز.
بعد إحتلال قصير من بريطانيا (7 سنوات) تم تحرير افغانستان بواسطة القبائل المتمردة بقيادة الجنرال "أمان الله خان" وحكمها لمدة قصيرة منذ عام 1919 وحتى 1928 وشهدت سنوات حكمه القصيرة نهضة ملموسة وانفتاحا على العالم حيث أن الرجل تأثر بالثورة البلشفية فى جارته الشمالية روسيا وأيضا بكمال اتاتورك فى تركيا ودعا الى تحرير المرأة وسفورها وتم التحريض عليه وخلعه من خلال ثورة شعبية عام 1928.
حكم بعده "نادر شاه" لمدة 4 سنوات فقط وشهدت فترة حكمه أيضا اضطرابات بسبب رغبته فى تحديث افغانستان وإقرارحقوق النساء وسماحه بإنشاء الأحزاب الماركسية والعلمانية وتم إغتياله فى عام 1933 وخلفه إبنه الملك محمد ظاهر شاه الذى دام حكمه 40 عاما من 1933 الى 1973.
تولى محمد ظاهر شاه وعمره 19 عاما وشهدت البلاد ابان حكمه الطويل سنوات من الاستقرارالنسبى وسنوات اخرى من التوتر والإحتقان، وانتصرنادرشاه للنظام الليبرالى والحريات الفردية واستمرت أفغانستان طوال حكمه مكانا هادئا يقصده السواح الشباب من أوروبا وامريكا لتسلق الجبال والقيام برحلات الصحراء وتناول المخدرات والتى ظلت زراعتها مستمرة طوال عهود الحكم المختلفة بتعدد ايديولجياتها، كما شهدت سنوات حكمه أيضا إذدهار التنظيمات الشيوعية ونمو وتصاعد دور الإسلام السياسى، وفى العام 1953 أعلن ظاهر شاه أنه قد آن الأوان لتخلع المرأة الأفغانية البرقع من على وجهها وأن تودع سنوات عزلتها وقمعها وتخرج الى المجتمع لتشارك فى صياغته مثلها كالرجل سواءا بسواء، وفى هذا العام أيضا كلف إبن عمه وزوج شقيقته "محمد داود خان" برئاسة الوزراء ومشاركته الحكم.
كان محمد داود من الضباط الوطنيين شديدى الإيمان بالقومية الأفغانية وقريبا من التيارات اليسارية والعلمانية وداعما لعلاقات متميزة مع الإتحاد السوفييتى، وفى 17 يوليو عام 1973 واثناء زيارة ظاهرشاه لإيطاليا قاد محمد داود انقلابا ابيض عليه واسقط النظام الملكى وأعلن قيام الجمهورية واستمر ظاهرشاه فى منفاه بروما، وتميزت سنوات حكم داود بالتأرجح بين اليسار واليمين وانتهت بصدام شديد مع التنظيمات اليسارية وايداع قادتها فى السجون وعلى رأسهم نور تراقى وحفيظ الله أمين وبابراك كارمل.
كان الشيوعيين فى أفغانستان قد أعلنوا قيام حزب الشعب الديموقراطى الأفغانى فى 1965 وذلك باتحاد قوى يسارية وعلمانية وقومية وبعض الشخصيات الدينية المستنيرة بقيادة "نور محمد تراقى" كأول سكرتير عام .
ولد تراقى فى 15 يوليو 1913 وتخرج من جامعة كابول وأكمل دراسته بجامعتى كولومبيا وهارفارد بالولايات المتحدة وعمل بالصحافة والعمل السياسى وبرزدوره فى الحركة اليسارية الأفغانية، وانتخب عضوا فى البرلمان الأفغانى عام 1965، وبعد بروز دور حزب الشعب الديموقراطى سرعان ما دب الخلاف بين التيارين المكونين للحزب وذلك فى عام 1977 ليعودا الى الإنشقاق مرة أخرى ويستمر التناقض بين تيار خلق (الشعب) بقيادة نور تراقى ومنظمة برشام (الراية) بقيادة بابراك كارميل
مع تصاعد الخلاف مع الرئيس محمد داود وتوجيهه ضربات قوية لليسار حاولت مجموعة خلق بالتعاون مع بعض الضباط الوطنيين تشكيل حركة الضباط الأحرار داخل القوات المسلحة ومع إغتيال أحد القيادات الشيوعية البارزة فى كابول وهو "مير محمد خيبر" على أيدى شرطة النظام فى 17 ابريل عام 1977 انتشرت المظاهرات فى الجامعة والمدن الرئيسية (كابول وقندهار ومزار شريف وحيرات) واستمر تصاعد هذه الإنتفاضة من 19 الى 27 ابريل ليبدأ الضباط الأحرار بتحركهم ومحاصرة القصر الجمهورى فى كابول بقيادة محمد غلاب أحد الأعضاء البارزين فى حزب خلق وبمساعدة الجنرال عبد القدير الذى قاد الإنقلاب على ظاهر شاه وتم القبض على محمد داود وأركان حكمه وإحضار نور تراقى من سجن كابول ليتولى السلطة.
بادرت الحركة الوليدة فى تنفيذ برنامج عاجل لتلبية طموحات قطاع واسع من الجماهير وذلك بإصدار قانون متطور للإصلاح الزراعى تضرر منه كبار الملاك الزراعيين وقانون للمساواة بين المرأة والرجل وإعطاء النساء حقوقا متساوية فى التعليم والعمل وتعديل قانون الأحوال الشخصية وصعود نجم "اناهيتا راتب زاده" الزعيمة الشيوعية وقائدة الحركة النسائية مما إصطدم بالموروث الثقافى للمجتمع، وساعدت هذه القوانين التيار الإسلامى الأصولى فى اطلاق ماكينته الدعائية ضد الخطر الشيوعى، وبدأت الحركة الإسلامية فى الصراع المسلح ضد النظام الوليد بعد اقل من اسبوعين فى منطقة نورستان بقيادة اسماعيل خان.
بدأت الحركة الإسلامية الأصولية فى جامعة كابول منذ عام 1973 ضد حكم محمد داود ولكن اشتد عودها كثيرا فى أعوام 75- 1978حيث استطاعت السيطرة على اتحاد الطلاب فى جامعة كابول بواسطة مجموعة من الأسماء تخرج معظمهم من القاهرة وتأثروا بالإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية، ومن ابرز هذه الأسماء "ربانى وسياف واحمد شاه مسعود وحكمتيار وغيرهم" الذين أنشأوا "حركة الشباب المسلم" فى الجامعة وسرعان ما غيروا الإسم الى "الجماعة الإسلامية"، وحاولوا القيام ببعض عمليات مسلحة ولكن محمد داود استطاع سحقهم وايداع قادتهم فى السجون.
يذكر بعض المؤرخين أن النظام الشيوعى فى موسكو لم يكن مرتاحا لما حدث فى أفغانستان وكانوا يفضلون إستمرار العلاقة مع نظام داود المستقر والقوى والصديق لهم، وهذا ما يتوافق مع السياسة السوفيتية فى تلك المرحلة، ولكنهم سرعان مادعموا النظام الثورى الجديد وحاولوا حمايته، وانتهز الأمريكان الفرصة فبدأوا التدخل لزعزعة هذا النظام بالتحالف مع ضياء الحق فى باكستان، ومما يجدر ذكره ما جاء فى مذكرات روبرت جيتس المدير السابق للوكالة المركزية الأمريكية والتى أسماها "من الظلال" من أن التدخل الأمريكى لمساعدة الحركات السلفية الجهادية فى أفغانستان قبل 6 شهور من التدخل العسكرى السوفييتى، بل يذهب البعض الى انه كانت هناك محاولة مخططة لإستدراج السوفييت للتدخل وإرهاقهم عسكريا على حساب الشعب الأفغانى، وبدأ الضباط الأمريكان فى تجميع المجاهدين فى منطقة بيشاور قرب الحدود الأفغانية وتدريبهم وامدادهم بالأسلحة.
استمر حكم نور تراقى لفترة قصيرة من ابريل 1978 الى مارس 1979 حيث أطاح حفيظ الله امين بتراقى فى انقلاب قصر وتم قتله، وحاول أمين مغازلة الإسلاميين باعلانه ان دين الدولة الرسمى هو الإسلام واذاعة الاذان والقرآن الكريم فى الإذاعة الأفغانية والقبض على عشرات الشيوعيين وايداعهم السجون، وفى نفس الوقت حاول التقرب من السوفييت وطلب المساعدة منهم وتوقيع معاهدة صداقة وتعاون معهم، لكن ظل السوفييت مستريبين من مجمل مواقف حفيظ الله أمين لذا فقد ساعدوا حدوث إنقلاب ضده ووصول بابراك كارميل للسلطة فى 27 ديسمبر 1979وبدء التدخل العسكرى المباشر للجيش السوفييتى لوقف الإنهيار العسكرى فى مواجهة الجماعات الإسلامية ومن خلفهم الولايات المتحدة، هذا التدخل الذى استمر لمدة 10 سنوات واسفر عن 20 الف قتيل فى الجانب السوفييتى مع خسائر بمليارات الروبلات مما أسرع بإنهيار الإتحاد السوفييتى فى النهاية.
وكما ذكرنا فقد كان للطبيعة الجبلية الوعرة وعدم قدرة الجيوش النظامية فرض سيطرتها عليها بينما لجأ المجاهدين الى اسلوب حرب العصابات فى الكر والفر الذى نجح فى النهاية فى هزيمة ثانى قوة عسكرية على مستوى العالم.
عموما فقد سجل الأمريكان نقطة هامة فى صراعهم مع الإتحاد السوفييتى المنهك والمتضعضع مما سارع بالقضاء عليه، ولكن توجد ملاحظات اساسية لمحاولة فهم ما حدث:
1- حشد المخابرات المركزية لمجموعة الدول الدائرة فى ركب أمريكا كالمملكة العربية السعودية بإتجاهها الوهابى المتشدد ونظام السادات فى مصر وغيرها من الأنظمة التابعة لتقديم الدعم المالى والإمداد بالأسلحة وتشجيع وتسهيل مهمة المتطوعين للذهاب والمشاركة فى الحرب، كما وفرت المعارك فى طرف قصى من الأرض مجالا خصبا لهذه الحكومات للتخلص من أعداء محليين وغض النظر عن خروجهم من مطاراتهم.
2- إستخدام النظام العميل فى باكستان كحديقة خلفية لإيواء المجاهدين وتوفير الملاذ الآمن لهم وتسهيل تدريبهم وتسليحهم ودفعهم للقتال مع توفير مكان حصين لعودتهم بعد تأدية مهامهم.
3- السماح للمجموعات المتشددة بجمع التبرعات بكثافة من الشعوب الإسلامية مستخدمين فى ذلك عواطفهم الدينية للتبرع بما يملكون من نقود وحلى وتوجيه هذه التبرعات فى خدمة أغراض هذه الجماعات.
4- تقديم أسلحة متطورة جدا للمجاهدين بما فى ذلك صواريخ ستينجر 29 المضادة للطائرات وتدريبهم عليها بواسطة ضباط محترفين.
5- حرف العمليات العسكرية بعيدا عن العدو الصهيونى وتوجيه الصراع الى حرب ضد الشيوعية والإلحاد، مثال ذلك الشيخ "عبدالله عزام" أحد كوادر منظمة فتح والذى كان يعمل بجامعة أم القرى بمكة واستخدامه فى عملية تجنيد ودفع الشباب المسلم للحرب فى أفغانستان بدلا من النضال ضد اسرائيل.
6- الحرب ضد الإتحاد السوفييتى لحساب الإمبريالية الأمريكية والعمل على القضاء عليه بأقل الخسائر" يذكر هنا أن ما دفعته المخابرات المركزية للمقاتلين فى افغانستان هو 4 مليارات دولار بالإضافة للأسلحة فى مقابل مئات المليارات التى تنفقها الآن الولايات المتحدة على الحرب فى أفغانستان"
لاشك أن النصر الذى أحرز فى هذه الحرب غطى على الجرائم التى اقترفها ما سموا بالمجاهدين فى حق شعوبهم ومقتل الآف المدنيين فى حرب لصالح الإمبريالية الأمريكية، وإذا تأملنا ما حدث بعد دخول المجاهدين الى كابول من صراع بينهم عل السلطة وسقوط عشرات الآلاف ابان هذا الصراع ودور المخابرات الباكستانية فى صنع ظاهرة طالبان وإقامة إمارة إسلامية ظلامية فى أفغانستان تقيم نظام شديد التخلف معادى لكل بارقة تنوير أو حداثة، من ضمن تلك الممارسات منع تعليم البنات وفرض الشادور على النساء والتمييز ضدهم ومنع التصوير والسينما والتلفزيزن وتدمير متحف كابول وتفجير تماثيل بوذا فى باميان...والقائمة طويلة.
يجب ان لا تنسينا آلة الدعاية للسلفية الجهادية ومحاولات غسيل مخ الشعوب المتدينة حقيقة ما حدث وكيف حدث ذلك وما زال يحدث.



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حادثة السقيفة...والصراع على السلطة
- المصالحة بين فتح وحماس.. ليست الأولى ولن تكون الأخيرة
- مصر ومشاكلها الزراعية ‎( فى ذكرى شهيد الفلاحين المصريين صلاح ...
- السلفيون والثورة
- الثورة...والثورة المضادة
- الثورة فى سلطنة عمان
- فتحى الشقاقى....ودور نظام القذافى فى إغتياله
- عاصفة على البلدان العربية
- اليسار والثورة
- الإخوان والثورة
- ثورة مصر2011.....قراءة سريعة
- إنفصال جنوب السودان...وكل هذا الضجيج
- ذكرى إنتفاضة الخبز..18 -19 يناير 1977
- إلى أصحاب نظرية المؤامرة...الموساد هو الحل
- حزب التجمع .. والقرار الصعب
- هل هى أزمة ثورية؟ أو مجرد أزمة إجتماعية؟
- سبعة عشر عاما على رحيل - تيمور الملوانى-
- الإنتفاضة .. هل تكون بديلا للثورة؟
- رسالة مفتوحة إلى الدكتور/ محمد البرادعى
- حركات الشباب الاحتجاجية فى مصر


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض حسن محرم - حقيقة الجهاد الأفغانى....تصحيح المفاهيم