باران ميلان: أنا قحبة

شكرا على ترجمة هذه القصيدة الجميلة والمعبرة عن مآسى المرأة الشرقية، خاصة تحت سطوة الثيوقراطية السوداء( ولاية الفقيه)!.. لكن حبذا يا اخي ان تكتب نبذة - قصيرة- عن الشاعرة/ لجاهلة مثلي، فقد اعتقدتُ في البدء ان الاسم اوروبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          222 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لمداخلتك واشاطرك موقفك من الثيوقراطية و مآسي المرأة الشرقية
لا أعرف الشيء الكثير عن الشاعرة سوى ما موجود في صفحتها في الفيسبوك وهي تعمل تربوية في مهاباد الايرانية وتكتب بالكردية والفارسية في مختلف القضايا الكردية.
مودتي
حميد كشكولي

إرسال شكوى على هذا التعليق          202 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القصيدة تصيب بوجع القلب لما يحدث فى الشرق لمرأة و ما تعانية من أتهامات - بعدم العفة - بغرض قهرها و السيطرة عليها طبقا لثقافة الشيطانية الوهابية و الخومينية فى منطقة الشرق و تعبر القصيدة عن اليأس المتناهى من الأوضاع و بلا أى ضوء و لو خافت فى نهاية الطريق ... شكرا على الترجمة

موريس

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المحترم حميد
أجمل تحية
وألف شكر لك على هذه القصيدة الرائعة
فعلا ولا أجمل .. خاصة بمعانيها ودلالاتها
تطرح أفكارا بمنتهى العمق والإنسانية
تسخر من فحولتنا المزيفة
ومن شرفنا العاري
تسخر من واقعنا الأليم
شكرا لك مرة ثانية ونريد المزيد
تقبل مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

روعة روعة روعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق العزيز حميد تحية
عذرا للمتنبي
حتى يراق على جوانبة الدم
رائعة ومبدعة وتحياتي ومودتي للكاتبة الرفيقة الكردية
انها دعوة للثورة اقشعر بدني ومطرة عيناي
اعانقكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات معطره بالورد اختيارك جميل

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأعزة المتداخلين موريس و عبد الغني وأحمد وفؤاد
أشكركم على مداخلاتكم التي اعتبرها مكلة لقصيدة الشاعرة المناضلة باران .
وحقا أن قصيدتها تعبير عما تعانيه المرأة الشرقية من ظلم واستبداد و اجحاف بحقها. الشاعرة وضعتنا أمام صورة يعجز الكلام والريبوتاج الصحفي مهما كانا دقيقين من وصفها . انها صورت ما يختفي من الام و جروح في روح المرأة وليس في جسدها فقط
و اعتقد ان في مجتمعاتنا كثيرات يبدعن مثل باران ميلان ولا يظهرن بسهولة للعيان
ودمتم اعزة
حميد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          207 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميلة جدا صياغاتك يا حميد وتنم عن دراية ووعي عال بماهية القصيدة وخصوصا القصيدة العراقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الشكرا لليسد حميد
مسكينة المرأة الشرقية ضحية عنجهية الرجل المتسلط فحتى عندما يشتم رجل رجل آخرى فينعته بابن العاهرة أو أخ العاهرة أو .........أو زوج العاهرة فلم نسمع أن شتم رجل آخر بابن كذا و كذا و ليس هذا بجديد عند المسلمين بل متأصل فيهم ففي عصر صحابة صلعم كان أتباع علي بن ابي طالب يشتمون عمر ابن العاص الذي يحسب الى اتباع معاوية بابن العاهرة و لم يعاير بوالده المشرك في نظرهم كأن العهر أكبر من الشرك و كأن المرأة أصل كل الشرور و حاشى أن تكون كذلك ففي بلادنا العربية من يتشبث بالسلطة هم الرجال و من يختلس أموال الشعب هم الرجال و من ينتهج الارهاب وسيلة للوصول الى السلطة هم الرجال و من فجر مركز التجارة بنيويورك هم الرجال و من يسطو على البيوت و يغتصب الفتيات هم الرجال و كان حري بالمراة أن تقول هذا ما جنى الرجل علي و ما جنيت على أحد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والشكر لك لتعقيبك الجميل الذي ذكرني بشتائمية مظفر النواب التي طالما رقص على لحنها كثر من العرب من المحيط الهادر الى الخليج السادر . اذ يشتم الحكام العرب - طبعا بعد أخذ موافقتهم و مكافآت- بعبارة أولاد القحبة بعد أن يبرر بذاءته بأن هذه الشتيمة هي الأقسة عند العرب
للاسف مثقفون يعملون على تكريس هذه الأخلاقيات البائسة
مودتي
حميد

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزائي.... رائعة
انها اشبه ماتكون بالمأساة والملهاة...لكم جل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه وشكر
انها صرخة بوجه الزناة من الرجال او الذين يطلق عليهم ذلك فهم الزناة وهي الطاهره
هي امهم واختهم وزوجتهم ورفيقة دربهم ونضالهم
و......و......و......
اتكرها لكلمات الطاهرات
اكرر الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          254 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صيحات نفس تواقه للحريه ، اعتقد ان الشاعره استعارت كلمة قحبه كنوع من التمرد ولا يبدو انها قصدت الكلمه بعينها ، هذا مع احترامي لجميع المومسات في العالم ، يقال ان المومس من اطيب القلوب بين النساء
تحياتي لك اخي حميد

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المشكلة الرئيسية يا سيد كشكولي, والتي لا يتجرأ غالب الكتاب العرب التفوه بها.. تأتي من الإسلام وتعاليم الإسلام وشريعة الإسلام التي تعتبر المرأة أقل من نصف إنسان. وفي بعض البلاد البترولية السوداء الغارقة في الجهل والجهالة الصحراوية, أقل من نصف ماعزة. وبما أننا اليوم في تجربة الانتفاضات والثورات والاعتراض على كل شيء, ما علينا سوى الاعتراض بقوة وصراحة وعزم ووضوح على هذه التعاليم التي لم تتوافق بأية لحظة من التاريخ مع أبسط المبادئ الإنسانية..والتي عادت تجتاحنا من جديد ـ زيفا ـ باسم الحريات الجديدة.. وما على النساء سوى تفجير بدء هذه الانتفاضة.. وتنزع الحجاب والنقاب والبوركا.. والباقي سوف يتبع..............
ولهن جميعا.. ولك كل مودتي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة جابر و فؤادة وادم وفيصل وعبد الرضا
اشكركم مداخلاتكم اعتبرها مكملة لقصيدة المناضلة باران و شروحات موضوعية عليها و مواقف انسانية شريفة من المرأة الشرقية المظلومة. و اود أن اضيف لتعليق الأخ أحمد بسمار ان سلوك الرجل العربي والبترولي الصحراوي يطبع دينهم الاسلامي بتقاليدهم الحقيرة أي أن الاسلام صار جزء من التقاليد وليس دينا . فانهم حتى تخلوا عن الاسلام فيبقون متخلفين و معادين للمرأة وحريتها. و أنا اتفق معك في أن النساء سيكونن طليعة النضال لتغيير العالم الشرقي و العربي و رمي الرجعية العربية في مزبلة التاريخ.
مودتي
اخوكم
حميد

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قصيدةٌ ليست جميلة فحسب بل غير اعتيادية... اهنئ الشاعرة الكوردية - الايرانية وشكرا يا حميد على هذه الترجمة الرائعة
اسمح لي ان اهديك بمناسبة العيد هذه الاغنية... واكيد سوف تسحرك كلماتها
http://www.youtube.com/watch?v=CB-6ZOdmvH0&feature=related

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هي أمي
هي أختي وإبنتي
وحبيبتي
هي أرض القمح والزيتون
هي نهر دافق عذب حنون
هي لمسة الصحة إن كنت مريضاً
هي نفحة الراحة إذ كنت تعبت
هي أول الخلق
هي آخر الخلق
هي ربة الكون وشمس الحياة
كيف لهذي الربة المعطاء
أن تكون العاهرة ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          217 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للأغنية الرائعة وفعلا كلماتها سحرتني وإن ستار صوت شجي رقراق نادر سماعه ينقلني ألى أجواء سماوية فانتازية .
و تهنئة لك بالعيد وسوف استمع عادة في هذه المناسبات الى أغنية صوت السهارى و اهديها لك
http://www.youtube.com/watch?v=yvOM_7esWq8

مودتي
حميد كشكولي

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتك رائعة أخي محمد ماجد بحق المرأة واهبة الحياة وإن الرجل الذي يتقيأ شتائم وبذاءات لهو ناقص و يصح بحقه بيت المتنبي
وإذا أتتك مذمتي من ناقص .. .. فتلك شهادة بأني كامل
مودتي
حميد

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زميلنا العزيز حميد
قصيدة معبرة عن واقع ملايين الناس ليس في الشرق فقط بل في كل العالم
وترجمة دقيقة مكنتنا من إلتقاط مواجع وتآوهات الشاعرة وتنهداتها ومعاناتها سُكِبَت كشعر إرتشفهُ الملايين
لو سأل أي رجل نفسه : عن عدد المرات التي خانته فيها زوجته - حسب مفهوم الخيانة الزوجية الديني - ، وكم من المرات خانها هو ، فسيتضح بأن الرجال أكثر عهراً من النساء وبمراحل خرافية
أما لو تخلينا عن المفاهيم الدينية التي ترزح تحتها كل مجتمعات الأرض ، حول العهر والزنا والخيانة ، فسنجد أن العدالة الأرضية الطبيعية لطبيعة الإنسان تقول : [ كل علاقة جنسية لا تعتمد على رغبة رجل وإمرأة ببعضهما هي علاقة زنا وعهر وإغتصاب ] إذ ليس ما يُحلل ويُحرم العلاقة الجنسية هي ورقة تافهة يمنحها لنا قس أو شيخ أو حاخام ، لِذا فأغلب العلاقات الجنسية على وجه الأرض اليوم هي علاقات زنا وعهر وإغتصاب
في أميركا قانون يمنع الزوج من مضاجعة زوجته في حالة عدم رغبتها ، ولو فعل .. فهي جريمة إغتصاب يُحاسبه عليها القانون
هذه الفلسفة الجنسية الصحيحة تاخذ طريقها ببطئ في المجتمعات المتحضرة التي لم تعد تؤمن بخرافات الأديان وتشويهها للجنس
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

زميلي المثقف الحكيم البابلي
شكرا لمداخلتك القيمة و اتفق معك على كل الأفكار التي وردت فيها . فمؤسسة الزواج الظالمة خلقها المتسلطون لدعم سلطاتهم وفرضها على اوسع الشرائح من الناس.
خلقوا هذا السلاح مثلما خلقوا الأديان و المؤسسات الدينية و شرائعها التي يتحكمون بها وفق مصالحهم وأهوائهم
وحقا قال فولتير: إن الله خلق الحبّ ، لكن القساوسة خلقوا الزواج
مودتي
حميد كشكولي

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---