أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حميد كشكولي - شبيبة كُردستان العراق تسأل الحكّامَ الرحيلَ















المزيد.....

شبيبة كُردستان العراق تسأل الحكّامَ الرحيلَ


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 3283 - 2011 / 2 / 20 - 19:26
المحور: حقوق الانسان
    


بات للموجة الزلزالية المنطلقة من تونس وقع مسموع في كُردستان العراق ، فاتخذت العائلتان الحاكمتان والشرائح المافياوية المستفيدة من إفقار أغلبية المواطنين و قمعهم وإذلالهم، إجراءات فورية لمواجهة الانتفاضة الجماهيرية المحتملة ، منها زيادة عديد قوات الأمن بخمسة آلاف عنصر جديد، بذريعة حماية المنشآت النفطية .
المارد نهض بعد أن ارتكب الحكام جريمتهم بسفك دماء شباب السليمانية واستشهاد ريزوان وليس هناك قوة باستطاعتها إيقافه هذه الانتفاضة ليست تقليدا لثورة العالم العربي ولو أنها أعطتها دفعة وتشجيعا قويين ، بل إنها امتداد لانتفاضة فلاحي بشدر ,دزه يي و هورين شيخان ضد الأغوات الإقطاعيين في أربعينات وخمسينيات القرن الماضي. إنها امتداد وتطوير لكل الحركات المطلبية خلال العقود الأخيرة .
إن الحكومة التوافقية للحزبين الحاكمين و أحزاب المؤتلفة جيوبهم لتصريف أعمال التهريب والقمع والنهب ، تقفز دائما في آخر لحظة لتدارك ما يمكن بإطلاق الوعود في جميع الاتجاهات، و إطفاء الاحتجاجات بتنازلات فارغة ، و تنظيم حملة إعلامية دنيئة لتشويه صورة الشباب الغاضب المنتفض ضد الفساد وسياسة المؤتلفة جيوبهم ، نشهد هذه الأيام آخر إبداعات هذه الحملة في الدعوة إلى حملات موازية كالاستفتاء على مصير كُردستان ، ومحاولات تصعيد المواقف القومية المتطرفة ، بالتزامن مع توسع الانتفاضة الجماهيرية لشباب كُردستان ضد السلطات الحاكمة.

وفور بروز هذه الدعوة للانتفاضة تكالبت عليها بمختلف صنوف الافتراء أبواق السلطات الإعلامية و السياسية، منها ما يدعي المعارضة و أخرى تزعم أنها تقدمية وقومية لها أجندة " تحرير المناطق المستقطعة من كردستان" ، بغاية تخوين وتجريم هؤلاء الشباب و إفشال حركتهم و لكيل الشتائم لكل من يجرأ على مخالفة " الإجماع" على حماية " التجربة الفتية" . وليس هذا الموقف غير دفاع عن الاستبداد السياسي و القهر الاقتصادي و الاجتماعي، يقوم به المستفيدون من الوضع القائم، المتواطئون مع النظام ولعبته السياسية.
وحقا ، إن خروج الشباب الثوري إلى شوارع مصر و تونس، وبلدان عربية كثيرة، طير النوم من جفون حكام كردستان العراق و نتوءاتهم من المؤتلفة جيوبهم، و خاصة أن كادحي كردستان وشبابها أبانوا مرات عديدة ما يختزنون من قدرة على الكفاح وعلى الصمود بوجه القمع، نعيش مشاهد دموية لها في ميدان التحرير في السليمانية. وحقا ، إن المتسلطين على مقدرات الشعب الكردي المظلوم باتوا يخافون الشعب لأنهم قهروه، ومنذ اندلاع الثورة التونسية يترقبون رد فعل قد يسقطهم من أبراجهم العاجية و الذهبية.

فبتأثير الثورتين الشعبيتين، التونسية و المصرية، و استشعارا للمآزق الكارثية التي تتخبط فيها السلطات الكردية وتهدد مستقبلها سياسيا بفعل مهازل الديمقراطية الزائفة الجارية منذ عشرين عاما ، و فشل الاحتلال الأمريكي للعراق ، وفقدان الكردايتي السياسي لبريقه . وفشلها أخلاقيا واجتماعيا بفعل سياسات لا تخدم سوى مصلحة أقلية ضئيلة، وما سببت من أهوال البطالة و القهر و الفقر و الجهل و الجوع و الأمراض، وهذر القوى الشابة بالهجرة الجماعية و الإلهاء والتضليل.

ليس هناك وجه للمقارنة بين تونس و العراق و إقليم كردستان من ناحية التطور و الضمانات الاجتماعية و حرية المرأة الشبيبة في حياة مدنية حديثة. فبعد رحيل مبارك و قريبا علي صالح و القذافي يصبح إقليم كردستان حالة غريبة في الشرق الأوسط من حيث الطغيان و حكم عائلتين يجمعان في يدهما كل مقدرات الشعب و يلعبان بالملك كيفما يشاءون. فلم نسمع إن كان في تونس أكثر من 10000 مفقود ضحايا في حرب الصراع على السلطة مثلما هي في كردستان. ولم نسمع عن أقدمت نساء تونس العاصمة على الانتحار احتراقا للتخلص من القمع والتعنيف. وأنه حتى علي صالح اليمني اضطر إلى تجريد أبناء عائلته و أقاربه من المناصب السيادية ، لكن في كردستان يستحيل على العائلتين الإقدام على مثل هذا الإجراء لأنهما بكل بساطة سوف يفقدان بقية السلطات إما دفعة واحدة أو بالتدريج بانتزاعها منهم من قبل الجماهير.
فرغم التعتيم الإعلامي يتمكن الناس من متابعة آخر تطورات الوضع الكردي ، ولم تعد حتى مهدئات الوضع، من تدجين لما يسمى بالمنظمات الجماهيرية وخلق عشرات مما يسمى بمنظمات المجتمع المدني وإلحاق الأحزاب بالمؤتلفة جيوبهم ببورصة الكوردايتي ، وحملات ترقيع الفقر، وشراء ضمائر الصحفيين و صمت المثقفين بالمال وقطع الأراضي و إغراءات أخرى ، بدأت تظهر علامات استنفاذها: فميدان التحرير أمام السراي أخذ يسجل التاريخ ، و إن أشكال تنظيم منفلتة من التحكم ظهرت ، مثل حركة المعطلين ومنظمات نسائية مستقلة عن تنظيمات السلطات ، وحركة شباب غير تقليدية و متمردة على التقاليد المتهرئة السياسية والحزبية إذ أثبت الشباب أنه يبدع أشكال تعبير عن رفض المذلة و التجويع و القمع والطغيان.

الناس تريد كرامة و حياة لائقة في ظل ديمقراطية فعلية، سياسية و اقتصادية و اجتماعية، فلم يعد تنطلي عليهم أكاذيب الأحزاب المؤتلفة جيوبها مع مافيا السلطة. لذلك دعت مجموعات من شبيبة كُردستان إلى الاحتجاج والمطالبة بتغيير سياسي يفضي إلى ديمقراطية حقيقية، ومن ثمة إلى حل مشاكل الأغلبية الساحقة من المحرومين ضحايا السياسات المطبقة لحد الآن.
وقد استفاد الكادحون في كردستان من تجاربهم السابقة ، وسو ف تأخذ احتجاجاتهم تحمل مطالب دقيقة، وبتنظيم شعبي، و بتصدي لقوى القمع دفاعا عن الذات، بعد أن كانت أحيانا مجرد تنفيس للغضب، أو مقاومة قصيرة النفس.
لقد تعبت أغلبية الكرد من السلطات المافيوية السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية. نفذ الصبر وبلغ السيل الزبى . و الشعب الكادح يصرخ بأعلى صوته أنه يريد التغيير: التغيير بمعنى الحرية الحقيقية الاجتماعية والاقتصادية وديمقراطية مجالسية وتقرير المصير من أجل الحياة اللائقة و زوال الخوف من المستقبل.
إنهم يريدون حرية التعبير عن الرأي الفعال وليس حرية التنفيس عن الغضب وامتصاص النقمة إنهم يطالبون بحرية التنظيم، وحرية التظاهر،و حرية الإضراب، حرية اختيار نوع النظام السياسي، ونوع تدبير اقتصاد البلد، و تحديد أولوياته. فالشبيبة الكردستانية تريد اقتصادا يلبي الحاجات الاجتماعية للجميع ، لا اقتصادا همه الوحيد أرباح الأقلية المافيوية ووعاظ السلاطين ، و ضمان مصالح الأغوات والإقطاع الحديث و الحثالة من محدثي النعمة من المال السحت والحرام.

لقد طوي الشهيد ريزوان مرحلة نضالية ودشن لمرحلة نضالية جديدة شبابية في سبيل حرية حقيقية وديمقراطية غير زائفة ، وان يقرر المواطن مصيره و أن يكون صاحب القرار السياسي والاقتصادي . و ليست جهود الحكام المستبدين بالمنطقة إلا محاولة للتكيف مع الوضع لإنقاذ عروشهم. ولكن الرياح أخذت تهب بما تشتهيه سفن المناضلين ضد سلطات المافيا و الاستبداد و الاستغلال.و طالما عول المناضلة الحديثةتان على مناخ كالذي يسود اليوم، فعيون الجماهير الغاضبة ، لا سيما الشباب، انفتحت دفعة واحدة على حقيقة أن التغيير ممكن، تصنعه الجماهير الشعبية بوعيها و تنظيمها و فعلها الكفاحي.

قطار الشبيبة المناضلة الحديثة يمضي و سيترك خلفه العديد من أدعياء النضال المتربعين على كراسي المؤتلفة جيوبهم من القيادات في الأحزاب ذات الأسماء البراقة و اليسار التقليدي البائس الفاشل و النقابات والمنظمات الصفراء .
شبيبة كردستان ، و كل الكادحين و جميع ضحايا السياسات البرجوازية المافيوية الإجرامية ، بحاجة اليوم إلى حزب يساري غير تقليدي و مناضل ، بقيادة جماعية مجالسية يعتمد أساسا على المشاركة المباشرة للكادحين في تقرير مصيرهم، بالكفاح، أساسا خارج المؤسسات، و في الجامعات و في أماكن العمل، و في الشارع، بالإضراب و الاعتصام و المسيرات، وكل فعل مباشر ترتضيه الجماهير.

ضحايا النهب المافيوي بحاجة إلى أدوات نضال، مثل نقابات عمالية حقيقية،و منظمات جماهيرية، للنساء وللشباب ولكادحي القرى. و لمنظمة سياسية مسلحة ببرنامج تغيير شامل وعميق. فخارج هذا السبيل لا منقذ و لا ملاذ. و و سيتزود عمال كردستان وكادحوها بأدوات النضال تلك، و سيكنسون سلطات الاستبداد والاستغلال والتبعية للأنظمة الالمدني،ة و سياسة اللبرالية الجديدة . فكادحو كردستان لن يعيشوا أبد الدهر بين الحفر.

التشوه الطبقي المرحلي في العراق وكردستان اليوم ساعد على أن تسيطر على مقادير البلد عصابات لا تخدم إلا نفسها ويزداد بذلك عداؤها للمجتمع بكل طبقاته العاجزة وخاصة للبورجوازية الكلاسيكية ذات المصالح في التنمية البورجوازية التي تشكل الخطر الأكبر على حكم العصابات. من هذا سوف تكون الشرائح البرجوازية الكلاسيكية الوسطية لكونها تميل إلى أجواء الحرية والاستقرار و سيادة القانون المدني ، حلفاء في هذه المرحلة للشبيبة الثورية .

إنها لأبشع جريمة أن يعاني المواطن من انعدام ابسط الخدمات الاجتماعية و الصحية، وقومية،ام عينيه خيرات ومقدرات بلده من قبل حفنة عديمي الضمائر والإنسانية. وفوق ذاك يُمن على هذا المواطن المسكين بأنه يعيش في أمن وسلام ويعيش في ظل كرامة قومية ، لا يبتغيها . وهذا هو إمعان في النهب الذي تقوم به المافيا المحلية المتعاونة مع الاحتلال الأمريكي والأنظمة الدكتاتورية في المنطقة.إنه وضع يجري تأبيدة بالتنكيل بكادحي كردستان و تضليل الرأي العام وبإرهابه بأعداء وهميين و بمحاربته في رزقه و معيشته .
من أجل استمرار نظام النهب هذا، مزق رصاصة |" الكرامة والعزة القومية" أجساد الشباب الكردي و ارتكبت جرائم بحق شعب مظلوم بتواطؤ، ومشاركة، ما يسمى زورا "القوى الوطنية الديمقراطية"، قوى التوافق والحصص وائتلاف الجيوب مع الاستبداد و همجية الرأسمالية التابعة.
إن لشباب كردستان كامل الحق، غير القابل للمساس به، في التعبير عن آرائه السياسية وحق التنظيم و الاحتجاج و التجمع وتنظيم المسيرات، أيا كانت مطالبه. الشباب لا يريد غير مغرب اوالانتفاضة ظاهرةالكرامة .

دعوة الشباب إلى التظاهر والانتفاضة ظاهرة صحية تنم عن حيوية اجتماعية واعدة لا يمكن لأي ديمقراطي حقيقي إلا أن يساندها بكل قواه و بلا تردد. وإن مبادرة الشباب إلى النضال في الشارع من اجل الخبز والحرية ستشكل قطيعة مع ما دأبت عليه أحزاب المؤتلفة جيوبهم التقليدية من التماس الفتات بالمذكرات إلى الحكم ، وثرثرة ما يسمى بالبرلمان. لقد شرع الشباب يتلمس الطريق الفعلي إلى التغيير: طريق النضال الميداني الجماهيري.
و مهما كانت مطالب الشباب اليوم، ستقوده التجربة النضالية الفعلية إلى أن أساس الحرية و الديمقراطية هو انتخاب الشعب لمجلس تأسيسي يضطلع بوضع دستور يحدد الكيفية التي يريد الشعب أن يحكم بها نفسه سياسيا و طبيعة النظام الاقتصادي و الاجتماعي الذي يرتضيه.
لهذا لا يمكن لأي ديمقراطي إلا أن يسهم بكل قواه في إنجاح احتجاجات شباب كردستان ، فالي أمام يا شباب كردستان ... وما النصر إلا للشرفاء المناضلين الصامدين



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آن لليسار التقليدي أن يموت
- تشوهات في نقد الفكر الديني
- ماذا تعني الكوتا النسائية في حكومة معادية للمرأة و حريتها وح ...
- أغنية لتلطيف الألم
- حديقة المرايا للشاعر الكبير أحمد شاملو
- وثائق ويكيليكس .. ومضى عصر الحروب النابليونية
- نوبل للسلام و العلاقات التجارية
- عبادة الفرد نقيض الاشتراكية
- جعجعة بلا طحن ... الانتقادات الدائمة الموجهة للحزب الشيوعي ا ...
- خروتشوف الستاليني الذي أدان ستالين
- في مديح الديالكتيك لبرتولد بريخت
- وقت الرمال الوديع لسهراب سبهري
- أنشودة - إبراهيم في النار - للشاعر الإيراني أحمد شاملو
- ضرورة نقد الدين و الإيديولوجيات المستحيلة إلى أديان
- قصيدة الشاعر الإيراني أحمد شاملو -خطبة في مراسيم دفن-
- حديث في الجنس
- الاتجار بالنساء عالميا عار العصر
- الأسطورة ضرورية للإنسان
- من الشعر الكردي : تفاحات بيروت لجمال غمبار
- مذابح أهالي شمالي اليمن، لمصلحة من ؟


المزيد.....




- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا
- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - حميد كشكولي - شبيبة كُردستان العراق تسأل الحكّامَ الرحيلَ