أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محيي هادي - خرافة الأناجيل الأربعة















المزيد.....

خرافة الأناجيل الأربعة


محيي هادي

الحوار المتمدن-العدد: 3526 - 2011 / 10 / 25 - 21:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


خرافة الأناجيل الأربعة


تكوّن الأناجيل الأربعة و رسائل بولس الطرطوسي الاربعة عشرة، من بين كتابات أخرى، العهد الجديد. و باتحاد هذا العهد مع العهد القديم تتكون الكتابات المقدسة التي يعتمد عليها الدين المسيحي، و خاصة المذهب الكاثوليكي منه. و هذا الاتحاد يعطينا 31.222 اصحاحا –آية- حسب الانجيل الكاثوليكي، منها 7.929 في العهد الجديد و 23.293 في العهد القديم. إن هذه الأرقام تقريبية و تختلف باختلاف الترجمات المتعددة.

و يعتبر بولس أحد قادة الجيل المسيحي الأول و ينظر اليه على أنه الشخصية الثانية بعد المسيح. و كان اسم بولس (أو بولص) قبل تنصره شاول و كان من ألد أعداء أنصار المسيح. و ذكر الكاتب الأسباني (ب. رودريغث) معتمداًً على (سفر أعمال الرسل) أن بولس شارك في اغتيال القديس استيبان عام (30-31) نحرا (*)، أو رميا بالحجر حسب آراء أخرى.

لقد كان لشاول قدرة تنظيمة فائقة و أنه على الرغم من عدم انتمائه إلى حلقة تلاميذ المسيح، إذ أنه لم يكن يعرفه و لم يهتم لا بشخصه و لا بتعاليمه،و على الرغم من ذلك فأنه اصبح للكاثوليكية شخصا مهما جدا يشار إليه. و في الواقع أن بولس كان هو المؤسس الحقيقي للكنيسة المسيحية.

و هناك في الاسلام خليفة، له سيرة تشابه سيرة بولس، ألا وهو الخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان الذي كان من ألد أعداء النبي محمد والاسلام، لكنه بعد أن اعتنق الاسلام مجبورا تحت تهديد القتل بالسيف، أصبح أحد الخلفاء المهمين في تاريخ الاسلام و على يده توطد الاسلام في الشام و توسع إلى أقطار عديدة أخرى.

و على الرغم من القول بأن بولس هو ثاني شخصية في المسيحية فإنه عندما اعتقلته السلطات الرومانية لم يجد اي دعم له أو مساعدة من كنيسة أورشليم أو كنيسة روما.

إن ما يجلب انتباه الباحث في العهد الجديد أن كتاباته لم تكتب إلا في عهد متأخر بعيد عن صلب المسيح: في الربع الأخير من القرن الأول الميلادي أو في بدايات القرن الثاني، ماعدا رسائل بولس التي يرجع تاريخها إلى مابين عام 51 و 67 م.

و الأناجيل الأربعة، تحمل أسماء الذين يُقال عنهم أنهم كاتبوها، هي:

1) انجيل متي
ينسب هذا الانجيل إلى متي العشار، أحد تلامذة المسيح، إلا أن جزءا كبيرا من انجيله كان قد اقتبسه من كتابات سابقة كتبت بواسطة مرقس (غير التلميذ). إن متي، تلميذ المسيح الذي لم يكتب الانجيل، كان أحد الاشخاص اليهود و كان اسمه ليفي و يعمل جابيا للضرائب عند الحكومة الرومانية. و عند تحوله إلى مبشر للمسيحية أصبح اسمه متي.
و يعتقد الكثير من الباحثين في هذا الانجيل أنه كُتب في حدود عامي 75 – 80م و أن صيغته النهائية كتبت في عام 90م. كما و يعتقد أن صيغته الأولية كانت قد كتبت باللغة الآرامية و أنه بعد ظهور انجيلي مرقس و لوقا أعيدت كتابته باللغة الأغريقية و اقتبست موادا من انجيل مرقس لتضاف إليه.
و يعتقد ايضا أن الصيغة المشابهة للصيغة الحالية لهذا الانجيل كانت قد كتبت في مصر حيث كان يعيش فيها مجموعة من اليهود المتنصرين. كما و يعتقد باحثون آخرون أن هذا الانجيل كان قد كتب في سوريا.

2) انجيل مرقس ( ( ( Marcus)
إن انجيل مرقس ، و بموجب المتعارف عليه عند الكنيسة، ينسب إلى تلميذ المسيح المبشر مرقس (باللاتيني Marcus) و لكن مؤلف أو مؤلفي هذا الانجيل غير معروفين و ممكن أن يكون شخص اسمه يوحنا من أورشليم.
ومنذ نهاية القرن الثاني الميلادي يُعتقد أن هذا الانجيل قد كتب في روما في ايطاليا و لكن هناك من يعتقد أنه قد كتب في انطاكية أو في مكان آخر من سورية.
و بموجب المتعارف عليه كنائسيا فإن مرقس قد ذهب إلى مصر للتبشير هناك إلا أنه أعدم في الاسكندرية عام 68م.
إن هناك من الباحثين الذين يؤرخون كتابة هذا الانجيل بين عامي 65 م – 75 م و أن العام الأخير هو أكثر احتمالية لكتابته. أما النسخة الأقرب إلى النسخة الحالية فقد كتبت في حدود عام 80م.
إن الأهمية التاريخية لهذا الانجيل هو أنه الثاني من الأناجيل الكاثوليكية و يعتبر الوثيقة الأقدم التي تتحدث عن حياة المسيح و أعماله. و قد قُطع الانجيل هذا بعد الاصحاح (مرقس 16-8) و لا يعرف كمية القطع ثم أضيفت إليه اصحاحات أخرى كتبها مؤلف متأخر حيث يتحدث في هذه الإضافة عن عودة (قيامة المسيح) و ظهوره أمام مريم المجدلية. و إن ماسمّى "نهاية الانجيل" أضيفت من مواد موجودة في انجيل متي و من أعمال الرسل.



4) انجيل لوقا
لوقا أو لوقان هو المؤلف المزعوم للانجيل الثالث الكاثوليكي و (سفر أعمال الرسل). إن كاتب هذا الانجيل، سواء كان لوقا أو غيره لم يعرف المسيح و كتب عنه سماعا. هذا ما كتبه المؤلف في بداية انجيله. إن هناك العديد من الباحثين الذين يشككون في هذا الانجيل و يشكون في مؤلفه.
لقد ولد لوقا في الاسكندرية في مصر. و بعد أن اعتنق المسيحية تعرَّف على كل من مرقس و بولس. و تقول عنه الكتابات الكاثوليكية أنه كان ملازما دائما لبولس في أعماله التبشيرية و أن بولس كان يسميه بـ (المساعد) و بـ (الطبيب المحبوب). و على الرغم من أن لوقا قد نُعت بـ "الطبيب المحبوب" و بـ "المساعد" فإن لوقا لم يذكر أية كلمة عن رسائل بولس و لم يبين أي شيء عن وجودها.
و قد كتب هذا الانجيل باللغة الأغريقية و أن تاريخ كتابته مشكوك فيه و أن الكثير من الباحثين الانجيليين يرجعون تاريخه إلى عام 80م. أما (سفر أعمال الرسل) فيرجعون تاريخه إلى عامي 61م-62م.
و توجد في هذا الانجيل معلومات مقتبسة من كتاب (ضد ابيون) للمؤرخ اليهودي الفريسي (يوسيفوس فلافيوس)، و ليس هذا فقط بل أن مؤلف انجيل لوقا قد اقتبس كل معلومة تلبي غرضه من غيره. إن وصف لوقا لظهور المسيح و قيامته هو وصف مشابه لظهور و قيامة روملو بعد موته. هذه الاسطورة التي اقتبست من كتاب (سير متوازية) للمؤرخ الأغريقي بلوتارخ (ميستريوس بلوتاركاس Mestrius Plutarchus).

4) انجيل يوحنا
كان يوحنا بن زبدي تلميذ للمسيح إلا أن "انجيله" و (سفر رؤيا يوحنا Revelation أو Apocalipsis) لم يكتبهما هو بل أن هذه الكتابات هي من أعمال يوحنا آخر هو يوحنا العجوز، أحد اليهود اليونانيين المتنصرين، و قد اعتمد يوحنا هذا على كتابات يهودية و اسنية سابقة و على ذكريات يوحنا التلميذ "المحبوب" للمسيح، هذا التلميذ هو الذي يتكئ برأسه على صدر المسيح في صورة العشاء الأخير..
وهذا الانجيل هو الرابع الذي تعتمد عليه الكنيسة الكاثوليكية وهو الانجيل الأكثر رقة و عاطفية بالنسبة للمؤمنين الكاثوليك لما فيه من محتوى عاطفي حول المسيح.
لقد رفض الباحثون المحايدون أن يكون يوحنا هذا هو الذي كتب هذا الانجيل. إن مسيح الأناجيل القانونية الثلاثة الاخرى، أو كما يسمونها بالأناجيل الإزالية أو السينوبتية، يتكلم باسلوب يهودي، في المحتوى و الانشاء الانجيلي، أما مسيح هذا الانجيل فإنه يتكلم بلغة و طريقة مختلفة، لشخص غير يهودي و غريب.
و قد ذكر اوزبيو مؤلف كتاب (التاريخ الكنائسي) أنه هناك قبران لهذين الاثنين - يوحنا العجوز و يوحنا التلميذ- في مدينة أفسس أعظم المدن الأغريقية القديمة في الأناضول.
و يعتقد أن انجيل يوحنا كان قد كتب في حدود عام 90م و أعيدت كتابته في العقد الأول من القرن الثاني الميلادي. و إن أقدم مخطوطة من الأناجيل التي عثر عليها لحد الآن هي عبارة عن قطعة وريقة من انجيل يوحنا، محررة باللغة الأغريقية و يعود تاريخها إلى عام 125م.

*

أن أبا هريرة الدوسي، صاحب النبي محمد، كان قد تأثر بمن أتى قبله في التزوير و وضع كلمات على فم النبي على الرغم من قصر المدة التي عاشر فيها صاحبه. و قبله كان هناك من كتب عن النبي عيسى على الرغم من قصر معاشرته له، أو عدمها. و لو رجع محمد و عيسى إلى الدنيا، وهذا من سابع المستحيلات، لوجدا أنه هناك كلام ينسب اليهما لم يستطيعا قوله في المدة التي عاشر كل منهما من كتب عنه.

*

و مثل القرآن الذي تم اختياره في عهد عثمان بن عفان من عدة قرائين، فإن هذه الأناجيل و رسائل بولس يُظنُّ أنه قد تم اختيارها و انتقائها من بين أناجيل متعددة في عهد الامبراطور الروماني قسطنطين، في المجمع الكنائسي العالمي في مدينة نيقية (Nicaea ) في عام 325 م. (**) لقد عقد هذا المجمع بأمر من الامبراطور المذكور و بطلبٍ من الأسقف الأسباني أوسيوس القرطبي (Ossius de Córdoba).
و كما اجبر عثمان المسلمين على اتخاذ القرآن المختار مرجعا وحيدا لهم فإن قسطنطين قبله كان قد أجبر المسيحيين على اتّباع الأناجيل المختارة كاثوليكيا. إن هذه الأناجيل قد تم التأكيد عليها في اجتماع لادوسيا (Ladocea) في الأناضول عام 363 ، و لم تصبح قانونية و دوغما كاثوليكية إلا في المجمع الكنائسي العالمي في ترينتو (Trento) (1545-1563)، و في هذه الأعوام كانت الحركة التصحيحية البروتستانتية، و فيها قد كتب البروتستانت انجيلهم الخاص.

و عن سبب اختيار أربعة أناجيل، لا أكثر و لا أقل، كتب "القديس" إرناوس (ازمير 130 – ليون 202)(Irenaeus) في كتابه (ضد المارقين- Adversus Haereses) و على طريقة حذلقة رجال الدين الخاصة أن:
"الأناجيل لا يمكن أن لا تكون أقل و لا أكثر من أربعة، لان أقاليم العالم الذي نسكن فيه أربعة، و أن رياح الأرض الرئيسية هي أربعة ............."

و يذكر (رودريغث) أربعة آراء "كاثوليكية" لتفسيركيفية اختيار الأناجيل هي:
1) الرأي الأول: بعد أن صلى الأساقفة كثيرا طارت الأناجيل الأربعة لوحدها لتقع على طاولة المذبح.
2) الرأي الثاني: لقد وضعت الأناجيل كلها، الحقيقية و الكاذبة المنحولة، فوق المذبح، فاسطفت كل الأناجيل الحقيقية فوق المذبح و بقت ثابتة، أما الأناجيل المنحولة (Apocrypha) و غير المعترف بها فإنها سقطت على الأرض..
3) الرأي الثالث: بعد أن تم اختيار الأناجيل الأربعة الصحيحة وضعت على المذبح و دعي إلى الله، الكاثوليكي طبعا، أنه إذا كانت هناك أية كلمة مزيفة في أي انجيل من الأربعة فليسقط الإنجيل بكامله على الأرض. و لم يحدث هذا السقوط أبدا، بالطبع.
4) الرأي الرابع: لقد دخل الروح القدس على مجمع نيقية في صورة حمامة وقفت على كتف كل أسقف من أساقفة مجمع نيقية لكي تهمس في اذنه مشيرة عليه: أي انجيل حقيقي و أي انجيل مزيف.

(و إذ انا أكتب النقاط الأربعة أعلاه تذكرت صاعد المنبر الشيعي (الآخوندي) حمودي المهاجر فإنه لا يختلف عن أساقفة نيقية بشيء، إذ أن حمودي قد ذهب إلى لندن للمعالجة و لم يستطع الأطباء أن يجدوا له العلاج، بل أن أحدهم كان يهوديا و حاول قتله بالسم. لكن فاطمة الزهراء وصلت إليه و هو في لندن فأنقذته و عالجته و بريء مما كان يعانيه...هكذا يقول حمودي مخزي الشيعة)، و لم يذكر حمودي اسم الخطوط الجوية و نوع طائرة الكافرين التي وصلت عليها فاطمة إلى لندن.

و كذلك فليس الاعتقاد بأن روح القدس قد أكد صحة الأناجيل هو اعتقاد كاثوليكي فقط بل نجد مثل هذا الاعتقاد بين صفوف المسلمين و المتأسلمين الجدد عندما يتحدثون عن أن الله هو الذي أنزل القرآن و هو الذي يحفظه.
فقبل أيام قليلة كنت في لقاء مع أحد الذين أضلهم الله مؤخرا بضلاله و قادهم إلى طريق الخرافات الدينية الاسلامية و أظلهم بظلال حلكتها، فذكر لي بأنه عندما كان النبي محمد يتلو القرآن كان أصحابه حوله يكتبون ما يقول و كان الملك جبرائيل يقف على رؤوسهم ليصحح لهم أغلاطهم.(***)

إن روح القدس عند المسيحيين هو جبرائيل أيضا و يشار اليه بأنه كان حامل النطفة التي حملت بواسطتها مريم العذراء، و ولدت بها النبي عيسى.

إن هناك سؤالان طريفان هما نكتتان عربيتان:
♥ الأول: لماذا تغلق المرأة الشباك عندما تستحم؟ و الجواب على هذا السؤال هو: لكي لا تدخل عليها الحمامة.
♥ الثاني: و لماذا يغلق الرجل شباك الحمام عند الاستحمام؟ و الجواب هو: لكي لا تهرب منه الحمامة.

إن معنى الحمامة عند بعض العرب هنا يأخذ نفس المعنى عن الروح القدس الذي زار أساقفة نيقية.

(*) ألأكاذيب الاساسية للكنيسة الكاثوليكية
Pepe Rodríguez: Las mentiras fundamentales de la Iglesia Católica.

(**) نيقية موضعها الآن مدينة إزنيق التركية في أقصى شمال غرب الأناضول في إقليم مرمرة


(***) و أظن أن صاحبي ينقل لي هذه الخرافة بعد أن سمعها من شيخ جاهل خرف ديني، إمام جامع.
و أود أن أذكر هنا أن إمام جامع مدينة فيونخيرولا، المدينة الاسبانية الجنوبية، الجامع الذي يستمد دعما من وهابيي دول الخليج، كان قد حكم عليه بالسجن لمدة سنتين لأنه كتب كتابا يحتقر فيه النساء و يؤيد بكتابه ضربهن قائلا أن ضرب النساء موجود في آيات القرآن، و القرآن كتاب أنزله الله. و لا أعرف هل أن الملك الجميل جبرائيل قد وافق على ذلك و بذا لم يصحح منكرات مثل هذه الآية.
لقد أطلق سراح إمام هذا المسجد الجامع، الجامع للّصوص و بائعي الحشيش و الراجعين من ملذاتهم، بعد أن قدم وعده للحاكم الأسباني بأنه يقبل دخول دورة تدريسية تعلمه الاخلاق و احترام الآخرين، و خاصة النساء.

محيي هادي-أسبانيا
25/10/2011



#محيي_هادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأديان -السماوية- تطمس التاريخ الفلسطيني
- الرشوة في مؤسسات الدولة العراقية
- فخر المسلم
- أمة إقرأ
- وأد الأنثى
- شرفاء مكة
- إنَّ الذِكرَ توراةٌ
- هلْ القرآنُ دستورٌ؟
- لحى الجهل
- خُلِق الجمل من شيطان ِ
- مواخير الأردن
- نكتة موسى
- خريجو سوق مريدي
- اللحية و الجلباب القصير
- من الأندلس: النخلة
- من الأندلس: عبد الرحمن الداخل
- سلفي آل الرياض
- إلى المالكي
- لعبة الله ...النار
- لعبة الله....الخرافات


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محيي هادي - خرافة الأناجيل الأربعة