المساخيط مسئولية من؟

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

للطفلة اليوم عمر 9 سنوات وتعيش في مجتمع عائلي سوي لم تعد تصدر أصوات النباح وتعلمت أن تأكل كالإنسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعليق المحذوف قد تم حذفه بمعرفة هيئة التنسيق والإدارة بموقع الحوار المتمدن وليست لي سلطة أو رغبة حذف أي تعليق مهما إن كانت درجةالإساءة لي شخصيا ولكن دون التعدي أو الإساءة تجاه الآخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التركيز على هذا الموضوع بالذات أحد الأهداف الكبرى نحو مجتمع مدني تسوده العلمانية التي تحكمنا في ظلها مبادئ حقوق الإنسان التي يتوق لها كل إنسان سوي، ولا أقصد أن المؤمن بمبادئ الأديان ليس سويا، وأنا شخصيا ممن يستلهم من الأديان الكثير، بل أقصد أنه لم يتوصل الإنسان إلى صيغة دقيقة تحيط الإنسان بالرعاية والأمان كمبادئ حقوق الإنسان . وهكذا: تظل الأديان مهما ارتقت في نظر تابعها تخاطب زمنا لم يحِط بما استجدّ على حياة الإنسان وخصوصا في السنوات الأخيرة. الإشراف على الإنسان ليس مهمة العائلة فقط، إن لم يكن هناك تعاون بين البيت والمدرسة وكافة مؤسسات المجتمع فإن أحد أهداف الإنسانية يسقط و معه شريحة من البشر كان يمكن لأحد أفرادها أن يأتي بالكثير من الفائدة لمجتمعه . لنتأمل حياة العالم الفيزيائي ستيفن هوكينج لو لم يحطه المجتمع بالرعاية، كم كانت وستكون خسارتنا فادحة.. أشرتُ بشكل سطحي جدا في مقالي الأخير_ أرجو الاطلاع عليه_ إلى هذه النقطة وأنا على اتصال تطوعي دائم بهذه المؤسسات التي تعنى بالحالات الاستثنائية. التعاون بين مختلف هيئات المجتمع من الخلية الأصغر العائلة إلى الأكبر واجب ولا بد منه وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاطفال هم دائما ضحايا اخطاء الابوين واخطاء الاباء يجب ان يحاسَب عليها المجتمع والقوانين ورجال الدين الذين لا يخرجون الى الناس في اماكنهم ليشاهدوا بأنفسهم معاناتهم والآمهم ولا يحاولون تخفيف هذه الالام قدر المستطاع، معتقدين ان دورهم هو تحفيظ الكبار والصغار بعض النصوص التي تفقد اهميتها ان لم تساهم في تحسين السلوك الانساني تجاه الآخر وان لم يكن دور الهيئات الدينية والاجتماعية توعية الاباء والامهات على دورهم الاساسي وتأثيره في حياة اولادهم فمن يفعل هذا؟
الملاحظ ياأخي ان مصر وهي الاعلى نسبة في التدين هي اضا الاعلىنسبة في امتهان حقوق الانسان من مختلف الاطياف
محبتي وتقديري ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لمن دواعي سروي وإمتناني تعلق الفاضلة القارئة الأستاذة ليندا وأبنة الملك الأستاذة مرثا وبكل مسئولية الأمومة كانتا علي مستواها ......خوفهم علي أجيال تولد ويتركونها تتربي في وسط قاسي وغير إنساني برغم أن الطفولة تحتاج إلي تربية خاصة مما يؤثر بالسلب علي تخلف مجتمعاتنا شكرا جزيلا علي المرور والإضافة مما يضئ شمعة أمل في ظلام أحوال أطفال المساخيط

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المساخيط فى مصر ليسوا ولادة الطبيعة أو الأرض المصرية وإنما ولادة البترو دولار الوهابى الإرهابى .... وما اكثرهم بمصر
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا أستاذ يوسف مروركم مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---