أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - العملية السياسية الراهنة، والحركات البرجوازية في العراق!















المزيد.....

العملية السياسية الراهنة، والحركات البرجوازية في العراق!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3415 - 2011 / 7 / 3 - 23:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العملية السياسية الراهنة، والحركات البرجوازية في العراق!
بحث ‌‌لأوضاع سياسية في العراق
كتبت خطوط اولية لبحث الوضع السياسي في العراق في مقال تحت عنوان" انتخابات مبكرة، وأغلبية نيابية"سياسية"سياستان، وجهان لعملة واحدة!" في صحيفة الى الامام العدد 144 المنشور في 15حزيران 2011 الموجود أيضاً في صحيفة الإلكترونية للحزب http://www.wpiraq.net . في هذا المقال اشرت واكدت على سبعة مباحث متداخله مع بعضها البعض ومنفصله عن بعضها البعض في الوقت نفسه.
المبحث الاول هو عنوان المقال المنشور نفسه، والمبحث الثاني هو الصراع بين الحركة القومية العربية والاسلام السياسي في العراق على السلطة السياسية، والثالث هو سياسية الحركتين اتجاه الاوضاع الثورية في العراق، والرابع، دور القوى الدولية الكبرى في العراق وصراعها، العراق ساحة للصراع على مناطق النفوذ بين تلك الدول، والمبحث الخامس يتناول بالتحديد الدور الايراني في تأزيم الوضع العراقي، والمبحث السادس حول انفلات الوضع الامني وتكنهات مستقبلية، والمبحث الاخير حول موقع الطبقة العاملة وحزبها في العراق ...
في المقال المذكور كتبت (ان السياستين "الانتخابات المبكرة" المقترحة من القائمة العراقية و" الاغلبية السياسية" التي تسعى لها كتلة القانون، في حقيقة الامر هما وجهان لسياسة واحدة. أولا: ان الحركتين والقائمتين مشتركتان في قضايا اكثر جوهرية: الاول: حركتان مختلفتان لطبقة واحدة هي الطبقة البرجوازية، عليه ان هدفهما، ترسيخ اركان النظام الراسمالي وهدفهما المشترك هو بناء دولة الطبقة البرجوازية، كل حسب اتجاهه السياسي، ثانيا: كلتا الحركتين تعملان ومنخرطتان بقوة في العملية السياسية الراهنة والمحاصصة الطائفية والقومية والدينية، اي ان اصل العملية السياسية والنظام السياسي القائم منذ بدء الاحتلال هو مصان ومعترف به من قبل الحركتين والقائمتين. ثالثا: كلتا الحركتين تمثلان الخط البرجوازي- الامبريالي، في هذه المرحلة. والحركتان معاً تشكلان عامل التوازن في الشان العراقي في هذه المرحلة).
على رغم الضجيج الهائل والاعلام المأجور، المأجور للطبقة السائدة للطبقة البرجوازية الحاكمة، الذي خلقه لصالح هذا الطرف او ذاك، من هنا ليس مهما إنقسام الاعلام المرئي والمسموع على نفسه بين مختلف الحركات البرجوازية، إئتلافاتها واحزابها، حركاتها وتياراتها. المهم الإعلام يلعب دوره في تقديس آله الأرض الملكية الخاصة للطبقة البرجوازية، إستغلال العامل المأجور، إستثمار العامل وعبودية النظام الراسمالي، اما إسم الآله يتغير، مرة الجمهوريون وتارة كتلة دولة القانون او العراقية او التحالف الكردستاني، او حزب العمال البريطاني او أي إسم آخر من ممثلي الطبقة البرجوازية. الإعلام يلعب دوره لصالح الطبقة البرجوازية كطبقة، بغض النظر عن تعاطفه او تأييده لهذا الطرف او ذاك. المهم وهذه هي وظيفته، أن يسخر أقلامه في خدمة الطبقة البرجوازية وبقائها في السلطة، اما من يديرها، اي من يكون في السطة فهي قضية ثانوية، حينذاك يتحول اليه او يبقى في صف المعارضة البرجوزية، الامر سيان، مادام المصلحة العليا للطبقة مصانة.
حركتان لطبقة برجوازية!
إذ نخرج من دائرة هذا الاعلام، ولا نبالي بسحابه ورعده ومطره الذي يمطره علينا تارة تلو اخرى، ولا بخلق أعصاره، حينذاك نفهم جزءاً من الحقيقة ونرى المشهد السياسي في لوحته الصافية بدون رتوشات مهندسي الاعلام. الحركتين القومية العربية بقيادة ائتلاف العراقية في هذه المرحلة، وحركة الاسلام السياسي بقيادة كتلة القانون في هذه المرحلة، نرى انهما حركتان تمثلان طبقة واحدة، الطبقة البرجوازية، على رغم اختلافاتهما العميقة والشديدة. ان اختلافاتهما تتمثل بمَنْ منهما تمثل الطبقة البرجوازية في العراق في هذه المرحلة، كطبقة على راس السلطة السياسية. اي واحده منهما تمثل البرجوازية كطبقة، وبالتالي يمكنها من توحيد صفوف الطبقة حول سلطتها ودولتها. هذا هو لب الصراع السياسي بين الحركتين، مثلهما مثل باقي الحركات والاحزاب الاخرى في امريكا او بريطانيا، لا فرق بين الجمهوريين والديمقراطين في امريكا، او العماليين والمحافظين في بريطانيا، حين يتعلق الامر بالطبقة وبذات الدولة، اي انهما متفقتين مائة بالمائة حول بقاء سلطة الطبقة ودولتها، حينذاك ليس مهما من منهما تتبوء كرسي الحكم بصورة متداولة. ان تداول السلطة هنا يجري في هذا الاطار اي في اطار اختيار النخبة البرجوازية، هذ هو جوهر ومحتوى الديمقراطية ايضا.
كتلة القانون وإئتلاف العراقية، تلعبان في هذا الاطار ولكن ضمن سياقات واوضاع سياسية محلية واقليمية ودولية مختلفة في العراق. الإطار الذي يجري فيه إستغلال العامل الاجير الى اقصى ما يمكن إستغلاله عبر قوانين معينة، لكن تلك القوانين انعكاس لواقع الصراع الطبقي الراهن في العراق، بين العامل والراسمال، من جانب ومن جانب اخر ضمان بقاء سلطة طبقتهم وذلك لضمان سيادة الطبقة البرجوازية على الطبقة العاملة. ليس هذا وحسب بل كل واحده منهما ايضا تحاول بكل قوتها ضمان بقاء هذا النظام وديمومته وإعادة توليده بصورة دائمة وفي كل لحظة من لحظات وجودها في السلطة او في المعارضة، الامر سيان، حول هذه القضية.
إذن الحركتين ضمن اطار طبقي وسياسي واحد فيما يتعلق الامر بادارة المجتمع من جانب اي اجتماعيا تتحركان وفق المصالح الرئيسة للطبقة البرجوازية، من خلال الدستور والقوانين والتقاليد والسنن والاخلاقيات الاجتماعية (الاداب والعادات والتقاليد بصورة عامة على رغم الإختلاف فيما بينهم حول هذا الامر). إنظروا الى القوانين التي تمس الطبقة العاملة، الممارسات والسياسات التي تمسها ايضا حينذاك نرى ان الحركتين مشتركتان ومتفقتان على العمل الماجور، ان نظام العمل الماجور، هو نظام مقدس للحركتين. إن إستغلال العامل الى اقصى حد هو مبدأ وجوهر الحركتين، ليس هذا فحسب بل جعل العامل عاملا اجيرا رخيصاً هو جوهرهما المشترك. لانرى من الحركتين طبعا إن صراعهما حول الحقوق الاقتصادية والسياسية للعامل ولانرى ان العاطل عن العمل له الحق ان يعيش معيشة مناسبة، ولانرى في اطار صراعهما إنه حول حرية الاضراب والتظاهر والتنظيم. من جانب اخر طبقياً تتتحركان للحفاظ على الملكية الخاصة البرجوازية والانتاج الراسمالي وتوزيعه، اي إستثمار العامل وفق مبدأ "العامل الرخيص" اي قلة الاجور والحفاظ على هذا المبدأ عبر القوانين والعنف اذا لزم الامر، لصالح التراكم الراسمالي وربحه. من هنا الحركتان تمثلان البرجوازية الامبريالية اي وفق مصالح الدول الامبريالية الكبرى في العالم.
الخلاف بينهما حول اي منهما تتحرك وتطرح سياسات واضحة لتوحيد الطبقة وبالتالي لامتصاص اكثر ما يمكن امتصاصه من إستثمار العامل وتراكم الربح الراسمالي خلال الحقبة او المرحلة القادمة. هو اصل الخلاف. لكن الخلاف بينهما هو مشهد من مسلسل، من خلال مشهد واحد لايمكن فهم المسلسل الطبقي. إذن قبل ان نفهم الخلاف علينا ان نفهم الصراع الطبقي ومن هنا نصل الى الصراع بين الحركات السياسية المختلفة، في اطار طبقة واحدة او في اطار الطبقتين الرئيسيتين، الطبقة العاملة والطبقة البرجوازية.
الحركة القومية العربية بقيادة العراقية في هذه المرحلة تبتغي بناء دولتها على أساس هوية العروبة، اي ارجاع العراق الى أحضان "الامة العربية"، هذه الدولة تعتمد كما اعتمدت في اكثرية البلدان العربية وفي العراق نفسه على دولة مركزية قوية، وعلى تقسيم المجتمع على اساس القوميات، في العراق على اساس القوميتين العربية والكردية، هذه الحركة في الصميم لا تعتقد بالطايفية ولا بالفيدراليات الا اذا فرضت عليها. الحركة القومية العربية في سياقها وتفاعلها التاريخي جربت نفسها في العراق وفشلت، كما فشلت في مصر وتونس وكافة البلدان العربية. فشل هذه الحركة في العراق لم ينبع من كونها ضربت واسقطت من قبل الاحتلال، بل فشلت قبل ذلك بكثير. فشلت لانها لم تتمكن من بناء عراق جديد، فشلت لانها لم تتمكن من تلبية مطالب جماهير العراق وتطلعاتها. انها ترتكز على خلق الاوهام لتقوية حركتها وبناء دولتها. ترتكز على وهم القومية وتعريف الانسان على هذا الاساس، من هناك تقسيم الطبقة العاملة على اساس القومية وتفريقها على هذا الاساس. تقسيم يضرب وحدة الطبقة العاملة وتوحيد صفوفها، من هنا ان هذه الحركة تخدم مصلحة الطبقة الراسمالية قبل ان تقدم على اي عنف او قانون او دستور ما.
أذ نفتح الملفات او المكونات الرئيسة لاطروحة القومية العربية، نرى انها تعتكز على الارض المشتركة، واللغة المشتركة، والتاريخ المشترك، والعادات والتقاليد المشتركة، وبعض من مفكريها يضيفون اليها الدين المشترك اي الاسلام. لكننا نوجه نقدنا الى القومية العربية العلمانية، العلمانية بمعنى فصل الدين عن الدولة والتربية والتعليم. وهذه الحركة ليست موجودة اصلا في هذه المرحلة. كل هذه المقومات لتعريف القومية وفصلها عن باقي القوميات هي وهمية وغير صحيحة اذا ننظر الى كافة القوميات في العالم نرى انها شكلت دولتها وليست لها اي مؤلف من هذه المؤلفات، او انها غير متطابقة معها. امريكا مثلا حيث نرى لغات مختلفة ونرى ان الارض ليست ارضهم بالمعنى التاريخي، ونرى عادات وتقاليد مختلفة واديان مختلفة واصل تاريخي مغاير تماما. استراليا هكذا وسويسرا هكذا ايضا. الامة السويسرية هي امة ذو اربعة لغات مختلفة، من جذور فرنسية وايطالية والمانية ورومانية ضئيلة. لكن هذه القومية العربية لم تتمكن من فصل نفسها عن الاسلام في اية مرحلة من مراحلها حتى في مرحلة نهوضها "لا اقصد على صعيد الافكار والمثقفين"، وخصوصا في هذه المرحلة هي بامتزاج شبه كامل مع الاسلام. وهذا يدل على تراجع هذه الحركة على صعيد المنطقة لصالح الاسلام السياسي.
الحركة القومية العربية بقيادة ائتلاف العراقية تهدف الى تمثيل الطبقة البرجوازية عبر تمثليها قومياً، وهي هنا وعلى الصعيد السياسي تختلف مع كتلة القانون وباقي اطراف الاسلام السياسي. لان الاسلام السياسي يهدف الى تمثيل الطبقة عبر الأسلام اي الهوية الدينية، ومن هنا ونحن نتحدث عن العراق يهدف الى التمثيل الطائفي للدين اي الى طائفة معينة من الاسلام. من هنا يظهر ضعفها وعدم تمكنها من لم جميع فصائل البرجوازية العربية وحركاتها المختلفة في بوتقة تمثيلها للطبقة.
أما بخصوص الاسلام السياسي كحركة سياسية برجوازية بمختلف مشاربها العروبية والشيعية، يهدف الى بناء دولة العراق عبر الاسلام والهوية الاسلامية. ترى هذه الحركة ان بناء الدولة الطبقية للبرجوازية هو قضية جوهرية لامتصاص ما يمكن امتصاصه من إستثمار العامل لصالح الراسمال وفق سلب كافة حقوقه السياسية والاقتصادية. كحركة هي تخدم مصالح الراسمالية على رغم ضعف بنيتها الفكرية ونهجها لعادات وتقاليد بالية جداً. انها ترى ان بناء الدولة يجب ان يكون إسلامي وفي العراق حيث ان هذه الحركة منشقة على نفسها تاريخيا وسياسيا بين الاسلام السياسي الشيعي والسني والطائفة السنية والشيعية، تخدم مصالح الرسمال من حيث نهجها وهويتها. حيث يقسم المجتمع وفق هذا النهج والسياسية على اساس الهويات الدينية وبعد ذلك على اساس الهوية الطائفية. من هنا هي مادة قوية لتقسيم العامل ووضع معوقات امام توحيد صفوف العمال على هذا الاساس. حيث العامل الاسلامي والعامل المسيحي واليزيدي والصابئي، وبعد ذلك العامل الشيعي والعامل السني، وبعد كل ذلك ومع نهج الاسلام السياسي العروبي نصل الى تقسيمات قومية ايضا. انها تهدف الى بناء دولتها وفق نهجها لانها ترى انها توفر للطبقة البرجوازية اكبر ما يمكن من تراكم الثروة والربح لصالح الرأسمال. سواء كان من خلال قوانينها ودستورها الاسلامي او من خلال العنف السافر. أن من أساسيات الاديان السماوية والدين الاسلامي منها، هي وجود الطبقات الدنيا والعليا، ليس هذا فحسب بل ينصح الاسلام "المستضعفين" بالخلود والانتظار ليوم القيامة. اي يتبنى الطبقات كطبيعة ازلية من جانب ومن جانب اخر يسلب حق النضال بوجه الظلم الطبقي، بتوجهيه وارشاده ونصائحه للناس، بالصبر والسلوان والانتظار ليوم القيامة. وبهذا يقف الاسلام السياسي بمختلف مشاربه السياسية بحانب الطبقة البرجوازية.
لكن لا يجري الصراع السياسي بين الحركتين تحت هذه اللوحات الواقعية والرئيسية، بل ان المشهد الحالي وخلال هذه المرحلة هو الخلاف بينهما حول عدة امور سياسية "مجلس السياسات الاستراتيجية"، ادارة "المصالحة الوطنية" "الدستور وفقراته المختلفة" ، "الوزرات الامنية" ... واخيرا حول مواجه الحركة الثورية او الاحتجاجات في العراق... كل هذه الامور هي قضايا خلافية بين الطرفين او الحركتين، عناوين او مانشيتات مختلفة للخلاف الرئيسي بينهما. لكن هذا الخلاف يجري في العراق في ساحة مفتوحة على مصراعيها لمختلف الدول الكبرى والاقليمية. من هنا يأخذ العامل الدولي او انخراط الدول في الشان العراقي مجراه الطبيعي، صراع على مناطق النفوذ. خصوصا ونحن نمر في المرحلة التي يتقسم فيها العالم مجددا بين القوى الكبرى عالميا. حينذاك تصبح ساحة العراق مستباحة بصورة مباشرة او غير مباشرة للقوى الدولية والاقليمية، ناهيك عن الصراع الدائر بين امريكا و إيران، الصراع الذي وجد ساحته في العراق حلبة مناسبة.
ماجاء اعلاه هو حول الصراع بين الحركتين السياسيتين لتمثيل الطبقة البرجوازية في العراق كل وفق نهجه وافكاره السياسية المختلفة لصالح ضمان الطبقة البرجوازية على راس السلطة السياسية، سواء كانا في السلطة او مشاركين فيها او في المعارضة، الامر سيان بالنسبة للحركات البرجوازية. كل واحده منهما تهدف الى طبع الدولة بهويتها كما شرحنا اعلاه. ان الدولة او السلطة هي ضمانة اكيدة لبقاء النظام الراسمالي، نظام العامل الاجير. هذا النظام هو الروح المطلق وبهذا المعنى الروح المقدس. ان روحهما نفخ بها من روح الاقدسين. بهذا ينتهي هذا الجزء من الوضع السياسي في العراق، شمل مبحثين من المقال الاول كما اشرت اليه اعلاه في مقدمة المقال. في الجزء القادم نصل الى المبحث الثالث. الاوضاع الثورية في العراق وسياسة الحركتين تجاهها.



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة في العراق الراهن و التكتيك الشيوعي العمالي!حول تصورات ...
- انتخابات مبكرة، وأغلبية نيابية-سياسية- سياستان، وجهان لعملة ...
- حوار حول رؤية الحزب للتنظيم الحزبي و الجماهيري في الاوضاع ال ...
- حوار مع سامان كريم سكرتير اللجنة المركزية للحزب حول بلاتفورم ...
- مقابلة مع سامان كريم سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ال ...
- الى الامام حتى تحقيق مطالبنا / الجزء الثاني
- -النظام السياسي في العراق ينتج القمع والبؤس والمجاعة!
- الى الامام حتى تحقيق مطالبنا !
- يوم التغيير بدأ في العراق، تنظيمه عمل لكل الشيوعيين والتحرري ...
- ياعمال مصر، نصركم رافدا واساسا، لبناء الشرق الاوسط الجديد!
- الى الامام من اجل الاطاحة بمبارك ومجمل نظامه الراسمالي البال ...
- إنتفاضة مصر، المهمة الأولى فصل الصف الطبقي العمالي عن الحركا ...
- الصراع السياسي داخل الحكومة الناقصة، حلقة من حلقات الصراع لأ ...
- الانتفاضة تجاوزت برنامج الاحزاب البرجوازية، الاشتراكية هي ال ...
- دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بث ...
- الحركة العمالية في اوروبا اهم حدث تاريخي لسنة 2010
- بعد أنتهاء الربع الاول من عمر الحكومة، تشكلت الحكومة، بشلل ن ...
- ستبقى الموسيقى والمسرح والتماثيل و شارع أبي نؤاس رغم أنف الق ...
- الصراع بين الاسلام السياسي الشيعي والحركة القومية العربية، ف ...
- الحركة القومية العربية، بحكوماتها، وأحزابها ، حركة رجعية جبا ...


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - العملية السياسية الراهنة، والحركات البرجوازية في العراق!