أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بثورة تحت راية الحكومة العمالية!















المزيد.....

دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بثورة تحت راية الحكومة العمالية!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3246 - 2011 / 1 / 14 - 21:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بثورة تحت راية الحكومة العمالية!
سامان كريم
[email protected]
اليوم انتفض الجماهير بعماله وكادحيه وشبابه وعاطليه عن العمل ومحاميه و .... انها حالة او هبّة عمالية - جماهيرية عامة، هبّة جماهيرية لها مدلولاتها السياسية والطبقية. اليوم في تونس نحن امام مشهد طبقي واضح. هناك التظاهرات والاضرابات بقيادة العمال والعاطلين عن العمل والتظاهرات والاعتصامات بقيادة الكادحين والمثقفين والمحامين... هبت الجماهير لنداء "الخبز" ولكن ليس هناك طبقة ما او فئة ما تستفيد من الخبر اكثر من العمال وليس هناك طبقة وراية اخرى مناضلة في سبيل تحقيق "الخبز للجميع" غير العمال ورايتهم للحصول على الخبز للجميع بدون إستثناء. العمال واكثرية الجماهير بمختلف فئاته الجماهيرية تريد تغيراً.. رؤية العمال لحد الان محصورة بافق برجوازي لا يتعدى عدد من الإصلاحات.

من جانب اخر هناك دكتاتورية للطبقة البرجوازية بقيادة زين العابدين بن علي كقائد للحركة القومية العربية في تونس، كقائد لاحد التيارت البرجوازية التي تقود تونس منذ استقلالها...ان حزبه التجمع الدستوري الديمقراطي يمثل حزبا قوميا عربيا يمثل الطبقة البرجوازية في تونس، لادارة دولة الراسمال في تونس، بمساندة البلدان الرأسمالية الكبرى بالتحديد امريكا وفرنسا.... انها دكتاتورية طبقية برجوازية تلك التي تجسدت في شخص بن علي... ان دولة الراسمالية في تونس تمثل كافة التيارت والاحزاب البرجوازية من يسارها الى يمينها من اسلاميها الى قوميها وديمقراطييها. ربما المعارضة البرجوازية تختلف مع الحكومة الحالية او حتى مع بن علي ولكن هذه هي اختلافات داخل عائلة البرجوازية أو ماتسمى باللغة البرلماينة إختلاف او صراع حول تداول السلطة او ما يسمى "بدوران النخب"...ولكن المحور المشارك بالنسبة لكل الاحزاب البرجوازية المعارضة والحاكمة هي الحفاظ عل كيان الدولة والملكية الخاصة البرجوازية. ان دولتهم مقدسة بالنسبة لكافة هذه الاحزاب سواء كانت قومية او إسلامية او ديمقراطية او حتى تحت مسميات إشتراكية... اقصد هنا كل الاحزاب التي وقعت "وثيقة الميثاق الوطني" حين انقلب بن علي على الحبيب بو رقيبة في سنة 1987.... والاحزاب البرجوازية المعارضة الاخرى غير ممثلة في البرلمان مثل الاحزاب الإسلامية مثل حركة النهضة التي وقعت بدورها على وثيفة الميثاق وايدت حكم بن علي بعد " انقلابه الطبي" كما يسميه الإعلام، على بو رقيبة.

المعارضة و مصيدة جر الاحتجاجات لصالح البرجوازية ودولتها!

ان الاحزاب المعارضة البرجوازية كلها مجتمعة او بصورة انفرادية تبتغي تأطير الاحتجاجات في اطار سياسي لبرنامجها وسياساتها لكي تحافظ على الدولة البرجوازية والملكية الخاصة البرجوازية اساسا وثانيا لترتيب عدد من الاصلاحات التي تفرض على الحكومة بقوة الاحتجاجات إذا لم يفلح برنامج المعارضة البرجوازية نجاحا ما وهذا ايضا يزيد من قوتها بصفتها هي التي لزمت الصمت او تدعي بإنها تقود الاحتجاجات او لديها إقتراحات لاصلاح الوضع السياسي..... ان طرح المعارضة كله لا يتعدى عدد من الاصلاحات البسيطة وغير المتجذرة أو الراسخة. الاصلاحات التي تعتمد اساسا على قوة الاحتجاجات وبالتحديد الاعتراضات والإضرابات والتظاهرات العمالية مثل حرية التعبير عن الراي، اطلاق سراح السجناء الذين اطلق سراحهم أصلا ، او ايجاد وظائف للعاطلين عن العمل وبصورة عامة تحسين امور المعيشية..... ولكن هذه الاصلاحات حتى اذا يتم قبولها وتطبيقها سوف لن تدوم في ظل الحكومة الدولة الرأسمالية التابعة تحت سيطرة الراسماليات الكبرى والامبريالية العالمية حيث ان وظيفة هذه الدول: مثل تونس والجزائر والمغرب ومصر... وكافة البلدان العربية والشرق الاوسط.... هي دولة طبقية للرأسمال حسب وصفة التقسيم العالمي للسلطة الامبريالية العالمية، إذن بالضرورة عليها ان تحافظ على "عمالة رخيصة و خاملة." أن التراجع تحت الضغط من قبل زين العابدين في خطابه يوم 13.1 لا يتعدى كونه في حالة ازمة سياسية عميقة، ومهددة من قبل العمال والجماهير، اي الجماهير بصورة عامة لا ترغب ببقائه... انها ليست إصلاحات بل انه تراجع إجباري للحفاظ على النظام وليس لإطلاق الحريات السياسية وبناء دولة الرفاه!!

بمعنى اخر قلة الاجور والقمع معاً، الفقر والمجاعة مع إستخدام العصا الغليظة إذا إستوجب الامر مثل ما فعل زين العابدين وحكومته حيث قتل لحد الان اكثر من تسعون شخصا ومئات من الجرحى، ناهيك عن فرض حظر التجوال وأنتشار الجيش وإستخدام قواتها اللاقانونية( قانونهم طبعا) حيث إنتشرت عصابات منظمة تابعة للاجهزة الامنية وينصبون القناصه لقتل النشطاء السياسيين والمتظاهرين هذه الممارسة غير قانونية تصبح قانونا في ظل هذه الاوضاع، وتحل محل مؤسسات قانونية المعروفة....هذه هي وظيقة تلك الدول وحكوماتها وليس شئ فوق الطبقات بل اداة لتجسيد الدولة الطبقية... انظروا الى كافة الدول في العالم العربي والشرق الاوسط على الاقل انظروا الى دساتيرها وقوانينها الرجعية.. من خلال الاحزاب الحاكمة والمعارضة البرجوازية ايضا، سترون بصورة مباشرة الرجعية وانعدام الحقوق السياسية والمدنية وخصوصا انعدام حرية التنظيم والاضراب للعمال وانعدام حقوق المراة والشباب والفقر والمجاعة حتى في تلك البلدان التي وقعت على بحر من النفط. بالنسبة للبرجوازية كطبقة، الحاكم والمعارض سيان وخصوصا في مراحل الازمة التي تدق ناقوس الخطر على دولتهم وملكيتهم الخاصة.

ان هذه المعارضة تطلق اليوم "حكومة الانقاذ الوطني" اولا انها تريد تغير الحكومة و بقاء دولة الراسمال كما هي... تغير الحكومة بالانقاذ الوطني يعني بامكان الجماهير والعمال البقاء ضمن اطار الدولة نفسها ولكن بتغير الحكومة او الوجوه... واليوم بدأ بن علي بتغييرها من خلال اقالة عدد من الوزراء والمحافظين والمستشارين الرئاسيين.... تحت قوة الشارع وكالعادة هؤلاء يصبحون كبش الفداء وضحايا في سبيل طبقتهم البرجوازية وشاهدنا تلك النماذج في اكثرية بلدان العالم بدءا من امريكا الى فرنسا واليوم تونس والجزائر وغدا ربما مصر والمغرب... ان تغير الوجوه لا يغير شيئا هذا هو قانون التاريخ... انظروا الى تغير صدام حسين "قائد الامة العربية" بإلإسلاميين السياسيين والطبقة المطيعة لامريكا وإيران ولكن الاوضاع لم تتحسن بل ازدادت سؤءاً من نواحي عدة، انظروا الى تغير النظام الملكي في إيران ومجئ الجمهورية الاسلامية، حيث تحقق تغير الوجوه ولكن الأوضاع سارت نحو الاسوء.. وهكذا.

ان هذه الدولة بجيشها وبرلمانها وشرطتها وقواتها الامنية واعلامها ومثقفيها هي مؤسسة واحدة للطبقة البرجوازية الحاكمة. ان برنامج حكومة الانقاذ لا تتحدث عن إلغاء الجيش والقوات الأمنية، ولا تتحدث عن حقوق العمال وزيادة الاجور وبالنسبة التي يبتغيها العمال انفسهم. من الجدير بالذكر ان مطلب رفع الاجور هو السبب في وقوع هذه التظاهرات والإحتجاجات منذ يوم 18.12.2010... حكومة الإنقاذ الوطني هي حكومة إنقاذ الرأسمال والبرجوازية من أزمتها السياسية. هي حكومة لإنقاذ الدولة الراسمالية وحتى بامكانهم التنسيق مع بن علي ترتيب اوضاع ما وجعل حكومتة ضحية، او في اقصى الحالات ربما يهرب زين العابدين الى الخارج بتوافق مع القوى الامبريالية الكبرى وبالتحديد امريكا وفرنسا لإخراج النظام الرأسمالي من التهديد. لكن حتى هروبه لا يغير شيئاً إذا الطبقة العاملة غير مستعدة للظفر بالسلطة السياسية او على الأقل لفرض أزدواجية السلطة في المرحلة البدائية..... ان حكومة الإنقاذ هي لأنقاذ الراسمال من يد العمال والجماهير الكادحة. لا تنخدعوا بها...

هذه الأحزاب وأكثرية الأحزاب البرجوازية المعارضة كانت تؤكد دعمها لـ بن علي قبل شهرين فقط اي في تشرين الثاني من السنة المنصرمة بمناسبة مرور 23 سنة على قيادة بن علي لتونس وأكدت هذه المعارضة البرجوازية في تونس "رضاها عن حصيلة الإنجازات التي تحققت في فترة التغيير (1987 - 2010) منوهة بما شهدته البلاد من تطور شمل خصوصا الحياة الديمقراطية والتعددية ومسار حقوق الإنسان" هذه هي برامجهم وهذه هي روحهم الاصلية البرجوازية اما اليوم وبعد ان قامت القيامة، عليهم ان يبرزوا بحلة جديدة تتوافق مع مرحلة "انتفاضة الخبر." اليوم مع صعود نجم التظاهرات والاحتجاجات برز نجم المعارضة ولكن بعكس عقارب الساعة، حيث ان كل مطالبهم تميل الى الوراء.... على القادة العماليين ان يجعلوا اطروحات المعارضة سخرية، وسياساتهم إضحوكة....

ان كل اطروحات والإصلاحات التي تقدمها البرجوازية بدءا من بن علي وحزبه والاحزاب المعارضة البرجوازية هي كذب في كذب ووعود كاذبة للتضليل والتحميق. انظروا الى خطاب بن علي بمناسبة 23 سنة من مجيئه على سدة الحكم حيث تعهد "بمواصلة العمل من أجل دعم مقومات الجمهورية، وسيادة القانون، واستقلالية القضاء، وتوسيع مجال الحريات العامة والفردية،وحماية حقوق الإنسان." وقارنوا هذا الخطاب بقتل المتظاهرين وحظر التجوال وحصر المعتصمين وتأمين القناصه... خصوصا ان المعارضة البرجوازية المتمثلة في البرلمان جاءت عبر اكتاف بن علي لكي تزين نظامه وحكومته، لان احزاب المعارضة في تونس تخضع لنظام "الكوتا" ولديهم 20% من المقاعد البرلمانية، اي انها لعبته اي لعبة بن علي وحزبه.


الطبقة العاملة يجب ان تنظم نفسها وتشكل حزبها، في خضم هذا الصراع

ان روح هذه التظاهرات والاحتجاجات هي الطبقة العاملة وشعارها هو الخبر والحرية. يا لعظمة هذا الشعار والمطلب إذا يستحسن العمل به. ... الخبز لا يعني فقط زيادة الاجور وتوظيف العاطلين عن العمل او ضمان البطالة بل يعني المساواة الإقتصادية، يعني الإشتراكية في جوهرها ومدلولاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية. الحرية من زاوية الطبقة العاملة، ليست تعني فقط حرية التعبير عن الرأي وحرية الاضراب والتظاهر والنقد بل تتعدى ذلك بكثير وتعني التخلص من الإرغام والاخضاع الإقتصادي ومن الإستعباد الفكري، وتعني ممارسة جوانب الحياة المختلفة وإزدهار القدرات الخلاقة والعواطف الانسانية السامية....

يجب على القادة العماليين قيادة حركات الاضرابات والتظاهرات العمالية.. ان يعقدوا عزما ثوريا في سبيل توثيق علاقتهم الطبقية، توثيق وتوحيد خطتهم وتوحيد صفوهم الطبقية ومن ثم تنظيم انفسهم على مسار الحركة العمالية ونضالاتها الحالية والمستقبلية والاهم من ذلك على مسار حزبهم وتشكيل حزبهم على اساس تقاليد ماركس.. الحزب الذي ينضال في سبيل بناء الاشتراكية على انقاض الدولة الراسمالية... هذا الحزب يتطب "مانفيست شيوعي" ... تحت هذه الراية و تحت هذه الرؤية الطبقية يجب ان تنظم هذه التظاهرات والاحتجاجات يجب على القاد ة العمالين ان يفصلوا صف نضالهم عن باقى الحركات البرجوازية المعارضة والحاكمة، عن سياساتهم وخططهم... ويشكلوا صفهم الطبقي الخاص بهم.. وان يتقووا بسواعد طبقتهم والجماهير الكادحة. و يطرحوا وحسب موازين القوى الموضوعية خطتهم لفرضها على الحكومة الحالية، وان يتدخلوا في ادارة امورهم السياسية والخدمية وفرض سلطتهم اينما وجدت فرصة لهم في اية مدينة او قصبة ما.

نضالهم وتنظيمهم الموحد وفصل صفهم عن كل الاحزاب البرجوازية، وإجابتهم للاوضاع الراهنة هو في الوقت نفسه طريق ونضال لبناء حزبهم الشيوعي العمالى. حزب ماركسي ثوري مقتدر، بامكانه ان يولد في خضم هذا الصراع الطبقي كحزب مقتدر وله قاعدته الجماهيرية العمالية الكبيرة و حشد وتعبئة قوى الكادحين والجماهير المظلومة حول رايتها... إن النضال في سبيل بناء حزب كهذا هو الطريق الذي بامكانه ان يفرض اقصى ما يمكن من الاصلاحات على بن علي وحكومته في هذه المرحلة وان يعمق من ازمة الحكم البرجوازي في الوقت نفسه، وعلى هذا المسار اسقاط النظام الراسمالي وبناء بديل عمالي في تونس الخضراء بعيدا عن الإضطهاد والظلم.

خصوصا ان الاحزاب البرجوازية المعارضة بدءا من القوميين والديمقراطيين والاسلاميين السياسيين ليس لديهم قوة او نفوذ كبير في صفوف تلك الاعتراضات نظرا لان مطالب وافاق هذه الاحتجاجات فاقت برامج كل الاحزاب المعارضة والحكومة الموجودة.. وهذه هي فرصة مواتية للطبقة العاملة وقادتها لتتبوء قيادة المجتمع في هذه المرحلة والعبور بها نحو بر الامان وبناء حكومتهم العمالية. 13.1:2011



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة العمالية في اوروبا اهم حدث تاريخي لسنة 2010
- بعد أنتهاء الربع الاول من عمر الحكومة، تشكلت الحكومة، بشلل ن ...
- ستبقى الموسيقى والمسرح والتماثيل و شارع أبي نؤاس رغم أنف الق ...
- الصراع بين الاسلام السياسي الشيعي والحركة القومية العربية، ف ...
- الحركة القومية العربية، بحكوماتها، وأحزابها ، حركة رجعية جبا ...
- المعركة لم تنتهي والصراع السياسي سيكون اشد بين الاسلام السيا ...
- نهاية الحلف الاطلسي بعد تحول روسيا من الخصم الى الشريك!
- الحكومة التي ستتشكل هي ليست لتوفير الامن والخدمات، بل حكومة ...
- بناء تنظيم شيوعي في -الخارج-
- يجب تقديم المتهمين الى المحكمة وليس تكليفهم بتشكيل الحكومة!
- ان تشكيل الحكومة هو بداية لازمات سياسية اكبر بكثير لان الصرا ...
- البرلمان العراقي مجَمعْ للاحزاب الحاكمة ولا يمثل مصالح الجما ...
- الاحتجاجات العمالية لنصف الاول من الشهر ايلول
- لجنة تحقيق البارزاني حول إغتيال سردشت عثمان، لجنة لإخفاء الح ...
- الأزمة السياسية مستمرة، والقوى البرجوازية الميليشاتية متحدة ...
- العراق ما بعد إنسحاب القوات القتالية الأمريكية ! عراق بلا دو ...
- دولة بلا دولة، حكومة بلا تشكيل!
- كلمات مهداة الى العزيزين اسعد ولينا طالب
- انتظار جماهير العراق لتحقيق مطالبهم جراء تشكيل الحكومة وهم خ ...
- من السجل الاسود للإتحاد الوطني الكردستاني و قيادته جميعاً


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بثورة تحت راية الحكومة العمالية!