أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - المعركة لم تنتهي والصراع السياسي سيكون اشد بين الاسلام السياسي و الحركة القومية العربية لتحدد هوية العراق!















المزيد.....

المعركة لم تنتهي والصراع السياسي سيكون اشد بين الاسلام السياسي و الحركة القومية العربية لتحدد هوية العراق!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3202 - 2010 / 12 / 1 - 22:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



المعركة لم تنتهي والصراع السياسي سيكون اشد بين الاسلام السياسي و الحركة القومية العربية لتحدد هوية العراق!
سامان كريم
"المعركة لم تنتهي " هي إجابة أياد علاوي في حواره مع قناةANB اللبنانية الذي نشرته جريدة الزمان يوم 19تشرين الثاني 2010 اي بعد ايام قليلة من الأجتماع الاول للبرلمان العراقي ويستطرد قائلا"أن المعركة السياسية لم تنته، بل انتهى فصل منها" و يستطرد " ذلك الفصل الأهم، وهو عدم تنازلنا عن الشراكة السياسية وهو ما سيتبلور من خطوات في الأيام المقبلة" ويشرح ذلك بالتفصيل في حواره مع جريدة الشرق الاوسط اللندنية في عددها 11685 الصادر في 25 تشرين الثاني 2010حيث قال" القضاء على النفوذ الإيراني في العراق.. وإعادة هوية العراق الى حاضنته العربية، وان تكون هوية واضحة للعراق".

في الشرق الاوسط علاوي يشرح برنامجه ويقول" ..أن القضية يجب أن تناقش في ثلاثة محاور حتى نستطيع أن نؤسس لمرحلة انتقالية توصلنا إلى ديمقراطية حقيقية، المحور الأول هو الشراكة، وتعريف الشراكة الوطنية وإعداد مفاهيمها وأسسها حتى عندما نقول حكومة وحدة وطنية تقوم على مبدأ الشراكة الحقيقية الواضحة يكون فيها الشركاء متساوون، خاصة فيما يتعلق بالقرار السياسي، والمحور الثاني الذي تحدثنا عنه مع بايدن هو أن الدستور فيه بعض الأخطاء وأحد أخطائه هو أنه وضع صلاحيات تكاد تكون كاملة بيد رئيس الوزراء، وهذا ليس بصحيح سواء كان رئيس الوزراء المالكي أو علاوي أو عادل عبد المهدي أو آخرين، وقلت لهم يجب أن يكون ما يسمى بتوزيع الصلاحيات، أما المحور الثالث هو أن يتم الأتفاق على المحطات الرئيسية في خارطة الطريق، بمعنى ماذا نريد للعراق أن يصبح؟ هل نريده قائما على الطائفية السياسية؟ هل نريد للعراق أن يقوم على أساس المصالحة الوطنية أم لا؟ هل نريد استرجاع هوية العراق العربية والإسلامية أم يبقى من دون هوية؟ هل نريد مؤسسات دولة تقوم على الحرفية والمهنية أم على المحاصصة والجهوية؟ كل هذه في الحقيقة مفردات مهمة في خارطة الطريق التي قلنا بأنها يجب أن تبحث، وأن يتم الاتفاق عليها..." .

ان ملخص برنامج علاوي وقائمته العراقية وبالمعنى السياسي وليس البرلماني، هو برنامج الحركة القومية العربية في هذه المرحلة " الشراكة السياسية المتساوية وتعديل الدستور بما فيها صلاحيات رئيس الوزراء واخيرا هوية العراق"...

قبل أن نشرح هذه الامور ومدلولاتها السياسية علينا أن نأخذ بمأخذ الجد الطرف المقابل للمعركة بالوكالة وهو الطالباني حيث قال اليوم الخميس 18تشرين الثاني 2010 وفي حوار مع جريدة "ميلليت" التركية، "ان تركيا خسرت في معادلة تشكيل الحكومة العراقية وانها لعبت على الحصان الخاطئ في هذه المسيرة" موضحا في الوقت نفسه انها بقيت خارج نطاق العملية بدعمها القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي...أن علاوي الذي دعمته انقرة لرئاسة الوزراء لم يتقلد هذا المنصب وكذلك لم يصبح الذي دعموه رئيساً للجمهورية ووزيرا للخارجية...وإن أنقرة كانت ترغب بأن يتولى إياد علاوي رئاسة الحكومة لكنها راهنت على الحصان الخاسر". هذا ما نقلته وكالات اخبارية عديدة لاتحصى.

ايا كانت الدقة في نقل حوار جريدة ميلليت الى لغات اخرى، او تلاعب الجريدة بكلمات الطالباني، إن القضية الاهم هي مسألتين محوريتين في هذه المرحلة. الاولى: فشل السياسة التركية او المحور التركي –العربي تجاه الأوضاع السياسية في العراق وبالتحديد تجاه دور هذا المحور في تشكيل الحكومة مقارنة بالدور الإيراني المؤثر، وهذا ما يعبر عنه الطالباني وكالة عن المالكي، لان الكتلة الفائزة او الحركة الفائزة في هذا المقطع التاريخي هي حركة الاسلام السياسي الشيعي بقيادة المالكي والمدعوم من إيران بقوة في هذه المرحلة. ثانياً: قرب تحالف القوى الكردستانية وبالتحديد الإتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني من المحور الإيراني مقارنة بالمحور التركي –العربي في هذه المرحلة، وبالدقة الإتحاد الوطني الكردستاني.

أن ملخص برنامج الطالباني وقائمته ايضا هو" العراق الحالي اي العراق الأتحادي الفيدرالي" حسب قولهم الذي يبرز او يظهر من خلال تعيين رئيس الجمهورية من "القومية الثانية في العراق" حسب قولهم ايضا اي حسب " الإستحقاق القومي" ولكن هذا البرنامج يمثل الطالباني وليس المالكي. لان برنامج المالكي يختلف عن الطالباني ولو انهما يتعاملان كقوتين تابعتين او مخلصتين للمحور الإيراني في هذه المرحلة.

المعركة ستستمر

المعركة السياسية وهي ليست بعيداً عن المعركة العسكرية أي الإقتتال الداخلي بآليات وطرق واساليب متعددة ومتنوعة، هي اساساً معركة بين الحركة القومية العربية والإسلام السياسي الشيعي.

الحركة القومية العربية، قضيتها هي حسم الصراع السياسي على هوية الدولة، اي ان كل سياساتها وتكتيكاتها ومناوراتها السياسية و"شراكتها الوطنية" و" تعديل الدستور" و"تقليل صلاحيات رئيس الوزراء" كلها حلقات سياسية للوصول الى هدفها وهي تحديد هوية الدولة في العراق على اساس العروبة، اي هوية عروبة العراق.
إذن بمشاركة او بعدمه تحاول الحركة القومية العربية من خلال القائمة العراقية والمنظمات المنضوية تحت لوائها حسم الصراع السياسي لصالحها او خطوة بهذا الاتجاه، وهذا واضح في تصريحات علاوي الاخيرة وخصوصا بعد فشله في الفوز برئاسة الوزراء، اي بعد فشل المحور التركي- العربي لحسم الصراع مع إيران لصالحه.
ان هذا المطلب هو مطلب رجعي وغارق في الرجعية، جربته الجماهير في العراق خلال حكم حزب البعث القومي كقائد للحركة القومية العربية في حينه. ان هذا المطلب متعارض مع المجتمع في العراق، متعارض مع حق المواطنة المتساوية. ليس هناك فرق واسع بين الهوية الاسلامية والهوية القومية كلتاهما تجلب المصائب والويلات للجماهير في العراق وتقسم المجتمع على اساس هذه الهويات. هذا النهج سواء كان قوميا او إسلاميا لا تبنى عليه الدولة في العراق. لان العراق ذو تركيبة سكانية هجينة من القوميات والاديان والطوائف الدينية المختلفة. اية صبغة قومية ودينية لهوية الدولة تقسم الدولة الى دويلات، وهذا ما نراه اليوم.
ان الحركة القومية العربية ستواصل معركتها حسب هذا النهج وهي الان في خصم وفي بطن هذه التحولات السياسية السريعة. حيث تدافع الان عن " الشراكة الوطنية" وهي بالمعنى العملي تعني تقليل صلاحيات رئيس الوزراء التابع للاسلام السياسي الشيعي وإعطائها الى المجلس السياسي الاستراتيجي الذي يطلبه قادة هذه الحركة في هذه المرحلة. إذن المعركة واضحة وجبهاتها المختلفة واضحة في هذه المرحلة ايضا.
هذه القضية ستؤثر على تشكيل الحكومة، لان القائمة العراقية تربط مشاركتها في الحكومة " بصلاحيات تنفيذية لمجلس السياسيات الاستراتيجية"....

الاسلام السياسي الشيعي، بقيادة المالكي في هذه المرحلة، اهدافه واضحة ايضا، ولو ان التحولات التي طرات على حزب الدعوة بقيادة المالكي خلال الثلاث سنوات الماضية تؤشر الى أن المالكي يبتغي بناء قومية اسلامية، قومية عراقية ذو ملحق اسلامي.. ولكن هذه التوجهات من لدن القوائم والاحزاب العراقية متاثرة كثيرا بدور دول المنطقة ومكانتها وتاثيراتها في العراق.
لأن ليس بامكان المالكي مدعوم من إيران بصورة قوية في هذه المرحلة، ان يدير سياسته بعكس الأتجاه الايراني وتحالفه مشحون بقوى واطراف مؤيدة من إيران ايضا، كالصدريين والمجلس الأعلى.
اذن المالكي وتحالفه فيما يخص سياسة المحاور في المنطقة يحاول ان يشهر سيفه ويعلن ولائه لمحوره ولكن ليس من خلال ذاته بل من خلال حليفه الطالباني. اي ان بلاغ الطالباني وتصريحه في الجريدة التركية هو اساسا جواب المالكي لتركيا او للمحور التركي العربي، لان منصب رئيس الجمهورية للطالباني كانت مرهونة منذ البداية بتأييدهم للمالكي او لمرشح المحور الايراني وهذا ما تحقق لكلاهما. من ناحية اخرى تعني ان إيران شهرت سيفها وأعلنت فوزها على مؤيد امريكا في المنطقة!!. اي بدون دور إيران لم يكن الفوز للطالباني بهذا المنصب، وهذا يحدد ملامح التحالفات بين الطرفين اي الحزبين الكرديين الحاكمين في كردستان والاحزاب الاسلامية الشيعية. ان حلقة الوصل الاصلي بينهما في هذه المرحلة هي مصالح النظام الايراني، الان وسابقا في المعارضة.

أن المالكي يهدف ايضا الى بناء دولته حسب برنامجه السياسي، ومن هنا يختلف عن حليفه الطالباني. المالكي مثل علاوي بخصوص بناء دولة مركزية قوية، وهذا ما صرح به مرات عديدة في الفترة الماضية، المالكي ايضا يريد جيشا قويا ومتمرسا، ولكن الفرق بينه وبين علاوي ان المالكي له حدوده الواضحة مع عروبة علاوي، انه اسلامي قومي... اي انه إسلامي ولانه في العراق عليه ان يكون عربيا. لكن قومية المالكي تختلف عن قومية علاوي، لان قوميته قاطعة الصلة مع العروبة، على الاقل في هذه المرحلة، اي المرحلة التي تلعب ايران فيها دوراً قويا ومؤثرا ليس في العراق فحسب بل في المنطقة ايضا. انه يريد بناء الدولة على هذا الاساس اي بلد اسلامى-عربي مستقل عن "الامة العربية" بالمعنى السياسي والتاثير السياسي، ولكن متاثر بالاسلام والنظام الايراني وموقعه ودوره في المنطقة، وعليه ان يكون مساندا للدور الايراني وصراعه في المنطقة. من هنا تؤيد إيران المالكي ودوره وتنصبه قائدا لحركة الاسلام السياسي الشيعي في العراق.

من هنا ان المالكي وحزبه وكتلته بالتحديد" دولة القانون:" يرفضون اي دور تنفيذي فعلي لـ"مجلس السياسات الاستراتيجية" الذي من المقرر ان يقوده علاوي... لان الصلاحيات التنفيذية تعني تقليل صلاحيات رئيس الوزراء وهذا يعني اعطاء وسيلة تنفيذية قوية او اعطاء فرصة للحركة القومية العربية وموطأ قدم مهم لبناء دولتها ومنافستها للمالكي والاسلام السياسي الشيعي، خصوصا ان علاوي اعلنها بصراحة، انه ضد الدور الايراني.....

إذ المعركة ستستمر وستتواصل في العراق مع كل مشهد من المشاهد السياسية او في كل جبهة من جبهات القتال، لكن هذه المعركة تجري في خضم حرب اكبر، ذو طابع عالمي، اي حرب سياسية وشرسة بين الدول الكبرى لتقسيم العالم مجدداً. من هنا ان الدور الايراني مدعوم من لدى الصين بصورة مباشرة وروسيا بصورة خجولة، والمحور التركي العربي مدعوم من جانب امريكا بصورة خجولة واوروبا بصورة خجولة ايضا.. وهذه الادوار الغير واضحة لهذه الدول الكبرى، ادت الى فشل علاوي وكما يصفه الطالباني بصورة مغلوطة "بالرهان الخاسر". أن الفشل الاساس هو انتكاسة وتراجع اخر للدور الامريكي ومن ثم الدور التركي والعربي.

هذه التجاذبات والاستقطابات لا تعني بالضرورة ان الصين مثلا تؤيد القوى الاسلامية وامريكا تؤيد القوى القومية... ان الظروف السياسية العالمية والصراع بين الدول الكبرى على مناطق النفوذ والثروة هو الذي ادى الى خلق هذه الإستقطابات في هذه المرحلة و هي مبينة على المصالح السياسية والاقتصادية على الصعيد العالمي.

وأخيراً الحركة القومية الكردية واحزابها كعادتها في الإنتظار ومحاولاتها المستمرة لإعادة توليد الاوضاع السياسية الراهنة، لانها إستراتيجيتها أو هي خطوة ما قبل الاخيرة لتحقيق كامل إستراتيجيتها، اي "عراق اتحادي". هي وأحزابها كعادتهم يراقبون الشقوق والخلافات والصراعات بين دول المنطقة ومن داخل العراق بين هذين الحركتين، في سبيل تحقيق مصالحهم. التجربة التاريخية لهذه العادة، القومية الكردية وأحزابها لحد اللحظة، هي بالضد منهم وأنعكست على الجماهير في كردستان العراق بالويلات والمصائب. وهي عادة اخرى لهذه الحركة اي ان فشلها وإنتكاساتها تقع على كاهل الجماهير ولكن حين تسيطر او تنهب ثروة المجتمع لا تبالي بمعاناة الجماهير، تنهب ثرواتهم، تسلب حقوقهم تطلق عليهم النار كما شاهدنا خلال العشرين سنة الماضية، لكن حين تهب المصائب تقع على كاهل الجماهير وهم يتمتعون بثرواتهم في البنوك الاوروبية والامريكية ودول المنطقة... على اية حال هذا هو دور هذه الحركة واحزابها في هذه المرحلة المعينة.

المعركة الطبقية

تحدثنا بشكل مفصل ربما حول المعركة التي دارت وستدور بين حركتي الاسلام السياسي والقومية العربية احزابها وقوائمها المختلفة.. هي معركة بين العائلة البرجوازية على رغم اختلافاتهما على كثير من الامور وبالتحديد على رسم هوية الدولة في العراق. انهما على رغم كل هذه التناقضات والاختلافات فما بينهما الا انهما كحركتين برجوازيتين لديهما نقاط اساسية مشتركة اهمها الحفاظ على النظام الراسمالي ومص ما يمكن مصه من العمل الماجور، وإبقاء المجتمع في العراق وخصوصا الطبقة العاملة في حالة الفقر وانعدام الحقوق السياسية والاجتماعية، وبالتحديد منع حق التنظيم والاضراب وفرض قلة الاجور، اي العمالة الرخيصة.
لكن في الطرف المقابل للمعركة، الطبقة العاملة وحركتها على رغم ضعفها وعدم تنظيمها بصورة مناسبة لمواجهة هذه الاوضاع، على رغم ضعفها الذاتي والموانع التي وضعت امام حركتها، إلا ان بإمكانها ليس فقط ان تستيقظ سياسيا بل ان تفيض و تكنس كافة العوائق التي وضعت امامها وتقود المجتمع نحو بر الامان. ان الطبقة العاملة و حركتها لها معركتها الخاصة بها اي المعركة الطبقية بينها وبين الطبقة البرجوازية بكافة قوائمها وكتلها واحزابها... الخطوة الاولى لأداء هذه المهمة هي فصل النضال عن البرجوازية بكافة اشكالها. فصل النضال عن المعركة التي تدور بين مختلف اجنحة البرجوازية، وفصل النضال السياسي والاقتصادي عن الحركة القومية العربية بكافة الوانها واشكالها وعن الاسلام السياسي الشيعي بكافة عناوينه وقوائمه وحركاته وعن الحركة القومية الكردية وكافة احزابها.
بامكان الطبقة العاملة وحركتها النضالية ان تبنى الدولة في العراق وفق هذه الرؤية وفق رؤية شيوعية ماركس، وفق رؤية الحزب الشيوعي العمالي العراقي.. وفق رؤية دولة غير طائفية وغير قومية وغير دينية، وفق رؤية بناء دولتها الاشتراكية وحكومتها العمالية...أن دولة "العمال" هي دولة مغايرة كليا عن دولة العروبة وعن دولة الاسلام وعن دولة الفدرالية في العراق. لان "دولتهم" دولة لكل ساكني العراق لكل مواطني العراق، حسب مبدا حق المواطنة المتساوية، وحسب المساواة والحرية الكاملة إقتصاديا وسياسيا وليس قانونيا فقط. القادة العماليين والحزب الشيوعي العمالي يجب ان يستعدوا لهذا الامر، وهذ هي المهمة الكبرى التي وضعت امام حركتنا.



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية الحلف الاطلسي بعد تحول روسيا من الخصم الى الشريك!
- الحكومة التي ستتشكل هي ليست لتوفير الامن والخدمات، بل حكومة ...
- بناء تنظيم شيوعي في -الخارج-
- يجب تقديم المتهمين الى المحكمة وليس تكليفهم بتشكيل الحكومة!
- ان تشكيل الحكومة هو بداية لازمات سياسية اكبر بكثير لان الصرا ...
- البرلمان العراقي مجَمعْ للاحزاب الحاكمة ولا يمثل مصالح الجما ...
- الاحتجاجات العمالية لنصف الاول من الشهر ايلول
- لجنة تحقيق البارزاني حول إغتيال سردشت عثمان، لجنة لإخفاء الح ...
- الأزمة السياسية مستمرة، والقوى البرجوازية الميليشاتية متحدة ...
- العراق ما بعد إنسحاب القوات القتالية الأمريكية ! عراق بلا دو ...
- دولة بلا دولة، حكومة بلا تشكيل!
- كلمات مهداة الى العزيزين اسعد ولينا طالب
- انتظار جماهير العراق لتحقيق مطالبهم جراء تشكيل الحكومة وهم خ ...
- من السجل الاسود للإتحاد الوطني الكردستاني و قيادته جميعاً
- نَظموا انفسكم حولَ إعادة النور الى العراق!
- الحكومة الاسلامية في إيران تهاجم العراق في ظل حكومة عراقية م ...
- الاحتجاجات العمالية
- إلى سكرتير اتحاد المعادن والانشاءات والغابات والطاقة (CFME)
- من قاتم، سياسة فاشلة، حكومة فاشلة ! توفير الأمن والأمان من ص ...
- حوار سايت الحزب الشيوعي العمالي العراقي مع سامان كريم حول نت ...


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - المعركة لم تنتهي والصراع السياسي سيكون اشد بين الاسلام السياسي و الحركة القومية العربية لتحدد هوية العراق!