أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - نَظموا انفسكم حولَ إعادة النور الى العراق!















المزيد.....

نَظموا انفسكم حولَ إعادة النور الى العراق!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3047 - 2010 / 6 / 28 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليالينا مظلمة، وايامنا دامية، حيث ذهب النور وسطرت ظلمة على ليالينا منذ مجئ الاسلام السياسي والقوميين الجدد بمباركة أمريكية. ان قوى الظلام والفساد ستجلب ظلمة لا محال كما شاهدنا منذ الـ7 سنوات المنصرمة بصورة مستمرة.
ان العملية السياسية الراهنة في العراق وما افرزتها من النتائج والقوى والاحزاب والتيارات السياسية المختلفة، والحكومات المتعاقبة، ودستورها هي سبب رئيس لويلات ومحن مجتمعنا. سبب رئيس للتقاتل الداخلي، الحرب الطائفية، القتل على الهوية، والتهجير القسري على الهوية، وتاجيج الصراعات القومية، انعدام الامن والامان، توسيع رقعة الفقر وانتشاره كالوباء، قلة الاجور، انعدام الحريات السياسية بصورة قانونية ورسمية، الاعتقالات الكيدية، مداهمات البيوت، جر البلدان المجاورة للتدخل في الشؤون الصغيرة والكبيرة لمجتمعنا، والفساد المستشري كقانون غير مكتوب حسب الوصفة التوافقية، انعدام الخدمات العامة مثل قلة ساعات التيار الكهرباء، ومياه الصرف الصحي والمستشفيات والمدارس والمحروقات... تراكمت وتفاقمت كل هذه المحن والويلات على رؤوس اطفالنا وشيوخنا ونسائنا وكل مواطني العراق عبر 7 سنوات منصرمة من "عراق جديد!!!!".

رد الجماهير بغضب ضد هذه الاحوال من خلال احتجاجها ضد الظلام والظالمين. هبت من خلال مطلب توفير الكهرباء ولكن إحتياجاتها لها مدلولات سياسية واجتماعية وموضوعية اعمق واشمل. حيث ان بنية احتجاجها هي كل هذه الامور التي ذكرناها اعلاه. الكهرباء اصبحت عنواناً للرد على كل هذه الويلات والمحن والغبن التي مورست ضدهم من قبل الحكومات المتعاقبة والقوى المشاركة في العملية السياسية.

*24 ساعة كهرباء في اليوم حق أولي لكافة مواطني العراق!

ان التظاهرات الحالية، في اكثرية المدن والأقضية العراقية، هي تظاهرات قانونية وعادلة حسب كل المقاييس الإجتماعية، وحق من الحقوق الأولية للانسان، وهو توفير الكهرباء وخصوصا نحن نمر في فصل الصيف شديد الحرارة والتي لاتطاق بدون تيار كهربائي مستمر على مدار 24 ساعة.
انطلقت التظاهرات في البصرة وتوسعت كشرارة الكهرباء في المدن الاخرى الناصرية، الانبار، كربلاء، بعقوبة، بابل، النجف والرميثة.. انها هبة كبيرة ولكن في الوقت نفسه هي ظاهرة مألوفة على الصعيد العالمي وخصوصا في بلدان ما يسمى " بالعالم الثالث" حيث كل تظاهرة او اضراب يتحول الى قضية سياسية. لان السبب الأساس لانعدام الكهرباء هو سياسي بالكامل.
أن انعدام خدمة الكهرباء بعد 7 سنوات يدل بشكل قاطع بعد الحكومة والقوى المشاركة فيها وفي البرلمان ايضا عن مطالب وتطلعات الجماهير وامالهم من جانب وعلاوة على ذلك يدل على ما وصل اليه مستوى الفساد في كل مفاصل الدولة حيث تحولوا المسؤلين الى راسماليين كبار بين ليلة وضحاها، حسب وصفة التوافقية بين الكتل السياسية وتقسيم كل ثروات العراق فيما بينهم وغض نظرهم عن النهب والسلب حيث اصبح الفساد قانونا معمولا به بشكل غير مدون.
ان هذه التظاهرة كما اشرت اليها هي جماهيرية وكبيرة وفي الوقت نفسه فاقدة لافق واضح ولتنظيم وتنسيق بين المدن العديدة، من جانب ومن جانب اخر فاقدة لشعار واضح ومحدد لمطلبهم الواضح اي توفير الكهرباء. ولكن توفير الكهرباء والإحتجاجات في سبيل توفير الكهرباء بحد ذاته ليس مطلبا واضح المعالم، بل يدل عن عدم الوضوح ، قيادتها، توجيهها وتنظيمها وفق اسس سليمة.
ظهرت في خضم التظاهرات هتافات وشعارات ومطالب عدة، حيث المفقود هو مطلب جماهيري عام هو " 24 ساعة كهرباء في اليوم حق أولي لكافة مواطني العراق!" اي يجب ان تكون رؤية واضحة حول المطلب قبل اي شئ. ماهو مطلبنا؟! هذه هو سؤال جدي واساسي امام اي إضراب او تظاهرة، او اي احتجاج جماهيري بوجه الحكومة او شركة مسؤلة لقطاع خدمى او صناعي او زراعي معين. بإمكان الحكومة ان تتحايل وتلتف حول هذا المطلب من خلال مناورات عدة ومنها قطع التيار الكهربائي من عدة محافظات اخرى وتحويلها الى تلك المحافظات المحتجة مؤقتا في سبيل اخمادها وهذا ما حصل فعلا، حيث قطعت حصة محافظات السليمانية واربيل ودهوك اي 250 ميكا واط وحولوها الى المحافظات المحتجة ولكن هذا ليس حلا بل هو نفاق والتفاف حول المطلب من قبل الحكومة.
بامكان الحكومة ان تسجيب بطريقة اخرى او مزج الطريقتين حيث بامكانها توفير الكهرباء مثلا من 4 ساعات يومية الى 8 ساعات بصورة مؤقتة ايضا. ولكن هذا ليس حلا ولا يلبي طلب المتظاهرين بالاساس. وبامكان الحكومة ان تفرض الاستقالة على بعض المسؤلين مثل وزير الكهرباء او محافظ البصرة ... ولكن هذا ليس حلا ايضا لان المطلب الرئيس هو توفير الكهرباء وتوفير الكهرباء يعني ان يكون التيار الكهربائي متوفر وهذا يعني بصورة موضوعية 24 ساعة من الكهرباء بدون انقطاع. هذا هو المحتوى الواقعي والموضوعي لمطلب توفير الكهرباء فبدونه ستبقى اي حلول ناقصة ومؤقتة.
وهناك صيحات خاطئة اخرى داخل التظاهرات في البصرة والناصرية وبغداد حيث ان بعض المتظاهرين يقولون نحن مستعدين لدفع "100" الف دينار شهريا اذا توفر الحكومة الكهرباء. وهذا غير واقعي بالمرة نظرا لمستوى الفقر والمجاعة والبطالة في العراق من جانب وقلة الاجور من جانب آخر حيث الحد الادنى من الاجور لايتعدى مائة الف دينار فكيف بإمكانهم دفع فاتورة شهرية للكهرباء فقط بمائة الف دينار، وخصوصا نحن نعيش في العراق وليس في اوروبا حيث الضمان الاجتماعي. يجب على الحكومة توفير الكهرباء على مدار 24 ساعة وبسعر مناسب يتناسب واجور اكثرية المواطنين.
إذن يجب التنظيم والتنسيق بين وجهاء وقادة هذه التظاهرات حول هذا الشعار كخطوة اولية نحو تنظيم حركة جماهيرية شاملة في العراق لضمان توفير التيار الكهربائي لمدة 24 ساعة كاملة.

*الرد الحكومي للتظاهرات، رد إستبدادي وقمعي
رد الحكومة المحلية في البصرة والناصرية باطلاق النار على المتظاهرين، الذي ادى الى قتل عدد من المتظاهرين وجرح العشرات منهم. هذا الرد يعني سلب الحقوق المدنية ويعني سلب الحريات السياسية كافة اي سلب حرية التعبيرعن الراي، وحرية التظاهر والاضراب، وحرية التجمعات الجماهيرية، وحرية النقد ايضا. أن وسيلة هذه الحكومة الطائفية والقومية هي اساسا استبدادية وليس بامكانها ان تزين نفسها الى الابد بشعارات براقة ومنقمة. في هذه اللحظات اي تلك الاوقات التي تقف الحكومة موثوقة الايدي والاعيون امام مطلب واقعي جماهيري عارم، وحين ليس بامكانها ان تحمق الجماهير بشعاراتها واعلامها الكاذبة حينذاك، ستنزل السيوف الى الميدان كما حصل في البصرة والناصرية وكما حصل في التظاهرات العمالية في سنة 2008 امام وزارة المالية. هذا هو جوهر هذه الحكومة وسياساتها تجاه المواطنين الذين يعبرون عن ارائهم بصورة ما سواء كان عن طريق التظاهر او الإضراب او التعبير عن رايهم بصورة ما.
يجب ان يكون واضحا لدى جميع مواطني العراق ان هذه الحكومة والقوى المشاركة في العملية السياسية كلها وبمختلف تلاوينها هي قوى ذات مصالح متناقضة مع مصالح الجماهير، وهي تعمل جاهدة في سبيل تركيع الجماهير وبسط سلطتها عليهم بقوة السلاح. اي توهم ما حول هذا الامر سيؤدي الى فشل الحركات الجماهيرية والاحتجاجية كافة.
اما ردها السياسي فهي مهزلة ومسخرة بالمرة، رئيس الحكومة يقول ان هذه التظاهرات لها دوافع سياسية! ومحافظ البصرة يقول ان هناك من وراء هذه التظاهرات! انا اعرف ايضا ان هناك من وراء هذه التظاهرات ولكن هل مطلبهم هو مطلب واقعي وموضوعي ام لا؟ ان مطلب توفير الكهرباء هو مطلب واقعي وموضوعي، اذهبوا ووفروا الكهرباء حينذاك لن يبقى للدوافع السياسية اي أساس. ولكن قبل ذلك ليس بامكان الحكومة ان تتحايل وتلف حول هذه المطلب بهذه الحجج الواهية.

تنظيم الاحتجاجات خطوة لبناء حركة جماهيرة كبيرة لتوفير الكهرباء!
ليس بامكان اية حركة احتجاجية ومطلبية ان تبقى وان تستمر وتحقق اهدافها بدون تنظيم نفسها بشكل منسق يتوافق مع مطلبهم وحركتهم.
ان اول خطوة في التنظيم الجماهيري ولتحقيق اهداف عادلة هو فصل الصف الاحتجاجي عن كل القوى المشاركة في العملية السياسية عن الاسلام السياسي بكافة مشاربها والتيارات والكتل القومية بكافة عناوينها المختلفة. ليس بامكان هذه الحركة او غيرها ان تحقق اهدافها من خلال إنحيازها الى احد القوى الموجودة في حلبة الصراع على الحكم او تشكيل الحكومة، أنظروا الى تجربة لبنان حينذاك تظهر كيف يتم تسخير التظاهرات والحركات العمالية لصالح هذه القوة او تلك. ان هذه القوى تسخر الجماهير واحتجاجاتهم وتظاهراتهم لصالح برامجهم الخاصة بهم ولكسر شوكة القوى المنافسة لهم. في هذه التظاهرات تدفع كل الكتل السياسية تقريبا وخصوصا الكتلة العراقية وبعض الكتل داخل الائتلاف الوطني العراقي باتجاه توسيع التظاهرات وتؤيدها في حدود ضيقة بوجه الحكومة الحالية ولكن لم يقدموا اي مطلبا وشعارا واقعيا وهذا ليس صدفة، بل انهم يخافون من مستقبلهم حين يشكلون هم الحكومة، اي حين يواجهون هم هذا الغضب حينذاك يتبادلون المواقع. على الجماهير والعمال ان يعوا هذه القضية بشكل دقيق ومدروس. بدون تحديد هذه القضية وفصل الصف عن هذه القوى ليس بامكان هذه الحركات والاحتجاجات ان تحقق اي شئ، بل تصبح ورقة بايدي هذه القوى او تلك لتحقيق مطالبها الخاصة بها.

ثانيا: كما اشرنا اعلاه يجب ان يكون المطلب والشعار واضحا وجليا ومفهوما للجميع. يجب ان يكون شعارنا لتوفير الكهرباء هو "24" ساعة كهرباء في اليوم حق أولي لكافة مواطني العراق!"
وان تتجه به كل افواهنا ويتردد هذا الشعار في الشارع والدوائر والمعامل والمحلات وان نكتبه على كل الجدران.
ثالثا: التنظيم اي بناء تشكيلة معينة او نوع من انواع التنظيم، الذي يوفر لنا قيادة هذه التظاهرات بصورة سلسلة ومرنة. مثل "لجان توفير الكهرباء في المحلات" أو " لجان توفير الكهرباء في المعامل والمؤسسات الحكومية" وبعدها يتم التنسيق بين تلك اللجان على صعيد المدينة ويتم اختيار لجنة توفير الكهرباء على صعيد المدينة بصورة انتخابية داخل صفوف كل لجان المحلات والمعامل في هذه المدينة او تلك ومن ثم التنسيق بين مختلف لجان المدن وهكذا... و إذا يتعذر بناء كل هذه التشكيلات مرة واحدة في مدينة ما يجب معالجة الامر بصورة اخرى مثل تشكيل لجنة توفير الكهرباء على صعيد المدينة وبعدها تشكل اللجان المحلية وهكذا.
رابعا: التنظيم في الوقت نفسه يعني التنسيق والتعاضد بين مختلف المدن. لتنسيق المواقف وتحديد ايام التظاهرات واوقاتها، او اي شكل احتجاجي اخر، مثل العصيان او الاضراب او التجمعات. وتحديد الوفود وتدقيق الشعارات والمواقف والمناورات في كل يوم او خلال كل تظاهرة.
حينذاك نصل الى درجة واقعية من التنظيم وبامكاننا ان نقول بدأنا بخطوة جدية نحو تحقيق اهدافنا بتوفير الكهرباء بصورة مستمرة وعلى مدار 24 ساعة كاملة. 24.حزيران 2010



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة الاسلامية في إيران تهاجم العراق في ظل حكومة عراقية م ...
- الاحتجاجات العمالية
- إلى سكرتير اتحاد المعادن والانشاءات والغابات والطاقة (CFME)
- من قاتم، سياسة فاشلة، حكومة فاشلة ! توفير الأمن والأمان من ص ...
- حوار سايت الحزب الشيوعي العمالي العراقي مع سامان كريم حول نت ...
- ما بعد الإنتخابات! لا للعنف
- الحزب الشيوعي العمالي العراقي و يوم المراة العالمي
- بمناسبة يوم المرأة العالمي على النساء في العراق ان تقاطع الا ...
- الأوضاع السياسية في العراق في خضم الصراعات السياسية العميقة ...
- حزب الطالباني في السليمانية، يقمع حرية التعبير عن الرأي
- حكم الاعدام، قتل قانوني، ودفن للحقيقة!
- تغطية خاصة حول العملية المهزلة الانتخابية في العراق - حوار م ...
- تكتيكان لسياسة واحدة!حول مشاركة الحزب و مقاطعته للعملية الان ...
- بصدد الدفاع عن الوطن- على هامش الهجمة الايرانية على الفكة
- لا تنتظروا مهزلة الانقلاب العسكري ولا تتوهموا به، هي توأم لم ...
- -بعثوفوبيا-الحكومة العراقية ومدلولاتها السياسية !
- حوار سايت الحزب الشيوعي العمالي العراقي مع سامان كريم حول ال ...
- انهيار جسر عبور المشاة في سوق الشيوخ
- الحكومة الحالية حكومة لتفشي الفقر والمجاعة ليس بامكانها ان ت ...
- لا لعملية نزف دماء العراقين، لا للانتخابات، لنهب لمقاطعتها!


المزيد.....




- جامع الشيخ زايد الكبير.. أبرز الحقائق عنه
- بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها.. خريطة توضح المنطقة الحدود ...
- مراسم تنصيب بوتين رئيسا لروسيا لولاية جديدة (مباشر)
- ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي تريد روسيا إجراء تدريبا ...
- مصادر مصرية تكشف لـRT حقيقة إغلاق معبر رفح بالكتل الخرسانية ...
- الصين تنجح بإطلاق صاروخ فضائي جديد صديق للبيئة
- -يديعوت أحرونوت-: مصر قد تقلص العلاقات الدبلوماسية مع إسرائي ...
- ريابكوف يفسر سبب دعوة الدول غير الصديقة لحضور مراسم تنصيب بو ...
- نجل زوجة قائد الجيش الأوكراني يقود مسيرة النصر السوفيتي في أ ...
- تحرير ما لا يقل عن 107 مهاجرين من الأسر جنوب شرقي ليبيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - نَظموا انفسكم حولَ إعادة النور الى العراق!