أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - الانتفاضة تجاوزت برنامج الاحزاب البرجوازية، الاشتراكية هي البديل لنيل الخبز والحرية!















المزيد.....

الانتفاضة تجاوزت برنامج الاحزاب البرجوازية، الاشتراكية هي البديل لنيل الخبز والحرية!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 3254 - 2011 / 1 / 22 - 18:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الوضع السياسي والثوري المتأزم في تونس، وصل الى حالة مفترق الطريق، اما اعادة الى الوراء او إستمرار في الانتفاضة وتحويلها الى ثورة الاجتماعية بقيادة العمال والطبقة العاملة. ليس هناك طريق اخر.

البرجوازية كطبقة تحاول اعادة الامور الى مجراها القديم برتوش قليلة تحت ضغط الإنتفاضة. فقد شكلوا حكومة وحدة وطنية انتقالية بقيادة رموز النظام السابق وبمشورة بن علي نفسه ( حيث اتصل الغنوشي ببن علي بمنفاه في السعودية واطلعته على مجريات الامور) -حسب قول الغنوشي في حوار مع الجزيرة-. شاركت الاحزاب البرجوازية في تشكيل الحكومة للحفاظ على قدسية الرأسمال ولإستثمار العمال وقوة علمهم وللحفاظ على الملكية الخاصة البرجوازية وسلطتها ونظامها ضد العمال. اضافة الى ذلك بقي الدستور في مكانه، بقيت الوزرات السيادية كالدفاع والداخلية والخارجية والمالية بقبضة حزب التجمع الدستوري الحاكم اي حزب بن علي، بقي الجيش والشرطة والمؤسسات المالية والبنوك في مكانها... وهذا يعني بقاء النظام الرأسمالي ونظام زين العابدين بن علي في مكانه لكن بدون بن علي. هذه الإجراءات إنتفاض لمطالب الانتفاضة والتفاف برجوازي واضح على روح الانتفاضة، على روح مطلب الخبز والحرية.

البرجوازية التونسية التي نظمت نفسها بسرعة في الحكومة الانتقالية الحالية ومدعومة بقوة من قبل البلدان الامبريالية فرنسا وامريكا واكثرية البلدان العربية، تحاول جاهداً فرض "القانون" وتهدئة الاوضاع لصالح الراسمال والإسثتمار الراسمالي، وبإطلاق وعود كاذبة. حيث قمعت الشرطة والقوات الأمنية التظاهرات المستمرة في اكثرية المدن التونسية في يوم 18.1.2011 بعصاهم الطبقية الغليظة.

البرجوازية في تونس باشكالها المختلفة ومن يمينها الى يسارها، من القوميين الى الليبراليين بما فيهم المعارضون المنفيون يهرلون الى العاصمة تونس لكي يشاركوا في الحكم ويأخذوا حصتهم في إستثمار العامل وفي ادراة سلطتهم الطبقية، من جانب آخر أن الاسلام السياسي وبواسطة الاعلام الرجعي يحاول ان يصنع من راشد الغنوشي "بطلا قوميا" ليقيم خلافته الاسلامية كمهد للإرهابيين، ولو ان الإسلام السياسي لحد الآن ليس له اي نفوذ سياسي يذكر داخل الانتفاضة...

البرجوازية واحزابها بصورة عامة لديهم أفق وبرنامج واضح " لبناء حكومة ديمقراطية تعددية توفر حرية التعبير والراي، واجراء انتخابات خلال الأشهر الستة القادمة بمشاركة جميع الاطراف وبعض الاصلاحات" اما بخصوص إطلاق السجناء السياسيين والعفو العام ومحاسبة الفاسدين والمجرمين الذين اطلقوا النار خلال الإنتفاضة.... فهي مسائل ليست على جدول اعمالهم لأن تلك الاعمال اصلاً صدرت عن الحكومة نفسها تقريباً وحزبها ومؤسساتها القمعية... إذن إن برنامج الحكومة الإنتقالية اي حكومة الانقاذ الراسمالي من ايادي العمال هي كسابقتها برتوش قليلة وبعض عبارات الايهام مثل "الديمقراطية الحقيقية"؟! لان الديمقراطية نفسها تعفنت وإحتضرت عالميا وفي مهدها، لم تبق منها اية رائحة تقدمية او ثورية او حتى مطلبية للجماهير بصورة عامة. هذا ناهيك عن مفومها المضلل.

لكن البرجوازية كطبقة، وكنتيجة للانتفاضة وشعاراتها ومطالبها التقدمية والعمالية مثل الخبز والحرية، ليست موحدة بصورة كاملة ولو انها تحاول جاهدة ترتيب بيتها وبدعم متواصل من قبل الفرنسيين والامريكيين، هذا من جانب ومن جانب آخر ان الانتفاضة مستمرة في اكثرية المدن التونسية... ولو تمحورت في اكثريتها حول مطلب " حل حزب التجمع الدستوري" لبن علي... ولكن هل هذا المطلب كافي لتعزيز وتقوية الانتفاضة وديموتها نحو ثورة لقلب النظام الرأسمالي الحاكم في تونس؟! انها شعار لمرحلة اليوم، كل يوم في هذه الفترة تعتبر مرحلة من مراحل التحولات الكبيرة، سواء ايجابيا او سلبياً سواء كانت لصالح العمال والجماهير، او بالضد من مصلحتهم... هل تحقق مطلب حلّ هذا الحزب، ستتحقق على اثره مطالب الخبز والحرية؟ برأيي لا. ان تحقيق مطالب الانتفاضة كالخبز والحرية هو ابعد بكثير واعمق بكثير من هذا المطلب...

اذا كان ليس لدى البرجوازية كطبقة اي توهم بالاوضاع، وتتحرك وفق خطة سياسية مدروسة للحيلولة دون تحول الانتفاضة الى ثورة عمالية جبارة تزلزل سلطتها ونظامها، فيبدو لي ان الطبقة العاملة و قادتها ليسوا بنفس الحال، بل هناك توهمات واضحة في صفوفهم. توهمات بالحركات البرجوازية وباطروحاتها، عدم وضوح الصف الطبقي المستقل في اوساط قادتهم، عدم رؤية سياسة واضحة لمستقبل الانتفاضة،... مثلا اذا ننظر الى قيادات الاتحاد التونسي للشغل نرى "مشاركتهم في هذه الحكومة" ومن ثم انسحابهم" وهذا جيد" وتدعو الحكومة الانتقالية لـ " تشكيل الحكومة الائتلافية وإلى مدّ الشعب بمعطيات دقيقة عما يحدث في بلادنا من تخريب منظم وعن محاولات بثّ الرعب بين المواطنين وعن الإجراءات السّريعة والعاجلة المزمع اتخاذها حفاظا على سلامة الأسر والعائلات." اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد العام للشغل 16.1. لكن هذا التوهم هي نتيجة لعدم وضوح الرؤية الطبقية لدى قيادة الاتحاد الذي له دور بارز في قيادة الانتفاضة وفي صفوف العمال ايضاً.

ان مطلب الاتحاد هو " لا لوجود شخصيات الحزب الحاكم" في الحكومة.. لنفرض انه لم يكن هناك اي شخص من شخصيات الحزب الحاكم في الحكومة، ولنفرض ان هذا الحزب يتم حلّه او ابعاده عن السلطة، وحيث الاحزاب المعارضة البرجوازية تشكل الحكومة بدون قيادات حزب التجمع الدستوري، فعندها ماهو الفرق الجوهري والمحوري بين هذا وذاك؟! اذا استمرت الانتفاضة سنرى حتما حلّ هذا الحزب، كما رأينا اليوم فصل بن علي من الحزب واستقالة رئيس الجمهورية بالوكالة والوزير الأول من الحزب الحاكم ايضا.. وهي من نتائج استمرار الانتفاضة. هل حل هذا الحزب وتشكيل الحكومة من قبل الاحزاب المعارضة البرجوازية التي لخصنا برنامجها " بحكومة ديمقراطية تعددية...." ستلبى مطالب الانتفاضة؟! برأينا لا ولا.

ان مطلب الانتفاضة تجاوز افق كافة الاحزاب البرجوازية حيث تطالب بإسقاط الحكومة المؤقتة" الوحدة الوطنية" هذا شعار جيد ويعبر عن درجة من الوعي العمالي والجماهيري، ومن حيث المحتوى يعني الغاء النظام القديم بكافة مؤسساته و ادارته ووقوانينه ودستوره، ولكن ماذا بعد ذلك وماهو البديل الذي من وارءه يتحقق شعار الخبز والحرية؟! هذا هو السؤال الأهم امام الانتفاضة الحالية. برأينا البديل لتحقيق هذا ليس سوى الاشتركية، اي الحكومة العمالية. ليس هناك بديل آخر لتحقيق الحرية والمساواة والخبز والرفاهية سوى الحكومة العمالية. الحكومة التي توفر كافة الحريات السياسية حسب مبدأ الحرية السياسية غير المقيدة والمشروطة، وتوفر المساواة التامة بين كافة افراد المجتمع كل حسب عمله، وتعيد الى المواطنين عمالا وكادحين اي الاكثرية القصوى من المجتمع هيبتهم وكرامتهم و هويتهم الانسانية ودورهم في تحديد ورسم سياسات البلد عبر المؤسسات المجالسية التي تعبر عن الإرادة والسلطة لمباشرة للعمال والجماهير الكادحة.

أنظروا الى برنامج هذه الاحزاب كافة من تجمع الديمقراطيين، حزب المؤتمر من أجل الجمهورية برئاسة منصف مرزوقي والحزب الديمقراطي التقدمي والحركة الإسلامية «النهضة" مع حزب العمال الشيوعي حيث وقعوا بيانا قبل هروب بن علي بايام في باريس جاء فيه " نطلب تنحي (زين العابدين بن علي) وتشكيل حكومة مؤقتة تكلف خلال ستة أشهر بإجراء انتخابات حرة".. هذا المطلب تحقق وتنحى بن علي وتشكلت حكومة مؤقتة من المقرر أن تجري انتخابات حرة في خلال الستة اشهر القادمة.. ولكن الوضع لم يتغير قيد انملة؟! (كيف يوقع حزب يسمي نفسه حزبا شيوعيا مع الاسلاميين وعلى هذا البرنامج البرجوازي حتى النخاع) وهكذا لباقي الأحزاب المعارضة مثل حركة التجديد والحزب الديمقراطي التقدمي والجبهة الديمقراطية للعمل والحريات.. اعرف هناك اختلافات فيما بينهم ولكن متحدون حول البرنامج الذي لخصته اعلاه. اي حكومة ديمقراطية وتداول سلمي للسلطة اي التداول بين النخب، بين الاحزاب البرجوازية كما هي موجودة في اكثرية البلدان... ولكن هذا ليس مطلب من مطالب الإنتفاضة، وهذه الحكومة والسلطة ليس بامكانهما ان توفرا الخبز والحرية.. لان تداول السلطة بين الاحزاب البرجوازية كل اربع سنوات ولى زمنها وما عاد لها ذلك البريق او مبرر للافتخار... انظروا الى الديمقراطيات الأكثر تقدماً في العالم، وانظروا الى الفقر والبطالة وانعدام الحقوق.

الاحزاب البرجوازية تكيف برنامجها بشكل سريع وتقسمه إلى أجزاء مع ستمرار الانتفاضة ، وتتراجع مثلما تراجع بن علي (مقارنة بين ببداية الانتفاضة وخطابه الأخير). أنظروا الى برنامج ومطالب هذه الاحزاب قبل تنحي بن علي وبعده. فحيث استمرت الانتفاضة غيروا مطلبهم الذي تحقق بالكامل اي تنحي بن على.. اليوم وفي سبيل دحر الانتفاضة والالتفاف حولها غيروا مطلبهم إلى حلّ الحزب الحاكم او ابعاد رموزه من الحكم... برأيي ان مطلب حلّ حزب التجمع الدستوري مطلب مبهم للغاية، لأن الأهم من ذلك هو الغاء مؤسسات النظام بدءاً بدستوره الى برلمانه والى جيشه وشرطته ونظام ملكيته وبنوكه. برأيي يجب ان تُلغى تلك الأسس والبنى التحتية التي توفر الأرضية لنشوء هكذا احزاب وانظمة رجعية..

إن من يريد فعلا تغير النظام بالمعنى الشامل عليه ان يسعى لهذا الهدف وليس الغاء "الحزب القائد". فمثلا في العراق تمّ حلّ حزب البعث القومي ولكن " دستوره!" وسياساته وممارساته بقيت على حالها، اي حكم الاعدام، اباحة قتل المرأة، سحق العمال ومطالبهم، قانون تحويل العمال الى موظفين، القانون المدني وقانون العقوبات... هذا ناهيك عن بروز عشرات الحركات الرجعية الاسلامية و القومية المسلحة وغير المسلحة... التي اصبح كلّ منها سلطة في موقعه وفي المنطقة التي يتواجد فيها وحسب قوته الميليشياتيه. اصبحوا جزءاًَ من الحكومة والسلطة والنظام الحالي في العراق. ان المرحلة الأولى من الانتفاضة وتحويلها الى الثورة يجب ان تتحرك وفق هذا البرنامج.. اي برنامج تغير النظام الحالي برمته و بناء سلطة جماهيرية مباشرة، وبارادتها الحرة.. وهذا يعنى ان النظام والحكومة وبعد تشكليها من قبل ممثلي الجماهير، تحدد الجماهير نفسها دستوره وقوانينه بصورة مباشرة ومن خلال ممثلين مباشرين أيضاً.

برأيي هذه السطلة وبغض النظر عن تفاصليها يتطلب من الان بناء سلطات محلية على اساسها اي سلطات تعبر عن إرادة حرة ومباشرة للجماهير، في المحلات والمعامل و المؤسسات لتصل الى مستوى المدينة ومن ثم البلاد... بهذاالشكل نصل الى نظام التمثيل المباشر للجماهير. اي ان الممثلين منتخبون مباشرة من قبل الجماهير في المحلات والمدن ومن ثم يصعدون الى اعلى السلطة حسب تصويت الجماهير. هذا يعني حكومة مجالسية التي تعبر عن الانتفاضة الجماهيرية وتعبر عن ثورتها حينذاك.... وهذا برنامج الحد الأدنى لهذه الحركة لأن برأيي مطالبها كبيرة وعظيم، اي الخبز والحرية، وهذا المطلب والشعار لا يتحقق بصورة واقعية الّا في ظل النظام الإشتراكي. النظام الذي يلغي العمل المأجور فور إنتصار ثورة العمال... ومن ثم الاعلان عن تطبيق باقي برنامجها السياسي والاقتصادي.. هذه مهمة الطبقة العاملة وقيادتها والشيوعيين الذين يعبرون عن برنامج ماركس ويمثلونه. لكن الوصول الى هذه المرحلة يعتمد بصورة مباشرة على القادة العماليين، قادة الصف الأول للعمال الذين يهدفون الى بناء الحكومة العمالية، يعتمد على تحركهم لتنظيم انفسهم في حزب سياسي مستقل، حزب شيوعي عمالي في سياق وفي قلب هذه التحولات الثورية.
ليس هناك طريق اخر، اما بقاء الحكم الحالي بتغييرات شكلية في الوجوه، وديمومة الحكم الطبقي للبرجوازية، بقاء البطالة والفقر وقلة الأجور وانعدام الحريات السياسية والمدنية والقمع والإستبداد أوالمضي قدماً نحو تحولات ثورية اجتماعية بقيادة الطبقة العاملة و حزبها الثوري الشيوعي العمالي لارساء حكومتها وإقامة سلطتها من أجل تحقيق مطالب العمال والجماهير كافة. ليس هناك طريق ثالث!. 20.1.2011



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دكتاتورية بن علي دكتاتورية الطبقة البرجوازية يجب ان تواجه بث ...
- الحركة العمالية في اوروبا اهم حدث تاريخي لسنة 2010
- بعد أنتهاء الربع الاول من عمر الحكومة، تشكلت الحكومة، بشلل ن ...
- ستبقى الموسيقى والمسرح والتماثيل و شارع أبي نؤاس رغم أنف الق ...
- الصراع بين الاسلام السياسي الشيعي والحركة القومية العربية، ف ...
- الحركة القومية العربية، بحكوماتها، وأحزابها ، حركة رجعية جبا ...
- المعركة لم تنتهي والصراع السياسي سيكون اشد بين الاسلام السيا ...
- نهاية الحلف الاطلسي بعد تحول روسيا من الخصم الى الشريك!
- الحكومة التي ستتشكل هي ليست لتوفير الامن والخدمات، بل حكومة ...
- بناء تنظيم شيوعي في -الخارج-
- يجب تقديم المتهمين الى المحكمة وليس تكليفهم بتشكيل الحكومة!
- ان تشكيل الحكومة هو بداية لازمات سياسية اكبر بكثير لان الصرا ...
- البرلمان العراقي مجَمعْ للاحزاب الحاكمة ولا يمثل مصالح الجما ...
- الاحتجاجات العمالية لنصف الاول من الشهر ايلول
- لجنة تحقيق البارزاني حول إغتيال سردشت عثمان، لجنة لإخفاء الح ...
- الأزمة السياسية مستمرة، والقوى البرجوازية الميليشاتية متحدة ...
- العراق ما بعد إنسحاب القوات القتالية الأمريكية ! عراق بلا دو ...
- دولة بلا دولة، حكومة بلا تشكيل!
- كلمات مهداة الى العزيزين اسعد ولينا طالب
- انتظار جماهير العراق لتحقيق مطالبهم جراء تشكيل الحكومة وهم خ ...


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - الانتفاضة تجاوزت برنامج الاحزاب البرجوازية، الاشتراكية هي البديل لنيل الخبز والحرية!