أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرحي - بيتر بروك ... المكافء الفني والموضوعي للبنية النصية















المزيد.....

بيتر بروك ... المكافء الفني والموضوعي للبنية النصية


سلام الاعرحي

الحوار المتمدن-العدد: 3368 - 2011 / 5 / 17 - 20:26
المحور: الادب والفن
    


الجزء 13 من الحوارية الافتراضية بين المخرج والمتلقي في المسرح
المخرج : ان النص المسرحي كيانا يؤكد وجوده وكينونته في شكله المؤسس على وفق تقنية دلالية وليس على اساس المحتوى المنتج للمعنى ولا على اساس المعنى المنتج لاحقا . بمعنى ان النص من حيث المحتوى لم يكن دالا قصديا شفافا وظاهراتيا سريع الاختراق وقابل للاستهلاك اي ان الارجاع الدلالي لا يستنفذ في الاحالة على الجامع المشترك , بل يغتني في كل مرة نستمتع فيها بطريقة لا نظير لها تكون لصق الادوات التي تصنع بنيته , كما يقول امبرتو ايكو في مقاله في اصول الخطاب النقدي , بمعنى اخر ايضا ان النص يتوفر على معنى لانهائي طالما كان المعنى نتيجة شفراتية للعلاقة التبادلية بين الوحدتين المؤسستين للوحدة الجزئية المؤسسة للكيان الكلي - النص – تلك الوحدتين هما وحدتا المحتوى والتعبير , الرسالة والدلالة , المستوى البنائي التركيبي والدلالي المنتجان لشفرة تتبادل العلاقة التفسيرية مع وحدة جزئية لاحقة واخرى لاحقة واخرى , وهكذا لتنتج انساقا شفراتية علامية تنتج المعنى المعاصر لقراءة قصدية هي الاخرى لايمكن ان تكون نهائية , ونعتقد ان ذلك واضحا وجليا في خطاب ( بيتر بروك ) المسرحي اكثر من سواه ومن ادلتنا على ذلك ( البهارتيا ) بأختصار ان بيتر بروك يجد في خطاب المسرح ارتدادا واقعيا يقع على ذات الخط والواقع ذاته اي انه لايمكن له ان يعود الى الواقع اي من خلال معيار ( قيمي ) يقف على تمفصلات الواقع الفاعلة والمنتجة وتاخذ دورها المقيم او المصحح .
المتلقي : او كما يقول بيتر بروك في كتابه المكان الخالي المسرح هو مرآة تعكس الحياة ولكن هذه الحياة لايمكن ان تعود الى الحياة من جديد بدون نظام عامل يعتمد على ملاحظة قيم معينة واستنتاج احكام تقويمية .
المخرج : نعم , واجده اقرب الى برشت وبسكاتور, انه يشطر الخطاب المسرحي الى شطرين الرسالة والتلقي , لتتمحور حول التلقي تناصية جاعلة من الارجاعات الاحالية – الغير موجهة من النص الاصلي متمثلة بالرسالة – أنتاجا معنياتيا جديدا عند المتلقي وهو ايضا يجيب على تساؤل يقلقه وهو المتفرج اذ طالما يردد بروك في كتابه المكان الخالي هذا التساؤل ( هل يتطلع المتفرج الى شيء مختلف في نفسه ؟ ) فاذا لم يوجد مثل ذلك التطلع لديه عندئذ سوف لايريد ان يكون المسرح كيمياويا , عدسة مكبرة , ضوءا كاشفا او مكان للمواجهة . واذا كان لابد للمسرح ان يكون كذلك - مركبا كيمياويا – فلا بد له ان يغادر ما اسماه المسرح الميت ويدخل ( معملية ) اللانهائية في انتاج المعنى للنص المسرحي , شريطة ان لايحتقن بذات الموضوعات الاجتماعية والنفسية ويعيش حالة من الاجترار والتكرار . ومن هذا المنطق اتسعت دائرو بيتر بروك ومنطقة اشتغاله النوعية - النوع الادبي – لتشمل عموم الارث الانساني من اسطورة الى نص درامي ’ كما ان عمله لم يعد عملا تقليديا على النص , كيف ؟ انه لايعمد الى البحث في الدلالات المعنياتية مرجحا كفة المفهوم أو المحتوى – المستوى الدرامي الدلالي – على مستواه الاسلوبي – الشكل – اذ يجد في ذلك واقعية مغتربة ولم يكن مرجحا الشكل المؤطر , والمتوفر على المحتوى ليمارس عزلا دلاليا بين الشكل والصورة الذهنية المؤسسة للمعنى او الفهم ولاحتى يوازن بين الشكل والمحتوى فيستهلك الموضوعة حسب اهدافها المعلنة - بنيويا – فتبدو وكأنها حقيقة تاريخية , وهي ليست كذلك بل صار يسعى الى أنجاز نسق علامي ثاني مجاور وموازي للانساق العلامية المنتجة للنص محررا المعنى والمفهوم والمحتوى من سطوة العلامة اللسانية المسموعة وان كانت نظاما رمزيا يتحد فيه المعنى بالصورة السمعية ويشكل له بعدا او طابعا نفسيا . ويرى ايضا ان من الاصوب اللجوء الى علامية اللغة الحياتية فهي مدجنة تكيفية وليست لغة ابتكار . ان بروك يؤكد ان المعنى الذي تنتجه المفردة ليس حصيلة استخداماتها المتعددة . انه يشير الى ( أيقونية صارمة في النظام اللساني للخطاب ويفرض بل يوجب انجاز لغة يمكنها ان تكون ذات حدين السمعي والبصري ولكن لايرى من الضرورة ان يكون السمعي على وفق دلالاتها القاموسية وبذلك يمكن لأي شخص ان يلمس بأن كل شيء هو لغة اي شيء ولا شيء لغة كل الاشياء - بروك المكان الخالي – وتاتي تجربته على ( المهابهارتيا ) وأشتغاله مع مجموعة من الممثلين ومن مختلف الجنسيات والقوميات والثقافات وجعلهم يعبرون عن روح تعاليم الاسطورة وبلغتهم الام مؤكدين أنهم خليط ثقافي وحضاري غير متجانس خير دليل على ما نزعم .
المتلقي : الا ان ثمة من يعتقد ان بيتر بروك ملتزم بالنص ويفرض على نفسه ان يكشف كل اهداف المؤلف ويجسدها بكل الوسائل المتاحة ؟
المخرج : ان هذا الراي اورده المخرج المصري سعد اردش في كتابه المخرج في المسرح المعاصر وهو يسجل فهما غير صحيح بدلالة ما اوردنا , ولا نتفق معه في فهمه للغة خطاب العرض ( البروكية ) التي يجدها اصوات مجردة تحقق العودة الى الانسان البدائي ولغة الحيوان , والحقيقة ان مثل تلك اللغة مهما بلغت من شأن او شأو من حيث الدال فلايمكنها ان تعبر عن تطلعات ( كوراج / شخصية مسرحية لبرتولد برشت ) او ازمة ( اوديب لسوفوكليس ) ولا يمكنها ان تتوفر على فهم معاصر لأحد تعاليم ( المهابهارتيا ) ازعم انها لغة اسمى من كل تلك التصورات , لغة تشكيلية مجسدة للرؤية ضمن الفراغ المسرحي الفضائي من خلال تكوينات وخطوط وكل ما يملأ حيز الخشبة أفقيا وعموديا كما يقول بروك نفسه .
المتلقي : ولكن الا تتفق معي ان التساؤل الاهم كيف يتسنى لبيتر بروك معمليا تحقيق ذلك ؟
المخرج : بالتجريب , ان التجريب لديه لايتوقف عند حد , بل استثماره للمناهج والمدارس والطرائق المسرحية السابقة واختبارها معمليا جعله قادر الى حد كبير في مفاهيمه النظرية قيد التنفيذ وهذا لايعني تعددية اسلوبية بل جعل الارث الابداعي الادبي والمسرحي ممتحنا في معيارية تجريبية ذاتية مؤسسة نهجها على نتائجية ذلك ألأرث المبدع . انه يخوض تجربته في ثلاث مستويات دائرية مغلقة تحقق تماسها في نقاط غاية في الاهمية ومن خلال ذلك التماس تنفجر الرؤية الجديدة والمعاصرة للخطاب , العلاقة الولى : مخرج ...... موضوع ..... مصمم . العلاقة الثانية : مخرج .... موضوع .... ممثل . العلاقة الثالثة : فعل .... موضوع .... متلقي . بالمناسبة يمكننا ان نشير الى تلك العلاقات بالشكل الهندسي ( المثلث ) ولكن بالنظر للحرية النسبية التي يتمتع بها جميع الاطراف ازاء سلطة ألأخراج ولعدم وجود اسبقيات اخترنا ان نجعلها دائرية متكافئة . وسنحاول ايضاحها :
1 – العلاقة الولى : في اطار هذه العلاقة يتم دراسة عناصر الفضاء مع المصممين على اساس الموضوع والرؤية الاخراجية لوضع تصاميم تاتي نتيجة حتمية لتلك الدراسة المعززة بالحوار الدائم والمستمر بين المخرج وكافة المصممين ومن اهم مميزات التصاميم الناتجة عن تلك الدراسة والحوار انها تغادر الدقة التاريخية وتقصد الارتقاء بالتصاميم الى مستوى خطابي بصري يلغي الحدود الفاصلة بين التباينات الثقافية والحضارية , ويقوض من الدوال اللسانية السمعية – التجربة الاجتماعية للغة – هذا من جهة ومن جهة اخرى ان تلك التصاميم لابد لها ان تكون , مرنة وفي حركة دائبة ومستمرة وتنتج افعالا مستمرة وتحلق بما يقدمه الممثل في كل مشهد ,
ومن الجدير بالذكر ايضا ان قصدية التصميم تتقاطع مع البيئات المسرحية المعروفة بل حتى بيئة النص ذاته . فالمكان تاسيسا بيئيا قصديا ابعد من ان يدل عليه مكون مادي مكاني فهو متحرك في ذاته يدل عليه بالفعل المسرحي فهو في بعض عروضه يسعى الى جعل الطبيعة مكونه البيئي المكاني لخطاب العرض ,أنه يفرغ النص من مكوناته المادية محملا الاداء التمثيلي ذلك العبأ من خلال الايمائة والتكوينات والتشكيلات الجسدية وربما وظف بعض الاشارات للدلالة على المكان احيانا ويمكننا القول انه يريد تحريك المكان في مخيلة المتلقي المسرحي بمستوى حرية تحريكه في مخيلة القارىء للنص .
المتلقي : قلت انه يسعى الى جعل الطبيعة مكونه البيئي المكاني لخطاب العرض المسرحي ؟
المخرج : نعم ليس في كل العروض انما في بعض العروض كما هو الحال في تجربته مع قبيلة ( آلاك ) الافريقيقة اي التجربة الشهيرة التي اطلق عليها اسم تلك القبيلة .
المتلقي : وماذا عن العلاقة الثانية :
المخرج : العلاقة الثانية : المخرج - الموضوع - الممثل وهي علاقة ارتجالية جماعية توليفية وتتحقق في مرحلة التمرين حتما بعد الرجوع الى المصادر والوثائق ذات الصلة بموضوع العرض , اي ارتجال الفكرة عبر فعل تشاركي تبادلي بين عدد من الممثلين بعيدا عن الحوار واللغة اي بعيدا عن التطبيق اللساني المجتمعي .
المتلقي : انه يقارب ستانسلافسكي في مفهوم ( الاتيود ) ؟
المخرج : ابدا انه يراه بدائي وغير متطور بل منسجم ومعطيات النص المسرحي التوصيفية نعم انه يرى في اشتغال الممثل على الشخصية من خلال النص سمة مهمة جدا , ألا انه لايسعى الى ارتجالية انجازية توليدية للفعل , الحدث , الموقف , الشخصيات كل على حة , وبعد ذلك يتم الربط التوليفي العملي والتطبيقي من قبل الممثل بين تجربته الحية وابداعه الفني كما في تجربته ( المهابهارتيا ) وتعددية جنسيات الممثلين وثقافاتهم وخبراتهم واعرافهم .
المتلقي : ثم يذهب الى مرحلة الاعداد الثالثة ؟
المخرج : ثم يذهب الى انتاج العلاقة الثالثة ذلك ان الامور لاتسير بشكلها القسري لنقول الاعداد , اما العلاقة الثالثة فهي الفعل - الموضوع - المتلقي .
المتلقي : اجد ثمة غياب للمخرج في هذه المرحلة ؟
المخرج : قد نعتقد ذلك في هذه العلاقة , والحقيقة انه موجود في بناء الموضوع والافعال المتوالدة عنه , فلم يعد التمثيل فعلا متماهيا في النص بقدر ما يسعى الى الخوض في ازمة الفعل وفي بعده الظاهراتي الشفاف متمثلا في صعيديه الاخباري والخطابي اي يتحرك به من منطقة المحكي - الفعل آن زمني ماضي – الى منطقة الخطاب الواقع فعلا زمنيا في آن لاينتمي حتى الى الحاضر .ان التمثيل لايعني محاكاة الفعل .
المتلقي : وكيف استنتتجت ذلك ؟
المخرج : ليس استنتاجا بل ( بيتر يروك هوالذي قال في كتابه المكان الخالي ان التمثيل ينكر الزمن , يمحو الفرق بين الماضي والحاضر ... التمثيل هو الأستحضار وهذا مبتغاه . بمعنى آخر الانتقال من منطقة السرد بمنطق المحكي في المتن الحكائي - النص – من قبل الممثل الى منطقة الرواية بمنطق الممثل عن المتن الحكائي - النص – الى المتلقي واذا كانت هذه المنهجية تجعل الخطاب المسرحي يتمتع باستقلالية ذاتية عالية فهي ولاشك تكشف عن جهد أخراجي غير عادي . ان هذا الاعداد لخطاب العرض بقدر توفره على شيء من التعقيد ألا انه يمارس سلطة الاضعاف والترقيق لسلطة النص في عمق نظامه البنيوي من خلال الفعل ذاته حيث يرى ( باشلار في حديثه عن ارسطو ) , يرى ان لفعل الدراما دلالة اولية ... يعبر بها عن نفسه في حدث خارجي , بينما ينبثق هو من قوة الارادة الداخلية , بمعنى ان للفعل هيئتين بنائيتين متحدتين متلازمتين واي تغير في وحدتها العضوية يقود الى تغير في وحدة المعنى ومن ثمة الفكرة , وتلك الهيئتين هما الظاهراتية وجه الحدث العاكس للصراع والجوهرية وجه الدافع الارادي العقلاني , فالحدث اذا وجه الفعل الخارجي العاكس للتناقض الارادي في انشاء حركي حتمي النمو والتطور في بيئة مادية وسقف زمني , وهذا بدوره يشكل المكافء الفني والموضوعي للبنية النصية وهو ذاته منطقة أشتغال الرؤية الاخراجية بالنسبة ( لبيتر بروك ) وهذا ما يؤكد راينا في ان المخرج – بروك – لم يعد غائبا في طرح الانتاج للاستهلاك بعد المستوى العلائقي الثالث اي الاشتغال في منطقة المستوى الدلالي النصي والاتصال فيما كانت المرحلة الثانية زحزحة المستوى الدرامي للنص معنياتيا لينسجم مع وظيفة النص المنتج لاحقا بعد تحقيق زحزحة وتخلخل واحالات في المستو النصي المنتج للشكل والمعنى والاسلوب .



#سلام_الاعرحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صدمة المواجهة , جيرزي كروتووسكي ... المسرح الفقير
- القسوة ..وصدمة المواجهة آرتو ... كروتووسكي
- تقنيات الاخراج المسرحي ذات الاثر التغريبي
- توزفيتان تودوروف الملفوظ والدلالة والمدمج الخيالي قراءة سيمي ...
- الخطاب بين حرفية الدال الظاهراتي و الدال المنفتح على التأويل ...
- الشيوعي فكتور ... من اوجاع الذاكرة
- أحزاب الاسلام السياسي العراقي وثورة آذار المصادرة
- الجزء الثامن من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي / ...
- المسرح الديالكتيكي ... ج8 من الحوار الافتراضي بين المخرج وال ...
- 25 شباط فبراير ما له ؟ وما عليه ؟
- مفهوم الدراما ( ج7 ) من الحوار الافتراضي بين المخرج والمتلقي ...
- الشيوعي العراقي وانقلاب 8 شباط الاسود
- الأنشاء الصوري في المسرح العراقي ... الديالكتيك والتنوع
- عوني كرومي مسرح الديالكتيك وديالكتيك المسرح
- الجزء السادس من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- آليات انتاج الصورة في خطاب العرض المسرحي العراقي بين الديالك ...
- الجزء الخامس ... حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- الجزء الرابع من حوارية افتراضية في المسرح بين المخرج والمتلق ...
- مقر محلية النجف للحزب الشيوعي العراقي يتعرض لأعتداء غاشم
- الجزء الثالث من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرحي - بيتر بروك ... المكافء الفني والموضوعي للبنية النصية