أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - الجزء الثالث من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي















المزيد.....

الجزء الثالث من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3226 - 2010 / 12 / 25 - 18:26
المحور: الادب والفن
    


حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي... الجزء الثالث
لقد حاول برتولد برشت ان يعيد قراءة خطاب الادب - المسرحي حسرا - في حوارية أفتراضية مهنية وظيفيفية من جهة وفلسفية من جهة اخرى بين رجل المسرح والفيلسوف
مؤشرا اهم مسارات التلقي في مؤلفه ليالي المسنكاوف او ثراء النحاس , فيما نحاول بتواضع ازاء تجربة هذا المبدع وفي حوارية افتراضية ان نعيد قراءة آليات الاخراج المسرحي من وجهة نظر التلقي
المتلقي : في نهاية حديثك كنت قلت أن الممثل في مفهوم ستانسلافسكي لايمكن ان يكون انتقائيا كما يعتقد , بل هو باحث في المعنى الانطباعي للأدب . انه يخضع في تعامله مع النص الى ثلاث مراحل : مرحلة التلقي من الخارج , ثم مرحلة تصنيع ما يتلقاه في دخيلته فيحيله الى مقومات او مركبات جديدة واخيرا مرحلة التقديم أوألأبانة أن ستان سلافسكي يراوح بين التجربتين , تجربة النص وتجربة الممثل الذاتية مع تغليب حتمي للتجربة الاولى حيث يجرد الممثل من اي حكم او موقف مسبق بل يضع وعيه وثقافته وخبراته الذاتية في أختبار صعب أزاء فك رموز وطلاسم النص المقسة , كما انك اشرت الى وجود مرحلية قرائية تراتبية .
المخرج : نعم بعدالقراءة الفنية يذهب ستانسلافسكي الى ما يسميه تحليل الدور وفيها يجعل من مشاعر الممثل وافكاره واحاسيسه قبالة ماهية الاحداث وكيفية تطورها لتحقيق أهداف التحليل في الخوض عميقا بروح الدور ومجمل حياته الانسانية مع دراسة العالم الذاتي ( للدور , الشخصية ) وعلى الممثل ان يكتشف العالم المكافء الموضوعي المشترك بين عوالمه وعوالم الدور المعادلة والخاضعة حتما للتطابق كي يضمن أشتغال ثلاثة عناصر منتجة هي ( الخيال , الشعور , الفكرة )
المتلقي : وما هي المشكلة في ذلك ؟
المخرج : المشكلة ان الممثل سيبقى اسيرا لقراءة الاخراج المبنية اصلا على رؤيا التاليف وذلك ما يجعل من ايما خطاب ادبي يمكن مسرحته نصا قداسويا .
المتلقي : وكيف يتسنى له ذلك ؟
المخرج : جراء عملية التحليل سيضع الدور في هيأتين , وهما الخلق الشكلي للدور وهو فعل أرادي مستند الى حدس الممثل ونشاط مخيلته , اي مقابلة فكرة الحدث وأمكانيات التجسيد بالمخيلة والحدس وهذا يعني خلق الفعل الجسماني المعادل عضويا ووظيفيا لقصدية الفكرة ومنطق الحدث ليحقق تماثلا ايقونيا بين الممثل والشخصية , فمدلول العلامة اللغوية يعني لديه الصورة الذهنية لتلك المفردة حيث يتطابق لديه لغويا المعنى والصوت والصورة اوكما يقول هو في تدريبه للمثل يجب ان نحقق ( التوبي كول )
المتلقي : وهل هذا يعني أرتجال المشهد المسرحي دون اللجوء الى لغة الحطاب الادبي لأنتاج حركة الجسد المنسجمة وماهية الفكرة ؟
المخرج : نعم هو ذلك , أنه يفرض على ممثليه ان يمثلو بألأفكار وعند أحتوائها واحتواء المنطق الداخلي وتتالي ألأفكار يهبهم الكلمات ,
المتلقي : ألا أن اللغة ترتبط بالواقع بشكل غير مباشر , اي عن طريق التفكير لذلك لايمكن اقامة أية علاقة بين اللغة والأشياء المادية الحسية ألا من خلال الفكرة اي الصورة الذهنية .
المخرج : ها انت تستنتج حجم التبعية للنص او لخطاب الادب , وبما ان الشيء الذهني , ليس سوى ذلك الشيء المادي منقولا الى ذهن المتلقي والذي سيعاد تشكيله على وفق قوانين التفكير والتحليل والتركيب والتعميم , ولما ان الواقع المتعامل معه هو واقع النص , فستشتغل الفكرة فيه على انجاز حياة الجسد البشري بواقعها السايكولوجي الذي لايمكن ان يكشف عنه النص قدر ما يعبر عنه خطاب الجسد تحت ذلك الدافع الفيزيقي , وهذا حتما فعلا اراديا ينتج العلاقة بين حياتين داخليتين تنعكسان على خطاب الجسد خارجيا
المتلقي : وهذا يعني ايضا بلوغ حياة الدور النفسية , اي الفعل النفسي , عبر عملية تحليل مزدوجة لفعله الجسدي وحياة الدور .
المخرج : ان عملية التحليل تحرر مخيلة الممثل على وفق الظروف المعطاة وتبعث الروح فيها من خلال الاستفهام المتتالي عن الكيفية وبيئة الحدث , وعلى الممثل ان يبحث عن طبيعة علاقات الشخصية الانسانية ليمنحها كينونتها الذاتية في داخل بيئتها ويتحقق له ذلك في قراءة ماوراء الكلمات اوما بين السطور كما يقول ستانسلافسكي , فالحياة المحسوس بها والمنجزة للفعل الابداعي تجري من دون انقطاع تحت كلمات النص .
المتلقي : اذا هو يتجاوز سلطة النص المهيمنة من خلال اعتماده كحالة حاضرة بيئيا على اقل تقدير , كما انه كثيرا ما اكد في كتابه اعداد الدور انه لايمكن للحاضر ان يتواجد دون ماض او مستقبل .
المخرج : تلك من المسلمات البديهية , وما عنيته انه لايعنى الا بالزمن المعاش للحدث وهو حتمي بحكم أرتباطه ببيئة النص , بمعنى آخر ان تلك ألأزمنة الثلاثة وبحكم انتمائها الى عوالم النص فهي تشكل البناء ( الآنوي ) للنص وهي مغتربة اصلا لأنها تعاش في كيفيتها الزمانية , الحاضر ( آن ) صفري وان ظهر على المسرح معاش فهو زمن مستعار أصلا لبحثه في نتائجية الأحداث وليس السببية وهذا لب الموضوع وروحه وهو ما يؤكد توافق الاخراج مع القصدية الفكرية للخطاب وأنحسار تعددية المعنى فيه على ألرغم من أن الساند لفعل النص هو ديمومة السرد لوقائعه من قبل الممثل ألا ان السردية لاتشتغل على منطق التاويل وألأحالة بقدر ماتسعى الى ادراك المستويين في بنية النص المستوى الاسلوبي اي التعاقب الحدثي والمستوى الدرامي اي البيئة الحدثية .
المتلقي : وكيف يمكن ان يحقق ذلك ؟
المخرج : ان المستوى الاول يدركه الوعي لأنه يقع تحت اشراف العقل الواعي واعتقد ان ستانسلافسكي سيضمن موضوعتين من ذلك هما ( ألأنعكاس والتكيف ) اي خلق التاثير المتبادل بين واقع النص ووعي الممثل ليخلق التآلف باعادة الخلق والتكوين على اساس المعارف التي حصل عليها
المتلقي : وهل سيكون الاشتغال على المستوى الاسلوبي انتقائيا في تعامله مع الفعل ؟
المخرج : أبدا ! الانعكاس غير حي وسلبي ولايطلق قدرات الممثل على التفكير ألا في أطار الواقع المعطى أولا وبحكم عدم خضوعه لمنطق السبب والنتيجة ثانيا , اي الدافع المبرر لكي يحقق أعلى مستوى من المصداقية والصدق ويهيء لنفسه مسببات ألأيمان والتبني , وتلك الخطوة في اطار التحليل ارتدادية لأتها تعود الى شحن وحث الذاكرة الانفعالية .
المتلقي : وكيف يتسنى له انتاج المستوى الثاني اي الدرامي ؟
المخرج : انه ينتج المستوى الدرامي من خلال انجاز المتصلات الاجتماعية في بنيتين ذاتية - السلوك الفردي - وموضوعية والقانون الموحد بينهما على اساس انه العامل المشترك المنجز لتبادلية العلاقة والمؤكد لأثرها في نهج السلوك الفردي .
المتلقي : وما اعتراضك في ذلك ؟
المحرج : أعتقد ان الممثل مهما امتلك من مهارات فهو في اغتراب دائم عن الشخصية لأسباب كثيرة منها ’ ان الطريقة لاتسعى الى دراسة السمات النوعية للشخصية تلك السمات المؤكدة لتفردها حتى في اطار طبقتها الاجتماعية وهي لاتصورها على انها ظاهرة اجتماعية تفقد متصلاتها الاجتماعية الطبقية ايضا , وهذا ما يؤكد تماهي الطريقة مع بنية النص في كل مكوناته الكيفية والكمية
المتلقي : وهذا ما يطلق عليه ستانسلافسكي التقمص ؟
المخرج : التقمص في الطريقة احد المفاهيم التي تؤكد ما ذهبنا اليه , فهو عمليا أنزياح واحلال , حيث تنزاح ( أنا الممثل ) لتحل محلها ( انا الشخصية ) في منطقة وعي مستعارة تمثل وعي الشخصية أصلا ويجده سلافسكي لعبة ذكية لايمكن ان تتم ألابرقيب متمرد على الذاتية والمزاجية والفردية ليكشف عن الجوهر الذاتي للشخصية في عوالمها الذاتية والموضوعية , أن عقيدة الممثل , أفكاره , قناعاته العامة بالدور لابد لها ان تحمل صفة الاطلاق في التصديق والايمان لتحضير خاصية التوحد : انا الممثل بانا الشخصية فيتحول الايمان بالشخصية وتصديقها الى عنصر فعال ومؤثر في المتلقي الذي ستصيبه العدوى هو الآخر
المتلقي : ولكن كيف يمكن للممثل ان يؤمن بالشخصية وينتمي لها ؟
المخرج : حسب الطريقة وستانسلافسكي , يتم ذلك من خلال التراكم التجاريبي المبدع فهو المؤهل الاول للممثل في هذا الاتجاه والتقمص وسيلته في الاطلاع على عوالم تمكنه من رؤية تنوع الذاتيات كافة التي يتالف منها المجتمع .
المتلقي : هل يمكننا القول ان الطريقة الى حدما تقر بمبدأجاهزية الاداء على صعيد ترجمة الانفعالات جسديا او الاستجابة للمحفزات الخارجية المتماثلة , فتراكم الخبرات الكمي قد يشكل على صعيد الاداء معينا لاينضب بالنسبة للممثل لاسيما على صعيد طواعية أجهزته التعبيرية حيث ستكون ذات خبرة ومهارة ودربة .
المخرج : انا اتحفض على هذا الاسلوب في عمل الممثل على الشخصية لأسباب كثيرة منها , أن الشخصية حالة لايمكن ان تتكرر حتى تتكرر ذات الظروف التي انتجتها , كما ان سماتها لايمكن ان تكون وراثية ازلية , كما ان هذا الاسلوب يدعو الى التواجد في منطق عمل الشخصية اي خلق حالة انسجام فعل الممثل الجسدي واستجابته لطبيعة تفكير ومشاعر الشخصية , احس هنا ان الممثل مغفل تماما فهو لايدري وغير عارف تماما بما سيقع له او ماذا ينتظره لأنه لايرى الا ما تراه الشخصية ولايفعل ألاما تفعله وسيهتدي بطبيعة الفعل الدرامي المبنية على اساس التوالد والتخارج .
المتلقي : ولكن كيف يكون الممثل مغفلا وهو يمتلك لو السحرية ؟
المخرج : قد يكون ل -لو السحرية - فعل السحر ولكن في اطار البحث على الشخصية في اختراق مجالها النفسي , في اكتشاف ايمائتها الجسدية والصوتية تلك المسيات ستكون الصيغ التعبيرية والجمالية المجسدة للشخصية وهنا يكمن تداخل الوعي والاوعي خلاصة القول ان مفهوم المعايشة والتجسيد من وجهة نظري يمثلان انسلاخا ذاتيا للمثل عن اناه ازاء الشخصية اي اغتراب حقيقي حتمي وذلك ما ارفضه ولا استطيع ان اتبناه في المسرح .
المتلقي : يبدو لي انك تحاول الخلاص من الهيمنة النصية او من سطوة الادب في خطاب العرض المسرحي واجدك تقارب مايرهولد كثيرا ؟
المخرج : انا لااتخذ موقفا من خطاب الادب . نعم ان مايرهولد في كتابه ( في الفن المسرحي ) يعتقد ان الادب الدرامي كله ادب دعائي , وانا اجد له العذر في ذلك فقد كان مايرهولد قد وقع تحت تاثير العديد من الاساليب والطرائق والاتجاهات الاخراجية المسرحية وكانت جميعها تلقي بظلالها على الوسط المسرحي الاوربي تحديدا فاذا كانت روسيا تشهد تناميا للواقعية النفسية والدعائية فقد كانت اوربا المجاورة تشهد انفلات المزيد من التيارات المتمردة على المانكنية والانطوانية والفاجنرية , كل ذلك كان يشكل ضغطا حقيقيا على ادوات مايرهولد الاخراجية والتنظيرية حتى , ولما كانت الواقعية النفسية هي الاتجاه المهيمن في المسرح الروسي وقتها كان مايرهولد يفكر بالانعتاق من تلك التبعية فكان ان اشتغل على المسرح الشرطي
المتلقي : ان ما يعنيني هنا موقفه من النص وقبلها لماذا المسرح الشرطي ؟
المخرج : المسرح الشرطي اسم خلعه النقاد على مسرح مايرهولد بعد ان كانت دعاواه تسعى الى أعادة انتاج الحياة بشكل تعبيري تحكمه شروط الواقع وما يمليه هذا الواقع من تبريرومن منطق واهداف , اي الاستسلام لأشتراطات الواقع , يعتقد مايرهولد ان الخطاب الدرامي غير جدير بالاستجابة وغير متوفر على حيازات خطاب العرض الضرورية .
المتلقي : هل يقف من النص المعاصر والقديم ذات الموقف وما هي الحيازات اللزومية للخطاب الادبي كي يشكل مصدر اثارة وتبني لمايرهولد ؟
المخرج : ان مايرهولد لايتبنى ايما نص كما هو , خطاب العرض لدى مايرهولد اشبه بأنساق منظومات علامية تشتغل على مفاهيم مغايرة اصلا لخطاب الادب وتاسس لذاتها خطابا سمعيا وبصريا يتكامل معنياتيا في مخيلة التلقي ويعتمد على تجربته الحسية , موقفه من خطاب الادب واحد القديم منه والحديث والمعاصر , انه كثيرا ما كان يردد في كتابه الوحيد ( ان كوميديات ارسطوفانيس ومولير ... ومسرحية هنري الخامس .. والمفتش ومسرحيات أبسن واوسكار وايلد كلها ذات نزعة محدودة )
المتلقي : وما هو بديله ؟
المخرج : ان مايرهولد لايدعو الى ما دعى اليه رولان بارت او برتولد برشت , انه يجتهد في الاشتغال على قصدية النص باتجاه اعادة انتاجه وجعله من خلال احد دلالاته تكرارية معنياتية فعالا ومؤثرا وفي بنى مغايرة لايمكن ان ينتمي لها ألا من خلال الايحائية وألأحالات , اي من خلال رؤية اسستها مستويات حضارية متباينة وعيا وانتاجا متمثلة بكافة مكونات خطاب العرض المسرحي الحيوية

نهاية الجزء الثالث
الدكتور سلام الاعرجي
استاذ الفلسفة / جامعة الكوفة
استاذ الاخراج المسرحي / الفنون الجميلة / بابل



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار أفتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي .... ج 2
- حواربين آليات الاخراج المسرحي والتلقي !!!!!
- الحكومة التركية وحتمية الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي دستوريا
- مسرحية الهولندي الجديد : صورة الوجود الانساني المغترب
- النقد بين جلد الذات و تهميش الاخر......ضوء على احتفالية رابط ...


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - الجزء الثالث من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي