أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - القسوة ..وصدمة المواجهة آرتو ... كروتووسكي















المزيد.....

القسوة ..وصدمة المواجهة آرتو ... كروتووسكي


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3362 - 2011 / 5 / 11 - 04:36
المحور: الادب والفن
    


الجزء 11 من حوار افتراضي بين المخرج والمتلقي
المتلقي : كنت اسمع كثيرا عن مسرح القسوة , فما قولك في أليات انتاج هذا الخطاب ؟
المخرج : مسرح القسوة واحد من التجارب المسرجية التي ظهرت في فرنسا عند منتصف القرن الماضي . ورائد هذا المسرح المخرج الفرنسي انتونين آرتو , الذي حاول ان يؤسس لآليات انتاج مسرحي ذات تاثير مباشر على كافة العلاقات التي تتطلبها العملية المسرحية .
المتلقي : وماهي تلك العلائق ؟
المخرج : علاقة المخرج بالممثل والنص والجمهور والمصممين كما حاول ان يتحكم بشكل الرسالة المعنياتي المبثوث من المسرح الى المتلقي .
المتلقي : اريد اولا الوقوف عند موقفه من النص او اسلوبيته القرائية للنص ؟
المخرج : يعد آرتو من اكثر المخرجين رفضا لسلطة النص المهيمنة , وياتي رفضه مسببا بحيازات النص ذاته , فيما ياتي دفاع البعض عن قدسية النص واعتباره معطى ثابت واحد من اهم الاسباب الذاتية لدى آرتو في تصديه لسلطة النص وحتمية تحرر الخطاب المسرحي من لعبته ووضع نهاية استعباد المسرح من قبل النص على حد تعبير آرتو نفسه في كتابه المسرح وقرينه , بل انه يذهب الى اكثر من ذلك حيث طالب باسقاط مفهوم النصوص المعتبرة نهائية ومقدسة . ان القول في نهائية النص يعني جعله بنية مغلقة يتوفر على معنى واحد , معنى يستجيب لرؤية التاليف . آرتو ينسجم مع فهم رولان بارت في معنى النص الادبي , هو لايبحث في اثره من وجهة نظر نقدية حيث توثق للمؤلف اصلا ولا يبحث في النص على انه بنية لسنية فالنص بالنسية لرولان بارت وانتونين آرتو فضاء لأبعاد متعددة تتزاوج فيها كيانات مختلفة وتتنازع دون ان يكون أي منها اصليا , ألنص نسيج لأقوال ناتجة عن الف بؤرة من بؤر الثقافة . وهذا يعني ايضا ان آرتو لايجد في النص رسالة مفتوحة , ولا يمكن ان تكون تلك الرسالة أتحادا ارجاعيا يتشكل من مرجعيات العوالم الدرامية وعوالم التاليف او كما يقول ( تيرانز هوكس في كتابه البنيوية وعلم الاشارة ) , هو ليس كيانا مستقرا مقررا سلفا يمر بدون عوائق من المرسل الى المستقبل .
المتلقي : اذا كيف يحدد آرتو موقفه من الخطابي الادبي او النص ؟
المخرج : انه ينظر للنص على انه حلقة تراكمية ابداعية تواصلية منذ فجر الابداع الدرامي – الاغريق – حتى يومنا هذا , لابد لها ان تتحرك في مصائر الناس كي تحرك ضمائرهم فحين لاتتحرك مشاعر المتلقي أزاء ( اوديب ) او سواها من النصوص فهذا لايعني عند آرتو قصور في قدرات التلقي بل ذنب تلك المسرحية لاذنب الجماهير حسب راي آرتو الوارد في كتابه المسرح وقرينه .
المتلقي : وهل ثمة معادلة متكاملة الاطراف تنتج عملية التواصل اذا كان الموروث الدرامي غائيا يبدو له غير منسجم وطبيعة التلقي المعاصر ؟
المخرج : نعم ان ثمة معادلة تتكامل أطرافها وتحقق عملية التواصل ولو بحدها الادنى متمثلة في حدي الانتاج والاستهلاك لخطاب المسرح , النص / العرض , يعقبها كيفية اشتغال آليات الرؤية او القراءة المعاصرة للنص وكانه يرجو ولادة سياقات النص داخل زمكانية أو فضائية أجتماعية ونفسية لتبدو جرائها وخلالها اطراف العملية الفنية وكانهم ينتمون الى نمط ثقافي واحد وهذا ما دفعه لرفض النص الارث فروائع الماضي لاتصلح الا للزمن الماضي - انتونين ارتو المسرح وقرينه – انه يدعو للتمرد على عرفية قديمة من اجل عرف منسجم مع الوعي المعاصر وحاجته كي يستعيد الصفة الاصيلة للفن بكامل حقيقتها , انه يرمي الى تحقيق معنى نصي ولكن بلغة الشكل المادية الصورية التعبيرية هذا من جهة ومن جهة اخرى يغادر الدلالات النمطية المستهلكة والانعتاق من موضوعاتها المستهلكة ايضا , ان آرتو لايقر بالدلالات السائدة والمهيمنة في النص والتي يكمن في حيازاتها المعنى النصي الناجز حتما , فثمة عوالم متعددة : عالم الواقع والعالم الذاتي لرؤيا التاليف وثمة عوالم تكوينية ذاتية تشكل بناءا معلوماتي واشاري قد يكون اتفاقي في مرجعياته وأحالاته لكنه في الوقت ذاته لايمكن ان يشكل الا لانهائية معنياتية .
المتلقي : واذا لم يتوفر النص الدرامي , جدلا , على كل تلك المستويات المعنياتية فما العمل ؟
المخرج : هناك الاسطورة والخرافة والامثولة الشعبية , وان اندرجت بشكل او بآخر تحت نفس العنوان , الاسطورة كفيلة بتوفير ذلك الفضاء وهو بذلك يلتقي رولان بارت ثانية في فهمه للاسطورة حيث يرى بارت ان الاسطورة تحول المعنى الى شكل والاسطورة دائما هي اختلاس للغة.
المتلقي : الا ان بارت لايقصد التحول المطلق الاشبه بالفيزيائي بل يعني عملية اختفاء متناوب يبقي الشكل قادر دائما على استعادة كيانه الحتمي المعنى .
المخرج : وهذا ما يجعل انتونين آرتو في مأمن من ان يقاوم المعنى لغة او سلطة الشكل على اقل تقدير من جانب الصورة اللفظية اي تجربة اللغة الفردية – الكلام – فالكلام كما يقول رولان بارت في كتابه الاسطورة اليوم , الكلام يقدم مقاومة ضعيفة , فهو يحتوي في حد ذاته بعض الاعتبارات الاسطورية , اما ماذا يمكن ان تحقق مثل هذه المواضيع فيرى انها تحقق التوازن والتطهير لدى المتلقي من خلال انجاز فعل القسوة على المسرح .
المتلقي : وماذا يعني بالقسوة ؟
المخرج : القسوة في مفهوم انتونين آرتو نوع من الحتمية العليا , الارادة الصارمة والخضوع للضرورة ولاوجود لها الا بالوعي المثابر الذي يمنح ممارسة كل فعل حي لونه الدموي , لاشك انه يقر بجبرية الوجود فلا خيار , دورة مغلقة للحياة يشكل الموت فيها الانفلات الى عالم الخير , الموت قسوة تمارسها الذات ضد الذات بعد ان تكون الطبيعة هي الاخرى قد مارستها ضدها . لأنها من مفرداتها الحركية , قوتها الدينامية , القسوة : سادية الذات ضد الذات لتحقق تعادلية بين السادية الموضوعية وسادية الذات الصرفة عندها يحصل التوازن المؤدي الى التطهير مادام ان الحياة تعني دائما موت شخص ما . ان القسوة على المسرح فعل مسرحي يتجسد عبر شكل مسرحي عنيف ابهاري يرتقي الى مستوى الشعيرة والطقس الديني الا ان ذلك الشكل الطقسي سيشكل توحدا مرجعيا لدى عملية التلقي التي سترتقي لتؤشر حالة اسمى من التطهير ألا وهي (ألأسوة ) , اي ممارسة فعل القسوة على وضد الذات بتحرير مرجعيات الرسالة وهي مرحعيات ذاتية صرفة لتحقق التسامي عبر فعل الافراغ . ان مفهوم الاخراج المسرحي عند انتونين آرتو لم يعد ذلك الانعكاس الحياتي للنص على المسرح بل نقطة أنطلاق الخلق المسرحي وهي الازدواج القديم بين المؤلف والمخرج اللذين يستبدلان بخالق واحد يقع على عاتقه مسؤلية العرض والاحداث لذا فلابد من انجاز بنية خطاب العرض في فضاء دائري مغلق - زمانا ومكانا – تاسيسا ومقاربة لدائرية الحياة ليتوفر المتلقي على فعل تشاركي أتصالي مباشر بالواقعة المنتجة زمكانيا في سياقات او نظم وكودات أبانية ذات أنساق علامية او اشارية او رمزية يمنحها قدرتها او قيمتها الحسية كيان او عنصر له اهمية قصوى انه ( الممثل ) الذي سيقوم بترقيم العرض منذ البداية حتى النهاية وكانه ازاء نوتة موسيقية .
المتلقي : لنتوقف عند مفهوم الحسية التي يؤمن بها انتونين آرتو وهل لنا ان نتوقف عند بعض المفاهيم الواردة كالعلامة والرمز والابانة ؟
المخرج : الحسية كمفهوم يعنى به استهلاك الصورة الذهنية وخبرتها المكتسبة من الطبيعة والعلوم وجميع الحواس استهلاكها في قراءة وتفسير موضوع بالموازنة والمقايسة اي التوحد داخل دائرة الذات في ادراك الواقع ان ارتو بهذا الفهم لا ينسجم مع الناقد البريطاني هربرت ريد استاذ الفن والتربية في جامعة لندن . ذلك انه يناضل اصلا ضد العرفية السائدة معتبرا الفن مخطط الانسان لأعادة خلق شكل الطبيعة أي لأعادة خلق الانسان ذاته , اما العلامة فكل ما يكون على المسرح علامة او قيمة تسويمية تفقد وظيفتها العملية لصالح دورها الرمزي والدلالي وهي عادة ما تنتظم في انساق منسجمة ومتناقضة في عملية الارسال المعنياتي . وكان العالم الامريكي ( بيرس ) مؤسس علم السيمياء الحديث قد صنف العلامة الى ابعد من التقابل البسيط بين الطبيعي والمصطنع وهوتصنيف بالغ الايحاء حيث جعلها بثلاث توابع , الايقونة والشاهد والرمز , كما اكد ان توابع العلامة عرضة للتغير والتبدل من حيث المدلول وفقا لسياق وقوعها فالايقونة مثلا تمثل موضوعها اساسا بواسطة الشبه بين حامل العلامة ومدلولها والامثلة على الايقون كثيرة كالرسم التصويري والصورة الفوتوغرافية كما صنف بيرس الايقون الى ثلاثة انواع , الصورة , التخطيط , الاستعارة . اما الاشارة فهي نوع من العلامة الشاهدية - حسب كير ايلام وبيرس – وهي علامة موصولة عرضا بمواضيعها ويكون ذلك في اكثر الاحيان ماديا أو بالمجاورة بمعنى آخر الشاهد علامة ترجع الى الموضوع الذي تدل عليه حقيقة بفعل كونها متاثرة به حقا , مثلا : مشية التبختر المصحوبة بالمارش العسكري تدل على الرجل العسكري , القرع على الباب يدل على وجود شخص خلفها . أرتفاع اعمدة الدخان يدل على وجود حريق او نار , الضمائر – ادوات التاشير اللفظية – علامات شاهدية اما الرمز فهو علامة تكون العلاقة فيها بين حامل العلامة والمدلول اتفاقية عرفية ذات صلة وطيدة بوعي التلقي وهي معللة حتى في سياق تواجدها , وكنت قصدت بألأبانة الدلالة الاكثر بدائية من وجهة نظر الفلاسفة لأنها تعني التعريف بالمثال , وهذا لايعني اننا نستعمل المرجع الفعلي بل تذهب الى الموضوع العيني كتعبير عن الصنف الذي هو جزء منه وهكذا ينتزع تحقيق الشيء ليكون علامة كما يقول امبرتو ايكو الذي يعتقد ايضا ان الابانة تسويم مسرحي بامتياز لأنها تمثل تقابل موضوعي يباعد السرد والروي والوصف ويقوي قدرات الاراءة والمشاهدة والتفاعل والعرض .
المتلقي :اوجز قولك ان انتونين آرتو يحيل جسد الممثل الى حامل علامي اباني تسكن انساقه الايقونات بتوابعها ويشتغل فيه الرمز بعيدا عن الدال المعنياتي القسري الى حد ما والذي تنتجه العلامات الابانية ولكن الى اي حد يمكن ان ينسجم ذلك مع الادب الشكسبيري مثلا او كيف ننفذ الى العوالم الشكسبيرية وقد اشبعت بلغة الوصف والبلاغة ؟
المخرج : ينفذ آرتو الى فهم المنجز ألأبداعي الشكسبيري من المنطلق القائم على اساس ان ( الحسية ) العنصر الجوهري للفن فهي معنية بذاتية المنجز وتجرده من اية وظيفة تقليدية لتعوم صلاحيته في كل الحياتات الانسانية وهو في هذا الفهم خلوا من التراكم الابداعي الفكري والعاطفي ويشكل حاجزا بين الواقع وامتداده الابداعي المرجعي او السلفي , ان الايمان بمثل هذه الفكرة – حسب رايه – يوحي من وجهة نظر مريدي شكسبير ان الفن للفن وتحقيق العزل بين الفن والحياة ذلك ان الحياة في الخارج مادامت متماسكة حسب آرتو في كتابه المسرح وقرينه , واذا كانت الحياة كذلك لماذا الركون الى هذه الفكرة . وان كان انتونين آرتو يقترب من برتولد برشت في فهمه لتناقضية الحياة ووجودها في ذات التناقض فهو يقر بالدراما النفسية وان كان المسرح ليس بظاهرة نفسية الا ان اللغة المعتمدة في خطاب العرض يمكنها ان تحقق نفس الغاية التي تحققها التحقيقات النفسية - كما يقول سعد اردش في معرض حديثه عن آرتو في كتابه المخرج في المسرح المعاصر – والتي تعجز فيها التجربة اللغوية عن الافهام والكشف والتعريف , فهي خارج حدود التجربة الاجتماعية , ان خطاب اللغة في مسرح القسوة , تشكيلي , مادي , بصري اكثر منه سمعي .
المتلقي : وما هي مقومات خطاب لغته او مفرداتها ان جاز التعبير ؟
المخرج : البانتوميم , الرقص , الحركة الواسعة الانتشار في الفضاء , الايماءة , الجست الاجتماعي , الموسيقى , الايقاعات الراقصة , الا انه لايدع لأي اتصال مرجعي ان يهيمن على تلك الانساق , بل يسحبها الى عالم دلالي حلمي تهتز وتتشوه فيه نسب الصور الذهنية المرجعية لدى المتلقي وان كانت اصلا غير مكتملة والا كيف يمكن ان يكون الصراع ؟ ومن المؤكد انها لم تعد تلتقي باحالاتها الارجاعية فتصبح المفردة ذات سمة شعرية اشبه ما تتملكها قوة روحية تنقلها من الحسية الذاتية الى الموضوعية المقاومة الموازنة بالواقع غائيا , ألا انها تحقق حتما فعلا تشاركيا موازيا للفعل المنجز , ولا شك ان وعي التلقي سيتعامل مع المنجز على المسرح على انه صور متخيلة قد يبدي ازائها شيء من التمنع اي انه سرعان ما يتعامل معها على انها نظم علامية متعددت الدلالات لكنها لاتقاوم الشكل عبر أنتاجها للمعنى بقدر أنغماسها فيه لأن الكلام أفرغ من دلالاته ذات الاثر الجمعي حتى وان تم التوحد , فالتوحد مع الواقعة من خلال موضوعاتها المبعدة او ثيماتها التي ستكون - كما يقول آرتو في المسرح وقرينه – كونية شمولية مفسرة وفقا لأقدم النصوص المستخلصة من علم نشأة الكون عند المكسيكيين والهنود .



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقنيات الاخراج المسرحي ذات الاثر التغريبي
- توزفيتان تودوروف الملفوظ والدلالة والمدمج الخيالي قراءة سيمي ...
- الخطاب بين حرفية الدال الظاهراتي و الدال المنفتح على التأويل ...
- الشيوعي فكتور ... من اوجاع الذاكرة
- أحزاب الاسلام السياسي العراقي وثورة آذار المصادرة
- الجزء الثامن من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي / ...
- المسرح الديالكتيكي ... ج8 من الحوار الافتراضي بين المخرج وال ...
- 25 شباط فبراير ما له ؟ وما عليه ؟
- مفهوم الدراما ( ج7 ) من الحوار الافتراضي بين المخرج والمتلقي ...
- الشيوعي العراقي وانقلاب 8 شباط الاسود
- الأنشاء الصوري في المسرح العراقي ... الديالكتيك والتنوع
- عوني كرومي مسرح الديالكتيك وديالكتيك المسرح
- الجزء السادس من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- آليات انتاج الصورة في خطاب العرض المسرحي العراقي بين الديالك ...
- الجزء الخامس ... حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- الجزء الرابع من حوارية افتراضية في المسرح بين المخرج والمتلق ...
- مقر محلية النجف للحزب الشيوعي العراقي يتعرض لأعتداء غاشم
- الجزء الثالث من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- حوار أفتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي .... ج 2
- حواربين آليات الاخراج المسرحي والتلقي !!!!!


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - القسوة ..وصدمة المواجهة آرتو ... كروتووسكي