أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - الأنشاء الصوري في المسرح العراقي ... الديالكتيك والتنوع















المزيد.....

الأنشاء الصوري في المسرح العراقي ... الديالكتيك والتنوع


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3266 - 2011 / 2 / 3 - 01:16
المحور: الادب والفن
    


لا شك ان البحث ليس ازاء موضوعة سلفية تقادمت تقادم الزمن, كما ان البحث لا يعني الشكل بمفهومه المادي الديالكتيكي , بل ثمة مناطق اشتغال حيوية - او هكذا نعتقد - تتحرك في جملة من التساؤلات حول آلية انتاج الصورة في الخطاب المسرحي كدال يمتد تاويلا من الثابت المعنياتي - الايقون - الى المشفر ترميزا , بمفهوم اخر , ما هي قصدية وبنية الصورة في خطاب العرض المسرحي العراقي حسرا : هل هي كيان رمزي ينشد التوحد على وفق تناقضية غرائبية تقتحم حقل التلقي متجاوزة تقاليديته بمتصلاتها الاحالية المخلخلة لمرجعيات الذاكرة ؟ هل هي تنامي تصعيدي يوازي البناء الصوري لخطاب الادب و يشكل تراكمه الازماتي حتى يبلغ ذروته فتاخذت في احد مراحلها فعل الصدمة الواخزة ام كما يسميها (كروتووسكي) التعادل بين الحقيقة الشخصية والحقيقة الشاملة ؟ وهل يمكن اعتبار المنتج الصوري في خطاب العرض المسرحي بنية خطاب العرض المكانية جراء ارتباطها بعلاقات المكان بمثلث الانتاج المعنياتي المكان بالتلقي , المكان بالممثل , المكان بالحدث ؟ وهل يمكن قراءتها على انها سردا ماديا حسيا لانهائيا في دلالاته ؟ وهل هي مجازية بلاغية تصدرية تحاكي مرجعياتها على وفق المتاح من تعددية معنياتية توفر عليها خطاب الادب والرؤية الاخراجية ؟ يعتقد الباحث ان ايما مقاربة قرائية لا بد لها من الخوض بحثا في ماهية البناء الصوري المنجز مسرحيا وعلى الوفق الاتي
1 - صلاح القصب
القصب وفي كل طروحاته يؤكد انه يمارس احلال شعر الفضاء وجمالياته محل لغة الشعر والحوار في خطاب العرض في ايهاب احتفالية طقسية شعائرية يكون التشكيل البصري لفضاء خطاب العرض, تشكل وتجسد مفهوم الخاص الحامل والمجسد لقوتين متنافيتين جدلا لذلك لابد لهذا الخاص ان يفضي الى المعنى العام اي الكلي الذي يقف خلفه مؤسسا علاقة صورية نموذجية تفضي فيما بعد الى الترميز ومتتاليات صورية , فمكون الصورة المادي - المدرك حسيا كما يريد له القصب - سيختفي وراءه المضمون الروحي / الاجتماعي فهو فعل سحري الا انه سيحقق تناسبا في جانبيه الطبيعي الحسي والاجتماعي الروحي وهذا ما يمكنه كلغة من اعادة أتصال الفرد بعالمه على وفق شرطية أستفهامية تهدم مرجعيات التلقي وقدراته التاويلية او تضيق أمامه ألسطح ألسياقي للمفردة ألملفوظة - حسب راي تودوروف - بالشكلية المادية المرئية , مدركات حسية , لتحرك ذائقته الحسية المعطلة , كرائحة البخور وأحالتها / الرسوم / جلود الحيوانات / المطفئة / الساعات بلاعقارب / العجلات الحديثة / شريط الذاكرة السينمائي / الاجساد المتورمة وأحالاتها , كل ذلك يؤسس مفهوما قرائيا في وعي المتلقي ألاأنه آني مثل زمن ألأحتفالية الطقسية ألشعائرية ما تنفك تبني أشكالها ألأفهامية ألا !!! وتهدمها معنويا في وعي التلقي لتبقي منها ما تبقي من الحلم في الوعي ولاشك أنه ذو شكل مادي ظهر بماهية صورية متكاملة ألأبعاد ألا أنه منقوص مشوش في جوانبه ألأخرى لذلك يؤكد ( صلاح القصب ) ان (ألأخراج المسرحي عملية أفتراضية لحلم نسيته)) . فالصورة تنطلق من ذلك ألتأمل وألخيال وهي أبداع لاشعوري , أذا أن أقتران الحلم بالصورة في خطاب العرض أشارة جلية منه الى عمق الصورة الحلمية حيث يعيد أنتاجها أللاواعي بمنهجية لامنطقية فهو يعكس النشاط النفسي ألذاتي ويجعله قي صورة موضوعية لأن قدراتنا ألأدراكية تنظر الى نتاج مخيلتنا نظرتها الى أنطباعات حسية . أن صورة صلاح القصب الشكل الاكبر من الشكل كما الحلم تبطل سلطة الذات بحلميتها لتتحرر من زمكانية الحدث وتعيد انتاجه وفق خبرات نفسية صادقة جادة أوكما يقول ( فرويد ) أننا حين نحلم لانعتقد أننا نفكر بل نعتقد أننا نعيش , وعلى هذا الاساس يفترض في الخلية النصية العالم الخارجي ألذي يقاطع به أناه ويعترضها , أن رمزية الصورة عند صلاح القصب كيان رمزي ينشد التوحد على وفق تناقضية غرائبية تقتحم حقل التلقي متجاوزة تقاليديتة بمتصلاتها ألأحالية المخلخلة لمرجعيات ألذاكرة , فالتركيبة الصورية هي التي تحكم تكوين معاني الصور في نسق العرض المسرحي ذاته وتلعب المخيلة دورا أساسيا ففي هذا المسرح يكون الخيال رؤية شعرية للعالم فهو يحطم سور مدركاتنا العرفية .
2 - فاضل خليل
الصورة في خطاب (فاضل خليل ) المسرحي كيان شكلي يعيد انتاج الحياة حسيا معتمدا بذلك اهم سمات الفن الواقعي المناقضة للتفكير المجرد , الفن الواقعي يعتمد الحدس في تعبيره عن جوهر الاشياء وهو لايستنسخ الحياة او يعبر عنها بشكل مباشر كي لا يسقط في العقلنة والتجريد , الصورة الواقعية كما الفن الواقعي يمكن ان تكون في جوهرها الرابط بين الحياة والفن , ويمكن ان تكون الصورة المنعكسة عن الاصل , اي الواقع , وهذا المفهوم الذي يعد الفن مرآة الواقع هو سمة مشتركة بين كافة النظريات الجمالية المؤسسة على الفلسفة المادية حسب( لوكاتش) في مؤلفه دراسات في الواقعية الاوربية . ان الصورة على وفق هذا المفهوم تستبعد التحليل النفسي في تفسيرها , وتؤكد كيانها على أنه شكل موضوعي للواقع المنعكس , ولكن لايمكن ان تكون الصورة في مفهوم ( فاضل خليل ) ( المرآة ) ولا يعني حتى( بلنسكي) ذلك في ان الفن مرآة الواقع . ان الصورة المرآة عند فاضل خليل كالفن المرآة عند بلنسكي , فهي تنعكس عن ما لانراه , الا في صورة المعاناة الجمالية , فهي اكتشاف لما لانكتشف ولا ندرك ولانصدق في الواقع الحياتي , لاتدركها الانا .. الانت ...النحن في يومنا , هي الامألوف او المألوف , الا اننا لاندركه , أي عبر تلك القرائية المكثفة لوجودها والتي ستبدو معها كأنها انعكاس مطلق عن الواقع الا انها اكتشاف له . أن خليل في خطابه المسرحي لايتوقف عند حدود الحسية حيث لايجدها القيمة المكلفة والوحيدة في التعامل مع الواقع بل راح يزاوجها ويمزجها بقيم منطقية , خيالية , سحرية , لذلك تبدو صورته الخطابية أكثر حيوية جراء محافطتها على التوازن الدقيق بين الحسية كمفهوم تصويري والتراكمات الفكرية والعاطفية تستمدها من الواقع واجتماعيته ومتصلاته . أنه يقارب مرجعيات الواقع المادية ويشابهها الى الحد الذي توفر له تلك المقاربة الواقعية دالا زمكانيا فكريا لاتنزاح فيه الطبيعة والحسية الاجتماعية لصالح السمات الاجتماعية الانتاجية الممعنة في التجريدية - اللاحسية - والتي لايمكن ادراكها ألابالتفكير المجرد . ان الصورة في خطابات فاضل خليل , ارتقاء بالجوهر الى مستوى المثال جراء الحسية المزدوجة بقيم اخرى فهي لاتعبر عن الوجود , الجوهر , في صورته هو بل في صورة الآخر اي في صورة الظاهرة كما يعتقد ( جورجي كاتشيف) في كتابه الوعي والفن , فالجوهر/ المثال/ الجميل / لايمكن ان ينكشف من خلال العلاقة التبادلية بين الذات / الانا / النحن / الموضوعي , ولا يمكن اكتشافه حتى في الاثر الذي تنتجه الصورة كانعكاس عن الواقع ذاته الا من خلال ثلاثية الوعي / الصورة , اي الوعي الاخراجي وقرائته للواقع , الصورة الكلية الشاملة , وعي التلقي وقدراته التأويلية المنسجمة والقدرات التأويلية الاخراجية , المحركة لمعاناة التلقي الجمالية وتمنحها قدرتها بالتحرك نحو , الجمال / المثال / الكمال , او كما يرى ( جورجي كاتشيف ) ان الجمال لايمكن ادراكه دون النفاذ الى ذلك الصدى والعالم الكامل من التصورات حول الجميل بحق ذلك الذي يبرز في وعي القارىء والمتلقي على حد سواء .ان الحيوية التي يعبر بها خليل عن الواقع تكمن في تمسكه بسمة اساسية أخرى كالاجتماعية , السحرية , العبثية , لذلك لم تاتي التناقضات والتواترات عنصرا طارئا في بنية صورته المسرحية بل عنصرا حتميا وليس اعتباطيا , فالتناقض الحركي البصري او التعامد الحركي , حركة تناقض بصري ( اللعبة ) 1مثلها مثل الاسود والابيض/ تناقض . تعدد حركة المستويات الافقية تصاعديا , اشارة الى تعددية طبقية أجتماعية انتاجية تحمل سمة التناقض الحتمي في ذاتها ( خيط البريسم ) 2 .ان صورته تنطلق من افتراض وجود قيمة مطلقة متأصلة في الفن تبحث في العلاقة بين الماضي والحاضر, تستعيد تلك القيمة من تراث متقادم حين تفقد هذه القيمة نقائها في الحاضر , انه يحل ازمنة باستعادة الصلة بالتقاليد الاصيلة او بالقيام بقفزة نحو الامام الى حالة جديدة من الحسية . لقد زاوج فاضل خليل في اطار الصورة بين الحقيقة الموضوعية ودرجة من الوعي كبيرة بظاهرة التمسرح حتى صارت مكتفية بمشابهتها للواقع الا أنها شكل أنعكست عن مخيلة يمكن ان ندعوها بالصورة الواقعية الخيالية , ألا أن وسائلها - موجودها المادي - مسرحية , كتحليق السجين ( جراي )3 عاليا داخل اطار اللعبة .ان خليل يضع البنية الصورية بموازات البنية الدرامية فكلاهما في تنامي تصعيدي متوازي يشكل تراكمه الازماتي حتى يبلغ ذروته , لذلك تأخذ الصورة في احد مراحلها - مراحل النمو- الموازية للفعل الدرامي , تأخذ , فعل الصدمة او الوخزة او الصفعة او كما يسميها( كروتوسكي) التعادل بين الحقيقة الشخصية المستقلة والحقيقة الشاملة , مجابهة المتلقي بالصورة الصدمة حيث يحتفظ بتجربته الشخصية الا انها تتركه يقايس بين التجربتين وكأنه أزاء لحظة تعرية تبدأ من ألذات وتنتهي في عالم التلقي الموضوعي ليكتشف عمقا جوهريا فوق الاعتيادي والمألوف . ان الصورة الصدمة او الابهار توجز الفعل في سياقها السردي عبر تكثيف مادي بصري اوسمعي وكانها تعلن عن نتائجية الحدث ...تحليق السجين / خروج سالم وزوجته من ( الجومة ) صور تقاطع تنامي الفعل على المنصة الا انها تحيل الى بدايات جديدة للصراع قد شكلت توجها نحو الحسم على المنصة الا انها شكلت تناقضاتها داخل وعي المتلقي ...فالروح المعلق كما الطير في سماوات السجن / الكون ...انذار ببداية جديدة لصراع ربما كان اكثر قسوة , كذلك فعل مغادرة ( الجومة ) فهو تاسيس لبداية جديدة حسمت على المنصة لكنها طرحت تساؤلها حول ...ألآتي !؟ كيف !؟ لماذا ؟ . ان الصورة في مفهوم ( فاضل خليل ) بنية تشكيلية مادية حسية تنمو بموازاة الفعل المتنامي , تقارب الواقع وتشابهه, الا انها تتكامل في تفاعلاته الواقعية بالمتخيل او العكس , تستقرء ازمة الواقع باستعادة الصلة بالتقاليد الاصيلة او بتحقيق قفزة الى امام . فهي صورة احالية حركية شمولية مغربة في بعض مواقعها الا انها كصورة دلالية لاتدرك الا داخل نظامها الزمكاني , تؤول داخل بنية خطاب العرض وتاخذ معناها الاولي من البنية النصية وتشكل مرجعياته ايضا داخل بنية خطاب العرض
-------------------------------------------------------------------------------------------------------1 - اللعبة , مسرحية من الادب الفرنسي اخرجها للمسرح العراقي الفنان الدكتور قاضل خليل / مسرح الرشيد / تمثيل نخبة من طلبة الماجستير فنون جميلة
2 - خيط البريسم , مسرحية عراقية اخرجها للمسرح الدكتور فاضل خليل
3 - جراي , احد الشخصيات في مسرحية اللعبة وكان ادى هذه الشخصية الفنان المبدع الراحل عبد الخالق ابراهيم ( المختار )
الدكتور سلام الاعرجي



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عوني كرومي مسرح الديالكتيك وديالكتيك المسرح
- الجزء السادس من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- آليات انتاج الصورة في خطاب العرض المسرحي العراقي بين الديالك ...
- الجزء الخامس ... حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- الجزء الرابع من حوارية افتراضية في المسرح بين المخرج والمتلق ...
- مقر محلية النجف للحزب الشيوعي العراقي يتعرض لأعتداء غاشم
- الجزء الثالث من حوار افتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي
- حوار أفتراضي في المسرح بين المخرج والمتلقي .... ج 2
- حواربين آليات الاخراج المسرحي والتلقي !!!!!
- الحكومة التركية وحتمية الاعتراف بحقوق الشعب الكوردي دستوريا
- مسرحية الهولندي الجديد : صورة الوجود الانساني المغترب
- النقد بين جلد الذات و تهميش الاخر......ضوء على احتفالية رابط ...


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام الاعرجي - الأنشاء الصوري في المسرح العراقي ... الديالكتيك والتنوع