أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - ميلودراما مضحكة حد الاختناق فالموت















المزيد.....

ميلودراما مضحكة حد الاختناق فالموت


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 989 - 2004 / 10 / 17 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أهو ارهاب أم تمرد أم مقاومة أم تمثيلية؟ سيناريوهات مفككة لمسرح يشد الأنفاس، وانتفاضة الحياد مازالت مستمرة في الجنوب!!!! أليس هو العجب العجاب؟؟!! وهل مازالت بغداد خصبة الخيال كما هي حين أذهلت أجيال العالم بحكايات ألف ليلة وليلة؟
ألمفاوضات توقفت فجأة والأمريكان يطلبون العون من البريطانيين، والبريطانيون يدرسون الطلب الأمريكي الذي يقتضي إرسال أكثر قليلا من ستماءة جندي بريطاني ليحلوا محل قوات أمريكية سوف تتحرك إلى جهة أخرى من العراق، قد تكون الفلوجة، بل المقصود منها أن تكون الفلوجة، وذلك قد يحتاج لبضعة أسابيع. دراسة الطلب ومن ثم تحريك الجنود نحو الشمال لاعادة الانتشار، وجنود أمريكان يتمردون ويرفضون ارسال التموين المطلوب لقطعاتهم المتقدمة في الجبهة الملتهبة التي يموت بها فقط العراقيين، وكوفي عنان قلق على الأمن في العراق!!!!! ربما في هذا المشهد شيء واحد جيد وهو اعطاء الأهالي الأبرياء مجالا للهروب بأطفالهم حتى لو بقوا في العراء العراقي البارد الأعمى.
وهناك مشهد آخر على المسرح حيث يعود البعثيين للسلطة بشكل مكثف ومكشوف وتعود الأستخبارات العراقية القديمة والتي لا ترى في ضحى العراق الدامس الظلمة سوى فيلق بدر، ربما السبب وراء ذلك هو أنهم بدريون، يتقزحون في عتمة النهار العراقي، ولا ترى هذه الاستخبارات أي شيء آخر بالرغم من أنها مزودة بمناظير ترى في العتمة المطلقة، فمنذ إعادة تأسيسها ورئيسها، الذي أخاف منه حد الأرق، لم نسمع منه سوى فيلق بدر وعملاء إيران، وربما النجف ستكون هي الاتجاه الجديد بعد الفلوجة، يهدر وهو يصول ويجول على مسرح مليء بالجثث المتعفنة والتفجيرات وقت الضحى المعتم في بغداد، والتي من ورائها أشباح لا تعيرهم الاستخبارات أي انتباه، فهي بمثابة موسيقى على خلفية المشهد الدرامي الذي يشد الأعصاب. يختلط بتلك الأصوات صوت الفضائيات التي عادت تعمل بصوت أعلى من ذي قبل رغم أنها محظورة في العراق!!!!!
توقفت المفاوضات بين وفد الفلوجة والحكومة المؤقتة فجأة بعد أن قيل عنها أنها قد قطعت شوطا بعيدا ولم يبقى منها سوى نقاط بسيطة مازلت عالقة كان يجري التفاوض على حلها، حيث أن المسائل المهمة قد تم الإنتهاء منها، ولكن تهديدات رئيس الوزراء كانت هي السبب بتعليق المباحثات.
قبل أن أدخل إلى موضوع الفلوجة أريد أن أسأل سؤال واحد، هل الذين يتحدثون باسم المدينة هم حقا يمثلون السكان؟ خصوصا ونحن نعرف إنهم جميعا رهائن لدى المقاتلين والكثير منهم يشكلون دروعا بشرية لهم بالاكراه.
النقاط التي مازلت تحت النقاش هي أن أهالي الفلوجة لا يريدون أن يدخل الجيش الأمريكي للمدينة، وأن الذي يدخل هو قوة محدودة العدد من الشرطة العراقية! على أن يكون أفرادها من نفس المدينة! وفي أسوأ الأحوال من المدن المجاورة! وأن هذه القوة غير مسموح لها بتفتيش البيوت! فقط عليها أن ترى مظاهر الهدوء في الشارع! كما وأن على القوات الأمريكية أن تفتح ممرا آمنا لجيش الأشباح في المدينة لكي يخرج بسلام كما دخلوها آمنين!
تلك هي النقاط التي بقيت عالقة وتحتاج لمزيد من البحث! وهنا سؤال يفرض نفسه، إذا ما هي النقاط التي تم الاتفاق عليها لكي تبقى هذه البسيطة لم ينتهون منها؟؟؟!!! هل فعلا هناك نقاط أخرى قد تم بحثها؟ وما هي؟! ربما كانوا يريدون ثمن الرصاص الذي تم اطلاقه والعبوات الناسفة، والسيارات والتناكر المفخخة التي تفجرت، ودية الانتحاريين الذين تفجروا بها على مذبح الحرية، وقد وافقت الحكومة على كل ذلك! أو ربما كانوا يريدون لجيش الأشباح أن يأخذ دورا في العملية السياسية الجارية في العراق! وأن يكون لكل واحد من أهالي المدينة حق بحمل مدفع هاون وراجمة صواريخ مع قاذفة أر بي جي بعد أن تنازلوا عن امتلاك الدبابات والمدرعات! وأن يكون لكل رئيس ووزير ومدير عام في العراق رديفا، وليس نائبا، من الفلوجة لكي يأخذ القرارات بالنيابة عنه، لأن لو لم تكن مطالبهم من هذا النوع لما قيل لنا أن المتبقي فقط تلك النقاط البسيطة التي ذكرناها في البداية!! والأغرب من ذلك هو أن الحكومة قد وافقت على كل ذلك!!! لو لم يكن الأمر كذلك، لما كان المتحدث باسم الفلوجة تبدو على وجهه علامات الدهشة بشكل واضح، وهو يتحدث عن المباحثات التي كانت تسير بشك جيد، وجاء فجأة ذلك التصريح الغريب لرئيس الوزراء!!!
هذا من ناحية ومن ناحية ثانية، لم لا تفعل الحكومة ذلك وقد فعلته في النجف وسامراء؟ ففي النجف قد فتحت الطريق الآمن لكل من كان ملثما من المقاتلين قبل أن يتم لها دخول المدينة القديمة، وأن الطريق الآمن الذي تم فتحه في سامراء كان واسعا جدا بحيث مر من خلاله أكثر من تسعين بالماءة من السلفيين دون أن يتعرض لهم أحد، أي مر من خلاله ما يزيد على ألفين مقاتل سلفي لأن الذين تم الامساك بهم كانوا بحدود المئة، أي أن ال 95 بالمائة الهاربة تعني بحدود ألفين، وهذا ما جاء على لسان وزير الداخلية نفسه، فلم التعامل بازدواجية مع الفلوجة إذا؟؟!!! وإذا كانت النجف وسامراء قد تم تعويض أهاليها فلم لا تعوض الفلوجة للمرة الثانية بعد أن تم تعويضهم في المرة الأولى، فهم على حق؟؟!! ومادام الجيش الأمريكي لم يدخل الحرم الحيدري في النجف، لم إذا تدخل عناصر هذا الجيش للفلوجة، فهي أيضا مدينة المآذن المئة، وهي بذات القدسية؟ ربما يتصور القارئ أني أسخر من كل هذا، على العكس من ذلك تماما، فإذا كانت هذه هي مقتضيات أو استحقاقات العملية السلمية التي كثيرا ما تحدثت عنها الحكومة والسادة الذين يفضلون الحلول السلمية، وأنا واحد منهم، فلم لا ينطبق ما تم تطبيقه على الفوجة أذا؟؟!!! ثم مادامت الحكومة قد وافقت على مبدأ الحوار بحل القضايا فلابد من متحاورين، ولابد من رئيس للوفدين المتحاورين، فلم تعتقل القوات الأمريكية أو العراقية رئيس الوفد الفلوجي؟ وإذا لم تكن الحكومة أو الأمريكان يستحون من هذا العمل المشين، لم ينكرون اعتقاله؟ وإذا كانت بهذا القدر من القوة لم تعتقله؟ أو توافق على مبدأ المباحثات أصلا؟ ألا يمكن اعتبار مثل هذا العمل مشينا ولا يتماشى مع الذوق والأخلاق والمنطق السليم؟ هذا ناهيك عن الازدواجية بالتعامل، فلم لم لا يعتقل رئيس وفد الصدريين في النجف ولا رئيس الوفد السامرائي المفاوض؟! وما دامت المفوضات لم تنتهي بعد، لم يعلن رئيس الوزراء عن نية الحكومة؟ الذي بدا وكأنه وعيد بالويل والثبور لأهل المدينة؟ فأهل المدينة يؤكدون أن ليس لديهم زرقاوي ولا صفراوي فمن أين سيأتون بذلك الزرقاوي الذي يريده رئيس الوزراء؟
لكن من ناحية أخرى، مادام أهل الفلوجة ليس لديهم لا زرقاوي ولا صفراوي، لم يبحثون عن الممر الآمن أذا؟ ومن الذي سيمر منه؟ هل هناك زرقاوي آخر، أو مساعد الزرقاوي، أو أي شبح من أشباح التوحيد والجهاد الذين يحكمون المدينة بالحديد والنار والشريعة السمحاء؟؟ الشريعة التي ترفض الاعدام رميا بالرصاص أو المشنقة، فهم يستعملون طريقة سمحاء جدا وهي الذبح من الوريد للوريد مع ذكر ""الله أكبر"" لكي يكون الذبح حلال؟؟ عموما، فمن يبحث عن ممر آمن لابد أنه يهدف منه إخراج أشخاص غير مرغوب بهم، ولا ينكشفوا على الرجال (من الجيش أوالشرطة مثلا)، فكيف أذا يقولون أن ليس لديهم مقاتلين؟ وهم المسؤولين عن قتل الأبرياء من العراقيين بالآلاف باستعمال السيارات المفخخة والعبوات الناسفة وقذائف الأربي جي ومدافع الهاون وقاذفات الكاتيوشا ونصب الكمائن للجيش والشرطة، وحتى الناس العزل من السلاح، واختطاف الرهائن والبحث عن فدية مالية قد تصل قيمتها إلى عشرة ملايين للرأس الواحد حسب أهميته، فإذا لم يكون الممر الآمن لهؤلاء المقاتلين، أو الارهابيين أو المقاومين أو المتمردين، سمهم ما شئت، فلمن سيكون؟؟!!!
وأذا كان أهل الفلوجة يقولون أن ليس لديهم لا زرقاوي ولا خضراوي، فهل هذا يعني أنهم يتحملون وزر كل هذه الجرائم التي تحدثنا عنها؟ وأذا كانوا قد فعلوا كل هذه الجرائم بجدارة أليس لهذا استحقاق واحد وهو أبادتهم جميعا؟ وأذا كانوا يؤون هذه الجماعات التي ارتكبت كل تلك الجرائم ولا يحبون الحديث عنها لأن ضحاياها كانوا من العراقيين الأبرياء ومعظمهم من أبناء تلك المنطقة، ألا يعني ذلك أن للحكومة الحق كل الحق بإبادتهم، هم ومن يؤيهم؟؟ ففي احصائية كنت قد قمت بها ونشرت نتائجها في مقال سابق أن 96 بالماءة من أصل 2313 عملية سميت بعمليات مقاومة جرت خلال أيلول الدامي كانت قد حدثت في المنطقة التي تسمى بالمثلث السني، وأن جل ضحاياها من المدنيين من أهالي تلك المنطقة من العراق، فهل هذا يعني أن كل هذه الجرائم لا عقاب لها؟ وأذا كانت الجرائم لا عقاب لها، فهل يبقى لشيء معنى على وجه الأرض؟ وهل كل الحلول السلمية تعني التجاوز على الحقوق القوانين السماوية والوضعية والاخلاقية ومن ثم تكريم المجرم؟؟
أنا لا أدعو للعنف ولكن أتسائل فقط، حيث أن هذا يعني أن كل من يريد أن يرتكب جرائم له الحق بذلك!!! وأن ليس للأبرياء ثمن ولا قيمة!!! وأن ليس للقانون هيبة وسطوة، بل ليس له وجود أصلا بهذا النوع من الحلول السلمية!!! أليس هذا يعني أن الحكومة تؤسس لما هو أبعد من ذلك، وتعمل على إشاعة العنف والجريمة؟ بدلا من إشاعة الآمن وسيادة القانون؟؟؟!!! وهل حكومة كهذه تستحق أن تبقى في السلطة ولو ليوم واحد؟ من ناحية أخرى نفهم أن الجميع هم أبناء بلد واحد وأن التسامح لابد أن يسود، وعلى الحكومة أن تشيع روح التسامح للحد الذي يجب أن يقتل الأخ أخيه حبا به، لكي يخلصه من الاحتلال مثلا، وذلك على سبيل المثال وليس الحصر؟؟!!
واضح جدا أن الحكومة تريد تبرئة أهل الفلوجة وكل من يحمل السلاح بوجه الأمريكان، حتى وإن كان الذين يقتلون هم العراقيين وليس الأمريكان، فالأمور تحسب بالنوايا وليس بالنتائج، فما دامت النوايا حسنة، فالنتائج حتى وإن كانت كارثية فلا بأس عليهم، وهم في حل من منها. ولكن هذا يصح على ما حدث في الماضي، ولكن الأمر مختلف بعض الشيء هنا، فالعمليات التي تسمى بالمقاومة مازالت تستهدف العراقيين الأبرياء ولم تتوقف، وليس هناك أية بادرة على توقفها؟؟!!
ربما هذه الدروس كانت من مدرسة صدام، أول الدروس، لو قتلت شخصا واحدا بدون ذنب، أو قتلت مليون، أو حتى ثلاثة ملايين كما فعل صدام، فالنتيجة واحدة، وهي الحكم بالموت لمرة واحدة، حيث أن الإنسان لا يمكن أن يموت أكثر من مرة واحدة، وهذا يعني إن من ارتكب جريمة واحدة عليه أن يستمر بإرتكاب الجرائم لكي يحقق مآربه التي قتل من أجلها أول مرة، وهذا درس بليغ في عالم الاجرام الصدامي. أما الدرس الثاني، مادمت قد أستبحت كل القيم والأخلاق والقوانين والأعراف، فلابد من أن الذي سيعاقبك له أخلاق يدافع عنها، وهذا الذي له أخلاق سوف لن يقتلك لمجرد أن يمسك بك، أي يجب أن تحاكم بشكل تقبل عنه حقوق الإنسان المعترف بها، وخصوصا وزير حقوق الإنسان العراقي، وهذا وقته سيطول، وربما سوف تنجوا، إذ أن كل نفس ذائقة الموت في النهاية، فمهما كان عمر الإنسان طويلا سوف لن يكون كافيا للوقت المطلوب للحساب والمحاكمة في حال كثرت الجرائم، وبالتالي سيموت المجرم موتا ربانيا، يموت وهو يأكل ما لذ وطاب تحت اشراف أطباء، ويأكل الحلوى الأمريكية ويقرأ الكتب المحببة له ويكتب ما كان يود أن يشخبطه، وتزوره لجنة حقوق الإنسان والصليب الأحمر والهلال الأحمر ولأخضر ولجان برلمانية وإنسانية، ويتواصل مع أهله والعالم وكأنه لم يفعل شيئا، حيث أن القانون يأخذ مجراه، وأمره يطول أو يقصر، فهذا أمر الله وقدره. وخلال هذه الجنجلوتية الطويلة سيأتي من يدافع عنك أمام القضاء وربما سيكون القاضي طرن وزمال إبن زمال وتطلع براءة!!! لم لا؟؟
في ضل هذه الفوضى يهدد الجنوب بفدرالية، ويمنحون الحكومة فرصة أخيرة لإنهاء إنتفاضة الحياد التي بدأت من قبل أن يدخل الأمريكان للعراق، والكورد يبحثون عن الفدرالية كتقدمة للانفصال عن العراق على حد قول مراسلة البي بي سي السورية التي كانت تغطي زيارة البرزاني لسوريا.
ورئيس الوزراء يتحدث بهدوء عن كل هذه الامور وكأنه يتحدث عن قصة حب، ويصفه أحد الكتاب بأنه طبيب تخدير وليس طبيب جراحة أعصاب، وأنا أحتج على هذا الخلط، فهو طبيب جراحة وتقطيع أعصاب بجدارة، أليس هذا لعبا وتقطيعا لأعصاب العراقيين جميعا بجدارة ومهارة غير مسبوقة؟
أقصد الجميع حتى البعثيين منهم.
هذا التحليل السياسي لم يكتمل بعد.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمن الاقتصادي العالمي مقابل أمن واستقرار العراق
- أيلول الدامي في العراق هروب نحو الجحيم
- المطلوب مسودة لقانون الاستثمار في صناعة النفط والغاز
- رد تأخر بعض الوقت على علاء اللامي
- القوائم المغلقة الأسلوب الأمثل للانتخابات في هذه المرحلة
- محاولة خنق هيئة إجتثاث البعث بكيس بلاستك
- كيف يمكن أن نفشل إستراتيجية البعث القذرة
- فضائية العربية عينها على الحصة التموينية للعراقي
- إستراتيجية البعث احلاف محرمة وزوابع بأسماء مختلفة
- هل نحن مشروع للذبح الجماعي من قبل البعث لم ينتهي بعد؟
- ماذا بعد النجف؟
- عائدات العراق من النفط تتضاعف كنتيجة لأعمال التخريب
- الأعور الدجال يستبيح العراق
- ثقافة الكذب من جديد، أغلب الظن تؤسس لنظام شمولي جديد
- فهمي هويدي يسيء للمراجع الشيعية
- شرح لشروط الصدر العشرة
- إجتثاث الفكر الشمولي 4 -4 قوانين ضرورية لإنطلاق عجلة الإنتاج ...
- الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب
- الدول الإسلامية تتولى مهمة تقسيم العراق
- إجتثاث الفكر الشمولي 3 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...


المزيد.....




- فيديو مخيف يظهر لحظة هبوب إعصار مدمر في الصين.. شاهد ما حدث ...
- السيسي يلوم المصريين: بتدخلوا أولادكم آداب وتجارة وحقوق طب ه ...
- ألمانيا تواجه موجة من تهديدات التجسس من روسيا والصين
- أكسيوس: لأول مرة منذ بدء الحرب.. إسرائيل منفتحة على مناقشة - ...
- عباس: واشنطن هي الوحيدة القادرة على إيقاف اجتياح رفح
- نائبة مصرية تتهم شركة ألبان عالمية بازدواجية المعايير
- -سرايا القدس- تعرض تجهيزها الصواريخ وقصف مستوطنات غلاف غزة ( ...
- القوات الأمريكية تلقي مساعدات منتهية الصلاحية للفلسطينيين في ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- وسائل إعلام تشيد بقدرات القوات الروسية ووتيرة تطورها


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - ميلودراما مضحكة حد الاختناق فالموت