أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - أين ستهرب جرذان الثقافة ؟ ...















المزيد.....

أين ستهرب جرذان الثقافة ؟ ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 3287 - 2011 / 2 / 24 - 02:03
المحور: الادب والفن
    


تعقيبا على مقال سابق لي بعنوان المجرم الضروري 1 ـ المنشور في الحوار المتمدن ـ فان بداهة ً ما تحضرني وهي ان الرئيس الفاسد يبحث عن كتـّاب فاسدين ، والمحتل النازي يبحث كما يشير سارتر الى متعاونين فرنسيين ، والمَوْمَسة لا تخص فقط الأخوات المنحرفات على حد تعبير خالد محمد خالد بل هناك سمسارو ثقافة . علما بأن كلمة قحبون موجودة ككلمة مشتقة من القحبنة وتصلح للتأنيث والتذكير وهي موجودة في قواميس لغات عديدة اذ تـُطلق على الجاسوس او شرطي الأمن او مرتزق عسكري او صحفي واضعف الايمان على الشاذ جنسيا ! . قال لي أحد اساتذتي من الزهـّاد لا ابوح باسمه : أن فلانا يكتب في كل مكان حتى لو ان مأخورا ً " بيت هوى " فكر باصدار مجلة فهو مستعد لكتابة افتتاحيتها ، الهدف هو الأصفر الرنـّـان .
كما اتذكر كاتبا في جريدة يسارية يكتب افتتاحية جريدة يمينية قومانية عفنة وعندما يعاتبونه ويستغربون موقفه كان يجيب باستخفاف ولا ابالية وبلهجتنا العراقية الدارجة : " كل شِيْ يروح بالصابون " !!! .
هذا المتعيـّش من قلمه ، وسواه من قحابنة الأرض قد عرف منذ صغره وصغاره من اين تؤكل الكتف . فراح يُسمن ويُثخن رصيده المالي ويصفـّـر رصيده الأخلاقي . المال في هذا الزمان مهم ، الأخلاق لا وزن ولاميزان لها .
قال رئيس مؤسسة صحفية كبيرة اموالها جمعت من القودنة والقردنة والشيطنة والعلاقات مع المخابرات والتآمر الحزبي وكل انواع النجاسات و" عمك خالك " والقرابة والنسابة ، قال لكل العاملين في جريدته : اياكم وان تذكروا الرئيس الفلاني بسوء . ان ذلك خطا ً أحمر . وكم من خطوط حمراء في المؤسسات والصحافة والدين والحزب وسواه ؟.. اللعنة .
اتذكر ان مصورا اقصد جرذا إعلاميا ـ من الحزب الفاشي ـ قد منـْتـَجَ في غرفة التقطيع الفيلمي شريطا يظهر فيه عدد من المستوصفات في الريف بينما زيـّفَ ببعض اليافطات مكان مستوصفات لا وجود لها بل هي خرائب . قام المصور بإبقاء اللوحة المشيرة لإسم المستوصف وقطع اللقطات المتبقية للخرائب . هؤلاء الناس مصورا واديبا وسينمائيا من الذين يجيّرون اعمالهم للسلطة هم اقذر من مجرمين ومصاصي دماء وقوادين . هؤلاء هم جرذان فيلم القاهرة 30 اولئك الذين يغمضون اعينهم عن البيض المسروق او الزوجة المسروقة او الوطن المسروق .
مثل هؤلاء .. اي الجوقة اعلاه ، يندرج اسم سرّاق النصوص .. شكتْ لي صديقة شاعرة ان مقالتها المرسلة الى الجريدة الفلانية بمكافأة بسيطة قد جُيّرت ـ اي المقالة ـ بإسم صحفية ما " قـُحَيْبة ما " اذ جرى وضع عنوان جديد للمقالة مع مقدمة بسطرين . وقد استلمت الصحفية مكافأة مجزية ، وبهذه الطريقة تكون هي كاتبة كبيرة تستلم مبالغ كبيرة تعطي فتات من اموال لكاتبات تحت يدها . والعفن هنا يتصل بشخصيات مرموقة بهذه الدولة او تلك .
مثل ذلك للأسف الشديد نرى اسماء كبيرة وصغيرة تقوم بالسطو المونتاجي اي السرقة من كبد النص .. وقد كتب الاديب كاظم جهاد كتابا اذهلتني قراءته حقا وهو بعنوان " ادونيس منتحلا " وقد قارن كتابات ادونيس وبالجداول بطريقة الانتحال من ادباء عرب واجانب . اتمنى على القاريء ان يعود الى ذلك الكتاب ليقرر بنفسه مدى صدقية الكتاب او انتحالية الشاعر المرموق . ان الكتابة الشجاعة والجريئة في فضح حثالات الثقافة ضرورية وكذلك تعرية الاميين من المتصيدين لجماليات قصيدة ما وادعائها لأنفسهم . هناك نموذج دعي من الطبول الجوفاء المرضى الذين يذكرونني بقصة انجليزية عنوانها ريبيكا وهي شابة تدعي الحب فتبدأ بتسلق المجتمع الراقي حتى تغدو من اعيانه وهي في حقيقتها تاجرة لصة مومس لاتعنى ابدا بالحب والمحبة . مثل هذه الريبيكا البيضة الفاسدة هناك شاعر وتاجر وداعر صعد السلالم وهو لايعرف من الشعر ألفه وباءه .. وهو الآن في اعلى سلـّم العفونة وسيسقط عما قريب بعد 25 شباط . مثل هذا هناك ايضا من يدخل عضوا في اي مشروع ويتفنن بكل اشكال التآمر من اجل تخريبه او استثماره لصالحه . وهناك متعاون مع الأجنبي والمحتل كما هناك موظف في ارقى الشركات الامبريالية يدعي الوطنية ويعيش بكل ترف ! وهناك فيلم كوبي شاهدناه في شبابنا الاول يصور فيه شابا بورجوازيا حالما يقول : ما أجمل ان تكون شيوعيا ومليونيرا وتعيش في باريس !
واليوم وبعد سقوط الرؤساء العفنين او الذين في طريقهم للسقوط الآ نفكر بجرد الضمائر ؟ لنرى كم من كتاب وصحفيين دجالين قد وظفوا اقلامهم فقط من اجل تحويلات بنكنوتية الى ارصدتهم من اجل تعيين في جريدة او فضائية من اجل موقع استشاري في دائرة او سواها من اجل ....الخ . انهم صامولات "براغي" لماكينة السلطة او ماكينة الاحتلال النازي لفرنسا كما يشير سارتر .
الرائع في امر التاريخ الآن انه يُوثق الكترونيا . اكتب اي اسم في كُوكَِل وقارنه مع اية مسألة يكون فيها معارضا من جهة او مرتزقا من جهة اخرى سترى من هم الاشخاص وهل هؤلاء يصلحون للتعيش مرة اخرى بعد ان سقط رئيسهم الدجال الذي دجلوا له ؟ مرة كتبت اسم شخص مع اسم الحزب الفاشي في كوكل ظهرت النتائج ان هذا الشخصية المرموقة التافهة انما هو ضابط مخابرات مندس خسيس ساقط وهو الآن صحفي ذو اسم ومُسمى وهيبة ْ " ياعيبْة ِ اْلعيْبة ْ " .
وهل سيصلح ان يركب ذات الصحفي ذات الموجة وان يمتص دم الشعب مرة اخرى؟
تلفتوا من حولكم ستجدون كم في عوالم الصحافة والفكر والفن ممن استخذوا وانحنوا للسلاطين . ألأقذر الأقذر من كان فنانا عظيما في زمان الفاشية عاد وصار دينيا طائفيا وأكثر من الحسينيين حسينية خاصة في مجال المسرح ! وسوف يكون 25 شباطيا ! واذا ظهرت حكومة مسيحية في العراق بقدرة قادر فستراه اول من بنى كنيسة وابدع في القداس وتعميد الناس ..
فضلا عن ان هناك ديدانا لا يجب ان ننساهم انهم مداحو رفاق كبار ومهمين في "......" الحزب !. من جماعة الانبطــــــــــــــــــاح ! واللقلقة ْ ! والتي نشتق منها بالدارجة العراقية كلمة لوكَي .
ان الغد جارف ، والحادلة ستدوس بلا رحمة على من سكت عن جور الظالمين من المرتزقة .
تسلح بأهم شعار : " اعرف عدوك .. عيـّنْهُ .. واذهب بعد سقوط النظام اليه .. لتصفي الحساب .. لا بد من عقاب " .
*******

ـ توقٌ أخير ٌ :
ـ قال امام المعذبين وامير المؤمنين : " ان الأديب اذا زلـّت به قدمٌ .... يهوي الى فـُـرُش ِ الديباج والسُرُر ِ " والاخوة الاعداء هم اول من زلـّت بهم قدم ٌ.
ـ لا تسمحوا لهؤلاء الاوغاد في تبؤأ المظاهرة وسرقة صوتها والتصدر على منبرها وخطف ميكرفونها .
22/2/2011
.............................................................................

هامش :
1ـ مقالة المجرم الضروري المنشورة في موقع الحوار المتمدن للاطلاع :

من الضرورة بمكان حجب " الجرأة " في الحراك الأدبي لأنها تشكل تجاوزا على التآلفات الأيديولوجية في بلد ما او انها لاتتناسب مع هيمنة الحزب الواحد على الحياة الثقافية التي لاتلوح في آفاقها تغييرات مزلزلة بل استمرارية للتأكيد على الأعراف السائدة ! .

الجرأة كنتاج موضوعي منفعل هو انعاس لواقع يتجسد في قصة وقصيدة في مسرح او سينما او اي مصنف ابداعي آخر . يتعرض هذا النتاج الجريء الى الحجب في بلد ما او حزب ما او موقع الكتروني ما ! السؤآل لماذا ؟

الجواب باختصار ان الحياة السياسية عجلة تسهم الاحزاب المنضوية تحت ظلال السلطة بدفعها وهي ـ جوقة الدافعين ـ تتحاشى المعوقات ومن اجل انجاز الايجابي الممكن . ولذا من المفضل حجب ماينقد الأحزاب الاخرى خاصة وان هناك تآلفا او تحالفا ً ...

تحت هذه الذريعة تسير العجلة ويحجب النتاج الابداعي الانتقادي الجريء . ويبدو للعيان بأن الثقافة المادحة للسلطة هي الوحيدة الموجودة في فضاء البلد اما الثقافة المقموعة والمحجوبة فلا اثر لها كما يبدو .

ولذا فان تاريخ دول وترسانات سقطت يحدثنا عن فواجع كبيرة ظهرت فيما بعد جرائمها . اذا حدث ذات الواقع في اي بلد فماعليك الاّ ان تبشر القائمين عليها بذات المصير .

كان المجرم هو الرقيب الضروري لتمشية سمسرة الحياة السياسية فيدوس على الثقافة . هكذا مجرمون نضيق بهم نقرفهم انهم حزبيون عثمانيو الذهنية صخول ايديولوجيا قيء فكر بائد تعبان خسران لايتماشى مع الحياة بل يجعل عجلة السلطة سائرة بقوة لأنها لاترى من يوقفها او ينتقدها او يسخر منها . هذا المجرم الموظف او المتبرع هو الذي يضع القرباج بيد السلطة ضد الجماهير لا العكس .

الحزب الخنوع يستفيد من الرقباء الفكريين الخوانع لأنه كوّنـَهم وأعـَدّهم اعدادا تآلفيا تسامحيا تواصليا تبريريا وبالتالي لا للثورة لا لجان جاك روسو لا لميرابو لا لدانتون لا لتدريبات على حرب الشوارع بل لا لسجال ثقافي وحق بإبداء الرأي .

المجرم سابقا كان واحدا غدا اليوم عديدين ولا داع ٍ لإملاء شروط معينة عليه وذلك لأنه تلقائيا مدرك لعمله ... هناك خطوط حمراء يلتزم بها اولها عدم نقد الحاكم او الحزب الحاكم ، وان مسرحية " ولاية وبعير " تعبير صارخ عن ان هناك في كل ولاية شعبا اغلبه منهار شجعانه اما في الخارج او السجون . واما الجريئون لو وجدوا في الساحة فانهما يكابدون الويلات والعذابات والمنافي والتخفي داخل الوطن .

قانون حرية التعبير في فضاء مفتوح كذبة سوداء واحيانا بيضاء . اما المجرم الرقابي فهو خياني مرحلي خطير لأنه يقتل الجيل صمتا وخنقا وكمدا ً .

ان الصحافة المحترمة هي ليست الصحافة الحزبية النقية المتفانية من اجل سياسية الحزب المحترم اياه ! انها الضوء الكاشف لما لها وعليها مالسواها وماعليه . هكذا اعلاء ذاتي لايوجد هكذا انتقاد ذاتي لايوجد هكذا كشف للأخطاء التي اقترفها انا بنفسي في تقييم حقيقي لايوجد وان وجد فقد ندر .

" كل قوم بما لديهم فرحون " رجالهم افضل الرجال عرقهم افضل الاعراق حزبهم هو الفذ ، صحافتهم بأنقى لون بيوتهم لاتوجد فيها لاسلة مهملات ولاحاوية ازبال ولا حتى مغسلة ولادوش ولاتواليت لأنهم ملائــــــــــكة ! .

المجرم الضروري يؤبد المفاهيم اعلاه وهو في معادلات الخطورة فانما هو الالعن هو السم الزعاف وانه جدير بأن يستلم النصيحة الطيبة بأن يترك الوظيفة القذرة لمراقبة النصوص والافتاء بنشرها من عدمها لأن ذلك عامل معوق للفكر الحر ولبراعم الجديد والقادم والجريء والعاق والنزق والمختلف والمغاير.

وأخيرا يا ايها المجرم : لا ادعوك في جريدتك الحزبية ان تسمح بنشر مقالات وفيديو عن ما هو شبق وسكير وسهير وعهير ومجنون وكاشف لقاع المدينة لشذوذها لقودنتها لزورها لبهتانها لمكياجها الغالي والرخيص لأبناء ذواتها لا فتلك مهمة الرواية او القصة القصيرة التي تغتالونها لأنها تعبر عن المخبوء والمدفون في حـُفـَر الدناءة البشرية والتي لاتريدون لها ان تظهر لأنكم على الأغلب وامثالكم متورطون بها .

ادعوك فقط ان لا تكتب عنوانا كبيرا ـ على سبيل المثال حقا وفعلا ـ جريدة الفواكه ! بينما انت لاتنشر لي الاّ عن فاكهة واحدة معينة مجنون انت بتناولها كل يوم ! كل يوم حتى اصبت انت وجريدتك بكل انواع الامراض بل بفقر الدم لأن الذي يتزاوج من عشيرة معينة واحدة يصاب بذلك . لأن الذي لايعرف سوى نشيد واحد يصاب بتخلف بالذوق الشعري والذي يعشق لونا واحدا فهو الكاره والمباغض لألوان الطيف الشمسي والذي يعيش في قبو الايديولوجيا يكره الصباح .

لا اتمنى لك الانتصار من كل قلبي حتى تتأكد بأنك ميت ظلامي قتامي قطراني مغيبي كحلي حدادي بكسر الحاء ياامي في اللغة والايديولوجيا يابائس ومنهدم يا بافالوا BUFFALO !!!!!!!! يا طنطل ! يامنقرض .

غدا غدا نحرق جثة من خرق بالية عليها شعار فكرك المهترئ . غدا ينتصر الكلام .



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوف ينتحر العقيد ! ...
- احرار ليبيا يُقتلون ...
- ياساحة َ التحرير يا اُم الفدا ...
- السلام المصري وكسر اسطورة الارهاب
- قتلوني
- تظاهري ضد عراق الجَور ...
- تهاني المثقفين العراقيين الى شعب مصر
- قالوا تناسَ العراق
- مصرَ الشباب مع الشموس تألقي
- حبي لكل الناس والأجناس ...
- - اذا لم تكن ذئبا على الأرض أجردا ً -...
- ستنبح ندمانَ الحصيريْ كلابُها ...
- قصيدة حنين الى صديقي رياض البكري ...
- - تيقّظوا واستفيقوا أيها العَرَبُ - ...
- سرقوا بغداد مني صادروها ! ...
- برقية حمراء الى تونس الخضراء
- التونسيّون والاّ فلا !!! ...
- مولاي عقلك طاش يامولايا ...
- - كامل الاوصاف فتنّي !!! -
- تسقط الحكومة ْ ويعيش عرق فطّومة ْ


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - أين ستهرب جرذان الثقافة ؟ ...