أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - حبي لكل الناس والأجناس ...














المزيد.....

حبي لكل الناس والأجناس ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 3270 - 2011 / 2 / 7 - 23:18
المحور: الادب والفن
    


تـُرْكُمانيْ عربيْ آشوريْ كورديْ
عزتي ذاكرتي فخري َ مَجديْ
هُمُ عطر الكون في باقة ورد ِ
وعراق الحب من مهد ٍ لـِلحْد ِ
من أنا بعده ؟ بل من هو بعدي ؟
سومريٌ هو أصل الخلق عندي
بابلي ٌ هو بل جنة ُ خلد ِ
هو كردستان نوروز التحدي
هو آشور صمود ٍ وتصد ِ
تركماني الهوى ، قدسيّ ُ عهد ِ
عربيٌ بالوفا والعشق ، نجدي
ياعراقا لاجله ِ روحي َ أفدي
أنا منذ المهد للنهرين مهدي
العراقي انا ماخنتُ وعدي
لا تـُمايزْني ، لكل الناس ودّي
واذا اُسأل من اين ؟ فردي
لعراق النخل اصلي ومَردّي
فهو نجلي وابي الغالي وجَدّي
هو لو اُطعن : جُرْحي ومَشـَدّي
شوْكُهُ لو لم يكن ماكانَ خدّي
رفـْعُ نخب ِ الموت في حبه يُجدي
فهْوَ مَنْ أهداني تابوتي ومَهدي
غايتي افنى ويحيا النخل بعدي

******
9/2/2009



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - اذا لم تكن ذئبا على الأرض أجردا ً -...
- ستنبح ندمانَ الحصيريْ كلابُها ...
- قصيدة حنين الى صديقي رياض البكري ...
- - تيقّظوا واستفيقوا أيها العَرَبُ - ...
- سرقوا بغداد مني صادروها ! ...
- برقية حمراء الى تونس الخضراء
- التونسيّون والاّ فلا !!! ...
- مولاي عقلك طاش يامولايا ...
- - كامل الاوصاف فتنّي !!! -
- تسقط الحكومة ْ ويعيش عرق فطّومة ْ
- يا ايها الكشوان عطركَ مُنتِنُ !
- جوريّة َ الزوراء ضاع هوانا
- قريبا ينال الدهر منك ويغدرُ !
- خوطوا ولوطوا -القصيدة الثالثة -
- المجرم الضروري ...
- - الشيوعي على خطأ أصلا ً -
- هل تتمنين أن تخوني زوجك ِ ؟
- ذلك التيس الصغير ...
- طيّح الله حظ الحزب !
- لو تشكلت حكومة مسيحية في العراق !!!!


المزيد.....




- ساحة الاحتفالات تحتضن حفلاً فنياً وطنياً بمشاركة نجوم الغناء ...
- تهنئة بمناسبة صدور العدد الجديد من مجلة صوت الصعاليك
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- لا أسكن هذا العالم
- مزكين حسكو: القصيدة في دورتها الأبدية!
- بيان إطلاق مجلة سورياز الأدبية الثقافية
- سميّة الألفي في أحدث ظهور لها من موقع تصوير فيلم -سفاح التجم ...
- عبد الله ولد محمدي يوقّع بأصيلة كتابه الجديد -رحلة الحج على ...
- الممثل التونسي محمد مراد يوثق عبر إنستغرام لحظة اختطافه على ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - حبي لكل الناس والأجناس ...