أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهيد لحسن امباركي - النائب














المزيد.....

النائب


شهيد لحسن امباركي

الحوار المتمدن-العدد: 3257 - 2011 / 1 / 25 - 23:17
المحور: الادب والفن
    


من سينوبك يا نائب
والشعب المصري الغاضب
جاوب يا حسني
الواجب
للشعب العربي
جاوب
حضرت الدرس
وما علمت لساعة الصفر
عقارب
اكتشاف زويلا
الذي سرق وقتلتم مثله
استحوذت على السلطة
و تآمرت على المتآمر
السادات و تامر
و سلمت وكنت النائب
و شرخت الشيخ بشرمه
و قبلت أن ينتن دارك
و بعت كل أسرارك
أصبحت رئيسا
متغطرس
تمسيت عريسا
مفترسا
سيدمرك الشعب الغاضب
إن لا تستسلم
وتسلم عرشك للغائب
لأنك أنت الشاهد
مع حلفائك
أمريكا و إسرائيل
تعرف ما دار في الألفين
من المصائب
عشرة أعوام
أنت ومن مثلك
من الحكام الفاشيين
لإرادة الله تحارب
سترى يا حسني
عجائب
و سترى يا حسني
غرائب
فالويل للجاحدين مثلك
و أنت الذي أراد الحرب
فحارب
تمنيت تمزيق العراق
بالطائفية
قسمت السودان
شحنت العداء بين
سوريا ولبنان
ستقطع أوصالك
بين هذه البلدان
وهذا هو جزاء إحسانك
يا حسان
فجاوب هذه البلدان
إن استطعت
أن تحارب هذه الحشود الثائرة
جاوب وليس لديكم سؤال
ترك
فدق جرس الامتحان
ابدؤوا بالإجابة يا حكامنا
فأولكم في الحفرة
و الثاني هارب
و أولكم و آخركم
في المحك راسب 0/0 راسب.

للكاتب شهيد لحسن امباركي



#شهيد_لحسن_امباركي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة الخبز
- هابي نيو يرز
- أسرار رقم 8
- هكذا طبع الخيانة
- فتح المزاد
- غردوا خارج السرب
- عذرا عذرا
- يا دولة العراق
- بيلاجي العراق
- بيع أسرار بالهرج‏
- حاحا
- أحبك يا وطني
- ملفات مدفوعة الثمن
- بيع أسرار
- عراق الفرانكوفونية
- خارطة الطريق السرية القديمة و الحديثة الجزء الثاني


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شهيد لحسن امباركي - النائب