أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - شهيد لحسن امباركي - بيلاجي العراق














المزيد.....

بيلاجي العراق


شهيد لحسن امباركي

الحوار المتمدن-العدد: 3170 - 2010 / 10 / 30 - 21:06
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الأم الامية بعد انظمامها لرفاق ابنها السكير المهتدي بالتنظيمات العمالية ابان الثورة البلشفية تقول لرفاق ولدها مقالة الحكيم وحكمه وهي بين قبضة الجلاد تقول لهم
لا تخافوا شيئا مطلقا فلا يوجد شيئ أشقى وأتعس من حياتكم التي تعيشونها طوال العمر كم هية الليمة حياة الطيبين كم هو سهل موتهم.
فلو تاملنا الكاتب وهو يلتقط هذه الصور الرائعة للام وعموم الامهات المثقفة والجاهلة يتساويين باحاسيسهن الامومية لحبها لولدها اصبحت مناضلة ولجور السلطة وهكذا جعل صدام وارلامه ومن جاء بعده بالام العراقية والعراقيين فولدت وولدوا كثيرا مثلي من رحم المنافي والمهاجر كطائر البحر في كل اغنية نقول هي الاخيرة ورغم كل الويلات تصدح حناجرنا من جديد بعد ان بحت حنجرة بيلاجي عندما الدركي ضغط على عنقها وهي تردد هذه الحشرجات
يالكم من اشقياء
يالكم من اشقياء
من هو الشقي الجلاد ام من ذهب الى المقصلة فالشعارات الحزبية تعلم رفاقها ومواليها نموت ويحيا الحزب
نموت ويحيا الوطن
نموت ويحيا القائد
نموت وتحيا فلسطين
فان متنا ماهمنا بعد الموت من يموت او يحيا
لماذا لاتستبدل هذه الشعارات –[ب]
نحيا ويحيا الحزب
نحيا ويحيا القائد
نحيا ويحيا الوطن فلسطين الى اخره من المبادئ التي نريدها ان تحيا ونرى احيائها بحياتنا فان من مات لاجل المبدا ويعرف ما سيفعل بمبدئه بعده من تدهور وانهيار وتعير وتبديل بالافكار لحسب مليون حساب قبل استشهاده وموته اين ولت الامبرالية والرجعية والمصطلحات الرنانة التي كان اعلبنا يرددها هل كان المرتلون سذج جهلة. ان من استشهد ومات لاجل العراق وتشرد حيث الذي فلت لم يحالفه الحظ بالشهادة يتمنى ان يكون رفاقه الشهداء حاضرين احياء ليروا بام اعينهم مانرى ويسمعوا مانسمع من الام وقتل وفقر وتشريد لماذا ناضل المناضلين واستشهد وشرد نا كي تتحكم الدول الاقليمية في شعارات الاحياء والاموات هل تنصيب الاستاذ المالكي لريئاسة الوزراء محظ صدفة ام هي فبركة ايرانية خبيثة ليبقى العراق تحت طل الاحتلال الايراني لفترة اطول وذلك لان السيد عبد المهدي هو مضمون 100/لايران فلن تفرط ايران بالمضمون سلفا فلهذا السبب تكشب المشكوك في ولائهم مثل السيد مقتدى والاستاذ المالكي فهي قد كسبت ثلاث جولات برلمانية اي جولة المالكي وبعد المالكي ان كان السيد مقتدى او من ينوبه وجولة المضمون الاكيد السيد عبد المهدي فهنيئا للجمهورية الاسلامية العرقانية التي ابتلعت مخطط مد الثورة الاسلامية بتحرير القدس يمر بكربلاء هل السياسين العراقيين مدركين لهذه الحقائق والسؤال المثير للغرابة هل تفوقت ايران بافكارها على سياسيين البيت الابيض ايظا حيث ان امريكا متفقة مع ايران بتولية السيد المالكي بولاية ثانية والمحير في محوري هل الذين استشهدوا في صفوف المعارضة يحق للعراقيين ان يسموهم شهداء بعد ماتورج الشعب العراقي على قادة هذه الصفوف المعارضة عن كثب وقرب وخصوصا بعد ان غيرت اغلب الاحزاب افكارها وتحلت عن جل مبادئها.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيع أسرار بالهرج‏
- حاحا
- أحبك يا وطني
- ملفات مدفوعة الثمن
- بيع أسرار
- عراق الفرانكوفونية
- خارطة الطريق السرية القديمة و الحديثة الجزء الثاني


المزيد.....




- مروان البرغوثي مانديلا فلسطين .. تاريخ نضال الأسير القائد في ...
- احتجاجات ورفض لتقسيم أوكرانيا.. متظاهرون غاضبون من قمة ألاسك ...
- بيان صادر عن القوى والفصائل الفلسطينية من القاهرة
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- بلاغ الكتابة التنفيذية للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الاتح ...
- القوى والفصائل تؤكد أن الأولوية القصوى في هذه المرحلة هي الو ...
- الاشتراكي الديمقراطي ”الحكومة فشلت في ادارة الاقتصاد” - يطال ...
- محمود عباس يؤكد ضرورة تسليم الفصائل الفلسطينية سلاحها للسلطة ...
- بنعبد الله يعزي في وفاة الرفيق حاتم المسيح عضو المكتب الإقلي ...
- م.م.ن.ص// أجنحة الغضب: شهداء غشت والثورة التي لا تموت


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - شهيد لحسن امباركي - بيلاجي العراق