فتح المزاد

شهيد لحسن امباركي

الحوار المتمدن-العدد: 3200 - 2010 / 11 / 29 - 08:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ا- حرب الطائرات المدنية التي شنتها أمريكا على العالم والاتفاقية السرية بين الملك عبد الله آل سعود والسيد حسني مبارك والسيد جاك شيراك والتي أدت إلى فقدان ثقة أمريكا بالملك عبد الله والسيد حسني مبارك رغم أنه لم يبح أحدهم بسر هذه الاتفاقية ليومنا هذا ولكونها اتفاقية أطراف وليست دول إلا أن الأمريكان شموا رائحة هذه الاتفاقية وخطرها على تنقل حركة الطائرات وذلك لتنفيذ أخطأ الهدف وأدى إلى تفجير أوكلاهوما سيتي وسقوط طائرة أمريكية في بنما والتي أودت بحياة ابن كندي وهو نفس السلاح التي استخدمته أمريكا بإسقاط الطائرة المصرية والطائرة الفرنسية ونسبت هذه الأعمال إلى عدم تقنية هذا النوع من الطائرات وإيقاف العمل بطائرة كونكورد وإيقاف معامل تصنيعها واعتبارها طائرات غير صالحة لنقل المسافرين في الجودة والضمان الأمني.

ب- القتل عن بعد والتي ذهب ضحية هذا الابتكار
1-الأمير حاكم الإمارات
2-جلالة ملك حسين ملك الأردن
3-الحسن الثاني ملك المملكة المغربية
4-السيد الزعيم حافظ الأسد
5-و قد نجا من هذا الابتكار السيد ياسر عرفات وذلك لخطاء في الإحداثيات وكذلك السيد عبد الحليم خدام وبدل أن تصيب القلب أصابت المعدة للسيد خدام وإصابة الرئة للسيد عرفات.

ت- موضة ظهور الحكام مع زوجاتهم و ما هي أسباب هذه المودة وزوجة من من الرؤساء كانوا رهائن في العراق لدى صدام و زبانيته وهو من الأسباب الغير مباشرة باندلاع الحرب على العراق.

ث- الطريقة الروسية بإخفاء الشيخ أسامة بن لادن وهي نفس الطريقة التي استخدمها وزير العلوم والتكنولوجيا مع ملازم ماجد رئيس مقر الحزب ساحة الأندلس بالتفجيرات الأربعاء الدامية والتفجيرات الأخيرة التي وقعت في بغداد وذلك للبرهنة على قوة هذا الحزب طامعا من القوة المنفذة في العراق أن تهب له وزارة سيادية التي لم يستطيع الحصول عليا في العملية الانتخابية .
اعلموا أن بضاعتنا غالية وهذا هو العرض الأول وهنالك تخفيضات للزبائن وإلى اللقاء بعرض أوسع و تفاصيل.

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل