أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - محمد علي محيي الدين - مبروك جائزة أبن رشد














المزيد.....

مبروك جائزة أبن رشد


محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 3151 - 2010 / 10 / 11 - 15:38
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


منحت مؤسسة أبن رشد للفكر الحر جائزتها لمؤسسة الحوار المتمدن،تقديرا لدوره الريادي في تبني الفكر اليساري العلماني وعدم خروجه على الثوابت اليسارية،فهو منبر لجميع أطراف اليسار ،وشكل منذ انطلاقته عام 2001منبرا للفكر اليساري بمختلف تلاوينه بعيدا عن الانحياز لجهة دون أخرى وكان لملفاته المختلفة التي تعالج جوانب الحياة المختلفة أثرها في أبراز حلول شتى لمعوقات واجهت اليسار في محنته،وكان لحملاته التضامنية تنوعها وتأثيرها في إرساء دعائم الوحدة لمختلف أطراف اليسار،وعدم تبنيها لجانب دون آخر جعلها حاضنة لكل الرؤى والتوجهات العلمانية واليسارية يجد فيها الجميع مكانا للتعبير ،وتجنبت المؤسسة ما وسعها الجهد الدخول طرفا في المعارك المحتدمة بين أطراف اليسار أو الخلافات الفكرية التي ألقت بظلال من التقاطع بين أصحاب الطريق وكم سعت لتوحيد فصائل اليسار في جبهة عريضة لتسهم في الحراك السياسي إلا أن الأطراف المختلفة لا زالت راكبة بغلتها عامدة على البقاء في ظل تقاطعات واسعة ليس لها مبرر في موازين المسيرة الهادفة لإعادة اليسار إلى الواجهة ليأخذ مكانه المؤثر في الساحة السياسية بعد الخسائر والخيبات التي مني بها جراء التقاطعات اللامبدئية لأطراف يسارية رأت في الجنوح والاختلاف ضمان لوجودها.
وكان للتطورات الملموسة في مسيرة الحوار الأبواب الجديدة الممثلة بالردود والتعليقات التي أثبتت قدرة الحوار على التماشي مع مختلف الأفكار وإمكانياته في أدارته بعيدا عن التخندق والانحياز،وما التطور الأخير اللافت إلا دليل على القدرة على الابتكار والتجديد فقد كان للباب الجديد في اللقاءات مع الكتاب والمفكرين واستجلاء وجهات نظرهم في موضوع محدد وإشراك القراء في المناقشة والتعاطي مع الموضوعات المختلفة،ما هو الا دليل جديدة على التسمية الصادقة لحوار متمدن نتمنى له التقدم والنجاح.



#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلوين
- حكومة بابل تحرم الغناء والموسيقى
- إذا لم تستحي
- من الذي خول الشابندر بالتفاوض بديلا عن العراقيين
- الزواج السياحي
- القوى الأمنية في الديوانية وموقفها الدنيء من الشيوعيين
- من يتحمل مسئولية التزوير في شبكة الحماية الاجتماعية
- قانون عفك
- أستيراد الحصن للحلة
- أنغام في مسيرة الرفيق جليل حسون عاصي
- لكم والله فضحتونا
- هل حقا أنهزم اليسار في الانتخابات العراقية
- قمع التظاهرات وادعاءات الديمقراطية في العراق
- لم يكفر زيباري
- كيف تحل مشكلة رئيس الوزراء
- لا علاوي ولا المالكي سيكون رئيسا للوزراء
- آني أعرف ....منو أبوه
- لماذا لا يدفع العراق تعويضات إلى إيران
- مع الأستاذ جاسم المطير ومعضلة الذاكرة(الحلقة الأخيرة)
- هل الحل في أعادة الانتخابات


المزيد.....




- إعلام إيراني: إسرائيل تهاجم مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الر ...
- زيلينسكي يعول على حزمة أسلحة أمريكية موعودة لأوكرانيا
- مصر تحذر من استمرار التصعيد الإسرائيلي الإيراني على أمن المن ...
- لحظة استهداف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية (فيديوها ...
- لقطات من داخل مستشفى الفارابي بمدينة كرمنشاه غربي إيران عقب ...
- ترامب: الأمر مؤلم لكلا الطرفين.. إيران لن تنتصر بالحرب على ا ...
- هل مقعد 11a هو الأكثر أماناً على الطائرات؟
- نتنياهو: إسرائيل على طريق النصر وعلى سكان طهران إخلاء المدين ...
- -سي إن إن-: ترامب يتجنب المواجهة مع إيران لكن الجمهوريين يحث ...
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزي ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - محمد علي محيي الدين - مبروك جائزة أبن رشد