أستيراد الحصن للحلة

إن تذوق لذة ذاك طيبتاً مثيرتاً ولطول عطش ممارسة الجنس‘قبل الحسحسة فاض بلل الشهوة‘
وذروى عطش الحب ما زالت لم تتذوق دفق الماء بعد.
في النهار عندما بالعمل تكون‘انا اتمشى في المدينه‘اقرأء كتباً في الحديقه وفي البيوت القهوة‘وساكتشف فرانسيسكو.
في المساء نذهب الى الفلم او الى مطعماً ما او في البيت نجلس نتحدث.
في الرابع والعشرين من تموز(يوليو)‘ذهبنا الى استانفورد لنشاهد ذاك العرض المسرحي الذي يعرضه جون بايثر من على مدرجات الهواء الطلق
حيث مروحة سوق زخرفة المعجبين مشجعي نادي الكارتون الخياليه يمكن ان يصلوا‘حيث غش مغالطة خداع تدليس الدجلا‘وفقط لاغير بدولارين ونصف ثمن بطاقة دخول مبنى المسرح الكبير...باينرزغنى تلك اغنية البوب القديمه الناجحة‘وهي اول نواة مساء ليل شاي دفعة نزول العجوز من على شجن القطيع.
انها اغنية الحب.
عند نهاية ذاك الصيف هيلاري وانا مازلنا ليس بامكاننا ان نتحدث بحرية عن موضوع المشكله.
ا.لذلك قررنا ان نعيش معاً في نيوهافن كي نحرك نمو وعي.اطلب رايك استاذ محمد هذا مقال منشور بالحوار المتمدن ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميلة أحلام
الحقيقة لم أفهم المطلوب منب هل التعليق على ما كتبت أم التعليق على ما وجدت ولم أفهم ما هو الغرض من أيراد النص الذي لا يتعلق بالموضوع المنشور العائد لي اما اذا اردت رايي فيما نقلت فهذا يحتاج الى افهام

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كانت بابل -الحلة من اجمل المدن فى ستينات القرت الماضى حيث درست فى متوسطة الجمهورية وسكنت حى الاكراد وحى نادر فيما بعد قبل الرحيل الى بغداد الازل بين الجد والهزل وسمعت لام كلثوم فى كازينو الجندول على النهر وجئت من سدة الهندية ومن المؤلم ان تتدهور الامور فيها ومجلس المحافظة لايعمل شيئا واستيراد الخيول -امر غريب والمحافظة مدينة زراعية اخى محمد احسنت بعرض المشكلة- تحياتى لك واحترامى واترك لك الاجابة على تعليق رقم1 الحسسة والجنس والخيول والله اعلم ماهذا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الستاذ محمد، اقد أثرت الشجون والجنون معاُ وأنا أقرأ عن حلتّي الفيحاء يوم غادرتها منبوذاً، تلاحقني عيوة الغرباء والوكلاء بها . وبعد عقود رجعت إليها غريباً لا أحد يتذكرني سوى الشط ،والجسر العتيق، وباب المشهد،والسوق الكبير، وسوق العمار وبعض من عوائل الشهداء وووو... ، والدهديوة ومدارسي التي تهدمت وتبدلت اسماءها..رأيت من نصّب عوامةً بين حديقة النساء ونادي الحلة الرياضي يدعي انه مشروع سياحي وهي اضيق نقطة في شط الحلة (آسف لا اتذكر المعالم الجديدة إن وجدت فوصفي على القديم ).عرفت عن المستثمر وإذا به من أولاد قادة الصدفة أو الغفلة......
يقول الحلي صفي الدين الشاعر:
من لم ترى الحلة الفيحاء مقتله .. فأنه بأنقضاء العمر مغبون
أرض بها سائر الأهوال قد جمعت .. كما تجمّع فيها الضب والنون
ما شأنها غير بغي الجاهلين بها .. كأنها جنة فيها شياطين
دعنا نتواصل للتذكر لان المدينة فيها من التشوه، مايحفزنا لتدوله والبحث فيه . أنا مقيم في دولة فلندا من عقود ..وهذا بريدي ..كريم جاسم الشريفي
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

... لا أدري هل هو طيش أم غباء أم استهزاء بالواقع العراقي .!!!

اما انا ياصديقي ، فقد قررت أن لا أطرح اي تساؤل بعد اليوم .. لماذا ؟
حداداً على كرامة السؤال الذي لابد في واقعنا إلا أن يولد ميتاً ..!
مع المحبة والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا لم تنشر التعليق ,كنت اتوسم خيرا بردك كل ماطلبته ان يكون هناك رقابه على ماينشر واذا نظرت للتعليق الثانىستعلم انى محق فانى مثله لم افهم شيأ مما كتب ولتوضع الامور بنصابها ارجو نشر تعليقى ,ارجو ان لاتخيب ظنى فهدفى هو رصانه الموقع وان كنت غير مهتم بهذا وهذا من حقك فلاباس من نشر التعليق مع تهميش منك ان هذا ليس عملك او ليس ضمن مجال اهتمامك.تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ ابا زاهد
تحياتي ... لا تستعجل فالخير قادم، وسوف يفتحون الأستثمار في كل المجالات، هذا أول الغيث ...؟ لأن كلها باب رزق لأعضاء المجلس وللمقربين من أولي الامر ... وعين الحاسود بيها عود ... موتوا في غيضكم ... وعوافي لمن جاء بالنقش!؟ الكتبات والنقد لا تنفع في أيامنا هذه في ظل الوضع الجديد (ديمقراطية مجالس المحافظات) أردناها أن لا تكون مركزية في الأدارة، ولكنها أصبحت وسيلة من التهرب من المسؤولية وتبذير أموال الشعب، المحافظات ترمي الاسباب على الحكومة المركزية ووزاراتها، والوزارات تحمل المحافظات سوء التخطيط، وهكذا والشعب هو من يدفع الثمن. سبق وأن كتبت مقالة قلت فيها (لو أن شعبا أصابه ربع ما أصاب الشعب العراقي لأنتفض) ولكن للأسف شعبنا مخدر!؟ وكل مايفعله هو أن يرفعوا أيديهم للدعاء ليحل الله وأولياؤه مشاكلهم!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ علي عجيل منهل
للأسف الشديد أن الأمور تسير بهذه المدينة العريقة بهذه الطريقة وكنا نأمل أن تتحسن الأمور ولكن كانت الآمال معطلة فالقرارات العشوائية التي تتخذ ستؤدي الى تأخر المحافظة لأن جميع القرارات تأتي على أساس المصالح الشخصية والفئوية لهذا الطرف أو ذاك والمشاريع تتلكأ بسبب الروتين القاتل والبيروقراطية المستفحلة ولا أدري كيف يكون الخلاص

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ كريم الشريفي
أن المقارنة بين حلة الماضي وحلة اليوم تقود الى التشاؤم فالأمور قد تغيرت نحو الأسوء بسبب الجهل والا أبالية التي تعم القيادات المسئولة التي لا تهمها المصلحة العامة ومصلحة المدينة بقدر ما تهمها مصالحها الشخصية والسبب أن أكثر أعضاء مجلس المحافظة من خارج الحلة أو ليسوا من أبناء الحلة الأصليين الذين يهمهم الماضي العريق لمدينتهم الجميلة ،ولو تتبعنا أسماء الكثيرين ممن تنسموا المسئولية هذه الأيام لوجدنا أن أمورهم المادية قد أرتفعت بشكل خيالي وأنت تعرف المصدر لهذه الثروة الجديدة لا أريد الدخول بأسماء وعناوين فالعبوات لا تبقي ولا تذر وسأتواصل معك عبر البريد مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخ مارسيل فيليب
أستشعرت غيابك هذه الأيام أتمنى أن يكون المانع خيرا فوجودك الدائم يجعلنا نفتقد غيابك اما عدم طرح الأسئلة فهو من باب الأحوط وجوبا فلا فائدة من أسئلة ليس لها جواب شاف تمنياتي لك بالتوفيق وللعراق الخلاص من الجهلة وأن يحكمه الوطنيون المخلصون وما أكثرهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت أحلام جمعة توفيق
لم أمنع نشر التعليق والتحكم كان من قبل الحوار المتمدن وأعتقد أن منعه من قبل الحوار لأن فيه أشارة لشخص بعينه يرى الحوار ضرورة الابتعاد عن الإثارة وأعتقد أن الهيئة المشرفة على الحوار يهمها كثيرا أن يكون للحوار ثقله وجديته لذلك سيأخذون بما رأيت ولا أعتقد أنهم لا يتفاعلون مع رأيك الهادف تحياتي لك والحوار هو متمدن فعلا ويهتم بالرأي والرأي الآخر وحبذا لو تراسليهم عن طريق الأميل وإبداء رأيك الكريم و

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ ابا نورس
نعم الأستثمار المتوازن في المصالح ستفتح له الأبواب ولا يسمح لأي مستثمر بالأستثمار الا بعد دفع المقسوم وهناك مستثمر من كردستان مضى أكثر من عامين ومعاملته تدور في أروقة الدوائر رغم أنه يحاول حل مشكلة السكن بطريقة كريمة تخدم العراقيين وبذلك ضاعت الفرصة في بناء أربعة آلاف وحده سكنية لأنه لم يدفع المطلوب أو ضل الطريق في الدفع ،وأن الدولة قد ضاعت بين المركزية والا مركزية فقد أضعنا المشيتين وصارت الأمور فوضى وتطبق القانون حسب المصالح لهذا الطرف أو ذام وكل يحمل الآخر أسباب ما يحصل والسبب الرئيس في رايي هو المواطن الذي لم يحسن ألأختيار

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---