سأختارُ دينَ الحرامي

.. أشكرك سيدة فاطمة، على هذا المقال.. رغم ما فيه من حالة تبعث اليأس حقيقة
ولعل وعسى أن يكون معريا كافي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومادا يفيد قول الله القدسي ؟؟ إنه حبر على ورق , جعل الظلم بيننا محرماً ومع دلك لم نعرف التسامح والمحبة والتعاضد والاحترام على مر العصور , اقرئي من فضلك تاريخنا وقولي لي رأيك بأقوال عمر بن الخطاب في المسيحيين , الأحاديث القدسية أو الدين الدي لا يجعل من أتباعه أكثر رحمة وانسانية لا معنى له , إنهم يتصرفون كما تصرف أجدادهم , شعرت أنا أيضاً بانعدام العدالة يوم جاءتني فرصة دهبية للعمل بالخليج وتقدمنا إليها أنا وزميلتي المسلمة المحجبة فاختاروها رغم أن الشروط لا تنطبق عليها وبكل وقاحة أجابوني أن مسيحيتي هي السبب , طيب : يا محترم , لمادا لا تعلنوا دلك في الطلبات ؟ خلليتوني أترك عملي وأتنقل من محطة لأخرى تحت شمس حارقة , انطقوا الجوهرة و قولوا عاوزين اللي على راسو ريشة حبيب الله , احكوا حتى ما نضطر نشتري من جيبتنا أوراق وطوابع وندفع أجرة باصات شمال ويمين , يا سيدتي لن أختار دين الحرامية حتى لا أسرق حقوق غيري . أُسرَق ولا أسرق . شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          232 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم يحس الحرامي لأنه
ضمن الناس اللي على دين ملوكهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو نشر تعليقي, لأنني لا أرى فيه أية مخالفة للنشر,
تاركا للسيدة فاطمة ناعوت والقراء حـق الحكم على صحته أو عدم صحته.
مع الشكر وتحية مهذبة.


#هذه الصرخة المؤلمة الحزينة, أصبحنا نسمعها باستمرار في البلاد المشرقية التي كان يتعايش فيها المسلمون والمسيحيون بكل توافق وتعاضد ومشاركة طيبة ومساواة كاملة من أقدم الأزمنة. ماذا أصابنا اليوم. وبأي مرض عنصري طائفي خبيث ابتلينا؟ لم أعرف في طفولتي وشبابي كل هذا التمزق الطائفي الذي أصاب بلداننا وشعوبنا. كانت أبوابنا ونوافذنا مفتوحة دائما على بعضنا البعض, نتشارك الهم والسراء والضراء. شعب واحد, بلا أي تمييز طائفي, ولا أية تفرقة بالاسم والدين. حتى تسرب بيننا ما يسمى الأخوان الـمـسـلـمـون وشيوخهم ودعاتهم ومطبلوهم. فرقوا الجار عن جاره, وحتى الأخ عن أخيه, ومرات الأب عن ابنه..وخاصة مزقوا مبدأ المواطنة, ليفرضوا مكانها المذهب الطائفي المحدود, بما فيه من كره للآخر والمرأة. فحجبوا كل شيء..حجبوا المرأة والإنسانية والتآخي المشترك واحترام الآخر والحريات العامة.. واليوم ليست مصر وحدها المصابة بهذا السرطان القميء.. إنما غالب الدول العربية والإسلامية..

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رسالة مفتوحة من علماني قديم إلى مسؤولي الحوار المتمدن
من جديد أعود إليكم شـاكيا معترضا. لماذا في كل مرة نحاول الاعتراض بوضوح وديمقراطية كاملة وبكل دقة وتهذيب على ما يعيثه الإسلاميون الذين يتسللون ويهيمنون في الدول العربية من ظلم وتحجر وإرهاب وفساد, تحاربوننا بمنع النشر, حتى نضطر للصراخ والدفاع عما نكتب, كي نصل بعد صعوبة إلى صفحاتكم المفتوحة على مصراعيها لهم ولأتباعهم وزلمهم الظاهرين والمحجبين.
بحجبكم تعليقي المرسل تحت عنوان صرخة واقعية مؤلمة على مقال السيدة ناعوت الذي يوضح بشكل رائع كامل انتشار التحجر والتعصب الإسلامي في أجهزة الدولة المصرية واضطهاده للمواطنين المسيحيين, يظهر بشكل محزن ومؤسف لنا, تغييرا جذريا بخطكم اليساري العلماني السابق, والذي جذب لكم مئات آلاف القراء في العالم العربي وفي بلاد المهجر.. مع صادق شكري لنشركم هذه الرسالة.. مع تحية مهذبة لكم ولجميع القراء.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          227 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دين الحرامي انقذه، لكي كل الحق يا استاذة ناعوت في اختيار العنوان. يقولون ان الاديان تحض علي الحق فاين الحق في دين الحرامي بل واين تطبيق الحق عند ذلك المسؤول في قسم الشرطة الذي هو القانون. انه الضمير المفقود في اخلاق الادارة واخلاق دين الحرامي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          251 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دين الحرامي انقذه، لكي كل الحق يا استاذة ناعوت في اختيار العنوان. يقولون ان الاديان تحض علي الحق فاين الحق في دين الحرامي بل واين تطبيق الحق عند ذلك المسؤول في قسم الشرطة الذي هو القانون. انه الضمير المفقود في اخلاق الادارة واخلاق دين الحرامي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          234 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دين الحرامي انقذه، لكي كل الحق يا استاذة ناعوت في اختيار العنوان. يقولون ان الاديان تحض علي الحق فاين الحق في دين الحرامي بل واين تطبيق الحق عند ذلك المسؤول في قسم الشرطة الذي هو القانون. انه الضمير المفقود في اخلاق الادارة واخلاق دين الحرامي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          280 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوع مألم فعلا ان يكون في تفرقة بين المسيحي والمسلم غير عادل ان يفعلوا كما حصل مع الضحية لكني أظن ان حياتنا كلها ما فيها عدل ومساواة حقوق المسيحي مهضومة من زمان للأسف والقانون غير موجود أنا ما تفاجأت بالحادثة تحصل دوما معنا على شكلها لكن شكرا لكي انك وقفتي مع الحق وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          286 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً للسيدة فاطمة ناعوت
كل مواضيعك رائعة بلغتها وأسلوبها ومعانيها ، ولكن مقال واحد كهذا يُعادل كل ما كتبتِ في السابق ، لأنه يطرح واحدة من أبرز أمراض مجتمعاتنا العربية ، التفرقة والظلم
سأختار دين الحرامي كانت ولا زالت موقف مؤلم قسري لمن لا يستطيع تحمل المزيد من العداء في طن اجداده
هناك عائلة من وجهاء الموصل ، كانوا من مسيحي الماضي ، حدث ان عميدهم كان عند الحلاق ، فجاء مسلم وأجبره على ترك كرسي الحلاق وأخذ مكانه ، فلم يكن من عميد تلك العائلة إلا ان قرأ الشهادتين وضرب المسلم بشدة وطلب من الحلاق أن يكمل له حلق شعره
القصة مشهورة في الموصل ،هي قصة ملايين من المسيحيين الذين إختاروا دين الحرامي ايام الغزو الإسلامي
وكما قالت السيدة مريام نحاس ، كلنا مر بدرب الألام هذا يوم كنا في أوطاننا ، لكننا قررنا أن لا نكون حرامية ، بالضبط كما قالت السيدة رندا كبرييل
كذلك أتفق مع السيد بسمار في قوله : كنا أخوة واحبة مع جيراننا المسلمين ، وأضيف : ليس كلهم ... الغالبية كانوا عدائيين
في الوطن كان هناك مسلمين ومسيحيين ويهود وصابئة ، ولكن ... لماذا دائماً حرامي حقوق الأخرين هو المسلم ؟
تحياتي وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          271 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تمت ترقيتى من عشءين سنه الى مدينه تبعد عن مدينتى 25 كم وكل عام اكتب طلب لكى ادخل مدينتى يقولون لى ليس هناك معدلات كرهت الترقيه وندمت كثيرا على قبولها

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع اني على تمام الثقة بانه هنالك من الاثباط اناس اسوأ من السوء ومن مسلمي مصر اناس يُشرفون بلدهم وكل البلاد العربية (هذا الحكم الاخير انا اعلمه لا اعتقده وحسب) فغالبا ما اسمع ان ماخذهم على الاقباط ودليلهم ان الاقباط غير مضطهدين في وطنهم هو المستوى المادي الافضل المزعوم ,متناسين المليون قبطي من زبالي القاهرة الذين تم ايقاع الضرر بهم تعسفا وطغيانا بقتل الخنازير التي يمتلكونها والتي تشكل مصدر رزق لهم , بحجة انفلونزا الخنازير؛ وكأن كل الاقباط هم على شاكلة سويرس ومن لف لفه! لكن هل يمكن اغفال العوامل التي ادت الى مستوى مادي احسن كانجاب عدد اقل من الاطفال وبالتالي توزيع الارث على اعداد اقل وتقبل الاقباط لعمل المراة خارج البيت اكثر من باقي المصريين ووجود اعداد كبيرة من الاقباط في الشتات مدت وتمد يد العون لمن تبقي من الاهل في الوطن؟ او هل يمكن انكار الميل المختلف في تعليم الاولاد وما لذلك من تاثير على المستقبل المادي او مهارة الاقباط في التجارة ؟ ام ان كل ما سبق هو بالتحديد سبب النقمة والاضطهاد النابع من الحسد والكراهية والتعصب الاعمى؟
اترك لكم الجواب

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا مسلمة وأنا أرفض ما يقوم به أبناء ديني تجاه اخوتي المسيحين لكني أرفض تماماً ان يقوم الضحية باختيار دين الأغلبية من أجل أن تتيسر اموره في الخياة , ليس هناك دين أحسن من دين حتى يترك الانسا ما عليه ثم يتحول لدين ثاني وأحيي كل من قال لا لإختيار لدين الحرامي ووقف ضد الصرخة والقصة التي وردت في تعليق السبد البابلي بليغة جداً وتكفيني لأقول كم نحن قاسيين القلوب ومتحجرين ولئيمين في معاملاتنا للمسيحية لأن عندي صديقات أفخر بهم جداً ولا يهون علي أن يصابوا بشر , - أسرَق ولا أسرق - كم مسلم يستطيع أن يقول الجملة ؟ القصة التي كتبتيها حضرتك تؤكد أن التاريخ لا يقول الصدق والمسيحية تحولوا للاسلام ليس لأعجابهم بالدين الجديد بل بسبب المعاملة السيئة التي عاملوهم بها والضرائب والأحكام الارهابية بحقهم فوجدوا غصباً عنهم أن التحول أأمن لهم , أتمنى أن لا تصدقي كلام المسروق ليس من قلبه , لا أصدقه كلمة خرجت من قلب مجروح لما تحق الحقيقة سيتراجع قوراً شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بارك الله فيكي يا حضرة الكاتبة السيدة ناعوت ننتظر دوماً مثل كلامك المتوازن والمنطقي , لا من يتكلم بالخيالية من نوعية من ضربك على خدك الأيسر دير له الأيمن ويعطينا الأمثلة من الماضي القديم انها حلول أفلاطونية مثالية لا تنفع نحن نعرض المشكلة لنبحث عن الحلول المنطقية لنتفاداها في المستقبل لا لنثير النعرات من نوعية أرفض دين الحرامي , الحرامي في القصة بشر والبشر معرضاً للهفوات والزلات والخروج عن ما أمرنا به الله تعالىوعلينا أن نعالج الخطأ بالقانون وبالعودة لحظيرة الدين والاتزام بأوامر الله وأنا أيضاً أضم صوتي لصوت الكاتبة لحث الحكومة أن تبين لنا الحق وأطالب بتخفيف غلواء المعلقين ومبالغاتهم التي تتعدى الحدود أحياناً وكل الشكر للفاضلة فاطمة ناعوت

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة الفاضلة / فاطمة ناعوت
كنت ارجو من سيادتكم ان تعلقي ولو بكلم علي الموضوع ووضعه في اطاره الصحيح بدلا من سرد القصة علي انها تهمة في الدين الاسلامي
أو ان ما حدث نتيجة للمادة الثانية للدستور (التي لا أعلم كيف استقوي بها الحرامي)وكان الاسلام هو من امر الحرامي بالسرقة أو الاسلام من امر امين الشرطة بما فعل ...وارجوان تتقبلي ان اقول لكي هذا خطاء فادح
واود ان اسجل اعتراضي الشديد علي ما فعله أمين الشرطة وانه اجراء غير اسلامي بل واجراء لا يرضي به الله ولا اي من عباد الله مسلم او مسيحي
ولكن ما حدث للاسف يحدث كثيرا من الشرطة وبحكم عملي -محامي-فقد رايت كثيرا فللاسف الشديد لو اردنا تنفيذ اي حكم صادر من المحكمة ولو بمبلغ من المال وليس حبس او سجن((( لو كان الطرفين مختلفي الدين)))اي كان المدين مسلم والدائن مسيحي أو العكس تحول الاوراق الي مديرية الامن التابع لها لعرضه علي امن الدولة للتحريات وهو امر سخيف جدا وغير قانوني ونرجو تغييره ولكن للاسف هو المتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذة الفاضلة / فاطمة ناعوت
كنت ارجو من سيادتكم ان تعلقي ولو بكلم علي الموضوع ووضعه في اطاره الصحيح بدلا من سرد القصة علي انها تهمة في الدين الاسلامي
أو ان ما حدث نتيجة للمادة الثانية للدستور (التي لا أعلم كيف استقوي بها الحرامي)وكان الاسلام هو من امر الحرامي بالسرقة أو الاسلام من امر امين الشرطة بما فعل ...وارجوان تتقبلي ان اقول لكي هذا خطاء فادح
واود ان اسجل اعتراضي الشديد علي ما فعله أمين الشرطة وانه اجراء غير اسلامي بل واجراء لا يرضي به الله ولا اي من عباد الله مسلم او مسيحي
ولكن ما حدث للاسف يحدث كثيرا من الشرطة وبحكم عملي -محامي-فقد رايت كثيرا فللاسف الشديد لو اردنا تنفيذ اي حكم صادر من المحكمة ولو بمبلغ من المال وليس حبس او سجن((( لو كان الطرفين مختلفي الدين)))اي كان المدين مسلم والدائن مسيحي أو العكس تحول الاوراق الي مديرية الامن التابع لها لعرضه علي امن الدولة للتحريات وهو امر سخيف جدا وغير قانوني ونرجو تغييره ولكن للاسف هو المتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---