من نسأل

سيدي الكريم أسألوني فقد امضيت زهرة شبابي في الدراسة والتخصص في بريطانيا - وعدت لخدمة الوطن الذي صرف على تعليمي في الخارج لاكثر من 10 سنوات وقد اضطرتني الظروف الامنية للهرب الى دولة غربية بعد خدمة
لاكثر من 30 عام تاركأ ورائي تحويشة العمر واعيش هنا بسد الرمق
وخلف الله على لفونا بعد ان تخلى عنا الوطن ؟؟؟؟؟؟؟

أطيب تحية لاخي الكاتب الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور كنعان المحترم
أشاركك الحالة والهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للدكتور جعفر والاخ كنعان وبانضمامي لكما اقترح تأسيس جمعية تنهض بهذه المهمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الغالي د. جعفر رغم مرارة السؤال ولكن قد يتصدر الجواب ذلك الذي جلس على التل وفقد كل شىء دون ان يفجع ورأى بأم عينه كيف تحلب الشاة بمخالب الذئب..الامريكان اتوا الى العراق بمشروع وخرجوا بمشروع...الاول هومشروع صناعة بلد ديمقراطي حر يكون مرتكز بديل لنهج السياسه الامريكيه في المنطقه ويكون منطلق لوضع اليدعلى ماتبقى خليجيا لاحكام وغلق الدائره والسبب يعود لجغرافية العراق وثرواته ولكن الذي حال دون ذلك هو الاعلان الامريكي في تصدير الديمقراطيه الذي اثار حفيظة الانظمه العربيه والجوار الاقليمي فتوحدوا بالتصدي للمشروع وافشاله كالذي جاء به الخميني لايران حين اعلن عن تصدير ثورته فتسبب في اصطفاف وتوحيد المنطقه ضده وحصل لايران كما حصل لامريكا اليوم..المشروع الثاني واضح الصوره وهو الحفاض على ماتبقى والخروج من الحلبه بعدنهاية النزاع والتخلي بشكل ضمني تحت مسميات السياده والاستقلال بغية
الهروب المشرف والاحتفاض بماء الوجه..كما ارى ان هذا الانسحاب سيكلف امريكا اكثر من البقاءوستتأثر السياسه الامريكيه بقرارات الانسحاب اكثر من قرارات الحرب وستكون سياسة اوباما طلقة الرحمه على الديمقراطيين بما شابهامن فشل

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال مهم وخطير هذا الذي يوجهه الدكتور المظفرالذي نتابع كتاباته المعبرة دوما عن هموم وقضايا العراق والعراقيين بموضوعية وحرص وأخلاص . أن التاريخ لم ولن يظلم أحدا , والحقائق التاريخية قد تطمس كلها بعض الوقت وقد يطمس بعضها كل الوقت ولكن لا يمكن طمسها كلها كل الوقت . وأحداث التاريخ القريب والبعيد شواهد على ذلك.
سؤالك المظفر يا عزيزي المظفر سيجيب عليه التاريخ بعد أن ينجلي غبار الصراع بين ماض حالك طوبل ومخاض دموي حاضر ومستقبل ينبغي دفع ثمنه , وككل التحولات الكبرى لابد من دم ودموع , لابد من يتامى وأرامل وثكالى ومحرومين . واسأل التاريخ !
تحياتي واحنرامي ومودتي للمظفر وللحوار المتمدن وفرسانه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي البراق
أنا مع إقتراح تشكيل الجمعية على أن يجري إنتخاب أعضاءها من كل الفئات المعذبة والفئات الرابحة بالتغيير وأن تتناسب مقاعدها مع نسبة الفئات التي تمثلها من العراقيين, وبنسب كهذه أنا واثق بانك ستترأس الجمعية وواثق أيضا بان إجاباتها ستكون حمراء قانية بلون الدماء التي سالت في كل شوارع العراق وسوداء أيضا بلون عباءات الأرامل, وحارقة كحرقة دموع اليتامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكريم والعزيز شمران
كنت وما أزال أحترم آرائك, فإن إختلفت معها من ناحية الإجتهاد, فلن أختلف معها من ناحية النوايا, وإختلافي معك الآن يدور حول نوع المشروع الذي جاءت به أمريكا للعراق, وأنا بصراحة لا أعتقد إن مشروع أمريكا في العراق كان كما رددته إدارة بوش في بداية الحملة, وإن الذي حدث لم يكن أخطاء وإنما كان تنفيذا لخطة واضحة بأهداف مقصودة, وإلا عن أية ديمقراطية تتحدث أمريكا وهي التي دخلت إلى العراق من بوابة الطائفية والقبلية ووزعت العراق حصصا على طوائف مجلس الحكم.
إن أهداف أمريكا في العراق ولو بشكل عام سوف يكون عنوانا لإحدى مقالاتي القادمة إنشاء الله
تحياتي لك وشكرا لإغنائك هذه المقالة ولغيرها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي رياض
الآن عرفت لماذا أضاءت هذه الصفحة ومن أين مصدر النور, إنه قمرك يا بن فرحان, فزدنا ضياء يا صديقا أرى فيه العراق.
سأنتظرك دائما في المحطات التي تتناسل فيها الحروف وتخصب فيها الكلمات

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهذا درس مجاني اخر يقدمه جعفر المظفر في كيفية كتابة مقالة سلسة مفهومة واضحة المعاني مترابطة المفاصل خالية من الاخطاء اللغوية تجبر القاريء على ان يكملها باستمتاع من بدايتها حتى النهاية دون ان يتثاءب او يصاب بقفلة ازاء احدى الجمل التي تحوي ثلاثة فواعل وعشرة مفاعيل مع مبتدأ بدون خبر
انه يعلمنا ان روعة الكتابة ليست بما تحويه من حذلقات كلامية وبلاغة بل بمقدار ما
،تتسلل كلماتها ومفاهيمها الى العقل بيسر ودون الحاجة للاستئذان
ما اروع هذه الجملة.
وهل ممكنا لأربعة ملايين أرملة عراقية أن تشهد بعظمة الإنجاز التاريخي وهي تعيش على مساعدات الضمان التي لا تكفيها لشراء كفايتها من الخبز لأسبوع ثم يطلب منها انتظار الخير التاريخي القادم وتفريغ أحزانها على طريق زيارة الإمام الكاظم

شكرا يا استاذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---