أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلمان محمد شناوة - 2 أب ماذا فعلت بالعراق ؟















المزيد.....

2 أب ماذا فعلت بالعراق ؟


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 3083 - 2010 / 8 / 3 - 01:40
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



سحابة صيف وسوف تنتهي ....

هذا كان العنوان العريض لإحدى الصحف الكويتية إثناء الأزمة الكويتية العراقية والتي بدأت في الشهر السابع من عام 1990 , إن الأزمة العراقية الكويتية ما هي إلا سحابة صيف لم ولن تؤثر في العلاقات بين البلدين الجارين .... وماهي سوى أيام وتعود المياه إلى مجاريها , والقلوب تتصافي كأن شيئا لم يكن ....

ولكنها لم تنتهي بل تحولت إلى إعصار حرق الأخضر واليابس ولم تبقي ولم تذر ... وها نحن في هذه الليلة على مسافة 20 عاما من هذه الحادثة والتي زلزلت الخريطة السياسية للعالم كله ...فبعد حرب الكويت 1991 انهار الاتحاد السوفيتي وتحول إلى دول مستقلة .. وأصبحت أمريكا القطب الأوحد في العالم .. وانتهت تقريبا الشيوعية من العالم , وتمزقت دول كانت موجودة وقوية , تشيكوسلوفاكيا تحولت إلى دولتين...يوغسلافيا تمزقت إلى عدة دول ... دول ظهرت إلى الوجود لم تكن معروفه وانهارت دول كانت تحرك العالم بحركة إصبع منها ...

يقول لي صاحبي ..كأن أزمة الكويت واحتلال العراق تم التخطيط له منذ أمد بعيد , وان من خطط ودبر كان له فكر كبير في تغير خريطة العالم .... فلم تكن تحرير الكويت مقصودا ولم يكن الاحتلال إلا حلقة صغيرة ...من حلاقات اكبر تشبه لعبة الدومنو , ما إن تسقط إحدى الأحجار ...حتى تتساقط باقي الأحجار وتؤدي إلى الانفجار الكبير ...
من كان يتصور إن الذي حدث سوف يحدث ..لو كان فلما سينمائيا , لم تكن ابد مخيلة كاتب السيناريو يستطيع تشكيل الإحداث بهذه الصورة....

في 8/8/2010 خرج العراق شبه منتصر من حرب ضروس أكلت الأخضر واليابس , وحولت العراق إلى بلد المليون جندي , قوة ضخمة وكبيرة تصيب أيا كان بالغرور ... لكن بنفس الوقت كانت تطفو تحت السطح مأساة حرب السنين الثمان , بإعداد الكبيرة للأرامل والأيتام .... مأساة تفوق الوصف (( أرامل , أيتام . معوقي حرب , مفقودين )) ....

العراقيين يشعرون بألم ناحية الكويت والسعودية لان الشعور العام إن الحرب ما كانت لتشتعل لولا تشجيع الكويت والسعودية لصدام حسين وإغراءه بإمداده بالمال الكافي للانتصار على إيران ... وأن عبارة (( ان العراق خاض هذه الحرب نيابة عن دول الخليج )) ...عبارة موجودة في قناعة كل عراقي ..مهما حاول الخليجيون نفي هذه المقولة عنهم ...

خرج العراق شبه منتصر وقوة عسكرية ضخمة , كانت دول الخليج خاصة السعودية والكويت تمد العراق بالاموال اللازمة حتى يبقى صامدا ...ومن سخرية القدر إن العراق دخل الحرب ولديه فائض يقدر ب 60 مليار وخرج من الحرب وهو مديون بنفس المبلغ تقريبا ... ومعظم الدين كان للكويت والسعودية .....

لماذا وكيف بدأت الحرب العراقية الايرانية ؟

الحقيقة العودة للبدايات تاخذ منا عمرا طويلا وجهدا اكبر ان العودة لعام 1980 تدخلنا الى صورة ضبابية بعيدة جدا عنا وعن كل الاجيال والتي ولدت ونشأت وترعرت بعد هذا العام ....

هل كانت المشكلة بالثورة الإيرانية وقيامها في بدايات 1979 , الحقيقة إن الثورة الإيرانية غيرت الكثير في المنطقة , حيث كانت إيران تعتبر شرطي أمريكا وإسرائيل في المنطقة , وحال قيام الثورة الإيرانية كانت أزمة رهائن السفارة الأمريكية , ورفع العلم الفلسطيني فوق السفارة الاسرائلية في طهران , وسقوط الشبكة الأمنية المتكاملة الأمريكية الاسرائلية ...هل كان السبب محاولة تصدير الثورة الإيرانية لدول الخليج .. وكلنا يتذكر محاولة جهيمان الاستيلاء على الحرم المكي ومحاولة اغتيال العائلة المالكة السعودية ... وربما هي كانت بتشجيع أو بالإيحاء من الجانب الإيراني ....

هل كانت الأحلام العربية الكبيرة والتي كانت تملا روح وعقل صدام حسين , حين بدأت مشكلة الحدود العراقية الإيرانية , ومحاولة تفجير الجامعة المستنصرية .... وحين تدخل العقلاء وحاولوا إطفاء الحريق لم يكن لدى صدام حسين أي رغبة بإطفاء الحريق .. وظن أنها مجرد نزهة مع إيران والتي تخيل له ساعتها أنها ضعيفة ... ويستطيع إعادة الأراضي العربية والتي تحتلها إيران , ويستطيع إعادة العروبة إلى الأهواز ...وجعلها عربية وجزء من الوطن العراقي الكبير ..هل هي مجرد أحلام كانت تدور في عقل وذهن صدام حسين ...أم هو الغرور والجنون والذي يصور للشخص أشياء ليست موجودة ...كل العقلاء كان يقولون انه كان بالإمكان احتواء الإحداث ...ولكن لم يستطيع احد إقناع الطاغية ..خوفا أو طمعا ....
هل كانت للكويت والسعودية يد في بداية الحرب , وهل كانت لهم يد في إطالة الحرب ...الحقيقة انه هناك الكثير من الأسئلة .. والأكيد إن هناك الكثير من المستفادين وان هناك الكثير من المتضررين ...وأول المتضررين هما الشعبين العراقي والإيراني ..... هذا راح ضحية عروبة صدام وهذا راح ضحية إيمان الخميني ورغبته بتصدير الثورة ...

واستمرت الحرب وكان هناك يوم مشهود في الحرب العراقية الإيرانية يسمى يوم " الكويت " , استخدم صدام فيه كل قوته وعسكريته في ضرب المدن الايرانية .

وانتهت الحرب العراقية الإيرانية في 8/8/2010 كما قلنا , وكانت الأفراح والأهازيج , واتخذت الكويت ذاك اليوم عطلة رسمية وكان العناق بين صدام وجابر ولا زلت أتذكر كيف قلد احدهما الأخر ...فلقد قلد صدام الأمير جابر قلادة الرافدين من الدرجة الاولى كدليل اعتزاز وتقدير للأمير جابر , وقلد الأمير جابر صدام حسين قلادة مبارك الكبير كتقدير واعتزال ...وبالمثل قلد صدام حسين الملك فهد قلادة الرافدين من الدرجة الأولى ...وكذلك فعل الملك فهد مع صدام حسين ....
كانت أيام لم يخطر ببال احد أنها سوف تنقضي ....
ومرت سنتين وبدات المشاكل , وكانت أزمة النفط بين العراق والكويت والإمارات واتهم العراق الإمارات والكويت بالعمل على تخفيض أسعار النفط للإضرار بالاقتصاد العراقي .... ثم ظهرت مشكلة الديون الكويتية للعراق ..والتي طالب العراق الكويت بإسقاطها ...ورفضت الكويت أسقاط الديون فكان الاجتماع الشهير بالطائف بين عزت الدوري والأمير سعد العبد الله ... والذي انتهى نهاية مأساوية وغضب أدى إلى رجوع المتنازعين إلى بلادهم وكانت هذا ليلة 2 أب ....

كانت ليلة 2 أب ليلة سوداء غاب عنها القمر , وجفتها النجوم وأصابت الكثير بالقلق , حين تحركت الجحافل العراقية باتجاه الحدود العراقية الكويتية ... واجتازتها خلال ساعات .. وما إن حلت ساعات الصباح الأولى كانت الدبابات العراقية على مشارف الجهراء والسمتيات احتلت قصر دسمان وقصر السيف بعد إن احتلت القاعدة الجوية بالصبية بسهولة كبيرة , وما إن دقت الساعة الثامنة صباحا ... حتى أكملت احتلال الكويت بالكامل ....
كانت صدمة كبيرة .. وكانت أزمة ودمار لم يحل بالشعب الكويتي والذي عاني لمدة ستة أشهر فقط بل امتدت المعانة لكل الشعب العراقي ولمدة عشرون سنة ....
حدثت مقاومة ... وأول قتلى اللكويتين كان الشيخ فهد الأحمد وغيره الذين ماتوا وهم يدافعون تلك المدافعة التي لا تقدم أو تؤخر ....
احتلال الكويت كان صدمة لكل العرب , ولكنه كان صدمة للعراقيين والكويتيين , لا بل احتلال الكويت سبب شرخا كبيرا بالميثاق العربي .... احتلال الكويت قسم العرب إلى قسمين متناحرين البعض هلل ورحب , والأخر استنكر وندد ... ولأ أول مرة تشارك جيوش عربية وهي سوريا ومصر في تحرير الكويت ضد جيش عربي أخر وهو الجيش العراقي ....
كانت المحاولات لإخراج العراق, وكانت اجتماعات مجلس الأمن...

لكن قبل الاحتلال اجتمع صدام حسين مع السفيرة الأمريكية في بغداد ... والتي أخبرته إن لا علاقة لبلدها في الأمر , وهذا الأمر لا يعدو كونه مشكلة بين بلدين يستطيعان حل مشاكلهما بينهما ...هل يا ترى كان هذا الجواب مقصودا بهذه الصيغة والتي اوحت لصدام بالإقدام ...ماذا لو كانت السفيرة أعطته غير هذا الجواب ...هل كان صدام حسين سوف يصر ساعتها لا احتلال الكويت ....
ولماذا تم نصح القيادة الكويتية بالتشدد بمطالبها مع العراق ...لو كان هناك نوع من الليونة بالحوار الكويتي ...هل كان الأمر سوف يصل إلى ما وصل ....

من يتحمل المسئولية عن الأزمة الكويتية ...هل هي القيادة العراقية ...هل هي الرعونة والغرور التي أصابت القيادة العراقية , لو كان هناك عقلاء في الحكومة العراقية ...هل يحدث هذا الذي حدث ....
هل الذي يتحمل المسئولية التشدد الذي أصاب الحكومة الكويتية ...ولو كان هناك القليل من الليونة هل كان من الممكن إن تمر العاصفة ....
هل تتحمل المسئولية الإدارة الأمريكية ... والذي يبدوا واضحا ...أنها قد خططت ودبرت ... واستطاعت توجيه صدام إلى الواجهه التي تريدها هي ...وتوريط العراق في احتلال الكويت ...بشكل لا يدع له أي فرصه للتراجع ..
أم هو الغباء العراقي والكويتي معا والذين انساقا للمصيدة دون ادني انتباه ....

الحقيقة إن الشعب الكويتي عاني لمدة 6 أشهر ... وان الشعب العراقي لا زال يعاني مع مرور 20 عاما على أزمة الكويت ....
الحقيقة اليوم إن الشعب العراقي يحاول إن ينسى ..مرارة حكم صدام لمدة 35 عاما , ومرارة الحرب الإيرانية العراقية , ومرارة احتلال الكويت ومرارة الحصار والذي دام لا أكثر 13 عاما ... ومرارة الاحتلال الأمريكي..ومرارة الفساد والحكومات العراقية الضعيفة والتي تعاقبت على حكم العراق ....

الحقيقة إن الشعب العراقي يحاول إن ينسى ....ويعمل جاهدا إن ينسى ..لأنه يريد إن يعيش ...فهو مستهدف من الامريكان ومن دول الجوار ..ومن الاحزاب السياسية ..والطبقة الحاكمة ...ومستهدف من الإرهاب ..والقتل اليومي العشوائي والذي يصيب العشرات بدون هدف حقيقي ...
الشعب العراقي يحاول ان يتنفس خلال كل هذا السواد والقتامة التي تحيط به ....

ولكن الشعب الكويتي لا يريد إن ينسى , وهو يقلب الأوجاع كلما سنحت له ألفرصه ...لا بل هو يحاصر العراق بكل كبيرة وصغيرة , لا زالت عقدة الاحتلال في داخله , ولازال يحاول من دون إن يقصد , أو ربما يقصد يحاول إذلال الجار الكبير بكل واردة أو صادرة ...

قضية الخطوط الجوية العراقية مثال كبير إن الكويت لا تريد إن تنسى , تصريحات النواب الكويتيون بين فترة وأخرى لا تريد إن تنسى ...فهم صرحوا اكثر من مرة وقالوا (( مهما كانت شكل الحكومة الكويتية ... الا إن الديون الكويتية خط احمر .....)).
تقول الدكتورة معصومة المبارك (( إن الجروح عميقة ... من الصعب إن ننسى , ولكن نحاول إن نطوي الصفحة بعلاقات كويتية عراقية جيدة )) ... وتقول (( ان العلاقات بين الكويت والعراق سيبقى موضع جدل الى ان يحقق العراق الاستقرار والمان وتستطيع حكومته تحقيق عاقات خارجية موحدة ))) ....

الخلاصة إن 2 أب دمرت في العراق أضعاف مضاعفة ما دمرته في الكويت , والحقيقة أيضا إن 2 أب يعتبر يوم اسود في تاريخ العلاقات الكويتية العراقية .... لا بل في كل العلاقات العربية ..... وان العراق دفع نتيجة لهذا اليوم ثمن باهض جدا ...تمثل بالقضاء على البنية التحتية والاقتصادية والعمرانية والاجتماعية لمجمل الشعب العراقي , وان الشعب العراقي يريد قفل هذه الملف بالأساس ...بحيث لا يتم الرجوع إليه....

لكن الأهم إن العراق يحتاج من بأخذ بيده ...العراق عملاق كبير , العراق جبل عالي ...إن إحداث 2أب سببت زلزالا في البنية العراقية ..وان ما تكسر لن ينصلح أبدا ... ولكن الإنسان لا يقاس بالجماد ..والعراق لا يقاس بالجماد ...العراق كائن حي ...يتنفس يفهم ...يبحث عن حلول ويواجهه مشاكل وأزمات ..ولكنه يبقى ذاك العراق الذي لا ولن تهزه عاصفة ....
هي دعوة للكويتيون ان يحاولوا إن ينظروا إلى العراق بمنظار أخر ...متسامح عقلاني ..العراق مارد جبار ..لذلك أدعو قدر الإمكان معاملة العراق ...المعاملة التي يستحقها ...
2 أب انقضى من 20 عاما ونحن أبناء اليوم ...ولسنا أبناء ذاك اليوم ...نحاول إن ندفنه لا فائدة من بقائه وتذكره ...
ذكرى 2 أب ذكرى مريرة ...فكل العراقيين يريدون فتح صفحة جديدة ...وكفى ما نال العراق من أوجاع طيلة هذه ال 20 سنة ....
كل واحد منا له حكاية مع 2 أب وكل واحد منا , له خسارته مع 2 أب ... ولكننا نحاول الحياة ... ولا تستقيم الحياة الا بالنسيان ... ودع الماضي للماضي ... فلا فائدة من أعادة ندب موتنا كل يوم ...



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاشت الحكومة ....و صديقي مات
- 14 تموز والأنقلاب الذي تحول الى ثورة
- هذه الحكومة لن تتشكل .... الا بقرار ألهي
- ماذا بقى من ثورة العشرين ؟!!!
- المدى ...وقليل من الحرية
- كهرباء وطنية ...مفقودة
- الكهرباء المستحيلة
- نحن ... والزهايمر
- الصفعة الكويتية
- ثقافة المعارضة
- حكومة لم نعد نعرفها !!!
- الطائفية العربية ...والوطنية العراقية
- فائزون لكن خاسرون
- عمالهم وعمالنا ...ويوم العمال العالمي!!!
- ما تبقى من الوطنية العراقية !!!!
- السياسة العراقية , واسئلة حقيقية ؟
- الشيخ والنساء
- المشاريع الصغيرة في العراق
- الحكومة المقبلة (( حكومة توافقات وتنازلات ))
- ازمة منصب رئيس الوزراء


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلمان محمد شناوة - 2 أب ماذا فعلت بالعراق ؟