أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلمان محمد شناوة - حكومة لم نعد نعرفها !!!















المزيد.....

حكومة لم نعد نعرفها !!!


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 09:01
المحور: المجتمع المدني
    


حكومة لم نعد نعرفها ... !!!!
وألان ماذا بعد ....
بعد ظهور نتائج العد والفرز , خطاب موجه لكل السياسيين على قمة السلطة ,وهو موجه بكل تأكيد للسيدين ... نوري المالكي وأياد علاوي , إلى متى هذا الخلاف والتطاحن , هاهي الدول انتخبت بعدنا وشكلت حكوماتها ونحن لإنزال نراوح مكاننا لماذا ؟
السودانيون انتخبوا وشكلوا حكومتهم والبريطانيون انتخبوا وشكلوا حكومتهم , لا بل إن البريطانيون وصلوا إلى نفس عنق الزجاجة التي وصلنا إليه , ولكنهم لم يجدوا غضاضة أو خلاف بان يشكلوا حكومتهم عن طريق أتلاف بين حزب المحافظين والأحرار .... هل هناك مشكلة ؟ لا اعتقد .... لكن العقلاء يصلون بسهولة إلى حلول , وأتمنى إن يكون في بلادنا عقلاء يجنبون البلد , بحر الدم أو المصائب التي سيمر بها العراقيون مضطرون , لأنهم وبكل إرادتهم , اختاروا الحل الديمقراطي لبلدهم ....لأنهم خرجوا إلى الصندوق الانتخابي وقرروا اختيار الدستور , ولأنهم وبكل إرادتهم خرجوا واختاروا ممثليهم بالبرلمان , كثير من الاحتيال حدث والقليل من المصداقية حدثت , وكان الناخب بين المصدق والمكذب , وكان الناخب بين المتعجل والمتعقل , وكثير من الأحلام والأمنيات , في وقت وصلت ميزانية العراق إلى 65 مليار في السنة واحدة , ولا خدمات حقيقية , وفساد وصل إلى عنان السماء , واشتكت منه حتى حيوانات الأرض وطيور السماء , إثناء كتابتي هذه انقطعت الكهرباء عشرات المرات , وحرارة الجو لا تحتمل , والنفوس مكتئبة , والأرواح خرجت من أجسادها تريد بعض الهواء البارد ..... والمواطن في الشارع أصابته لا مبالاة عجيبة ...فحين اسأل سائق الأجرة أو العامل في الشارع ..أو أصحاب البسطات الصغيرة أو المرأة المثقلة والتي تسعي لبيع أخر ما بقى من وجبتها الغذائية ...يبتسمون بسخرية ويقولون أي حكومة ... وحكومتنا هي الوحيدة بين كل حكومات العالم لا تستطيع تشكيل حكومتها البالية لدرجة التعب الإنساني .
أنا متأكد إن كل شخصيات الحكومة العراقية ورجالتها ونساءها , وكذلك أنا متأكد إن كل شخصيات ورجالات ونساء الكتل السياسية , لا تنقطع عنهم الكهرباء أبدا , ولا يعانون بما يعاني منه المواطن العراقي من الانقطاع المتكرر للكهرباء أو البقاء ساعات تحت سطوة الشمس المحرقة , لا ن خلال السنوات السبع السابقة تم تسخير كل إمكانيات الدولة العراقية , للمحافظة على رفاهية رجالات الدولة وتوفير أفضل المولدات الكهربائية والحراسات والسيارات المكيفة لهم , فلا اعتقد أنهم يشعرون بما يشعر به المواطن العراقي ...
ولا اعتقد إن نوري المالكي ولا إياد علاوي ولا عادل عبد المهدي ولا عمار عبد العزيز لا بيان جبر صولاغ ولا حتى طارق الهاشمي تعرضوا يوما ما لضربة شمس عراقية , ولا تعرضوا أو احد أبنائهم لتفؤيد عراقي ....إني أراهم في التلفاز وأيديهم بضة شديدة النعومة , وآنا متأكد إن أيديهم تختلف عن أيدي الإمام علي ( عليه السلام ) ذاك العظيم وآنا متأكد مع قدر الأمام الكبير إن يديه قد خشنت من عمله أجيرا في إحدى بساتين المدينة ..... وشتان بين الأمس واليوم ...بين ما مكنتم وما صرتم ...
رئاسة الحكومة كانت أمانة لا يحملها إلا ذو حظ عظيم , يقول لنا التاريخ الغبي أو التاريخ الأكثر ذكاء , إن الإمام علي حين طلب منه أخوه عقيل مالا أكثر من المقرر له , وضع الإمام بكفه جمرة , وقال له , أموال المسلمين أمانه بعنقي , ولا استطيع إن أعطيك أكثر من استحقاقك , ويقول لنا هذا التاريخ المتذاكي علينا نحن أغبياء الأرض سكنة العراق , إن عمر بن الخطاب ذاك الرائع , والذي تأتينا قصصه هو والعظماء أمثال إمام المتقين علي بن أبي طالب , وأبو ذر الغفار وسلمان , يخبرنا التاريخ همسا , حتى لا يسمعه احد , إن عمر هذا قال وهو على رأس الدولة العربية , لو إن بقرة قد عثرت في وادي الفرات , خشيت إن يسألني عنها ربي يوم القيامة , فكم من بقرة عثرت في ارض الفرات , وكم هم القتلى والجرحى والأرامل والأيتام , كانوا بسبب هذه العملية السياسية , فبرقبة من هم , ومن منكم سوف يسأله الله يوم القيامة .....
الحقيقية هم أعداد لا أسماء لها وجثث ملقية , تدفن في اليوم التالي , وأيضا لن يسال عنهم احد ....وان وقف أبنائهم أو أراملهم على أبواب الوزارات العتيدة , ربما لن نجد لهم ميزانية تدفع لهم رواتب إن تم إعطاءهم رواتب في الدرجة الأولى ... لأن وزراءنا الأكثر عظمة هربوا معهم أموال الشعب العراقي حيث أرصدتهم في سويسرا أو دبي أو دمشق أو حتى طهران ... أو ربما نوابنا الأكثر عظمة كذلك , لن يجدوا لهم مكان في الميزانية الجديدة , لان الحكومة لم تتشكل , وان تشكلت فان الأموال المصروفة للحراسات والسفرات والايفادات والمولدات الجديدة والسيارات الحديثة ...لن تترك بند واحد لهم في الميزانية الجديدة أو يقال لم تستطيع الكتل البرلمانية الاتفاق على قانون جديد وهم في مصائفهم في جبال لبنان أو شمال سوريا أو إيران , لم يستطيعوا الاجتماع والاتفاق لصرف أموال الأرامل والأيتام .... وتقول لنا الإخبار والإحصائيات المفزعة إن 135 من برلماني الدورة السابقة لم يحضروا جلسات البرلمان .... وان شخصيات مثل (( إبراهيم الجعفري وأياد علاوي وأياد جمال الدين لم يحضروا يوما واحد جلسات البرلمان )) ...مع أنهم كانوا يقبضون رواتبهم كاملة )) من خزينة الدولة العراقية .... وهناك مئات الآلاف يفترشون الأرصفة يعملون باليومية ولا يملكون سوى عمل يديهم من عملهم يومهم ذاك ...لا أمان لمستقبل ربما تأتي عبوة ناسفة سببهم هؤلاء النائمون على كراسي البرلمان فيقتل أو يعوق , أو يصبح عاجزا عن العمل ....فمن لهم هؤلاء ... وكيف يستقيم ما قاله يوما الإمام علي أو عمر بن الخطاب (( خشيت أت يسألني ربي عنهم يوم القيامة ....... طبعا شي ما يشبه شي .... وقيم ومبادي لانعلم كيف تطبق وتصبح حقيقة على ارض الواقع ...
ويخبرنا هذا التاريخ ألمستحي من أفعالنا , إن عمر بن عبد العزيز , رفض إرسال الجيوش وأمر الجيش الذي يحاصر القسطنطينية إن يعود , لان الجيش كان يستنزف خزينة الدولة في وقت كان هناك فقراء ومحتاجين أكثر من أعداد الجيوش المرسلة للفتوحات .... في وقته قال له احد ولاته , إن الناس باتوا يخرجون من المسيحية دخولا للإسلام هربا من الجزية ...قال له إن الله اله بعث محمدا هاديا وليس جابيا ..في عهده يقال لم يبقى فقير يستحق الزكاة ....
لكن في دولتنا العتيدة القوية الكبير ذات التاريخ العظيم حين يأتي (( الشعلان )) طالبا وزارة تعطى له في وزارة ..والنتيجة اين الوزارة وأين الشعلان ....هناك خلف الحدود والأودية والجبال ينعم بحضن العم البريطاني ويحميه جواز وجنسية بريطانية , والشعلان احد وزراء علاوي .... وحين يأتي أيهم السامرائي طالبا وزارة , تعطى له بكل هيبة , وأين هو وأموال العراقيين هناك خلف الشمس الأمريكية ... وحين ياتي السوداني طالبا وزارة تهدى له وزارة التجارة ...وأين هو ألان انه متهم بقضية تمس الأمن الغذائي للناس ..ويخرج بكفالة ...وتحميه جنسيته البريطانية ... أليس هو من المقربين جدا للسيد نوري المالكي .... في السيرة الذاتية لوزير التجارة ... نجد انه من المؤلفين الكبار وله مؤلفات وان الذين كانوا يصلون خلفه كانوا بالمئات .... فكيف نفهم هذا اللغز الحكومي ..... الحقيقة اين انتم من أولئك العظام (( محمد وصحبه وأهل بيته )) ....انتم شي أخر ممسوخ لا نعرف شكله أو عنوانه ..... لا اعرف كيف يكون الشبه أو المقياس بين أولئك وهؤلاء ...
لم يبقى في صدر العراقي سوى الألم والحسرات , ولقد تبدد أخر ما يلوذون به من صبر , فلم تعد قدرة العراقي التي قيل عنها ذات يوم (( تعب حتى الحديد وما تعبتم )) .. اجل لم يبقى في صبر وقدرة العراقي أي رصيد متبقي , فلقد قضت عليه الانقطاعات المتكررة للكهرباء , والحر القاتل , وغياب الخدمات , والنرفزة الشديدة في نفسية السيطرات في الطرق الداخلية والخارجية , العراقي يحتاج إلى صبر أيوب وخلق النبي عيسي , حين يوجه له احدهم أهانه يدير له خده الأيسر , وقلبه الأيسر , وكل شي أيسر فيه , فلم يعد جانبه الايمن يتحمل .... العراقي في المسيرة اليومية من بيته إلى مكان عمله يسير في خارطة عجيبة غريبة من السيطرات والتي قسمت قلب عاصمته ومدينته وقريته إلى الآلاف الوجوه والتي تحمل أجهزة كشف , لم تستطيع إن تمنع رسل الموت أذا أرادت إن تدخل وتعبث فسادا ...حيث تريد .....
فمن يحاسب ولا قانون محاسبة لدينا , ومن يدقق ومن يبحث ومن يتابع , وملايين المليارات نهبت من العراق , في ليالي غاب عنها القمر , وهيئة نزاهة لا تستطيع إن تفعل شي , ميزانية هي الأكبر في تاريخ العراق , لا بل إن هناك دول تعيش على الفتات من ميزانية العراق , وهاهي , لا تنقطع عنها الكهرباء دقيقة واحدة , خذوا مثال على ذالك الأردن الأقرب لنا موقعا , دولة تفتقر إلى كل الثروات التي تستطيع أي دولة أخرى إن تغنيها , وحتى الماء يأتيها أما من سوريا أو إسرائيل حسب اتفاقية بحيرة طبرية , وبميزانية لا تتجاوز الستة مليارات فقط , ها هي لا تنقطع عنها الكهرباء أبدا , لماذا ..هذا السؤال الذي يرافقنا دوما ..ولا نعرف له إجابة أبدا ...
لا افهم السوق العراقي أبدا كذلك كل الخضار والفاكهة مستوردة من دول الجوار وبخاصة إيران وسوريا لماذا , في يوم ما كانت منطقة ما بين النهرين تزرع ويأكل أبنائها منها إما اليوم لا افهم كيف يكون (( الخيار والبصل والتفاح والبرتقال )) عليه العلامة الإيرانية أو السورية أو المصرية ..... كيف يستقيم مثلا إن المنتجات الآتية من وراء الحدود ارخص من المنتج العراقي , كيف تدار المكنة الاقتصادية , كيف يتم حماية المنتج المحلي .
لا افهم عقلية رب العمل العراقي أيضا ... ولا افهم كيف , أجد مئات العمال الأجانب خصوصا (( الهنود والبنغلادش )) في فنادق ومطاعم النجف وكربلاء , وهي المدن ذات السياحة الدينية المتصاعدة وكذلك بغداد .... بينما في المقابل مئات الآلاف من العمال العراقيين لا يجدون عملا ...كيف يستقيم ذلك , وبأي مقياس نقيس , وكيف نوازن بين حاجة رب العمل إلى عمالة رخيصة , وأيدي عاملة لا تجد لها عملا .... كيف يستطيع أرباب السياسية إن يضعوا استراتيجة بحيث توازن بين ما يحتاجه رب العمل والأجر المعقول الأمثل للحياة الكريمة التي يتطلع لها العامل العراقي ....
وأخيرا تساؤل مشروع هل يمكن إن نحافظ على أخر ما تبقى من وطنيتنا العراقية ...ونشكل الحكومة , في بداية الانتخابات كان حلمنا كبير , إن تأتي حكومة قوية مخلصة تكنوقراط تستطيع إن تنفذ كل الخطط المعقولة والكبيرة والطموحة لبناء العراق , ومن حديث المرشحين وبرامجهم الانتخابية والتي اعدوا بها لكل شي , حتى خيل لنا بلحظة , إن الحكومة القادمة هي حكومة المستحيلات , وكل الأوجاع العراقية من كهرباء وخدمات وماء صالح للشرب والاهم عمل وكرامة ومستقبل زاهر للمواطن العراقي سيكون في متناول اليد سيكون ممكنا ....
ألان كل الذي نريده فقط إن تتشكل الحكومة العراقية , حتى على الأقل نحافظ على الباقي القليل من ماء الوجه , إمام الدول الأخرى , فلم تعد تلك الأحلام والطموحات ممكنة , بل هي أشبه بالمستحيلة ..لأننا سوف نعود إلى مربع المحاصصة , وهذه حصة هذا الحزب وذاك حصة ذاك الحزب , والمواطن له الفتات في ميزانية الحكومة القادمة ....
فهل هذا ممكن ؟!!!
سلمان محمد شناوة



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطائفية العربية ...والوطنية العراقية
- فائزون لكن خاسرون
- عمالهم وعمالنا ...ويوم العمال العالمي!!!
- ما تبقى من الوطنية العراقية !!!!
- السياسة العراقية , واسئلة حقيقية ؟
- الشيخ والنساء
- المشاريع الصغيرة في العراق
- الحكومة المقبلة (( حكومة توافقات وتنازلات ))
- ازمة منصب رئيس الوزراء
- هل انتِ حرة حقاً ؟
- معركة الكراسي الرئاسية
- ما بعد الانتخابات
- الليلة الاخيرة قبل الانتخابات
- الخضر وغياب القوة المؤثرة في المجتمع
- الليبرالية ومشكلة الدكتورة ابتهال الخطيب !!
- فتوى من الماضي
- السماوة والسبعة المبشرون بالبرلمان
- قانون المنظمات الغير حكومية
- الدكتورة ابتهال الخطيب
- زينب


المزيد.....




- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سلمان محمد شناوة - حكومة لم نعد نعرفها !!!