من وحي المفكرين / سيّد القمني وكامل النجار

دعني اختلف معك سيدي الفاضل فلا يجوز الجمع بين المتناقضات .. حزب ديني.. - ديمقراطي .. هذا ما فهمته من كلامك وحتى تكون الفكرة كاملة فلكل معنى من المعنين تعريف - الديمقراطية شيء والدين شيء اخر .. انا لستُ ضد الدين إلا في أن يكون هو الحل .. انا أشم رائحة إصلاح من نوع جديد على صفحات حوارنا المتمدن واحب أن أقول لك ليس هناك إصلاح لسبب بسيط هل كان الدين فاسداً في نظر غالبية المسلمين حتى يتم إصلاحه لإن الإصلاح ضد الفساد .. أخر الكلام .. تجربة الغرب شاخصة أمامنا لم تنطلق من إصلاح الدين بل بفصل الدين عن الدولة .. سوف يقولون الإرهاصات مختلفة عن الشرق وأنا أقول ان هذا تبرير غير منطقي - الدين شأن فردي بغير ذلك سوف تكون الكتابات كلام في الهواء ومضيعة للوقت ولقد فشلت جميع الإصلاحات السابقة ولقد ذكرنا ذلك في عدة مناسبات لسبب بسيط أنها انطلقت من مفهوم إصلاح دنيانا بإصلاح ديننا .. مع جزيل شكري وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قلت في تعليقك على مقال الدكتور النجار، أنه والدكتور القمني يصبان في نفس الاتجاه. ما هو هذا الاتجاه؟ هل الإسلام هو مشايخ الإسلام. والآن تقترح إنشاء حزب ديني ديمقراطي. هل يوجد حزب ديني ديمقراطي؟ لو اختارت الأغلبية من أعضاء الحزب نظام الزوجة الواحدة، هل يكون الحزب دينيا لو وافق الأغلبية ولو رفض هل سيكون حزبا ديمقراطيا؟ الإسلام لا يعرف إلا حزب الله وحزب الشيطان، الحلال والحرام ليس به صواب وخطأ كالديمقراطية. حتى الأحزاب التي تتسمى بالمسيحية في الغرب هي أحزاب علمانية ولا علاقة لها بالدين. أغلبية الشعوب الأوربية توافق على الإجهاض، هل يمكن أن يوافقهم الفاتيكان على ذلك نزولا على رأي الأغلبية؟
تحياتي لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من غيور على ماألى اليه وضع قومه....مجتمعات غارقة في التخلف تقتات على ما يجود به الكفار من ابداع. استاذ رعد اضحكتني بقولك .....كيف توفقون بين حاجتكم لهم وبين حربكم ولسانكم السليط عليهم طيلة الوقت ؟
ألا تخجلون من هذا الوضع أبداً ؟
فكرة تاسيس حزب ديني ديمقراطي هي فكرة اصلاحية ممكن تساهم في انتشالنا مما نحن فيه يجوز تلقى استحسانا عند الدكتور القمني ولكن اشك في ان يستسيغها الدكتور النجار

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز رعد المحترم
أنا أيضاً أحب الأستاذين الكبيرين ، ألدكتور سيد القمني والدكتور كامل النجار ، ولكن لا يمكن جمعهما قي حزب واحد دون ما يلي :- الكتور سيد القمني يعيش في مصر ولا ينوي تركها على ما يبدو ، وهو بذلك جار قريب من عش الدبابير ، لذا تجده مرة يقول بأنه إعتزل الكتابة وتاب وعاد عن أفكاره وخطأ نفسه وكان ذلك منذ أربع سنوات إثر تهديد على الإنترنت . ومن حينها وهو يتبرع بإطلاق الشهادتين عمال على بطال ، مما يجعل الحزب المقترح ليناً جداً وينطوي بأقل ريح تهب عليه . لذا وجب على الدكتور سيد أن يعيد النظر بعمق ويختار الطريق الحق الذي رسمه لنفسه أصلاً ولو تطلب الأمر أن يخرج من مصر .
والدكتور كامل النجار طبيب وجد بعين العالم تناقضاً صارخاً بين العلم والدين ولأن العلم يثبت بالتجربة وبالحساب وبالمعطيات الواقعية عكس الدين الذي لا يعدو كونه تصورات غيبية غبية لا تمت للواقع بصلة ولا تساوي بصلة بل وتسقط عند أول إختبار مما يجعل المتدينين يرفعون الصوت أحياناً والسلاح دوماً لأنهم عاجزون وتنقصهم الحجة . فتصلب الدكتور كامل في موقفه بحيث أصبح قابل للكسر .
إذن المطلوب تعديل الموقفين وأنا معكم عزيزي رعد

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق ابو سيف
انا اقدر هدفك النبيل من هذا المقال , واقرأ مابين سطوره وما وراء سطوره , لهفك على ايجاد حل وخطوة عملية بدلا من الاكتفاء بالكتابة, طبعا انت تأخذ بعين الاعتبار جميع الظروف الواقعية والمرتبطة باثر الدين على غالبية الناس... ولكن السؤال يبقى : هل سيكتب النجاح لمثل هذه الخطوة, ام اننا سنفشل ونقع خبط على رؤوسنا؟؟؟؟ التجارب التاريخية اجابت على هذا السؤال , وايضا العزيز شامل اجاب عندما قال- أمامنا تجربة ناجخحة فلماذا نذهب إلى تجارب غير موجودة ؟ هل يوافق عاقل على ذلك ؟؟- اي بكلام اخر لماذا نعيد اختراع الدولاب؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تزعم انك من خلفية اسلامية ولاتعرف قصد من تسميهم مفكرين وهم في حقيقة الامر من المفجرين
ولا يوجد خلاف بين الدكتورين الا في التكتيك من اجل استئصال الاسلام من الحياة
القمني للظرف المحيط به ولكونه يحب الحياة ومش مستعد يضحي بروحو علشان مبادئه فهو يمارس تقية الملاحدة
اما الدكتور ناقص ابلاكش فهو واضح تماما في عداءه للاسلام وهو يختفي في حماية البالطو الغربي وريما يكون حصل على الجنسية
صدقني يا اخونا رعد هؤلاء واضرابهم يحاولون عبثا
ويرهقون اعصابهم ويمنون انفسهم الاماني العراض
ولكن هيهات سيهزم الجمع ويولون الدبر

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي رعد لقد تذكرت مناقشة تلفزيونية حول أحقية الدكتور سيد القمني لجائزة الدولة ( البالغة قيمتها أقل من خمسين ألف دولار -- بإمكان د . سيد جني ضعفها في شهر من إلقاء عشرين محاضرة هنا في الجامعات الأمريكية ) . نعود للمناقشة كان الدكتور !!!! يوسف البدري يرعد ويزبد لأن الدولة تمنح الكافر القمني جائزة من فلوس الغلابة الفقراء ( الذين يأخذ البدري منهم عشرات ألوف الجنيهات بعمل الرقية ) وكان يقول بأن هذا الكافر يكتب في كتبه ما يسيء إلى الرسول وإلى الدين -- وهنا سأله مقدم البرنامج -- في أي من كتبه --رد البدري -- كلها -- فعاد المقدم بالسؤال -- هل قرأت كتب القمني
رد البدري -- بالطبع لا معقول أنا أقرأ الزبالة دي ---------- !!!؟
ويأخذ المأفون موقفاً متشدداً من أمر لا معرفة له به .
وأغلب ظني أنهم لا يعرفون حتى القرآن الذي يتمسكون به ، قد يقرؤه ولكنهم لا يفهموه وهذه هي الطامة الكبرى --- إنهم حالات ميئوس منها ولكن الدارسين للعلوم يأخذوا نفس مواقف جهلة رجال الدين -- لماذا --- عجبي !!!؟
دمت أخي العزيز مع محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم شيوخ الاسلام هم كما وصفتهم بالضبط في مقالك الرائع هذا، وهم لن يصغوا إليك ولن يتعلموا الدرس الذي تعلمه رجال الدين المسيحيين، فهم بعيدين عن هذا الوارد كثيراً، أم بالنسبة للكاتبين المميزين كامل النجار وسيد القمني، فأنا أميل إلى الأول في طروحاته عن نقد الدين وتشجذيبه ، أما الثاني فأحياناً أرى أنه يتملق للاسلام دون شيوخه، لكن هذا لا يصب في مصلحة تنقية الدين من الشوائب التي علقت به، والشكر الموفور لك أيها المعلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرتي واضحة ليس فيها غرابة
في الغرب هناك العديد من الأحزاب تحت تسمية / الحزب المسيحي الديمقراطي
تقريباً في كل بلد أوربي يوجد مثل هذا الحزب
أعرف رأي العلمانيين مثل أخي شامل وصديقنا الجديد منتظر بن مبارك وربّما هناك الكثير مثل رأيهم , أنا لم أذكر في مقالي أنّ الدين يساوي الديمقراطية أو هو رديف لها
بل العكس هو بالضبط ما دعوتُ إليهِ , أن يقبل الدين بروح الديمقراطية في المجتمع وإلاّ سوف يخسر الجميع
لا أدري إن كان هذا المنطق صعب الفهم ؟
نريد دين ديمقراطي يقبل بنا جميعاً
ما البديل إذن ؟ يبقى الوضع على ماهو عليه ؟
أم سيقول العلمانيون / الحل هو فصل الدين عن الدولة ؟
هذه الدعوة لا تتعارض بل هي وظيفة الحزب الذي أدعو إليه
أنا فقط أسهل القضية على المشايخ للقبول به كونهِ تحت مسمى إسلامي
ولو إعترضوا على العلم سندفع في هذه الحالة بزغلولهم ليجيبهم
هي الفكرة أصلاً لأجل تقريب نظرة الطرفين ليتعاونوا لتطوير المجتمع
أنا إشترطتُ زعامة الحزب لرجل مثل القمني , فلماذا نخشى كعلمانيين
الحقّ أن يخشى الإسلاميون لأنهم متشككين دوماً
أكيد عند إختلاف العلماء سنقدم العلم والديمقراطية على النصّ الديني

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا يعرف ما حصل للامام محمد عبده وجمال الدين الافغاني وعبد الرحمن الكواكبي وآخرين . وانا مع ما قاله صديقنا شامل عبد العزيز .
فلا السيد القمني ولا السيد كامل النجار يستطيعا اصلاح ما افسده الدين منذ اكثر من 1400 عاما عجافا . على يد ولسان ابو هريرة وانس ومالك وابن حنبل والشافعي . وزادة في الدين افسادا وخرابا محمد عبد الوهاب .
الحل فصل الدين عن الدولة وابعاده عن السياسة .
تحياتي وتقديري اخي رعد . وافكارك وما طرحته في هذا المقال سيفتح مجالا لكثير من الأراء وهذا بحد ذاته جيد . احترامي ومودتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي رعد
افهم حرصك على اصلاح المجتمعات الاسلامية ولكن الحل هو بابعاد الدين عن شؤوون الدولة والسياسة وهذا طريق طويل وشائك واعتقد باننا لن نرى ذلك اليوم ولا احفادنا واسرع طريقة رغم مثالبها التغيير بواسطة دكتاتور عسكري مثقف عادل يحب شعبه ويعمل باخلاص من اجلهم وحسب المثل العراقي
نريد خبزا حارا ومكسّبا ورخيصا
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك استاذ رعد ومقالاتك دائما تثير الحوار وهذا هو المطلوب ..انت تطلب من المشايخ ان يعترفوا بالتقدم العلمي والانترنت وهم كقائد الحملة الايمانية الذي اعتبر الكومبيوتر عار وشنار فوصف الامريكان بانهم عبيد الكومبيوتر !! ذكرتني كلمة الكفار التي وردت في مقالتك بخبر نشر اليوم ان قاضيا من بلد الكفار ( بريطانيا ) اصدر حكما على شابين بالسجن لكونهما اعتديا على رجل مسلم والسؤال للمشايخ هل ممكن ان ينحوا هم هذا المنحى الانساني قبل ان يسمحوا بهذا الحزب الديمقراطي ؟ لك وافر الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سأرّد بصورة جماعية على أحبتي المعترضين على الفكرة من حيث جوهرها
ثم أعود للرّد فردياً عندما تستدعي الضرورة لذلك
***
الغالبية تتفق على إعتبار وضعنا عموماً متخلف بحوالي قرن أو يزيد عن الغرب , أليس كذلك
مع إعترافنا بكل الفروقات الإجتماعية بينهم وبيننا لكن لنلاحظ التأريخ ونحكم هل من الممكن السير بخطاهم ؟
في نهاية القرن 19 بدأت حركات / الديمقراطية المسيحية تولد في أوربا نتيجة تعاظم معاناة البشر خصوصاً العمال , وأيضاً كرّد فعل لتصاعد الحركات الإشتراكية والنقابية والخشية من إستفرادهم بالساحة , لذلك نظمّت الجماهير المؤمنة نفسها وقامت بتأسيس الأحزاب الديمقراطية الدينية التي تهتم بمصالح الشعب ولا تنكر الدين ومنها على سبيل المثال الحزب الديمقراطي المسيحي الحاكم في ألمانيا اليوم بقيادة السيدة الجميلة أنجليلا ميركل والتي بحضورها فازت ألمانيا على الأرجنتين 4 ضد لاشيء هههههه , تذكرتموها ؟
****
لقد تطوّرت تلك الأحزاب تدريجياً ولم يتبق من الجزء الكاثوليكي فيها سوى التسمية
واليوم هي تحكم في كثير من حكومات الغرب / الكافر بتعبير القوم وبأعلى مستوى من الديمقراطية
يبقى السؤال / هل يصلح ذلك عندنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل يصلح ذلك الوضع الأوربي عندنا في الشرق ؟
رغم أنّ هذا موضوع آخر يحتاج مقال قادم ربّما , لكنّي أقول بأختصار : لمَ لا ؟
أعرف سيأتيني ألف سبب للإعتراض ولكن كلّها تصب في فكرة واحدة هي الدين
نعم الدين وأفكارهِ المتزمتة , مامن عاقل ينكر ذلك
ولنفس هذا السبب الأخير تأتي دعوتي بإنشاء أحزاب إسلامية لكن ديمقراطية
حسناً لو أزعجتكم التسمية لنقلبها فتصبح / أحزاب ديمقراطية إسلامية
***
إنّها الطريقة المُثلى في ظنّي لسحب البساط من تحت أقدام المشايخ والمتشددين والمتزمتين ومن لف لفّهم , لأنّ أحزاباً ديمقراطية إسلامية لا يمكن لهم الإعتراض عليها فهم يدعون أن الإسلام يتعايش مع الديمقراطية في أمور الدنيا , بينما لايقبل النقاش في الكليّات حسب تعبير زغلول النجار لانها من إختصاص السماء
حسناً لنُقيم أحزاباً تصحح لنا حياتنا ( الأرضية ) ولنترك الشباب ينتمي لها بحرية تامة
وفي ظنّي أن هذا سيكون الخطوة الأولى في الطريق الذي سلكهُ الغرب قبل أكثر من قرن من الزمان
أحبتي المعترضون , بوجود النت ووسائل الإتصال بشكلها الراهن سوف تسير الحياة وتستمر في الشرق أيضاً , فلنحاول تصحيحها بطريقتنا وأفكارنا الممكنة , تحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعد مساك
اذا اردنا ان يكون الحزب ديمقراطي علماني, فما الداعي لزج كلمة اسلامي في الموضوع؟؟؟ ام للتجميل فقط؟؟
هل اصبحنا عاجزين عن ايصال مفهوم الديمقراطيةالحرية والمساواة بين البشر الى الجماهير عبر برامجنا ونقاشاتنا وكتاباتنا؟ هل الهروب الى مسمياتهم اصبحت هي الحل الاسهل؟
اكرر ما قاله الاصدقاء المعلقين ما افسده الدهر لا يصلحه العطار.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل المحبة والتقدير للاستاذ رعد الحافظ
مرة تفتي هالة ومرة يفتي شهدي علي صالح اليماني... ولانقاش بالمرة وفي كل مرة، هي فقط نظرية المؤامرة والاستقتال ‏في الدفاع بعيون مغمضة‎.‎
كل مَن انتقد السيد القمني انه يمارس التقية فلينتقد والسيد القمني لايهمه. ايها القارئ لايفكر ولايكتب المفكر والكاتب ‏ماتفصلّه انت له. هو ليس في خلوة عن العالم المحيط به يكتب في خط مستقيم في راحة وهيام والوحي ينزل عليه من السماء ‏بل هو انسان له تفاصيل حياته اليومية‎.‎
ايها الناقد له هل انت دائما في خط مستقيم في كل تفصيلة من حياتك، ولتكن الفكرية فقط؟ مستحيل... راجع تاريخك‎.‎
نعم... كتابات القمني كتابات النجار كتابات الحافظ كتابات رياض الحبيّب وسلطانة التحليل والمنطق الدكتورة وفاء سلطان ‏وكتابات الكثير الذين يعرفون انفسهم (ولهم منا نحن القراء كل التقدير) ويعرفوهم القراء هنا، اقول كتاباتهم ستغيّر... ستغيّر ‏الكثير، ستغير الكثير من الانفس والعقول والافكار والقيم والمعتقدات والمنطلقات، ستؤثر وتعمل عملها. اية ثورة اي تحويل ‏اي تقدم ثقافي شخصي او اجتماعي لم يأت بقرار فوري بل بكتابات ومناقشات وكتب واعلام ثم ممارسة وتطبيق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي رعد كل فكره جديده جديره بالنقاش والتامل. إصلاح التعاليم الدينية وصقلها وتشذيبها لتناسب الزمن الحالي يجب ان تكون بغض النظر عن تشكيل حزب. نحن نحتاج الى بعض الشيوخ المسلمين الذين لهم الجرآه على نقذ الدين والاحتفاظ باسم الاسلام والجامع. القس جون شلبي سبونج يحمل الصليب على صدره ولكن لايؤمن بالخطيئه ولايؤمن بجهنم ولايؤمن بمعجزات المسيح او ان المسيح ابن الله وله كتب كثيره في هذا المجال والكنائس المؤيده له منتشره في جميع انحاء العالم. نريد شيوخ على غرار جون شلبي سبونج يفكرون مثله ولهم جوامعهم الاسلاميه التي تعلم المنطق الصحيح والمحبه لجميع. كتب جون شلبي سبونج متوفره في المكتبات والاسواق او الانترنت. كذلك استمع الى احدى محاضراته الجميله

http://www.youtube.com/watch?v=TWU3hH9K5gA&feature=related


Some of John Shelby Spong Books

Why Christianity Must Change or Die

A New Christianity for a New World

Jesus for the Non-Religious

Sins of Scripture

Eternal Life

Born of a Woman

John Shelby Spong

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفكرة معقولة واكثر معقولية مما عند الغرب لأننا مجانين دين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية محبة واحترام
حين يأتي فقيه الاسلام ويتكلم عن الاسلام فانه ينقل بالضبط وبصدق ماهو موجود فعلا في قرآنه واحاديثه وسيرته، وعن هذه تدور كل النقاشات والانتقادات. اما لو جاء فقيه آخر وقال بماليس في تلك أملاً منه ومحاولةً للاصلاح فهذا سيتم رفضه حتماً لانه لاينقل تلك بأمانة ولايفسرها كما هي.

لو جاء قسيس او اكبر منه وقال في غير ماجاء في الانجيل او سيرة -عيسى، عيسى كما هو في الانجيل وليس عيسى القرآن- فهذا الشخص له رأيه الخاص ومبروك عليه لينعم به، وكل مَن يعجب به هنيئاً له، لكن ذلك لايعبر ولايفسر الانجيل ولايتكلم عن -عيسى- الحقيقي.
الانجيل وسيرة المسيح ليست بحاجة الى اصلاح وتلطيف، اسألك اي اصلاح واي تلطيف تستطيع اكثر مما هو بالفعل موجود :-) -وهذا رسم لابتسامة-.
لاعليك مما جرى باسم المسيحية في وقتها، هناك ناس اشرار في كل زمان ومكان، حضرتك خذ المعلومة من مصدرها واحكم عليها.

لك مني كل المحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز شامل , لستُ متأكداً من وصول فكرتي إليك في نصّ المقالة , لكن قد تكون تعقيباتي بعدها فعلت تحياتي لكَ
***
الصديق منتظر بن المبارك / أنتَ ترى الأشياء الكائنة وتسأل لماذا ؟
وأنا أحلم بالأشياء التي لم تكن وأتسائل : لِمَ لا ؟
هذهِ عبارة برنارد شو تنطبق على حوارنا الهاديء هنا , تحياتي لكَ دوماً
***
الصديق / مازن صلاح , أسعدتني ضحكتكَ الجميلة , هناك شيخ أعرفهُ , كل يوم أروي قصته لكل من أقابلهُ لكثرة غيضي منهُ , يأخذ آلاف الكرونات من بلدية السويد بإسم المسجد الذي يأم الناس في الجمعة فيه , وعندما يأتي طاري السويديين يقول مباشرةً يلعنهم الله هؤلاء الفجار , هههههههه , فتصور يا عزيزي , تحياتي لكَ
***
الصديق الرائع المنسي القانع / كلامكَ صحيح عن كلا المفكرين , لكنّي طرحتُ الفكرة فقط والجميع يشارك في صقلها وتشذيبها وصولاً الى إنتشار تلك النوعية من الأحزاب مستقبلاً
كي لا نترك المشايخ يتفيقهون براسنا الى حدّ التخمة
بالمناسبة , د. وفاء تمنّت عليك تبديل كنيتكَ المنسي فأنتَ لست منسياً عند الجميع فما رأيك ؟
المناظرة التلفازية التي تحدثت عنها شاهدتها بالكامل وهي فعلاً كما وصفت تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق د. تي الخوري / أشكر تفهمك لفكرتي
لكن عن سؤالكَ / هل سيكتب النجاح لها ولماذا نجرّب ونترك الموجود ؟
أنا طبعاً هنا لا أوافقك , فالتجربة ضرورة حتمية في هذا المجال , خصوصاً لو تتبعنا تجارب الآخرين الناجحة , كل ما يتحتم علينا هو طرح الفكرة المعقولة وتمهيد الأجواء لها في عقول الناس , يا عزيزي نحنُ يمكن لنا التغلب على المشايخ وفكرهم البائد بعقولنا وطرقنا فلماذا لانفعل؟ بعد فترة سنجد أحزاب إسمها إسلامي لكن أعضائها مثلي ومثلك وباقي الاحبة القراء ناس تؤمن بالعلم والعقلانية والمستقبل , لن يكون الإسم مهم وقتها , تحياتي لكَ دوماً
***
المعلق / شُهدي , آسف لن أجيب تعليقكَ لأنّك تطاولت على الدكتور كامل النجار وعلى غيره وهذا ليس إسلوب حوار ونقاش عندي , أرجو تغير طريقتك لو شئت النقاش
***
الصديق / مايسترو التعليقات , أعرف أنّ المشايخ سيعارضون فكرتي فلا شيء يثيرهم أكثر من العقل والمنطق , لكن مع ذلك علينا أن نسعى لأيصال صوتنا وأفكارنا للناس على الأقل لينفضوا عن المشايخ أو يجبروهم على الرضوخ لمنطق الأشياء والحياة
أفكارك عن الأستاذين صحيحة وأنا متفهم لمّا تطرحهُ دوماً , تحياتي لكَ أيّها الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق المحبوب / رستم علو
الأسماء التي ذكرتها وخربت عقول الناس من أبي هريرة الى إبن تيمية وعبد الوهاب وأبو طلحة , مين أبو طلحة ؟
المهم لماذا هم إستطاعوا تخريب عقول الناس ولا يستطيع القمني والنجار ورستم علو و الحلو وجميع العقلانيين من إعادة بناء تلك العقول من جديد بما يناسب الزمن ؟
عزيزي النت موجود والقضية صارت سهلة وسنكشف أكاذيب القوم وتلاعبهم بالكلام
تحياتي لك
***
الصديق المرح / كامل علي أعجبني وصفك لما نريد بالحار المكسب , فعلاً غالبيتنا تريد أشياء جاهزة دوماً دون أن نخسر حتى شرف المحاولة, لكن بالمناسبة كيف ديكتاتور ومثقف هههههه؟ هل يرضى مثقف حقيقي لنفسهِ أن يصبح ديكتاتوراً ؟إلاّ إذا كنت تقصد ستالين وكاسترو ماوسي تونغ , فهؤلاء يحتاج الامر نقاش عويص تحياتي لكَ دوماً
***
الصديق الرائع / البراق أحمد
رائع ومعبّر تعليقك , ههههه نعم عبيد الكومبيوتر ونحن ماذا ؟
المشكلة يوجد بيننا عبيد لشيء آخر سيطر على عقول الكثير فأطار صوابها ,تحياتي لكَ
***
الصديق / سالم النجار , بصراحة نعم التسمية مهمة ونستطيع بواسطتها إقناع القوم
بعيد عنّك همه سطحيين وتهمهم التسميات كثيراً , تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمت صباحا ايها الرائع المسكون بحب قومه والمبتلي بهموم فكرهم
يوجد في المانيا حزب قوي يسمى الحزب المسيحي الدمقراطي ويوجد كذلك في تركيا حزب العدالة الأسلامي( الحزب الحاكم الحالي ) لكنهما ( أي الحزبين ) يستمدان تعاليمهما وأفكارهما من النظام العصراني العلماني ويحترمان دستور بلادهما ولا يأخذان من دينيهما الا الأسم
لكن الوضع في مجتمعاتنا التي ترفل بالتخلف والفقر يختلف مائة وثمانون درجة لأنك ستجد ان هذا الحزب قد انشق وفرخ عشرة احزاب من اقصى اليمين الى اقصى اليسار ومن تطرف الى تطرف اشد ( مثل بقية الأحزاب الدينية التي تجد في التخلف تربة خصبة تغذيها وتنميها
انا برأي أن يتكاتف كل الليبراليون ( يساريون ويمينيون ) وكل اصحاب الفكر المتحضر في سبيل توعية الجماهير وأفهامها ان الدين هو سبب تخلفهم وانه (أي الدين ) يجب ان يبقى علاقة خاصة تربط الفرد بخالقه المزعوم ... أنا اعلم ان هذا امرا صعبا في المدى المنظور لكنه يبقى خطوة في مسيرة الف ميل
شكرا لأفكارك النبيلة الواقعية التي تدل على ما تملك من غيرة ومحبة في سبيل اصلاح هذا الواقع المرير

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم أنّني أتّفق،غالبا، مع كثاباتك،إلاّ انني أختلف معك هذه المرّة إذلا يمكن تأسيس حزب ديني وديمقراطي في الوقت نفسه وحتّى لو امكن ذلك فلن يسمح المشايخ الجاثمون على النفوس المخدّرون للعقول بالدّيمقراطية فهي كفركفر كفر.تحيّاتي ولك منّي كل تقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع - فكرتك وصلت في التعليق وعن طريق الهاتف وواضح قصدك لكن عندي مُداخلة صغيرة .. الأحزاب الديمقراطية المسيحية موجودة في غالبية الدول الأوربية وبدون نقاش ولكن هل تدري سر نجاحها ؟ الكنيسة في بداية فصل الدين عن الدولة وتحديداً بعد القرن السادس عشر كوبر نيكس ودوران الأرض ثم القرون التالية كانت متساهلة .. المسيحية أسهل .. لولا موافقة الكنيسة صدقني سوف لن تتم بالطريقة المعهودة .. الغرب ليس لديه مشكلة الان من ناحية التسمية لن البرنامج العام للحكم هو العَلمانية .. المشكلة سيدي في شرقنا وفي قبول الشيوخ والعامة .. نحنُ مُلاك الحقيقة وهذه مشكلة كبيرة . لا نستطيع ان ننطلق من مسميات ديمقراطية إسلامية لسبب بسيط هو برمجة العقول أن الدين يعتبر المسميات مسميات كفرية كما يسميها الشيوخ يقولون هكذا - كفرية - الطريق طويل والمحاولات موجودة والحرص متوفر ولكن يبقى الاستعداد لكي نتخلى عن موروث ووهم يعشعش في الرؤوس .. تحياتي لجهودك المبذولة وحرصك الدائم سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تتعب حالك عمو هادول الاوغاد الذين سمتيتهم احبهم لن يقبلوا باقل من استئصال الاسلام وابادة المسلمين ان امكن

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طرحت أسئلة هامة في الحقيقة ,شرحك للأمور يؤكد أنهم يعترفون للغرب بالتقدم ويستفيدون من انتاجه الفكري لكنهم لا يعملون إلا وفق تعاليم دينهم , فيظهر الناتج مسخاً مضحكاً , وقد تفاجأت أن هناك نكتة متداولة في أقطارنا العربية قد انتشرت حيث أعيش كنوع من السخرية على حياة التلفيق التي يعيشونها , قالوا في برنامج من يربح المليون سئل المتسابق من هو آخر الأنبياء ؟ فأجاب : اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد نكول عيسى . لسان حالهم يقول الغرب لكن تصرفاتهم لا تنطق إلا بما لقنوا , تحول السيد قمني أصبح مرفوضاً لي بعد أن كان بنظري أمير المفكرين , ومقاله أمس أثار الخيبة في نفسي , نعم أرى أن هناك اتجاهاً وسطياً لن يكتب له النجاح برأيي , أحيي أستاذنا النجار على تصديه المنطقي المقنع . شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد قمني؟.. أو كامل النجار؟...
هل نستطيع البحث عن مقارنة بين المفكرين الكبيرين؟؟؟...
هذه مسألة اختصاصيين في علم ودراسة الفلسفة...
كلاهما على صواب فكري..صواب فكري كامل.
ولكن لدينا أو لدى كل من يفكر في دراسة وتحليل موضوع تاريخ الحضارات, أو الإسلام والحضارة عبر التاريخ حتى اليوم, أفضلية..أو ميل وتقدير خاص لكل من كتاباتهم وتحليلاتهم ونظرتهم للإسـلام. السيد قمني ناقد معتدل اجتماعي.. أما السيد كامل النجار فهو كارتيزي, من الفيلسوف
Descartes
السيد القمني يترك غالبا بعض المبررات, ويعطي بعض التحفظات المعتدلة.. أما كامل النجار يسمي القطة قطة.. ويعري الحقيقة كلها ولا شيء سوى الحقيقة.
مع كل تحياتي للكاتب الصادق رعد الحافظ وتحليلاته, معترضا على فكرة إنشاء أي حزب ديني, مهما كانت ألوانه...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق القريب / عيساوي الورد
نعم عزيزي البعض ينتقد ويفند دون تقديم البديل ونحمد الله بوجود ( البعض القليل فقط منهم هنا ) , أمّا الغالبية اليوم فهم يناقشون الفكرة بمنتهى العقلانية وهذا هو مربط الفرس
أحلامنا تتحول الى أفكار قابلة للتطبيق عند نقاشها بهدوء وروية
أشكركَ من أعماقي لتشجيعكَ الدائم , وضعكَ إسمي بين عمالقة الفكر العقلاني يُخجلني والله ما أنا سوى قاريء حالم بغدٍ أفضل لناسي وأحبتي , أعبّر عن بعض أحلامي من خلال الحرية التي وفرها الغرب لنا بإكتشافاتهم الخارقة وبواسطة هذا الموقع الحواري الأنيق , تحياتي لكَ
***
الصديق سامر السامر / أشكرك مرتين , لمداخلتك الرائعة وللشريط المرفق , مع أنّي على قد حالي بالإنكليزية لكن سيساعدني أصدقائي في ترجمتهِ
كلامك عن القس جون شلبي سبونج ,واضح وحتى معلمي الثاني / ريتشارد داوكنز إستشهد بإسمه وبآخرين يتبعون نفس الإسلوب , وفي مقال قادم لي عن هذا الموضوع
ستقرأ أن رجال الدين اليوم يؤمنون بنظرية التطور لداروين ولا مشكلة لديهم معها
أنا مقتنع بأنّ القساوسة يحبون دينهم المسيحي أكثر بكثير مما يفعل مشايخنا لأنّهم ببساطة يسمحون بدخول العلم إليه , تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز رعد الحافظ تحية لك
دائما تحلق عاليا بتفكيرك لتقدم الأفكار الجريئة والنبيلة. لكني شخصيا اخشى كل الأحزاب الدينية لأنها تتلون وتتبدل ويكفي انها مقدسة وتحمل رسائل قاطعة ومن يضمن ان تستمر ديموقراطية في المستقبل. ربما يتغير دستورها وربما يتسلل اليها اصحاب التعصب والأيديولوجيات المتزمتة لذلك اقول انا مع الوضوح التام خاصة وان عصرنا لم يعد يحتمل احزابا دينية او دويلات دينية والتي لن تجلب إلا العداء والتقاتل والويلات
اشكرك صديقي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق عادل حزين , أحسنت الإختصار والتعبير
مجتمعاتنا عموماً تموت في الغيبيات والماورائيات التي تجعل الإنسان يتكل على غير جهده وعقلهِ , تحياتي لكَ
***
خفيف الظلّ والروح / محمد الحلو
رؤيتك في مداخلتكَ واضحة ومنصفة جداً , ممكن تفرّخ عنه أحزاب متطرفة , لكن تواجدنا نحن العقلانيين في تلك الأحزاب سيكون ذو تأثير أقوى مما نفعل بكتاباتنا
ولماذا لانفترض أنّ الشباب والنشيء الجديد سينحاز لنا وللعقل أكثر مما للقوم ؟
عزيزي, في الواقع كل من يتصفح النت اليوم , يعرف في قرارة نفسهِ أنّ العلم أصحّ من الدين , وبسهولة تسحب هؤلاء الى جانب العقل والمنطق , محبتي لكَ
***
الصديقة / سناء نعيم
هههههههه لا شيء مستحيل , خصوصاً في الإسلام
ولعلمك بقى وعلى بلاطة , ههههههه , في الإسلام يجوز الأبيض والأسود على التوالي كجواب لنفس السؤال ,كما وصف الإمام علي القرآن مثلاً بأنّه حمّال أوجه
ياستي جيبي الشيخ من دول وإطلبي منهُ أن يفتي برجم الزانية , سيقول ما أسهل ذلك , خلال ثواني سيوفر النصوص اللازمة
ثم إطلبي منهُ العكس مباشرةً سيقول بسيطة هناك شرط الشهود الأربعة
يستحيل تحققهِ برؤيتهم دخول المرود في المكحلة ههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المحترم / حسناً بطريقتكَ الحلوة في النقاش أنتَ تُسهّل علينا الكثير من الصعاب
أنا فرح جداً كون إختلافنا اليوم ونقاشنا يسير بعقلانية وذوق كافي للتفاهم وهذا ينطبق تقريباً على معظم الأحبّة المتداخلين هنا حول فكرتي التي تبدو غريبة
عزيزي شامل , لا أختلف معكَ على إنجازات كوبرنيكوس وزملائه قبله وبعده جون ستيوات ميل ولوك وكانط وغيرهم من مفكرين وصولاً الى الشيخ علي عبد الرزاق ثم طه حسين وفرج فودة واليوم القمني والنجار وزملائهم
لكن لاحظ مايلي / أنتَ تقول المسيحية سمحت لهم بالتفكير والعمل , ربّما تقصد وجود نصوص مثل / أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله, وكثير غيره
لكن لاحظ أيضاً , أنّ في الإسلام الكثير من النصوص المتناقضة والناسخ والمنسوخ ,ممّا يسمح لنا بحرية الحركة النسبية , وقد فعلها قبلنا المشايخ أنفسهم فقلبوا الحقّ باطلاً عندما شاؤوا ذلك , لأنّ نفس الدين يسمح لهم بذلك فيتكؤون على مبدأ الإجتهاد
كل ما علينا دحض فتاويهم البائسة بفتاوي عاقلة من نصوصهم المقدسة
هل ستقول هذهِ ميكافيلية ؟ سأجيبك : أبداً ,هم يحبون هذا الطريق والإسلوب فلنسايرهم فيه
حسب رغباتهم ولنقل كلمتنا وفكرتنا, تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعلق / ناصر سعيد الشهابي
آسف أخي لن أجيب تعليق يحوي كلمة مسبّة للآخرين وأطلب ذلك من الجميع بإستمرار
الحوار العقلاني هو إسلوبي فإن رغبت بهِ فأهلاً بك
***
السيدة الكاتبة / ليندا كبرييل
الحلول الوسطية أحياناً هي الطريق الممكن بأقل الخسائر
عملياً لايمكن شطب القوم من الخريطة
علينا إستخراج الترياق النافع من نفس السموم القاتلة تحياتي لكِ
***
المواطن المتميّز / أحمد بسمار
إعتراضك على الأحزاب الدينية على عيني
لكن السؤال ,هل الحزب الديمقراطي المسيحي مثلاً ديني ؟
بالطبع لا ونحن يمكننا إنشاء مثيل لهُ
فكرتي عن المفكرين تماثل رأيك وكلاهما عندي رائع بطريقتهِ الممكنة
تحيّة لك أيّها الفولتيري, نعم فاليقين المطلق حماقة تحتاج الجدل غالباً
***
الكاتب الرائع / عهد صوفان
لستُ بعيداً عن أفكاركَ العقلانية الرائعة وأنادي بها مثلك
لكن إختلافنا بالوسيلة ليس عيباً في الفكرة
بل هي إجتهاداتنا نحو الممكن والأسرع
التسميات لا قيمة كبيرة لها مقابل جوهر الأفكار
المسيحيون إستغلوا سماحة بعض نصوصهم , فولجوا منها الى العلمانية
نحنُ علينا إستغلال التناقضات في نصوصنا للولوج الى الطريق الصحيح , تح

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي تقبل تحياتي و بعد=
لقد تسائلتم لم عدم المطالبة بالحق في انشاء حزب ديني ديموقراطي و الديني هنا طبعا الأسلام و ذلك سيرا على اراء كل من العظيمين الدكتور سيد القمني و العلامة كامل النجارو القصد كما اعتقد تقليم اضافر الفقهاء المتزمتين و السير في سلام الى جانب الشعوب المتحضرة و الموصوفة من قبل هؤلاء بالكفار وهي سيدي فكرة تسجل لكم لكن وما دمنا على هذا المنبرللحوار المتمدن ارى ان ابسط امامكم و اخواني المهتمين ان الداء استفحل و اصبح الورم الديني عظالا والواقع سيدي خير شاهد على هذا ان التقية في القرن الواحد و العشرين اضحت غير مقبولة ذلك ان انسان الوقت الحاضر لا يريد سوى الوضوح و مقارعة الحجة بالحجة اذا كان سيدي هؤلاء المهشاييخ و الفهاء هم البلية التي يتعين اقافها عند حدها فلا يجب ان ننسى ان المعين الذي ينتهلون منه هوالسبب و اصل الداء فان حزبا دينيا و ان اكتسى ردء الديموقراطية لن يجدي في بلوغ الهدف و انما سيكون مجرد مسكن للألم لا غير بل قد يحتد الأمر ليسمح باسم الديموقراطية لمن اريد تقليم اظافرهم بالوصول الى كراسي المسؤولية لتعود بعد ذلك حليمة الى عادتها القدية.سيدي لا حل الا بعاد الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي وصديقي البعيد رعـد الحافظ
رجاء لا تشبه ما لا يـشـبـه.. ولا تقارن سوى ما يقارن..
تريد أن تخلق حزب ديمقراطي إسلامي. هناك تناقض فكري وفلسفي في قاعدة التسمية نفسها.. ألا يكفينا مشاكل ومآسي الماضي المتراكمة.. وتريد بصفاء وطيبة قلبك أن تزيد على طـلاسم أفكارنا طلاسم أخرى.. أرجوك..لسنا بحاجة إلى أحزاب دينية قديمة أو جديدة.. نحن لسنا بحاجة إلى غيبيات دينية أخرى..ألم تتعلم وتحلل ما أورثتنا إياه الديانات وأحـزابـهـا؟؟؟ كفا أخي أبا سلام...مع أصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم انني افهم مقصدك الحقيقي النابع من الحرص على تغيير احوالنا , لكن الوضع هنا كمن يقول الحزب الشيوعي الاسلامي , وفد قيلت سايقا من اجل جلب الجماهير مع الاشتراكيه. ولكن ماذا كانت النتيجه؟ عكسيه بالتاكيد,حيث زادت من قناعة المسلمين ان دينهم صالح لكل زمان ومكان, واعتقد هم يقولون الان انهم ديموقراطيون . من وجهة نظري وهو في مقالي المنشور الان , المجتمعات الاسلاميه فاقده للهويه , ولم يتبقى لها سوى هوية الدين, الذي هو النصوص, في ظل غياب مشروع ثوري حقيقي بعطي حويه جديده لهذه المجتمعات
الاختلاف لا يفسد للود قضيه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الكبير / رعد .. أصبت بالحيرة الشديدة بعد قراءة مقال د . القمنـى الذى تراجع به خطوات للوراء - أتفهم دوافعها - و جاء مقال الدكتور النجار ردا واضحا صريحا يحمل الرؤية التى أراها شخصيا ، ثم جاء مقالكم برؤية جديدة ، و مع شديد احترامى لثلاثتكم و للسادة أدباء و مفكرى و قراء الحوار المتمدن ، وتقديرى للجهود الدؤوبة من أجل بث بصيص ضوء فى عمق النفق الذى ننحشر فيه منذ زمن طال ، لا أخفيك سرا أننى مازلت أميل إلى رؤية الدكتور كامل النجار ، و لكن التاريخ الممتد 14 قرنا حتى يومنا هذا يحمل تجارب تحمل كلها مدلولات مؤلمة ، حيث كانت الديكتاتوريات وحدها هى القادرة على كبح السلفية و التشدد ، بينما الديمقراطية و الحريات تسقط فى كل مرة أمام السلفية و خطابها العنصرى ، كان عبد الناصر و صدام و الأسد ( الكبير و الصغير ) و القذافى و غيرهم قادرين ضبط إيقاع هؤلاء ، فالعـرب يضعـونك أمام خيارات كلها مـرة ، إما القمع الديكتاتورى المتخاصم مع الحرية ، و إما القمع السلفى التكفيرى المتخاصم مع المستقبل ، خالص تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة / ميس أمازيغ
مداخلتكِ رائعة يصعب على المرء إيجاد ثغرة ينفذ منها
التقية في ال / ق 21 أصبحت غير مقبولة خصوصاً بوجود النت
ولأجيبك من الآخر, حسب المثل المصري / أعترف بصحة كلامكِ كون الأمر تحوّل الى داء سرطاني مخيف , لكن قولي لي ما الحلّ ؟ الإستئصال ؟ مستحيل طبعاً في زمن حقوق الإنسان فأنتِ حتماً تسمعين أنّ عدم إقامة المآذن فقط وبناء المساجد نفسها في سويسرا قد أثار حفيظة القوم ودعى القذافي الى الجهاد المقدس ضدّها , ناهيك عن وجود ملايين المسلمين يتمتعون بكامل حقوقهم في الغرب ويلعنوه ليل نهار ولو أعترضنا بحرف سيجيبنا الغربيون أنفسهم : كلا لا تقل ذلك .. حقوق الإنسان
عملياً هم باقيين وعلينا إيجاد أفكار جديدة دوماً لإحتوائهم بدل أن يحتوونا ويصادرون أدمغتنا تحياتي لكِ دوماً سيدتي
***
الصديق / أحمد بسمار , لا أستطيع إقناع فولتيري رائع مثلك وعصبي كمان ههههههه
أنا أطرح فكرتي من باب/ أنّ أهم حرية على الإطلاق هي حرية التفكير/ حسب إيفانز
وأنتَ لكَ الحقّ أن تشّك في نجاح فكرتي , أعرف قدسية الشك عند فولتير
لن أختلف معكَ طبعاً فهذا مقبول جداً , تحياتي لكَ يا صاحب الكنية الجميلة
***

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخينا رعد انت تحلم مع احترامي
لا تنتظر خيرا من اي حزب ديني ابدا ببساطة لان الدين قد فهم وفسر غلط
سواء عن جهل او عن عمد
الدين قد حرف مثلما جرى للدين المسيحي عندما كان رجال الكنيسة
يبيعون صكوك الغفران ويحرقون العلماء وهذا ما يجري عندنا اليوم
يقتل شابان في الصومال لانهما يشاهدان كرة القدم
كل من رزقه الله تعالى الحكمة والنور فاليعمل ما بوسعه داعين الله تعالى ان يحفظه من
قاطعي الرؤوس
المسالة ستاخذ وقتا طويلا اي عدة اجيال
او ياتي اتسونامي من رب العزة ياخذهم في يوم وليلة لا اقصد موتهم بل انزوائهم في
محاريبهم يعضون اصابعهم حسرة على ايام العز

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي شكرا على الرد الذي اتحفتني به و تسائلت عما اذا كان المطلوب هو استاصال الدين السلامي من على ارض معتنقيه و اجبت في الأن نفسه ان عصر حقوق الأنسان لن يسمح بذالك و بالتالي فان العمل الذي يتعين القيام به في ظل هذه الظروف هو ايجاد افكار جديدة لأحتوائهم.
سيدي ان كل عمل سياسي اصلاحي و تغيري لا يعطي نتاجه الا بعد مرور زمن قد يطول وقد يقصر و بالتالي فان ما اقترحته من ابعاد الدين عن الدولة هي اللبنة الأساس لبناء الصرح المراد ان ابعاد الدين عن الدولة و تخصيص الميزانيات التي تصرف لتابيد الخرافات الدينية لتنشاة ابنائنا تنشاة الأنسان السوي الواقعي الذي لا ينتضر جنة في الخيال و انما يعمل من اجل جنة على الأرض ان الخطوة الأولى للأميال الطويلة التي ما تزال تنتضر كل حر من احرار البلدان التي يصول فيها و يجول دجالون محتالون من فقهاء لا يفقهون هي النضال من اجل ابعاد الدين عن الدولة اولا ثم الباقي طريقه سهل و بسيط.شكرا و اذكرك ان اسمي المعمول به بهذا الموقع هو ميس امازيغ و يعني ابن الحر بلغتي الأمازيغية

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً عذراً من السيد ميس لمناداتي له بصيغة المؤنث , فقد إتضح من توضيحه عند الأخ شامل بأنه إسم مذكر يعني / إبن الحُرّ , فتحياتي لهُ ثانيةً
***
الصديق الكاتب / آدم عربي
ههههههههههه حلوة الحزب الشيوعي الإسلامي
لكن لماذا تعودنا سماع الحزب الديمقراطي المسيحي ولا نستغرب ؟
على كلٍ لامشكلة في إختلاف الآراء طبعاً
نحن نناقش ما يجول بخاطرنا علّنا نفلح يوماً في تغيير القوم , تحياتي لكَ عزيزي
****
الصديق الرائع / أمجد المصري
شكراً لمداختلك الرائعة مثلك وأنا نفسي مثلك أعتبر الأستاذين الكبيرين أعلام للفكر وأميل بالطبع أكثر الى الدكتور النجار لو كان بالإمكان تطبيق مطالبهِ المتلخصة بفصل الدين عن الدولة , لكنها دعوة يطالب بها آلاف العقلاء , لكن القوم يكفرونا ويحلون دمائنا
أنا أفكر بإستعمال سلاحهم بواسطة رجل مثل القمني يفهم الدين ونصوصهِ أكثر من جميع المشايخ فيقود حزباً بأفكارهِ وآرائهِ النيرة وزملائه وتلاميذه , وليكن إسمهُ الديمقراطي الإسلامي , كي لايطير صواب المشايخ منه ويتركوه يعمل وسوف ينمو سريعاً خصوصاً لو تبنى مثلاً هذه الايام في مصر ترشيح البرادعي كعلماني مسلم للرئاسة
تحياتي لكَ دوماً

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي الطيب أبا سلام
آمل في نهاية هذا الليل أن تكون قد تنازلت عن فكرة تأسيس الحزب الديمقراطي الإسلامي.. حتى أنني أشك بانتساب ابنك سيف ـ سلام وأم سلام لهذا الحزب. وأتصور محاولاتك النقاشية الديمقراطية الغير مجدية لإقناعهم.. أنا أؤيد كليا اعتراضهم واعتصامهم في المطبخ يا صديقي العزيز. وإني على استعداد كامل لمشاركتهم في جميع المظاهرات الاعتصامية ضدك إذا حاولت متابعة هذه الفكرة. ولست أدري إن كان ثالث كأس ويسكي هو المحرض الأساسي لها... لذا أنا واثق أنني غدا في الصباح الباكر سوف أقرأ بيانك الفريد الوحيد بــحــل هذا الحزب, والاستقالة الجماعية لرئيسه وكافة أعضائه.. يعني أنت وحدك!!!
مع أطيب وأحلى تحياتي المسائية...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأحزاب الدينية مشكلة وخصوصاً شلة التكفير وعن تناغم هؤلاء مع الديموقراطية وإحترام الآخر فهذه خرافة. الأحزاب ذات الطبيعة الدينية تقسيمية ولا تنسجم مع المبادئ العالمية لحقوق الإنسان التي تساوي كل البشر.

مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم ان حالنا يبكي ولا يضحك ولكن اسم ك حزب شيوعي اسلامي كما ذكر اخونا ادم عربي يضحك الوحد غصبا عنه
يا عمي يا رعد خبلونا لانهم هم غير طبيعين تجيهم يمين يجوك شمال رغم انهم يدعون انهم هم فقط اصحاب اليمين--ويا ويلك لو شافوك ماسك شيئ تاكل فيه بيدك الشمال--ههههه
حتى ولو اقتنعوا بالحزب الاسلامي الديمقراطي وطبقنا الديمقراطية لكن اذا ما قلنا لهم
يا شيوخنا يا حبايبنا اشلون نجلدوا الناس في القرن 21 امام العامة
سيقولون لك -الا الجلد ليس فيه نقاش فهذا الحكم لن نرضى عنه بديلا
نحن ننبسط لما نجلد واحد قد اخطاء و ننبسط اكثر لما نقطع رقبة القاتل عمدا عوضا عن قتله بمسدس والاهم عندنا ان تشاهد الناس هذه الاحكام حتى تعتبر وخاصة الاطفال والنساء
اما الاطفال حتى يطلعوا شجعان لا يخافون من رؤية الدم والنساء ليتعضن لانهن سبب البلاء والفتنة ههههههههههههههههه
اليس مضحكا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آسف لتأخري اليوم بالرّد بسبب آلام الرقبة والسبب طبعاً جلسة الكومبيوتر الطويلة
***
السيدة سارة حامد / رائعة مداخلتيكِ ومضحكة مبكية الأحداث التي رويتها بدءً بقتل شابين صوماليين لمشاهدتهم كرة القدم وإنتهاءً بقطع الرؤوس أمام العامة كي يتعضوا
سيدتي سأروي لكِ سريعاً شيء مضحك أكثر من أيّ شيء سمعتيهِ في حياتكِ عن الإسلام وهذه المرّة بلا دماء
برنامج الأخ رشيد الذي يقدم من قناة الحياة / بعنوان حوار جريء
أمس كان الموضوع ( وتصوري أين وصلت الإختلافات في زمن الإنترنت) كان إختلاف القراء والمشايخ في قراءة آيات معينة وحذف حروف وتغيير حركات وأحياناً حذف كلمة واحدة من الآية , ناهيك عن إختلاف القراءات السبع المعروفة وأورد أيضاً قصة السيدة المغربية التي حجّت وجلبت معها مصحف من هناك والمشكلة التي واجهتها في المغرب يستعملون مصحف آخر فيه إختلاف كبير
قبل زمن النت لم يكن المرء ليلاحظ ذلك , أنا نفسي قبل تسع سنوات قرأتُ هنا في السويد من باب الفضول في مصحف مغربي , وتسائلتُ في سرّي من كتبَ هذا الكلام ؟
تحياتي لكِ دوماً أيتها الرائعة
***
السيد/ة مجد الجلبي , شكراً لمداخلتك القيّمة ,أوافقك غالباً ,تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق ابو سيف
اتمنى من كل قلبي ان تنجح مثل هذه الفكرة , وبالرغم من ان استقراء التاريخ , ينبئنا بعدم صلاحية مثل هذه الافكار , ولكني اعدك ,اذا جد الجد وقررالنجار والقمني وانت التجربة بهذا الاتجاه ,ان اتطوع كجندي مخلص لديكم في سبيل اخراج اوطاننا من مستنقع التخلف!!ولكن يا عزيزي , لناخذ فكرة الشيوعية, مثلا, والتي تم تصميمها واستنباطها من قبل عباقرة وفلاسفة!!وتم محاولة تطبيقها من قبل مجتمع مكون من حوالي مليار شيوعي بالعالم وتم تسخير لها كل مناجم الذهب الروسية في سيبيريا بالاضافة الى ملايين الضحايا, وبعد تجربة 70 سنة, توصل الناس الى عدم صلاحية الفكرة وتم انهيار الشيوعية انهيارا مزريا,وهذا ما سيحصل للاسلام بالنهاية , لانه لا يصح الا الصحيح بنهاية الامر!!!
ما اريد ان اقوله ,هو ان ليس كل انسان لديه فكرة يمكن ان يجعل الناس فئران لتجاربه لكي يتأكد من صحة فكرته وصلاحيتها عمليا على ارض الواقع ؟؟بالمقابل , لدينا حل , الذي تمت تجربته باوروبا واميركا واسيا وافريقيا وبمئات البلدان واثبت نجاحه المنقطع النظير , فلماذا اصلا نريد ان نبحث عن حلول بالاساس , اذا كان الحل واضحا ؟؟؟
تحياتي للجميع
تي خوري

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما يقترحه الاستاذ رعد لانشاء حزب اسلامي ديمقراطي ليس جديدا من حيث المضمون انما الجديد فيه هو الشكل فقط والمسمى بل ان بعض الاحزاب اطلقت هذا الاسم على نفسها وحاولت ان تظهر بمظهر جديد يقربها من المفهوم الحديث للديمقراطية ومثال على ذلك ما اعلنه الكاتب الاسلامي محمد عبد الجبار الشبوط ومجموعته تحت يافطة الحزب الاسلامي الديمقراطي اضافة الى ما تعلنه اغلب الاحزاب والتجمعات الاسلامية من كونها تؤمن بالديمقراطية وصناديق الاقتراع كحل لازمة السلطة وبالتالي فالمشكلة لا تكمن في كون الاحزاب ديمقراطية او راديكالية بل تكمن في سيطرة الدين على مجمل الحياة السياسية والثقافية والاجتماعية وكل مفردات الحياة من المضاجعة الزوجية الى دخول الحمام الى المسواك الخ فما نحاتاجه من حل برايي المتواضع هو تقليم اظافر فقهاء الدين وحراس العقيدة على حد وصف عبد الرزاق عيد
لقد تعلم الدين كيف يكون مهذبا بعد ان خاض صراعات مريرة مع رواد عصر النهضة والتنوير وانزوى في النهاية الى مكانه الطبيعي الكنيسة والمعبد بعد ان تم ابعاده نهائيا عن الخوض في شؤؤن الدولة المدنية الحديثة وادارتها اعتقد اننا بحاجة الى مثل هذا الحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---