مهزلة المارثون الدامي

سيدي الفاضل
هذا عراقنا الجريح بعد أن صار حكما بيد كل من هب ودب تشغلهم مناصبهم ويتناسون الشعب الذي اجلسهم على تلك الكراسي
كم تؤلمني حالة شبابنا وهم يقفون في شوارع بغداد تحت الشمس المحرقة بحجة انهم من الشرطة والحرس الوطني وغيرها من المسميات وهم عزل من ابسط انواع السلاح وحين تبتدأ نوبة التفجير يكونوا اول المتعرضين لها
ثم ياسيدي ليمارس كل من يريد طقوسه مالنا وماعلاقتنا بذلك
مادام لم يضر أحد فليمارس كل من يريد حقه سواء بطقوس دينية او مظاهرات سلمية
عتبي كل العتب على المسؤلين الذين بيديهم حل أزمة العراق الجديد وهم يناقشون امور عراقنا في في منتجعات سياحية خارج العراق
دام مداد قلمك
ايها المبدع في كل شئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارق التحايا اليك سيدتي الفاضلة
اتمنى ان يعصم الله العراقيين بالحب ويجعلهم قلبا واحدا نابضا بحب العراق دون النظر الى الى العرق او الطائفه
وان يكون المارثون في كل زيارة ممارسة لا تؤذي الناس ولا تستفز الاخرين ولا تشغل الشوارع وتعطل الاعمال...نطالب ان تكون الممارسات الدينية منظمة ... في العالم يجري كهكذا ولكنهم لا يعانون كما يجري هنا وليس اقسى من اطلاق الثيران في الشوارع والناس من الاسبان يركضون اما هذه الحيوانات الهائجه واحيانا يتعرضون الى الموت تحت حوافر الحيوان لا تحت حوافر الانسان
شكرا لك سيدتي الشاعرة الرقيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشاعر الجميل عبد الوهاب
تحية من ضفاف الفرات معطرة بالصداقة لوجهكم الكريم
قصيدتك المعبرة عن رزايا العراق صرخة من ضمير حي بوجه من لا ضمائر لهم
حتى ولو كانت مستترة بحسب ما يقول النحاة
ما ابلغ قولك
ولان حصاد الموجوعين وفير
لا احد ينصح
او يوقف هذا التدمير
كوارث تتوالى وشعب يموت ولا ناصر ولا معين فالى متى الى متى يا اخ
مطلبي نبقى اغراضا لسهام رامية في الزمن اللاعراقي
اهذا ما وعدنا به الذين قالوا فما صدقوا وتاجروا فكانت تجارتهم الاخسر منذ
الازل ولا احد يعرف متى يجيء الهدهد بنبا الخلاص
عذرا لاطالتي ولكنني طاب لي الحديث مع شخص كريم مثلك
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارق التحايا اليك واوافقك على ما ذكرتك واشيد بك روح الهوية العراقية الخالصة
واتشرف بصداقة اديب وشاعر مبدع ورائع مثلك
وليتفشى الحب بين العراقيين
وكلا الى اعداء العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلمت اناملك الذهبية ايها الاصيل.



وعيون مها باكية ٍ راحلة ٍ في نور الجوزاء
يا للعجب المذهل؟؟
تتحولُ ازهارُ مشاتلهم كلابا ً بوليسيه
لتمزق احشاء الاطفال
ثم يؤذن كاهنهم حمدا لله
رائعة وشجية وعميقة تلك الحروف.
دمت مبدعا نقيا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارق التحايا اليك سيدتي الفاضلة دلال الرائعه عاشقة العراق
لله درك سيدتي الموقرة على زيارتك الكريمة
مودني واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---