أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن ظافرغريب - خيانت حريت جمهوريت














المزيد.....

خيانت حريت جمهوريت


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3029 - 2010 / 6 / 9 - 00:00
المحور: القضية الكردية
    


خيانت حريت جمهوريت تختزل الخيانة في توصيف وفي صفة على فعل الموصوف بابتزاز المصلحة الوطنية العليا للوطن العراق، ولمعنى النسيج الوطني العراقي الذي يخشى الشوفيني تمزق بكارته المرتقة في الإقليم العرقي لا المبنى العراقي لبنيته الكلية التي تضم شعبنا العراقي الكردي الطيب المسالم الرازح تحت نير الملا وعائلة الآغا السمسار وكيل الإحتلال وعميل السيد الموساد وعبد شعار فرق تسد، لإيقاع الضغينة والعداوة والتعويل عليهما كغاية خبيئة - خبيثة بين أبناء العراق المصغر كركوك وإن كان من الصدريين مثل (التركماني الشيعي) فوزي أكرم ترزي، وبين أبناء نينوى وإن اتهم بالبعثية من قائمة علاوي - العلوي مثل (العربي الموصلي السني) محافظ نينوى أثيل النجيفي، شعبنا العراقي الكردي المتألم من شهادة أمثال ابنه الشهيد سه رده شت ابتداء تحية لتعليقي بقية البرلمان (الغابر) ابني مدينتي الخير والتآخي البصرة الطيبة واختها كركوك: (العربي الشيعي) القاضي د. وائل عبداللطيف، و (العربي السني) عمر الجبوري والذوات المذكورين في تعليق الأخ الثاني على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=218085
http://www.youtube.com/watch?v=qbplck3a448&feature=related

بغداد؛ لايذكر الأحرار في وطن، إلا وأهلوك الصيد قد ذكروا، ابن الشعب البر العف، الأب القائد الحقيقي العراقي الأول بامتياز مذ نبوخذ نصر وحمورابي، المؤسس لجمهورية العراق الخالدة 1958م بعد 7 قرون من زمن اجتياح المغول بغداد 1258م، المؤسس في عهده الأول النبيل الجليل الجميل والإنتقال والتحول، لنضال توأم العراق في ظل الإنتداب الريطاني فلسطين في العراق، المقاتل بالفعل في كفر قاسم حرب فلسطين قبل عقد من زمن جمهورية العراق 1948م، لا بالقول و بشعار العار الذي جلل قتلته رفاق العرقية غير العراقية، (قاسم المشترك الأعظم) المؤسس الداعم لجهاد شعب الرمز - المرأة، لأن الحر يقرن بالحرة، و العجب (عجم عرب) يربط بالجرباء، خوفي على تلك الصحيحة تجرب، مثل الخشية على نسيج أبناء جلدتي أعراق العراق!، وبه يذكر الرابط أعلاه "جميلة الجزائرية":
قالت المجاهدة الجزائرية الرمز "جميلة بوحيرد" المحكوم عليها عام 1957م بالإعدام، من قبل المحكمة العسكرية للمستعمر الفرنسي في كلمتها في وقفة (الشروق التضامنية): "لم أعتد إلقاء الكلمات.. وأرفض الكلام الفارغ.. أنا إرهابية ونصف وخمسة وعشرين.. كنت أتمنى أن أكون في باخرة من بواخر (أسطول الحرية) وأستشهد في فلسطين.. أتمنى أن أموت في فلسطين.. والسلام"!، ليأخذ بيدها وهي تنزل عن المنصة، سفير فلسطين في الجزائر، قبل أن يلتف حولها عشرات الحضور، في وقفة احترام واعتزاز ببوحيرد، التي ألحت (السورية) أرملة المثقف "ممدوح عدوان" (الهام عدوان) معانقتها وهي تقول: "اليوم عرفت حقيقة الجزائر!".

إنه المؤسس لشراكة العرب والكرد والتركمان أحفاد الفاتح وأشقاء أمثال أردوغان، والأقليات المتآخية الأخرى في دستور جمهورته (المؤقت) الذي وضعه رائد ديمقراطية العراق المحتفى به حسين جميل، الأب القائد المؤسس (تموزي) شهيد (خيانت حريت جمهوريت)بمؤامرة ذيولها خونة سابقين لاحقين، لمنبت منبع الرافدين (أب الأتراك أتاتورك) ولأسد الرافدين الخالد، أب الوطنيين العراقيين الأحرار الزعيم الأمين "عبدالكريم قاسم" - تقدست نفسه الشريفة - . الأنجلو سكسون الأصل وتبعهم بالأمس واليوم ذاتهم جحوش جيوش وجوشن العثمانيين والموساد وصدام، فرسان صلاح الدين المنافقين الأدعياء، كما خبرهم منبت الأحرار منبع الرافدين، يستدعيهم الباب العالي في ظل هلال رايته الحمراء الوحيدة، بالإضافة لوظيفة غير معترف بها على مستوى حكم ذاتي لإقليم عراقي، بدليل غياب عقدة علم آخر عند كرسي الإعتراف بإرهابية حزب عمال أتراك الجبل، هذا إن اعترفنا بطبقة عمال في جبل عامل جنوبي لبنان المواجه لإسرائيل!.
ليت برزاني الإبن لم يستدعى - يزر خيمة سفوان الثانية الأشبه بخيمة اعتراف وزير دفاع صدام - سلطان السجين الآن!، ليته لم يزر عرين منبع الرافدين، منبت الأسود وجمهوريت تركيا الجارة العزيزة لجمهوية العراق، وعاصمتها قلعة أشبال قاسم بغداد، لولا أن برزاني الإبن والحفيد "مسرور" سياف بغداد الرشيد، لم يملكهما (كريم قاسم) ما ملك برزاني الجد في مستهل الزمن الأول النبيل، فروسية لا مكرمة جحوشية لئيم!.
جمهورية العراق منذ دستورها الأول المؤقت ذياك، هذا هو اسمها الرسمي - الدستوري المحترم (لا المادة الميتة مثل رجل المنبت - الميت؛ بمفهوم دعاتها ميت، وهي المادة الحية بمفهوم دعاتها 140 لا مفهوم أمثال أثيل وأخوه أسامة)، جمهورية العراق، لا الإتحادية ولا الفيدالية، مثل جمهورية حليف القومانية العربية - الكردية الكاذبة، مصر عبدالناصر، الجمهورية العربية المتحدة (المتحدة مع مين؟!!)، الميتة، لتبقى جمهورية العراق الخالدة تنهض مثل طائر الفينيق من تحت رماد قومانية برزاني - عفلق، شقيقتها جمهورية تركيا لا جمهورية ستالين (مهاباد المبادة) مثل المادة 140؛ فأين المفر من وعد الرعد بالمطر، مطر . . مطر، يغسل بأس بغداد الظافر العنيد، (أيحب "مسعود" حقا "أنقرا" ويقول أنه يكره "بغداد"؟!!)، مطر . . مطر، يغسل وجه بغداد والشعراء والصور، ذهب الزمان وضوعه العطر!.
http://www.youtube.com/watch?v=M1Ztt73zN6o&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=3nZ55PHF-Rw



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماء وزيت وجار جنب
- مئوية ثانية Schumann
- نفاق عودة جحوش العثمانيين لتركيا
- تحقيق دولي في الإقليم لحله
- قاوم هيئة النهي عن المعروف والأمر بالمنكر السعودية!
- قاوم السلطة السعودية !
- رجولة منبع الرافدين
- شهيدة الصليب المعقوف
- الرجولة تركية
- حصار حرية
- الحملات الصليبية
- الطائفية صهيونية سياسية
- بداة خارج العصر
- لا عودة مع الدعوة
- وضع المسيحيين في العراق
- وزالثقافة العراقية دِعاية مضادة
- مذكرات مؤجلة Twain
- رئاسة مجلس وزراء لا رئيس وزراء
- أعوام المالكي الخاوية
- تعصب لا صدفة


المزيد.....




-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن ظافرغريب - خيانت حريت جمهوريت