أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محسن ظافرغريب - الحملات الصليبية















المزيد.....

الحملات الصليبية


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3020 - 2010 / 5 / 31 - 23:42
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الحرب في سبيل الأرض المقدسة The Crusades: The War for the Holy Land

Daniel Yousif
ليعدرني الكاتب لاني اصبحت امقت كل المقالات التي تتعرض لجراح مسيحيي العراق, والقاء اللوم على العصابات والمتطرفين وكان ما يحدث لنا اليوم لم يحدث بالامس في موقعه الولجه وموقعة (ذات العيون) وموقعه اليس حين دبح خالد بن الوليد اكثر من 70 الف مسيحي عراقي حين غزا العراق .. متى ستعترفون بما اقترفت ايادي اجدادكم مدعومين بهدا الكم الهائل من الايات والاحاديث التي تدعوا الى قتلنا وهتك عرضنا. فلا الحكومه و لا العصابات ولا الامريكان ولا الوهابيه مسؤلون عما حدث لبلدنا فالملام الوحيد هو الاسلام ومن اسسه!.

Daniel Yousif

(الشاهد السبط الثائر "الحسين بن علي" استشهد بسيف جده نبي/ مؤسس الإسلام!).

2010 / 5 / 30 - 19:15
التحكم: الحوار المتمدن ظـافــر غريب

الأخ كن موضوعيا لامتعصبا مثل قتلة أتباع الأديان، إذ شمل القتل والتهجير القسري والهجرة رغبة بمستقبل أفضل الأغلبية العراقية العربية الشيعية الحاكمة والفيلية الكردية وأيضا السنية العربية والكردية المسلمين الموالين لنبي الإسلام محمد والمحبين لآل بيته غير المحبين لأمثال خالد بن الوليد معروفين تاريخيا هم وأجدادهم وفيهم المطالبين بدولة لا دينية أكثر من المسيحيين، شملهم أكثر مما شمل أخوتهم العراقيين المسيحيين والصابئة!!. الوطن بالمودة والسلام؛ يسع أبناء كل الطوائف والأعراق العراقية، السلام!.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=217109

العرب والمحرقة النازية: عنوان دراسة وضعها مؤرخ عربي (جلبير الأشقر) بالفرنسية، فمن المعروف أن وضع اليهود في العالم الإسلامي بشكل عام كان أفضل بكثير منه في العالم المسيحي. عندما طُرد اليهود من إسبانيا، إلى أين لجأوا؟، إلى البلدان الإسلامية، من المغرب حتى تركيا".

وترى الباحثة الألمانية مديرة مركز الشرق الحديث في برلين "أولريكه فرايتاغ": أن اليهود كانوا يعيشون في العالم الإسلامي مثلهم مثل المسيحيين خلال فترة الحكم الإسلامي، أي حتى منتصف القرن التاسع عشر. كانوا يُعتبرون من أهل الذمة، وبالتالي تمتعوا بحماية المسلمين. إن اليهود عاشوا في الوطن العربي تقريباً حتى الثلاثينات في هدوء. طبعاً تغيرت الصورة في فلسطين مع بداية الهجرة اليهودية إليها، وخاصة بعد وعد بلفور عام 1917. أما بالنسبة لليهود الذين كانوا يعيشون من قبل في فلسطين، فقد ظلوا يعيشون هناك بدون مشاكل حتى الثلاثينات تقريباً. غير أن تأسيس دولة إسرائيل غيّر شكل الحياة اليهودية حيث بات العرب يعتبرون اليهود ممثلين لدولة إسرائيل، ولذلك بدأت الهجرة إلى إسرائيل، أحيانا طواعية، وأحياناً نتيجة للاعتداءات عليهم، وأحياناً نتيجة لدعوة دولة إسرائيل لليهود العرب.

الحروب الصليبية في القرن 11م (الحملات الصليبية 1095 ـ 1290م)

The Crusades: The War for the Holy Land
By: Thomas Asbridge
Simon & Schuster
London / 2010

وكتب بلغات أجنبية برأي عربي كتاب أمين معلوف "الحروب الصليبية في كتابات المؤرخين المسلمين"، باللغة الفرنسية، أفلام وثائقية آخرها "بوابة السماء"- ريدلي سكوت.

والحملات الصليبية استجاب فيها أوروبيون ـ فرنجة لدعوات البابا أربان الثاني عام 1095م لتخليص قبر السيد المسيح في القدس من المسلمين الكفرة، وحرب بوش على الارهاب استخدم كلمة صليبية بين عالمي الغرب والعرب. : الحرب حملات صليبية ونشوء ممالك لاتينية في الأرض المقدسة تأليف المحاضر في جامعة كوين ميري في London لندن Thomas Asbridge، عن الحملة الصليبية الاولى. حول قصة بطولية مجموعة من فرسان أوروبا خلصوا القدس، أعيدت قراءتها النقدية في مرحلة التنوير، في تقييم اداورد غيبون صاحب كتاب عن الامبراطورية الرومانية عن الحرب الدينية على انها فعل همجي متطرف ولد من مبادئ الدين. عن صلاح الدين الايوبي الذي احله دانتي في كوميدياه الالهية في مستوى محترم على الاقل يعترف به كهمجي نبيل و في روايات ولترسكوت، الطلسم ( 1825م) او ايفانهو. في القرن 19م قرئت رواية استعمارية، دخول غورو دمشق ووقوفه على قبر صلاح الدين وصراخه، هكذا انتهت الحروب الصليبية، ووصول الفرسان الصليبيين للارض المقدسة، المؤرخ الفرنسي فرانسو ميشو نشر ثلاث مجلدات عن الحروب الصليبية وقدمها عبر رؤية بطولية تهدف غزو وتحضير آسيا دخل الجنرال اللنبي القدس ماشيا، ومنعه جنوده من المقارنة بين الحروب الصلييبية ونهاية الدولة العثمانية صحافة لندن تدور القصة بالرسوم والصور. قراءة الحس الرومانسي قبل عام 1898م عندما جاء مثل القيصر الالماني ويلهام الى الارض المقدسة وقام بزيارة القدس وعرج على قبر صلاح الدين في دمشق. . إلى مجيء مجموعات من الفرسان المقاتلين الراجلين الى العالم الاسلامي واحتلوا القدس والموانئ الفلسطينية واللبنانية والسورية لقرنين تقريبا، قبل ان يخرجهم نهائيا المماليك، الظاهر بيبرس والاشرف خليل قلاوون. قراءة اسبيردج اوروبية بحس قومي وبعامل ديني، استعادة صور جهاد من الزنكيين، نور الدين زنكي، والايوبيين، بإحياء سنة الجهاد وتوحيد المسلمين، سورية ومصر كي يتم القضاء على الصليبيين واسبريدج يرى ان استخدام مفهوم الحروب الصليبية لوصف تلك الحملات حديث ويعود الى الترجمات التي قام بها المسيحيون السوريون غير الاسم الذي استخدمه مؤرخو تلك المرحلة او ما بعدها: حروب الفرنجة.

الكاتب العثماني، نامق كمال كتب عام 1872م اول سيرة ذاتية حديثة للقائد صلاح الدين الايوبي، للرد على النعرة البطولية التي برزت في كتاب ميشو الفرنسي. يعتقد Asbridge ان زيارة القيصر ويلهام الالماني عام 1898م ربما ادت الى اثارة الاهتمام بالحروب الصليبية، فكتب سيد علي الحريري الاخبار السنية في الحروب الصليبية اشار الحريري الى ان السلطان العثماني عبدالحميد نظر الى الاحتلال الاجنبي للاراضي الاسلامية على انه حملات صليبية ، فيما اكد الحريري ان رؤية السلطان صحيحة لانه رأى ان القوى الاوروبية تقوم الان بحملات صليبية عبر حملات سياسية ، لم ينس احمد شوقي، مساءلة صلاح الدين، القيصر الالماني اعاد تذكيرنا. انهيار الدولة العثمانية، وصعود القومية العربية، والصهيونية، الكاتب المصري، عبداللطيف حمزة، معلقا على النكبة قائلا ان الصراع ضد الصهيونية أيقظ في قلوبنا ذكريات الحروب الصليبية . ان العرب والمسلمين انشغلوا بإعادة قراءة وفحص الحروب الصليبية وبناء مقارنة بينها وبين التوسع الصهيوني، والقراءة تشمل جماعات وافراداً وتتراوح من جماعات قومية الى جماعات متطرفة عبر تماثيل ونصب تذكارية وافلام، يوسف شاهين الناصر صلاح الدين 1963م.
كتيب مقولات لقادة ومفكرين غربيين بعنوان دمروا الاسلام أبيدوا أهله لمحمد جلال العالم، عدا كتابات الخطاب الاسلامي من سيد قطب حتى ايمن الظواهري والقاعدة واعلان الجبهة العالمية لمحاربة الصهيونية والصليبية - 1998م مقارنة بين حالة المسلمين الحاضرة واحتلال اراضيهم. تحليل Asbridge لملامح المقارنة يرى انها مدفوعة بالظروف التي يعيشها المسلمون حالة ضعف، انشاء اسرائيل، احتلال اميركا للعراق وافغانستان. ومحاولة التعلم والاستفادة من دروس الماضي للخروج من ازمة الحاضر، يذكر دراسة سعيد عاشور تاريخ الحملات الصليبية وكتابات عماد الدين خليل واعادة قراءة لتجربة نور الدين الجهادية.
التاريخ يظل للامم المشجب الذي تعلق عليه احزانها وانتصاراتها وتعود اليه، ولهذا نفهم وجود تمثال غودفري احد فرسان الحروب الصليبية في قلب السلطة في بروكسل، وريتشارد قلب الاسد في قلب صناعة القرار في البرلمان وتذكير السياح الزائرين فيينا بالمكان الذي انهزم فيه العثمانيون امام ابواب العاصمة النمساوية، وقطع مارك توين البحار، من اميركا لزيارة موقع معركة حطين التي ادت إلى انهيار المملكة اللاتينية في القدس.
حملات متكررة من الاولى للخامسة ودور البابوات من اربان الى اينسينات والملوك والامراء والمعارك الحاسمة، من هزيمة السلاجقة وسقوط انطاكية ومذبحة معرة النعمان وسقوط القدس وتراجعات الصليبيين ومعركة المنصورة واحتلال الاسكندرية وسقوط عكا ورحيل الفرسان الداوية والاسيبتالية لقبرص ورودس ومن ثم مالطة، في ستينيات القرن 12، عام 1105م لم يستجب احد الى دعوات الجهاد التي اطلقها الخطيب السلمي.
وحملات الاتابكة وزنكي ونور الدين لم تكن مدفوعة بحس جهادي في البداية وان نور الدين مؤسس عملية الجهاد ضد الصليبيين لم يبدأ بالتحرك ويلبس معاركه لبوساً دينياً الا في ستينيات القرن 12م. وصلاح الدين الذي كان قائدا عسكريا طامعا في السلطة انتهى الى الجهاد وبعد حطين واستعادة القدس لم يظهر مواصلة الجهاد وخسر الكثير مما حققه، وقراءة Asbridge نزعة نزع سمة التسامح عن الايوبي وانه في طريقه للسلطة ارتكب مجازر وقتلا ً وحتى في صراعه مع الصليبيين لم يتوان عن استخدام سياسة الترهيب كما فعل نور الدين زنكي من قبله. ابن الاثير يقول عنه الكاتب انه مؤيد للزنكيين صورة مختلفة عن تلك التي قدمها كل من كاتب سيرة السلطان بهاء الدين بن شداد والعماد الاصفهاني. مع ان قراءة لابن جبير ورحلته التي قام فيها في تلك الفترة تظهر ان عدل السلطان كان محل السمع والبصر. لكن في ظلال تحليل Asbridge هناك تساؤل هل كان جهاد العراقي الكردي "صلاح الدين الايوبي" في الشام، شوقا في سبيل تاج الشوك/ الدين ام في سبيل تاج المجد؟!.

وكتاب معاصر لمثل ويليام الصوري. وان الصليبيين كانت لهم اخلاقية عالية، خلاص من الاثام لم يعد تكفي الصدقات والصلوات بل الجهاد في سبيل الصليب.

فنون وآداب وتعايش

دليل الحج الذي قدمه الزائر الهروي وتعليقات من ابن جبير عن معاملة الاسياد الصليبيين لعمالهم المسلمين الذين قال انهم يلقون معاملة احسن من معاملة اخوانهم المُلاّك المسلمين. وفن صليبي وادب وثقافة تعبر عن التلاقح بين الثقافة الغربية والشرقية. صداقات وعلاقات حميمة وتقدم في الطب خلاف ما قدمه اسامة بن منقذ في سيرته الاعتبار والكاتب واع بالسيرة التي ترجمت للانجليزية بعنوان مذكرات امير عربي بعناية من فيليب حتي، وواع بعلاقات ابن منقذ مع الفرسان الذين كانوا يفسحون له مكانا في الاقصى الذي حول الى اسطبل كي يصلي فيه. العامل الاندلسي الاسباني كان الاكثر في التنوير، اي انتقال الثقافة العربية الاسلامية الى اوروبا. سقوط دفاعات الفاطميين الذين كانوا يسيطرون على القدس اعملوا السيف في كل السكان حتى اخوانهم المسيحيين الشرقيين، لكن في رواية الدم حتى الركب وعدد القتلى يرى الكاتب ان العدد المذكور في الروايات الاسلامية حول ذبح 70 الف مبالغ فيه ويرى ان العدد قد لا يزيد عن 3 الاف قتيل في احتلال القدس. ان معظم الفرسان عاد الى بلاده بعد ان حصل الطهور ومعظمهم دون مال ومتاع كالمشرد.

يقرأ Asbridge الحملات الصليبية حروبا لم تكن مبررة ولم يحدث من الجانب المسلم ما يدعو لها، هناك العامل البيزنطي والمخاوف التي بدت في القسطنطينية من تقدم السلاجقة وسيطرتهم على مناطق قريبة من الامبراطورية لم يستدع حربا في الارض المقدسة، قرون حكم فيها المسلمون القدس لم يتعرض الحجيج المسيحي لأي مشاكل ويشير الى رحلة توبة امير حرب فرنسي اسمه فولك نيرا من اجل التطهر من ذنوبه، في واحدة من رحلاته الثلاث مشى عاريا الى كنيسة القيامة. يرى الكاتب مذكرات نيرا تؤشر الى تحول في فكرة التطهر من الذنوب وفكرة الدين ودوره في الحياة الاوروبية مع مطلع طلائع الحروب الصليبية التي تعبر في النهاية عن بنية الدين في المجتمع الاوروبي وتداخله مع السياسة وتشابكه لاحقاً في القرون القادمة مع لعبة المال والسيادة على الارض المقدسة، اضافة للتغيرات الاجتماعية وزيادة عدد السكان. الكاتب يقارب هذه الحروب بحروب الفتح الاسلامي التي لم يكن لها داع سوى الغزو والتوسع. القدس كانت تحت حكم المسلمين في القرون الاربعة التي سبقت الحروب الصليبية ولم يتحرك الغرب لانقاذها. يقول الكاتب ان الحديث عن تعرض الحجيج المسيحي للانتهاكات لا اصل له. ويظل نجاح الحملة الصليبية الاولى معجزة تبعتها اقامة ممالك صليبية ارتبطت ديمومتها بدوامة من العنف والانتقام والغزو واعادة الغزو ارتكب فيها المسيحيون والمسلمون على حد سواء اعمالا من القتل الهمجي. اثر العلاقات الدولية في هذه الحملات وعامل التجارة والمال. وصف باراك اوباما الرئيس الاميركي حرب سلفه على العراق بانها حرب اختيار وهكذا كانت حروب الماضي التي انطلقت من اجل تحرير قبر المسيح.
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=66969



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطائفية صهيونية سياسية
- بداة خارج العصر
- لا عودة مع الدعوة
- وضع المسيحيين في العراق
- وزالثقافة العراقية دِعاية مضادة
- مذكرات مؤجلة Twain
- رئاسة مجلس وزراء لا رئيس وزراء
- أعوام المالكي الخاوية
- تعصب لا صدفة
- إحتلال لا لبننة
- الذاكرة العراقية
- هل تنجح العطار مع ما أفسده الدهر؟!
- مثال وقدرالمرأة
- رسوم متحركة لأطفال العراق
- قبل الأوان هل ورحل
- وهابي مداهن وداعية مهادن
- صحافي شهيد وصحافة شاهدة
- لماذا نتحمل الإحتلال؟!
- لانثق بالإحتلال والموساد
- داعية مداهن مهادن


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محسن ظافرغريب - الحملات الصليبية