أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محسن ظافرغريب - رجولة منبع الرافدين















المزيد.....

رجولة منبع الرافدين


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3023 - 2010 / 6 / 3 - 15:15
المحور: القضية الفلسطينية
    


رجولة منبع الرافدين، منبت (حريت) لا (خيانت)، يستدعي حفيد الحفيد حليف الأنجلو ساكسون، بالإضافة لوظيفته لا اعترافاً بالإقليم الذي شغل الموساد عن عهده المعهود بجعل إسرائيل الكبرى تتصل بجمهورية مهاباد الوهمية، (إنما/ أداة حصر) لتشد (جمهوريت تركيا أذن الحفيد النزق المشاكس ببراءة طفولية - طفيلية، مثلما سبق (مكتب) الأسود الحر أوباما (البيضاوي) فعل من قبل باستدعاء برزاني الحفيد.

- نائب الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء أيد إسرائيل في تفتيش السفن التي تتجه إلى غزة لمنع تهريب الأسلحة ("كبوتشي"، مطران القدس، زجّت به إسرائيل في زنزانة انفرادية لثلاث سنوات ونصف السنة، بتهمة تهريب السلاح للمقاومة في فلسطين!)، لكنه قال: إن واشنطن ما زالت تشعر بالقلق من محنة الفلسطينيين هناك (*) !.

- منبت - منبع الرافدين (تركيا) طالب "إسرائيل": رفع الحصار الذي تفرضه على "غزة" (شرطاً!) لإعادة العلاقات!.

- اعتبر مفوض عام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) فيليبو غراندي الأربعاء ان رفع الحصار المفروض على قطاع غزة والسماح باستيراد المنتجات من إسرائيل، مفتاح حل الأزمة.

- قرر وزراء الخارجية العرب في ختام اجتماع طارئ في القاهرة استمر إلى ما بعد منتصف ليل الأربعاء الخميس كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع عزة بشتى الوسائل، بحسب ما أعلن أمين عام الجامعة العربية عمرو موسى.

سبق ذلك الإستدعاء، إعتذار برزاني الحفيد عن الحرب الأهلية في شمالي العراق، بحضرة رئيس حكومة العراق المالكي لدى حضوره مؤتمر اتحاد رئيس "جمهورية العراق" (إسمها الرسمي - الدستوري المحترم - غير الإتحادية وغير الفيدرالية) "طالباني" في معقله محافظة السلمانية العراقية الشمالية!.

تعد اليوم مجلة "النيوزويك" الأميركية تقريراً مطولاً تؤكد في مستهله على أن حادث أسطول حريت 1 كشف حقيقة إستمرار مسلسل الفشل الإستخباراتي والعسكري الذي تعاني منه إسرائيل. وإن الغارة التي قامت بشنها إسرائيل على سفن الإغاثة التي كانت في طريقها إلى غزة كشفت أنها كيانًا أخرقًا وغوغائيًا. وبأن حكومة نتانياهو الإسرائيليية خسرت المعركة المحدودة. وإننا نشاهد نتانياهو الآن يحاول إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، لما كانت عليه الأيام قبل ثلاثة أو أربعة عقود، حيث كانت الأيام الذهبية لقوات الكوماندوز الإسرائيلية (يحررون الرهائن من مطار عنتيبي في أوغندا، ويلاحقون الأشخاص الذين يفترض أنهم تآمروا لتنفيذ مذبحة دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ خلال سبعينات القرن الماضي). فحينها كانت تبدو إسرائيل متحدية وجريئة ومثيرة للإعجاب، أما الآن، فتبدو عاجزة.
ما تكرر غير مرة في ثمانينات القرن الماضي، وحتى مؤخرًا، حينما كانت تنجح القوات الإسرائيلية في تنفيذ عمليات التتبع والإستيلاء على سفن ممتلئة بأسلحة وذخيرة قادمة من إيران، دون إراقة تذكر للدماء ودون إثارة أي إحتجاج. بيد أن الوضع تغير في جولة مواجهات عملية "مرمرة" كأنها فاشلة من البداية حتى النهاية، الأمر الذي يثبت أن الجيش الإسرائيلي وأجهزة الاستخبارات، بما في ذلك قوات العمليات الخاصة، أضحوا ظلالًا لنظرائهم القدامى. وأن الضعف الإستخباراتي وسوء التخطيط باتا من السمات المميزة لعمليات إسرائيل – بدءا ً من حرب لبنان عام 2006، مرورًا بالجهود الدموية الفاشلة التي بذلتها إسرائيل خلال الحرب على قطاع غزة مطلع عام 2009، وانتهاءا ً بعملية اغتيال القيادي الحمساوي، محمود المبحوح، في دبي مطلع العام الجاري، تلك العملية التي سببت حرجًا شديدًا لإسرائيل!.

صحيفة "ديلي ميل" البريطانية خصصت حديثًا مستفيضًا، إستعرضت من خلاله تاريخ المواجهات الإسرائيلية – الفلسطينية منذ بدايات القرن الفائت، والدور البارز التي كانت ولا تزال تلعبه واشنطن في هذا الصراع الذي لا ينتهي بين الجانبين، مقرة ً بفشل بريطانيا عندما حكمت عرب فلسطين بين حزيران 1920 و أيار 1948 وبالحدود التي قررتها بريطانيا وفرنسا بعد تفكيك الإمبراطورية العثمانية إثر الحرب العالمية الأولى وبموجب معاهدة سيفر. ومنذ فشل الإنتداب البريطاني على فلسطين، وقعت ثلاث حروب شاملة بين العرب وإسرائيل، واجتياحين على نطاق واسع للبنان، فضلا عن عديد المحاولات التي سعت من خلالها إسرائيل لكسر عزة غزة!.

لغة رجولة منبت - منبع الرافدين

القيادي في تجمع الشبك حنين القدو أكد أن" زيارة المالكي الإقليم تأتي لغرض التشاور مع مدرسة المشاغبين برزان - طالبان لغرض التحالف مع دولة القانون والإئتلاف الوطني. وأن حكومة الإقليم مهتمة في طلباتها التي تريد تفعيل المادة (140) ومنصب رئيس الجمهورية من أجل التحالف مع الآخرين و تشكيل الحكومة وبالتالي عدم الموافقة على هذه الشروط فان (برزان - طالبان) لن يكونا داعمين للحكومة القادمة. وأن (مدرسة برزان - طالبان المشاغبين) اليوم يضغطون من أجل تفعيل هذه المادة وباقي شروطهم من أجل دعم المالكي وإيصاله إلى منصب رئاسة الوزراء وبالتالي وبدون شك فإن حكومة الإقليم تحاول الاستفادة من الخلافات السياسية في سبيل الحصول على بعض الأحزاب التي تقدم بعض التنازلات "، منوها إلى أن" أي حزب أو كتلة تطبق المادة (140) من الدستور وفق رأي (مدرسة المشاغبين) فإنه يخسر الكثير ويدخلون في خطر كبير في المستقبل".

تاريخ المشاغبين يشهد بأن قصة التمرد في العراق ظهرت مذ بداية الحرب العالمية الأولى و بدفعِ من الحلفاء، وعلى وجه الخصوص من بريطانيا بعد أن وعد الإنجليز المشاغبين بتكوين دولة لهمَ في كل من (إيران وتركيا والعراق وسوريا)، أن قاموا بمساعدة الحلفاء ضد الدولة العثمانية على مبدأ (فرق تسد) سيء الصيت، وبدأت خيانة العهد والأمانة وانتهجت باحتلال العراق، اختيار النظام وإدارته مع ما لا يتوافق مع مصالحه ومصالح إقليمه، وحدد هذا القرار وذاك ضارباً عرض الحائط مستقبل العراق ومستقبل شعبه ومحرضا الآخرين ضد كل قرار لا تتوافق في سياستها مع دورهم ووظيفتهم العدوانيين في العراق

ومسعود برزاني لا يجيد أي لغة سامية سوى لغة التهديد والوعيد واستمر التمرد والتهديد حتى أصبح مرضا هستيريا لاصقه مذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا بما ناسب تطلعاته للانفصال

أولا. بعد الاحتلال مباشرة

هدد بالعصيان وتعليق عضويته في مجلس الحكم وسينسحبون من المجلس إذا استدعت الضرورة ذلك وهدد بإيقاف عمل الوزراء الأكراد الخمسة في الحكومة المركزية في بغداد والانسحاب من الحكومة في حال لم يقر مجلس الحكم الإنتقالي مبدأ الفدرالية في قانون إدارة الدولة للفترة الانتقالية المقبلة.
ولن يشاركوا في الإنتخابات المقبلة في المجلس الإنتقالي والحكومة المؤقتة، لن يشاركا في عملية نقل السلطة إلى العراقيين
بتاريخ 19/4/2005
1- يهدد زعيم الحزب الديمقراطي الكردي مسعود برزاني بضم مدينة كركوك الغنية بالنفط إلى الإقليم، ويردد مقولته الشهيرة كلبن أربيل: لا مساومة على هوية مدينة كركوك الكردية”، مشيرا إلى أن الأكراد مستعدون للتضحية بكل شيء من أجلها.

2- وبنفس التاريخ يهدد برزاني بمقاطعة انتخابات مجلس محافظة كركوك إذا لم تطبق

الفقرة 58 من قانون إدارة الدولة المؤقت، التي تشير إلى حل المشاكل العالقة في المنطقة ومنها عودة الأقضية والنواحي التي اقتطعت من محافظة كركوك.

3- يرفض برزاني اعتبار القوات الأميركية والمتعددة الجنسية عدوة لأنها حررت الشعب العراقي، أنه “لا يجد أي مبرر لاستهداف هذه القوات”.

4- ترفع حكومة ما يسمى بالإقليم العراقي حرارة الجدل السياسي حول قانون الفدرالية بعد تهديد رئيس حكومة الإقليم نيجرفان برزاني رسمياً بالإنفصال إذا لم تسحب الحكومة العراقية مطالبها بأن يكون لها رأي في تطوير موارد النفط في مناطقها الشمالية

بتاريخ الرابع من أيلول 2006م

يلوح برزاني مهددا بانفصال الإقليم عن الدولة العراقية في حالة إصرار الحكومة المركزية برفع علم العراق في جميع أنحاء العراق

ويصر على رفع علم الحزب الديمقراطي الكردي في جميع الأراضي التي يسيطر عليها!!!.

ويقول برزاني في خطاب أمام البرلمان: “إذا أردنا الإنفصال، فسنفعل ذلك دون تردد وخوف”!!!.

بتاريخ 29/10/2007

يتهم مسعود برزاني مواقف الجبهة التركمانية من موضوع كركوك بعدم رغبة التركمان بالإنفصال عن العراق والإنضمام إلى إقليم العراق،

بتاريخ 9/تموز/2008

1- يدعم رئيس إقليم العراق مسعود بارزاني مطالب الأعضاء الأكراد في مجلس محافظة كركوك بضمها إلى الإقليم، مهددًا بإجراء منفرد لتحقيق ذلك

2- يدعو مسعود بارزاني الكرد إلى مواصلة ما دعاه بالنضال المشترك ووحدة الصف حتى يتحقق هدف ضم كركوك والمناطق الأخرى إلى إقليمهم

3- بمناسبة الذكرى الـ63 لتأسيس الحزب الديمقراطي الكردي الذي يتزعمه مسعود برزاني يحذر من حذف الإشارة إلى النظام الإتحادي في العراق ومهددا بالإنفصال عن العراق.

بتاريخ 2008-07-13

يعاود مسعود برزاني إلى لغة التهديد والوعيد بالإستقلال ويكرر نفس النغمة السابقة: أعطونا كركوك أو نعلن الإستقلال!!.

وقال خلال اجتماعه مع أعضاء حزبه والأكراد من مجلس كركوك يهدد وبكل وقاحة وصلافة الذين يقولون بأن المادة 140 قد ماتت ويوكد بأن المادة 140 لو ماتت فإن الدستور سيموت أيضا ويجب عليهم تحمل تجزئة العراق

بتاريخ 15/9/2008

يحذر رئيس إقليم العراق مسعود بارزاني من إمكانية وقوع انقلاب عسكري في البلاد، ويحذر من مغبة تهميش دور البيشمركة في الجيش العراق

بتاريخ 01/11/2008

يطالب مسعود برزاني رئيس السلطة المحلية في منطقة شمال العراق البرلمان الكردي على الموافقة على إقامة قواعد عسكرية للإحتلال الأميركي بعد انسحابها من العراق

بتاريخ 13-1-2008

1- ترفض قيادتا الحزبين الكرديين الرئيسين (الديمقراطي والإتحاد الوطني) بتشكيل مجالس إسناد في كركوك والمناطق المتنازع عليها ويهددون بأنهم سيقفون للحيلولة دون تحقيق ذلك مهما كلفهم ذلك

2- يرسل مسعود برزاني رسالة تتضمن تهديداً شديد اللهجة لحكومة المالكي بعدم إجراء أية تعديلات على الدستور العراقي وخاصة التعديلات التي من شانها تقوية دور الحكومة المركزية ويمس بمصالح إقليم ومكاسب الكرد!.

19.1.2009

يهدد رئيس إقليم العراق مسعود بارزاني، بـمحاسبة رؤساء

العشائر الكردية الذين تعاونوا سابقا مع صدام، في حال انضمامهم إلى مجالس الإسناد

بتاريخ -20-04-09

يهدد مسعود برزاني ابن عمه (عبدالمصور برزاني رئيس قائمة حركة الإصلاح) بمغادرة المناطق التابعة للحزب الديمقراطي الكردي في غضون 24 لمنعه بالمشاركة في الإنتخابات بقائمة منفردة.

05/02/2009

برزاني يحذر من أن انسحاب الأميركيين يهدد وبشكل قاطع بحرب أهلية في العراق!.

12 كانون الثاني 2008

في مقابلة اجرتها صحيفة "لوس أنجلس تايم" يحذر مسعود بارزاني
من أن الأكراد قد يعلنون انفصالهم عن العراق في حال إجراء تعديلات على الدستور، متهما رئيس الوزراء نوري المالكي بالانجراف نحو الحكم الاستبدادي”. ومتهما رئيس الوزراء المالكي بالتقرب إلى القوميين العرب.

وبعدها بأيام يكرر برزاني تحذيره من أن إذا ” استمر المالكي في محاولاته لإجراء تعديلات على الدستور، فانه سينظر في موضوع إعلان استقلالهم عن العراق.

17 / 07 / 2008

في تطور لافت في الخطاب الكردي فيما يخص قضية مدينة كركوك، على ضوء التوجيهات من مسعود برزاني يهدد اليوم رزكار علي حمه رئيس مجلس محافظة كركوك بقطع إمدادات نفط كركوك عن سائر أرجاء العراق في حال استمرار تدخل مجلس النواب في العملية الإنتخابية في كركوك.

بتاريخ 18-8- 2009

ووسط صمت الحكومة المركزية في بغداد, تتصاعد الخلافات وبشكل خطير، بين قائمة الحدباء ذات الغالبية العربية بزعامة أثيل النجيفي وقائمة “نينوى المتآخية” ذات الغالبية الكردية بزعامة رئيس “الحزب الديمقراطي الكردي” في المحافظة خسرو كوران.

ويطالب “التحالف الكردي” في البرلمان العراقي بالحل الأمثل للمشكلة السياسية والأمنية القائمة بتقسيم نينوى واستحداث محافظة عراقية جديدة باسم “محافظة سهل نينوى” لتصبح المحافظة التاسعة عشرة في العراق والمحافظة الكردية الرابعة

بتاريخ 2009-10-13

يهدد وزير النفط في حكومة إقليم العراق أشتي هورامي بأن حكومة الإقليم لن تصدّر أي كمية من النفط الخام لحين تسديد الحكومة المركزية مستحقات الشركات الأجنبية التي تستثمر في حقول النفط والغاز في الإقليم

04/11/2009

تهدد كتلة التحالف الكردي باستعمال حق النقض الرئاسي أو الإنسحاب من جلسة مجلس النواب في حال طرح أي مقترح يتضمن تأجيل الإنتخابات في محافظة كركوك أو اعتماد سجل الناخبين للأعوام 57 أو 2004

بتاريخ 09/09/ 2009

القائمة الكردية تهدد مجلس النواب العراقي باللجوء إلى المحكمة الفدرالية العراقية ما لم تتراجع الحكومة العراقية عن قرارها بتأجيل التعداد السكاني العام في البلاد إلى العام المقبل.

17 تشرين الثاني 2009

برزاني يهدد بمقاطعة الإنتخابات التشريعية العراقية في حال عدم إعادة النظر في توزيع المقاعد النيابية على المحافظات الكردية وإذا لم تتم إعادة النظر في عدد مقاعد المحافظات، فإن الكرد سيضطرون إلى عدم المشاركة في الإنتخابات”!.
ولايمكن القبول بآلية توزيع المقاعد اعتماداً على البطاقة التموينية التي أعدتها وزارة التجارة، لأنها تتعارض مع المنطق والواقع!.
لماذا لم يوافق مسعود برزاني على مقترحات التركمان بعدم اعتماد سجل الناحبين لسنة 2009 وأصر على اعتماده لما فيه إجحاف بحق التركمان؟!!.

أم إن الإجحاف بحق الآخرين حق والإجحاف بحقوقهم ظلم؟!

وكما جاءت ببيان الجبهة التركمانية العراقية بالعدد 17/11/2009، التي أشارت إلى الفرق الواضح بين نفوس كركوك استنادا إلى البطاقة التموينية و سجلات دوائر النفوس الرسمية والذي يقدر ب 200 ألف اسم

في حين أصر الطرف الكردي على اعتماد سجل الناخبين لسنة 2009 في الإنتخابات القادمة المستندة إلى آلية البطاقة التموينية في كركوك.

أما عن بيانات وزارة التجارة العراقية، كما يشير اليها برزاني فسبق وان نوهت الجبهة التركماتية العراقية بأن ظهور عدم نمو في السليمانية و أربيل سببها ضخ الأكراد إلى كركوك لحملة التغيير الديموغرافي

هذا جزء يسير من ولع الشغب والتهديد ضد كل شي!.

______________________________

(*) ماذا ستفعل إسرائيل في المرات القادمة عندما تتدفق السفن بالعشرات نحو غزة ترفع أعلام دول، وتصاحبها بارجات تركية او يونانية، وعربية.. هل تقصفها بالصواريخ أم بالقنابل النووية؟
ميادين الحروب وأدواتها تغيرت، فلم تعد المواجهات تتم في الخفاء، إنما على شاشات التلفزة، وكل عمليات الكذب والتضليل التي برعت فيها إسرائيل وتفوقت انهارت كليا. فسيطرتها على وسائل الإعلام التقليدية مثل BBC وقنوات مردوخ وصحفه لم تعد تفيدها، فهناك قنوات أخرى مثل قناة الفضائية "التركية" بلغة الضاد العربية و"الجزيرة" باللغتين العربية والإنجليزية، وقنوات عربية أخرى عديدة، وهناك أيضا الإعلام البديل مثل: الإنترنت والفيس بوك، والتويتر.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهيدة الصليب المعقوف
- الرجولة تركية
- حصار حرية
- الحملات الصليبية
- الطائفية صهيونية سياسية
- بداة خارج العصر
- لا عودة مع الدعوة
- وضع المسيحيين في العراق
- وزالثقافة العراقية دِعاية مضادة
- مذكرات مؤجلة Twain
- رئاسة مجلس وزراء لا رئيس وزراء
- أعوام المالكي الخاوية
- تعصب لا صدفة
- إحتلال لا لبننة
- الذاكرة العراقية
- هل تنجح العطار مع ما أفسده الدهر؟!
- مثال وقدرالمرأة
- رسوم متحركة لأطفال العراق
- قبل الأوان هل ورحل
- وهابي مداهن وداعية مهادن


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محسن ظافرغريب - رجولة منبع الرافدين