أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حبيب تومي - من يحق له التحدث باسم الكلدان ؟















المزيد.....

من يحق له التحدث باسم الكلدان ؟


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 3015 - 2010 / 5 / 26 - 11:48
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الكلدانيون عراقيون اصلاء كان لهم في حقب تاريخية باع طويل في بناء حضارات عراقية راقية في وقت كان العالم غارقاً في عتمة التأخر والجهل ، فقد دوى صدى شهرة البابليين الكلدانيين في اجواء العصور القديمة والوسطى ولعل ما يورده المسعودي والعلامة قاضي صاعد الأندلسي ( 1029 ـ 1070 م ) في كتابه ( التعريف بطبقات الأمم ، مؤسسة انتشارات هجرت ، طهران ص164 ) يقول :
( وكان الكلدانيون علماء جلّة ، وحكماء وفضلاء يتسعون في فنون المعارف من المهن التعليمية ، والعلوم الرياضية والإلهية وكانت لهم عناية بأرصاد الكواكب وتحقق بعلم اسرار الفلك ، ومعرفة مشهورة بطبائع النجوم وأحكامها ... وهم بهذا نهجوا لاهل الشق الغربي من معمور الأرض ، الطريق الى تدبير الهياكل لاستجلاب قوى الكواكب وإظهار طبائعها ... الخ ) .
بأفول نجم الدولة البابلية الكلدانية الحديثة سنة 539 قبل الميلاد ، انتهى عصر الحكم الوطني العراقي وانتقل الى الأجانب من الأغريق والفرس الى دخول الجيوش الأسلامية في القرن السابع الميلادي ، وتناوب على حكم العراق المغول والفرس والعثمانيين وحتى في الحكم الملكي ، كان الملك عربي الجنسية ولم يكن عراقي ، الى تموز 1958 حيث اصبح الحكم بأيدي عراقية .
في اعقاب الحرب العالمية الأولى كان لشعبنا الكلداني تحرك بين الأمم التي كانت تناضل من اجل حقوقها بعد تقسيم تركة الدولة العثمانية ، وكانت المادة 62 من معاهدة سيفر سنة 1920 التي نصت بشكل واضح وصريح الى منح الحقوق القومية للأكراد وللقوميات الصغيرة في المنطقة ومنها قوميتنا الكلدانيـــــــة ، ولم يأت ذلك بشكل اعتباطي او في دائرة الصدف ، وإنما تم إقرار ذلك بناءً على مطالبة من وفد كلداني وصل باريس قبيل انعقاد مؤتمر سيفر وكان الوفد بزعامة سعيد نامق ورستم نجيب ، وكان الوفد يطرح مطالبه بشكل مستقل عن الوفد الاشوري بزعامة يوئيل وردة ، وبعد ذلك حضر وفدين آشوريين آخرين وكل منهم يطلب ان يكون ممثلاً للاشوريين .
وفي العهد الملكي كان لشعبنا الكلداني تمثيل في الدولة العراقية عن طريق مجلس الأعيان بوجود عين واحد من مجموع عشرين عيناً يجري اختيارهم بشكل مباشر من قبل الملك ، وفي اغلب الأوقات كان البطريرك الكلداني نفسه عيناً بهذا المجلس ، وكان لنا اربعة اعضاء في البرلمان العراقي ، بالأضافة الى الوزاء الذين تناوبوا في مختلف الوزارات المتتالية في العهد الملكي .
اقول :
إن الذي يحدث اليوم من محاولات طمس الهوية الكلدانيـــة يجري بتنسيق مع الأحزاب الآشورية ولا يمكن ان افهم انا شخصياً هذا العداء من قبل الأخوة الآشوريين ، علماً ان الكلدان وقفوا معهم في محنتهم ، وفي الحقيقة انا ليس لي تفسير لهذه الروحية الأنتقامية لكل ما هو اسمه كلداني .
فنحن لا نعيش في القرن العشرين قبل الميلاد إنما نعيش في القرن الواحد العشرين بعد الميلاد ، وليس بيننا اي عداوات ، ونحن اليوم في عصر الشعوب وحريتها وحرية المعتقد والأتنماء وحقوق الأنسان ، إذ لكل شعب حق العيش دون وصاية .
المهم في هذا المقال : من له حق التحدث باسم الكلدان يا ترى ؟
سؤال وجيه ، يقولون للاحزاب الكلدانية ولمنظمات المجتمع المدني لشعبنا الكلداني وللاساقفة الكلدان الأجلاء حينما طالبوا بإدراج قوميتهم الكلدانية في دستوري العراق واقليم كوردستان ، وللاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان لا يحق لهؤلاء جميعاً التحدث باسم القومية الكلدانية والشعب الكلداني .
فمن يا ترى له الحق التحدث باسم الكلدان وقوميتهم ، إن كان لا يحق لهؤلاء جميعاً التحدث باسم الشعب الكلداني ؟
وأقول :
الشعب الكلداني في العراق شعب اصيل ينتمي الى العراق ولا يفرق بين حزب وحزب ، فينخرط ابناء شعبنا الكلداني في الحزب الديموقراطي الكوردستاني وفي الحزب الشيوعي العراقي وانخرطوا في حزب البعث وفي الأحزاب العراقية عموماً ، وترشحوا في القائمة العراقية لعلاوي وفي قائمة دولة القانون للمالكي ، وانخرطوا في أحزاب آشورية منها حزبي المجلس الشعبي والمنظمة الديمقراطية الآشورية ، وهذا يدل على سلامة نياتهم واعتزازهم بوطنيتهم العراقيــة .
الآن نتكلم بصرحة اكثر :
الأكراد صوتوا للقوائم الكوردية والشيعة صوتوا للاحزاب الشيعية ، والسنة اعطو اصواتهم لقائمة علاوي التي تتألف بشكل رئيسي من احزاب سنية ، والآشوريون منحوا اصواتهم للاحزاب الآشورية ، باستثناء شعبنا الكلداني منح اصواته لقوائم الأكراد والسنة والشيعة والحزب الشيوعي والأحزاب الآشورية دون تمييز ودون تعصب .
لكن اين يكمن الخطأ في في هذا السلوك ؟ هذا لا نجيب عليه في هذا المقال وسنجيب عليه في مقال آخر .
لكن دعونا نتعرض لاشكالية واضحة ، وهي ان المصوتين من ابناء شعبنا الكلداني للأحزاب الكردية والحزب الشيوعي العراقي وقائمة علاوي وقائمة دولة القانون هؤلاء جميعاً لم ينكروا قوميتهم وانتمائهم الكلداني .
من المألوف والطبيعي ان ينتمي شريحة من ابناء شعبنا الكلداني للأحزاب الآشورية عموماً ومن حقه ان يصوت لهذه الأحزاب ايضاً ، لكن غير مفهوم وغير مقبول ان ينكر قوميته الكلدانية ويبخسها ويحارب بني قومه الذي يعتزون ويحترمون قوميتهم فهذا السلوك غير مفهوم وغير مقبول .
من حق الكلداني ان يختار ما يشاء ولكن ليس من حقه ان يجبر الآخرين للاقتداء به . الأخوة الكلدان خصوصاً الكتاب منهم انخرطوا في الاحزاب آلآشورية وتسلموا مراكز مرموقة في تلك الأحزاب ، ولكن لا يحق لهم وصف كل من لا يحذو حذوهم ويرفض السير بمكوكب حزبهم الآشوري بأنه ممزق للامة ومخرب ومتآمر ، ما هكذا تورد الأبل يا اخوان . ويا احبتنا الكلدان المنخرطين في الحزب الآشوري .
احترموا من لا يوافقكم رأياً ولا يقبل بطروحاتكم او بطروحات احزابكم ، وكما هي الحالة مع ابناء شعبنا الكلداني من المنتمين للاحزاب الأخرى كالحزب الشيوعي او الديموقراطي الكوردستاني او الأحزاب العراقية الأخرى .
نأتي الى موضوع التحدث باسم الكلدان في رد منظمة الحركة الديمقراطية الآشورية قبل ايام يقولون لا يحق لنا التحدث باسم الشعب الكلداني .
واليوم ينبري كاتباً كلدانياً منهم ، ثم آخر من قبل المجلس الشعبي ، ونقول لهما :
بارك الله بجهوكما واخدما الحزب الآشوري ، ولكن يا اخوان دعونا نعمل مع شعبنا بإمكانياتنا المتواضعة ، ومبروك لكم فضائتي عشتار وآشور ، والسلطة والثروة ، فاسمحوا لنا ايها الأخوان لنعبر عن رأينا بمقالة يتيمة على المواقع ، لديكم النقود والنفوذ والإعلام ، ماذا تريدون أكثر من ذلك ، هل تبخلون علينا بمقال يتيم او بيان باسم الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان؟ حقاً قيل ( للزنكين ) الله يبارك ويزيد وللفقير قيل : من اين لكل هذا ؟
دعونا نناقش بهدوء دون انفعال في بعض الأسئلة المثارة :
ألا ينطق حزب البعث العربي الأشتراكي والكتاب العرب باسم شعبهم العربي ؟
ألا ينطق الحزب الديمقراطي الكوردستاني باسم الشعب الكوردي ؟
الا تنطق الأحزاب الآشورية والكتاب الآشوريين باسم شعبهم الآشوري؟
فلماذا يا اخوان يا أعزاء يا احباب يا اصدقاء ، لا يجوز لاحزابنا الكلدانية والكتاب الكلدانيين ان يتحدثوا باسم شعبهم الكلداني ؟
ماذا عن حزب اتحاد الديمقراطي الكلداني ؟ وعن المجلس القومي الكلداني ؟ والمنبر الديموقراطي الكلداني الموحد ؟ وجمعية الثقافة الكلدانية ، والأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ؟ والشخصيات الكلدانية منهم السادة :
ابلحد افرام وضياء بطرس وبولص شمعون ونزار ملاخا وكوركيس مردو ومؤيد هيلوا وحكمت حكيم وسعد عليبك وصباح دمان وقرداغ كندلان ونوزاد حكيم وناصر عجمايا ويوحنا بيداويد وعامر فتوحي وبطرس آدم ومنصور توما ياقو والدكتور عامر ملوكا والدكتور عبدالله رابي وسيزار هرمز ولؤي فرنسيس وقيس ساكو وهيثم ملوكا والدكتور نوري منصور وفوزي دلي وعادل بقال ونشأت دمان ونصرت دمان وسيروان شابي ووديع زورا ، ورياض حمامة وفاروق يوسف ، المهندس معن باسم عجاج وزيد ميشو وأدمون يوخنا وطلعت منصور وغيرهم .. (والقائمة تطول الله يبارك ويزيد )، لكن في ختام هذه القائمة حبيب تومي . ألا يحق لهؤلاء جميعاً التحدث باسم الكلدان .
فتهميش دور الأتحاد العالمي للكتاب الكلدان يسير باتجاه مواز من قبل كتاب الزوعا والمجلس الشعبي ، الذين ركبوا قطار النيل من اخوانهم الكلدان وتبرعوا ليشكلوا رأس حربة في هذا التهجم هم من ابناء القومية الكلدانية المثقفين ، لكن واحدهم بقدرة قادر اكتشف بنظرياته الأحصائية العلمية ان نسبة الكلدان بالنسبة للمسيحيين في العراق هي 4 بألألف وهذه الطريقة من الرياضيات لم يتوصل اليها حتى العالم انشتاين في زمانه ، وهو في آخر مقاله اصطلح للكلدانيين ذوي الهوية المفقودة او ( بدون) ومع هذا التهكم والأستهجان الرخيص ، وبعد الأنتهاء من قراءة مقاله يحس القارئ بالندم على صرفه من الوقت على قراءته فهو لا يستحق القراءة ناهيك عن الرد عليه .
وزميل عزيز آخر كنا نأمل ان يكون اكثر اعتدالاً وأكثر إنصاقاً حتى بعد انتمائه للمجلس الشعبي ، لكن مع الأسف ايضاً اراد ان يكون ملكياً اكثر من الملك فأفتى بسطية واضحة بأن الأتحاد العالمي للادباء والكتاب الكلدان غير قانوني وليس مخولاً بالتحدث باسم الكلدان ، والمقال ملئ بالأجتهادات الأنشائية من قبيل (وجاء كرد فعل متشنج ومنفعل ومرتبك ومستعجل وغير قانوني وديمقراطي) الى آخره من الجمل الأنشائية التي لاتقدم ولا تؤخر في مادة او خميرة المقال .
لكن تأكد لي في هذا المجال ان الحزب الآشوري يفرض على الكلدان الذين يركبون قطارهم ان يهاجموا وينتقصوا ويبخسوا كل ما يخص الكلدان من قومية وأسم وتراث وأحزاب ، وكلما تمادوا في الهجمة على الرموز الكلدانية كلما ارتفعت منزلتهم في تلك الأحزاب ، ولهذا يبدو ان الأخوان يتسابقون في هذا المضمار لنيل درجات اعلى في تلك الأحزاب .
ومن طروحات الكاتبين الكلدانيين المتحصنين بالحزب الأشوري ، أنه لا يحق لنا التحدث باسم الكلدان ، فسؤالنا هل الحزب الآشوري يحق له التحدث باسم الكلدان ؟ وفي هذه الحالة سيكون امام الأحزاب الكلدانية والكتاب الكلدان ان يتحدثوا باسم الشعب الموزنبيقي الشقيق .
لقد سُرق المقعد الكلداني الذي صوت له اكثر من 12 الف كلداني ومنح هدية لحزب للزوعا دون وجه حق ، فلماذا لا تطالبون بمنح المقعد الذي كان للكلدان بكل جدارة ؟
بصريح العبارة يا اخوان إن من يمثل شعبنا الكلداني ومن يحق لهم التحدث باسمه هم :
الأحزاب الكلدانية ومنظمات المجتمع المدني الكلدانية وكنيسته الكاثوليكية الكلدانية ، وكتّابه الذين يدافعون عن تاريخه ولغته وتراثه واسمه الكلداني ومن يدافعون لتثبيت القومية الكلدانية على خارطة القومية العراقية ومن يدافعون عن حقوق شعبنا الكلداني في المحافل الدولية والمحلية ، هؤلاء يمثلون الكلدان ولا يمكن سلب هذه الأحقية من قبل اي مدعي لا يقف بصف شعبه وقت المحن . ويفضل فتات موائد الآخرين على مشاركته مع شعبه في اوقات في السراء والضراء .



#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طلبة بغديدا في القلب والبركة بوحدتهم وقوة إرادتهم ولا لتسييس ...
- مطلوب اعتذار بول بريمر لشعبنا الكلداني
- موقف غير ودّي وغير مقبول من قبل الأخوة في منظمة الزوعا في ال ...
- العرب والديمقراطية شئ ما يشبه شئ
- غبطة البطريرك عمانوئيل دلّي هل يرضيكم تغييب شعبكم الكلداني ع ...
- بمناسبة عيد اكيتو هل يعيد العراق امجاده البابلية الكلدانية ؟
- نعم سُلب مقعد المجلس القومي الكلداني ومنح للحركة الديمقراطية ...
- الكلدان قادمون
- الف مبروك لزوعا والمجلس الشعبي فكونوا أمناء لمطالب المسيحيين ...
- ملا مصطفى البارزاني ودوره في تاريخ الشعب الكوردي في العصر ال ...
- امريكا طبخت وأيران اكلت ، والعراق هل خرج من المولد بلا حمص ؟
- العراقي بين وعود السفارة العراقية في النرويج والورقة البيضاء ...
- الأتحاد العالمي للادباء والكتاب الكلدان يقف مع القائمتين الك ...
- اليس من المخجل ان يقف المالكي وحكومته متفرجين على دراما قتل ...
- المالكي والنجيفي يتحملان المسؤولية الأمنية والأخلاقية في قتل ...
- مهنية فضائية سوريويو سات وانحيازية الفضائيات الآشورية
- بصراحة إن القيادة الكوردية لم تُنصف الشعب الكلداني بما يضاهي ...
- لماذا يؤيد الحزب الآشوري الكوتا المسيحية رغم رغم تناقضها مع ...
- اقباط مصر وتشكيل حزب قومي كحزب العمال الكوردستاني التركي
- أيهما اكثر تعايشاً وتسامحاً مع المسيحيين سنّة الموصل ام شيعة ...


المزيد.....




- -الإمارات تقف بجانبكم-.. محمد بن زايد يجري أول اتصال بأمير ا ...
- الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء مناطق في شمال غزة وشرق رفح فور ...
- توسك يبحث عن بصمات روسية بيلاروسية على الحدود عقب فرار قاض ك ...
- صحيفة تركية تحذر من قرب اندلاع مواجهة نووية بين روسيا والأطل ...
- هل يساعد الذكاء الاصطناعي في منع انقطاع الكهرباء في المستقبل ...
- نيوزيلندا تتخذ إجراءات عاجلة لمواجهة العاصفة الشمسية الجيومغ ...
- رئيس بنما يتعهد بإغلاق أحد أكثر طرق الهجرة ازدحاما في العالم ...
- أكثر من 200 قتيل جراء فيضانات في شمال أفغانستان
- كاميرا الجزيرة ترصد آثار قصف إسرائيلي على حي الصبرة بغزة
- استشهاد سيدة وعدد من المصابين بقصف منزل في مخيم النصيرات


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حبيب تومي - من يحق له التحدث باسم الكلدان ؟