أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - الكوموفلاش















المزيد.....

الكوموفلاش


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2966 - 2010 / 4 / 5 - 07:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



الكوموفلاش حاليا هو الدعاية الاعلامية الوهمية... وهي موضة اليوم يعني لو كما قال الكاتب لو حموكشا حب يبان في رحلة لباريس وهو في بيته يضع برج ايفل وراءه واثنين شقر والفوتوشوب هوب يأخذه باريس والكل يقتنع بما يري لعرضه باحلي واصدق طريقة واليوم عندنا من الكوموفلاش ما فاضت به الجعبة وما عدت اعرف منه ما هي الحقيقة وما هو الفلاش

وكما قلت في مقالتي السابقة كل ما حولي يجعلني اقرأ ما حولي أقراء الكلمة والهمسة واللمحة والفكرة المطروحة والطائرة ... وكلما قرأت عشت الكوموفلاش ... فانا اقراء اني في باريس مع اني في القاهرة واقرءا أني غرقت أمس مع أني كنت في الصحراء واني أعوم اليوم مع إني في وسط الصحراء الكالحة كوموفلاش يحاول ان يقنعني ويقنع كل مسلم ان ما يكتبه هو الصواب وما يعيشه هو الوهم ,,, لا ادري هل المطلوب ان يحولوا الناس لمجانين ام يستسلموا مثل ما يستسلموا لكل شيء ويقنعوا نفسهم بان الوهم هو الحقيقة ,, بجملة يعني ها نيجي علي أصدقائنا ونزرجن ما إحنا مصدقين اننا نعيش الرفاهية بعينها ونحن لا نجد ما نأكله فها نيجي علي أصحابنا وأصدقاءنا ونكذبهم ونقول لا ... نمشيها كوموفلاش ونقول يا سلام

البعض ها يقول ما هذا الكلام ولم نفهم وماذا تريد الكاتبة ...
دعوني اشرح لكم بهدوء كل يوم نسمع ونقرأ بان سبب مشاكل البشرية هي الإسلام... عالمنا كله ينهار والسبب الدين,,, المسلمين أعداء البشرية المسلمين أعداء العلم أعداء الغرب والمدنية أعداء الفنون والرياضة نقلب يمين وشمال نسمع ونقراء نفس الكلمات نفس التعليقات بينما أجدني انظر لنفسي أجد حياتي وكل ما أمثله عكس هذا انظر حولي كل شيء يقول يا عالم مين قال كده اقرأ الجرائد يا الله كله ماشي متوازي وفي الاتجاه المعاكس

ولتروا معي لنستكمل ما رصده عقلي اليوم
اول القصيدة كفر مقال يجيب الحزن والقنوط, وبعده تقول يا ليت من قال الدين سبب المشاكل كان قوله حق علي الأقل كانت المصيبة ها تكون اخف من المشاكل اللي سببها غير الدين والتي لا نراها ولا يكتب عنها احد .. نعذرهم مشغولين بالأسباب الخفية المخفية ,,, قرأت اليوم ويا ليت ما قرأت واكتفيت بمن يدعي انه الدين..." يا روح ما بعدك روح" مصر.. نشحذ الهمم ونرفع الرايات ونسب الدين ونحمله كل مشاكلنا هل لنغض الطرف علي مشكلة مثل مشكلة المياه.. الم يحن الوقت لنستفيق من الغيبوبة ونبعد عن التشتت في معرفة الحقيقة والمشاكل الحقيقة برغم الاتفاقات من 1891 حتى الآن علي ماء النيل لكن للأسف ناقوس الخطر يدق بشدة وبشدة الآن فالتلاعب بالاتفاقات الحصة والماء يجعلنا علي حافة الانفجار... تري هل الدين لنتمرغ في مقالاته وكلماته ومطالب إقصاءه ان المشكلة أعمق ونتغاض عنها وهل في ذكر إسرائيل هنا سيهب كل من يدعي عقدة الاضطهاد ليمحوا عنها مدافعا حتى يحصل ما يحصل ثم نرجع نبكي ولننسي المشكلة ونبعد عنها ها نقول الدين والإسلاميون ونبعد ونبعد وننزل وننزل في بئر التيه و التشويش وتوجيه الانتباه لعدو خيالي نبعد به عن عدونا الحقيقي... ثم بعد ان تقع الفأس في ألراس سيهرب الجميع ويا روح ما بعدك روح ولتتصحر مصر حتى الجفاف ولم لا ولتحيا عباءة الإسلام والمتاسلمين نستخدمها كطاقية الإخفاء


قلبت الصفحة ورأيت مقالة تقول "زار طلاب المدرسة الألمانية "دريسدن"... وقد أشار احد المدرسين الألمان المرافقين للطلبة لوجود قلق بينهم لزيادة التيار اليميني المتشدد في دريسدن بالذات وكذلك احد الطالبات المحجبات... والطلبة من الواضح نسبة المسلمين بينهم
بالطبع أول شيء سيتبادر للذهن لمواجهة التطرف الإسلامي....

معني هذا تبرير التطرف لان التطرف يأت بالتطرف... إذن لم نغفل دور التطرف اليميني والتطرف السوفيتي قبل انهياره في خلق وأقول خلق لان قبله ما سمعنا بالتطرف الإسلامي ... فالتطرف الإسلامي متواز مع ازدياد التطرف اليميني في الغرب ومن الاتحاد السوفيتي في أفغانستان مما خلق التطرف الذي نعاني نحن أنفسنا منه قبل الغرب

شددت جريدة فنية قلت أغير يمكن يا سلام قصص وحكايات جميل ننسي شوية... لكن نقول ايه في المخ المعادي لصاحبة .. لقيته يلق علي سؤال خبيث يا تري هل ما لاحظ أصدقاءك ان كل الممثلين والمغنيين والمؤديين مسلمين تمتلئ صفحات الجرائد بصورهم وحكاياتهم .. حنان ترك بحجابها جيهان فاضل بسفورها وإسلامها ونبيلة عبيد وذاك ملك الجاز أسامة عز الدين المصنف واحد من أحسن 10 موسيقيين للجاز من جامعة كاليفورنيا وهاك ابن النجم وهو أول ما شدني اليوم بالجريدة فانا اعشق ذاك النادي الرائع علي نيل مصر الخالد وهو مثل والديه حيث كانا يستمتعان باليخت الخاص بهمها وهما يمثلا الإسلام في أبهي صوره الأستاذ القدير والممثل الرائع حسن يوسف وابنه المتألق وما انفصل عن الدين ولكنه مثال للإسلام الرائع عمرو حسن يوسف يتكلم عن أعماله يتكلم عن الفنان البريطاني "كات ستيفنر" الذي اسلم وقدم العديد من الأناشيد الإسلامية في لندن

يا تري لم يتم وصم المسلمين بأنهم يكرهوا الفنون ويحاربوا الفنون والغناء هل يا تري ما يقرءا من يكتب الجرائد هل لا يشاهدوا السينما والتلفزيون ... ولكن كيف يمثلوا ناس لا يعلموا عنهم شيء... كيف يحكوا علي بشر وينكروا أعمالهم الواضحة والتي لا تخف علي اعمي .. أليس في هذا غرابة توحي بالتواطؤ وتعكس أغراض خفية
حيث يقال لا يعلموا عن الفنون والرياضة وصفحات الرياضة تمتلئ بالمسلمين لم يكسروا العالم لكنهم يسعوا... وهاك روان ابو شوشة المصرية المسلمة التي تعتبر اصغر حكم دولي في الجمباز... حكم دولي الجمباز في الألعاب الشتوية عندما تفوقت احد السيدات قيل العرب المسلمين كانوا يركزوا علي الجسد لا اللعب تري هل تلعب الجمباز بالبرقع..... هذا البطلة التي كادت تصل للاولمبيات لولا الإصابة المهندسة التي حصلت علي التدريب ومن ثم الإجازة العالمية وقامت بتحكيم في بطولة مصر وهامبورج .. أتمني في المرات القادمة عندما يراد التعقيب عدم إقحام المسلمين ممن لا يعرف ماذا يفعل المسلمين فمن لا يري غير قريته ولا يري باقي العالم عليه ان ينزوي ويعمل علي محليته بعيد عن العالمية والآخرين

قلت ما فيش فائدة اقرأ كله واتكل علي الله رجعن للمصري اليوم وقرأت
نواب الشعب الإسلاميين عندما لجأ لهم الشعب اتهمهم بتركه فتحسسوا القفي وقالوا إحنا بنتبهدل أكثر منكم ... هل فعلا كما يحاول البعض إيهامنا الدولة أصبحت إسلامية ... أمال يا آمال يا من تتباكي هنا وهناك ممنوع ظهور المحجبات في الحفلات العامة ليه

آما اغرب مقالتين او قصتين فهما في غاية الغرابة ... والغريب ان نري الواقع ونصفه بالغرابة لأنه عكس ما ينادي وبح صوت مفكرينا العظام وكتابنا المخضرمين الأولي للمفكر الإسلامي السوري وعضو المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في الأردن ... يتكلم عن أشياء تخايلها أحلام او قصص من الأساطير من شدة مخالفتها لما تشبعنا بسماعه وقراءته وتداوله حتى كاد ان يحل محل الدم والحقيقة في العروق برغم اتساع الهوة بينه وبين الحقيقة والحق لكن التكرار يعلم الشطار او التكرار يستخدم في غسيل المخ تكنيك ورثناه وتعلمنا من استهلاك نفوسنا به من جلادينا الذين تتعامي عنهم عن قصد وقصد وقصد للأسف,,, يقول الشيخ الجليل اليوم ان استخدام العصبية الدينية هو في الحقيقة خروج عن الدين ذاته.. وان بدا لدي النظرة السطحية انه خدمة للدين ودفاع عنه... وان هذا التحذير هو المراد بالاستثناء في قوله تعالي "ولا تجادلوا أهل الكتاب الا بالتي هي أحسن" وهنا اخذ عقلي يتخبط يمنه ويسار يا الله يا ربي اين اقتلوهم اسحلوهم اصلبوهم اقضوا عليهم التي تقفز هنا وهناك في التعليقات الساذجة اين كل هذا يا تري ... ويؤكد علي ان الإسلام في الإيمان به يقر ويطلب الإيمان بما سبقه من الأديان وهو ضرورة للأيمان ... غريب اليس كذلك.. والرجل يتساءل سؤال صريح وأنا معه طبعا في السؤال فهو يقول" انأ لا اعلم إلي هذه الساعة ان في المسلمين في عصرنا هذا او من قبل من سخروا منابر الدعوة الي الإسلام ايا كان نوع هذه المنابر لتسفيه أفكار الكتابيين والنيل من عقائدهم ووضع إنجيلهم تحت مجهر الهجوم والنقد ورسم الخطط المصطنعة لإلجاء النصارى إلي الافتتان عن نصرانيتهم او لإلجاء اليهود إلي الافتتان عن يهوديتهم, كيف يفعلون وهم مشبعون بالقاعدة الشرعية التي تقول (اللا لا يفتتن نصرانيي عن نصرانيته, ولا يهودي عن يهوديته). الإسلام ما به اي نشاط تبشيري مما لا شك فيه

والحق يقال صدق الرجل... ولو بحثنا لوجدنا المسيحيين يتعمقوا ويبحثوا ويحاولوا جهدهم ولم اسلم منهم فهم يدعوني يوميا ويؤكدوا علي إنهم سيتكلمون من كتابنا ... والحق يقال ما ننظر لهم تلك النظرة فنحن نؤمن بأنهم أهل كتاب وجزء من إيماننا يقوم علي الإيمان بهم حقا الرجل ما نطق كذبا حقا الهجوم المنظم واضح وجلي والتكذيب والتشويه له جذوره ولا شك.. ولا شك فيما قال .. فعن تجربة يؤذني ان أتورط فيما قد يجرح عيسي ومريم وموسي وداوود .. فعلا فالحاجز النفسي بالإيمان بنبوة ورسالتهم تمنع حقا التجريح بينما لا يمنع هل الكتاب هذا عنا

آما المقال الثاني فهو أعجب وأعجب وهو عن مصر عام 1862 وعن السيدة البريطانية ليدي لوسي داف جوردن التي عاشت السنوات الأخيرة من عمرها في مصر وبالذات في مدينة الأقصر.. تعلمت العربية وعاشت مع أهلها وكتبت كتابه رسائل من مصر كتاب عن مصر في ذاك الزمان وتاريخ ذاك الزمان وكان للشيخ يوسف معلم العربية النصيب الكبير من الكتاب.. والشيخ لم يعلمها فقط العربية ولكنه كان الواجهة للإسلام وفهم المسلمين ومشايخهم

إما بالنسبة لي فهو الرد علي سؤالي الذي وجهته للصفوة في مقالي وما أجابني عليه احد لا اعلم هل جهلوا الإجابة أم أخجلهم السؤال وان كنت اشك في هذا فهم لا يخجلوا مهما ادعوا أم هو تعمد له علاقة بما يفعلوا لا اعلم ولكن الإجابة هنا في كلام صديقنا الشيخ من خلال الليدي لوسي... فهي تقول انه أصر ان يقرأ احمد (ابن احد المعارف) الكتاب المقدس. فقد كان من المقدر له ان يسافر لانجلترا لاستكمال تعليمه وهي لم توافق علي ان يقرأ الكتاب المقدس الا بعد موافقة والده والشيخ أصر علي ان يقرأ حتى تحميه المعرفة من الأفكار الخاطئة التي قد تقابله في أوساط الانجليز من الطبقات الغير متعلمة.... رجل علم عن حق رجل معرفة... ونري الشيخ يستفسر ويتعلم من السيدة عن القوانين في الزواج والمواريث المسيحية ... فقط حتى لا يخطأ ويصدر حكم ظالما لقبطي مصري... كما يؤكد ... ولاحظوا هنا ما يؤكد... "ان لا القران ولا رأي العلماء يدين المسيحي او اليهودي لاختلاف الديانة ولا حتى الكافر" غريب حقا أليس كذلك أصدقائي ولا تقولوا لي إسلام علي المزاج كما يناوشني البعض.. فانا لم اكتب هذا الكتاب عام 1862... ولم اضع الكلام علي لسان الشيخ... وبالطبع نري انه ما كان هناك خلاف ديني ولا كان حكم شرعي علي قبطي ولا الكلام الكبير والغريب والله واعلم سببه وان كان الشيخ هنا والكتاب وكتب الكتاب والمؤرخين والساسة ما ذكرت في تلك الأيام لا الطائفية ولا الأقلية ولا الكلام الذي نسمع عنه اليوم ... وما كتب أيام نابليون وهو كتب عن كل شبر وفعل ونفس في مصر عن الطائفية والإرهاب... وما ذكرت الموسوعة البريطانية والمخابرات البريطانية في كل ما تناقلت أيام الاحتلال أي طائفية او إرهاب في الشرق الأوسط ... هل ما كان هناك إسلام وما كان الدين أساس الفساد وكان الاسلام دين القتلة والسفاحين... ام ما كانت في عقول مريضة في ذاك الوقت
يا تري من لا يريد ان يحدد المشاكل الحقيقية لم ولم ولم يفعل هذا

ولنرجع لشيخنا الجليل وسؤال طرحة وآنا انقله لمن يدعي عكسه ان يرد عليه
"يؤكد الشيخ يوسف ان الله قد أرسل الديانات من خلال رسله, لكنه ترك كل فروع المعرفة الأخرى مفتوحة أمام عقل الإنسان. فلماذا لا نتعلم من ثقافات أخري سبقتنا في فروع العلم؟"

هذا هو سؤال الرجل وهو موجه لكل من يقول ان الإسلام يرفض العلم والرجل من الصعيد المصري والصعيد اقل تعلم وتفتح فكيف بالقاهرة... وكيف بالعراق وكيف بسوريا ولبنان وكيف بالمغرب العربي,,, ان كان رجل الصعيد قال هذا... سؤال سيظل يتردد صداه في كل مقالة تقول هذا وذاك دون ان يرد الكاتب قبل التقول ويواجه نفسه بهذا السؤال وأين كنا من مائة عام من كل ما يدعوه سبب المشاكل ونفس تخلفنا كنا به أين ذاك واليوم

أحببت ان اخذ هدنه من القراءة فوضعت السماعات في أذني وأخذت اتامل الأشجار استمتع بالربيع وللأسف بعد الأغنية الثانية سمعت ما كنت حولته مما أنزلت من اليوتيب عن بعض الأفلام الخاصة بذاك العزيز الغالي الأمريكي الذي نفتخر بحفلاته العالمية ولكن للأسف بدأت بمقابلة تلفزيونية وليس الأغاني وبالتالي مزيد من الأسئلة والخواطر
استمعت لمقابلة تلفزيونية مع قريبنا ذاك الأمريكي المسلم الذي ولد وعاش حياته في أمريكا وقد فوجئت بكم الحفلات العالمية له والأمريكية يغني للإسلام والإنسانية.. وعدد المقابلات التلفزيونية التي تمت معه بصفته مواطن أمريكي عن حق ومسلم عن حق وخير مثال واستمتعت بها حقا وخاصة عندما بدأت المذيعة الكلام بتقديمه المهندس المحامي والكاتب والمغني وكم كان واثق من نفسه ليس فقط في المقابلة ولكن في كل تلك الحفلات والمقابلات... وتذكرت مقالة قراءتها اليوم وأنا اكتب الساعة عندما استهزئ كالمعتاد بالمسلمين وأنت ومالك لأبيك وكيف يفرض علي الابن .. وأخذتني نوبة من الضحك الترفيه واجب فعلا وبعض الأفكار تثير الضحك وتضيف المرح وتخفف وطأه أحداث اليوم.. فهنا الأب وماله لابنه ونحن نعلم كم يكلف التعليم في أمريكا والعزيز يتنقل بين الشهادات والأكثر كلفة والأب يرحب حتى بعد ان استكمل بالغناء... بينما من يقول ويدعي ادري بأحوال أمثاله والمادة هي كل شيء... المسلم يفعل حبا وكرامة لأبنائه والأبناء للآباء بينما يفرض الملحد المادة فيتدخل حتى في عدد الأبناء فهو من يدفع ويساعد وعلي الابن اي يطيع ليأكل ويربي ابنه ويال العجب ثم يتبجح أصحاب التحكم المادي من يشتري الطاعة والحب ومن يفرض علي الابن ان يقتل ابنه ليلتزم بالعدد المفروض من صاحب راس المال.. الحمد الله ان المسلم هو وماله لأبيه.. وغدا سنري من يتندر من أمك ثم أمك ثم أمك فقط لأنه الإسلام

جلست لأكتب ويال الصدف التي لا تنتهي ارفع عيني فأري في التلفزيون فيلم كله الكنيسة والدين والآباء الكاثوليك في العصر الحديث والله والقسيس بالموبايل وقبله للصدفة الغريبة اليوم فيلمين من النوع الأمريكي الثقيل العنف الغير مبرر والقتل والاغتصاب والإيحاءات الدينية البينة تري لم يا تري.. هل هذا اتجاه لإطلاق صراح الدين ام حبسه... والأعجب الفيلم الرابع اليوم هاك كنيسة أخري أمامي وانا اكتب هل هذه مصادفة

تري هل الدين كله وليس الإسلام كما أري من أفلام اليوم كلها تقول وتعيد الدين باق وفي سبيله للانطلاق من الكنيسة خروجا وانطلاقا فالعالم بحاجة للأيمان
تري هل كل الحقائق التي تحيطني تتكلم وتصرخ قائلة دنيتك جميلة ومنطقك سليم وفكرك ما خانك



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار


المزيد.....




- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - الكوموفلاش