أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون















المزيد.....

وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2961 - 2010 / 3 / 31 - 18:47
المحور: سيرة ذاتية
    


الحوار مدرسة انصح الكثيرين بالتعرف عليه وبالتعرف علي ما يقدم للاستفادة, فقد استفدت منه كثيرا فعلا ولذلك لا انفك اعرف به الأصدقاء ومن أحبهم حقا ومن يستحق ان يعلم ويتعلم فقد ساعدني حقا خاصة في التفجيرات التي تمت داخل عقلي في صعيد الأيام السابقة وكان الحوار وأهل الحوار أبطالها


فقد استفدت من العديد من المقالات الجادة والشعر الجميل حقا وهي كثيرة والمتعة من خلالها لا توصف
كما استفدت وتعلمت كيف يعبر الإنسان عن نفسه حيث إنني ما اختبرت الكتابة والتعبير بهذه الصورة من قبل
واستفدت من مواجهة النفس والسير في أغوارها أعمق والعمق عما تعودت... فحقا إنني كنت ممن يتعمقن داخل أنفسهم وبالتالي امتلك التكنيك اللازم لهذا لكنني والحق يقال ازددت خبرة بالزوايا الأخرى التي ما كنت أدركها وما كنت اعرف عن وجودها او كنت أظنها ضاعت وما بقي لي منها شيء والحق يقال هذه الزوايا والرؤى هي التي عززت وزادت وإعادة إحياء ما في نفسي من ثقة فيما أؤمن به وبالقوي أخفية الكامنة داخل الروح وبحجم تلك القدرات الهائلة التي ما كنت اعلمها بداخلي
وكانت الاستفادة الكبرى في ان اعلم عمن يعملون في الظلام... ان يتكشف لي لأري من نحسبهم منا وهم ليسوا منا عمن نثق فيهم بينما نتلق طعانهم في الخفاء وما كنا بمصدقين إنها منهم فهم منا وهم أهل ثقتنا ومحبتنا عمن نحبهم ونعط لهم ونشاركهم كل غال ونشركهم في مكنونات قلوبنا وعقولنا وأرواحنا امنين مطمأنين لهم فلا نحصد منهم غير الغدر والكراهية ونحتار من أين يقدروا علي آن يأتوا بها فما كنا نعلم كم كانت متغلغلة في عظامهم وأرواحهم هم عمن كنا نعدهم من الأصدقاء ونحسبهم من الشرفاء فعلمنا أخيرا لم ما ينفعوا ان يكونوا من الأصدقاء وما يقدروا ان يكونوا شرفاء

و النتيجة الكبرى التي حصلنا عليها من حصاد ساعات المتابعة و التأمل في الكلمات وتحليل معاني الأشياء والرجوع للماضي ومناقشة الحاضر... النتيجة الكبرى التي حصلنا عليها من تلك المدرسة الذاخرة العامرة بالفكر وحصاده,,, تلك الصفحات التي تعكس استراتيجيات وتقنيات وأهداف.... النتيجة الكبرى التي وصلتني بعد متابعة دءوب هو إدراك كيف تتكون الموجة والحركة وكيف تتجمع وتلملم القوي بعضها لتشكل الموجة تماما مثل مياه البحار في تجمعها لخلق الموج الهادر وكيف علي استحياء يتخلله بعض الموجات التي تحاول العلو في استحياء... النتيجة الكبرى التي حصدتها من تحليل التفاعلات بين البشر مكونة تلك الأشكال والأنواع من الموج وكيف يتلاطم محاولا سحق تلك التي تستحي...

وكانت الجائزة الكبرى هي الإدراك واليقين بمعرفة من هم هذا الجائزة الكبرى وهي نعمة المعرفة هي التي تجعلني انصح كل من أحب وكل من أجد فيه الخير لمشاركتي ما وصلت ومساعدته علي رؤية ما شاهدت ومعاينة ما عاينته وسط ذاك الزبد بعد انحصار الموج الهادر ... كل ما جعلني افهم واري واعي أشارك فيه كل صديق ليعلم ويدرك ما أدركت ليعلم ذاك العالم الذي يتزين ليلدغ... هؤلاء الأصدقاء الذين يتلونوا ليغدروا هؤلاء المندسين بيننا ممتصين رحيق محبتنا ومستغلين رحمة مودتنا ليقتنصوا الفرصة للنيل مننا بلا وازع أخلاقي او حاجز من الضمير الحي مثل الأفاعي بالجحور لآبدة مترصدة وكلما لاحت لها الفرصة خرجت لتبث السم ثم ترجع للجحر تتخفي وتتلون منتظرة التالية واللاحقة... ولذلك انصح من أحب ومن يستحق ان يدرك وفقط من أحب ومن يستحق أن ينجوا من تلك اللدغات لا من يستحقها لان من لا ليري كيف تخرج الأفاعي للدغ الغافل المستكين لها والذي لا يدرك حقيقة كونها أفعى تتلون في صورة انس مستغلة غفلة الحب والثقة من الأخر لتبث السم في عسل علاقاتها و كتاباتها بكل غافل منحها الثقة والأمان غير مدركا كيف تتخفي وراء شتي الصور .... أفاعي أدمنت الظلام تعيش علي اللدغات التي تعطيها قوة المواصلة والعيش

وانه مما يمتعني حقا هو ان أقوم بشرح كيف تعمل تلك الأفاعي في الخفاء يمتعني فعلا كشف أعشاشها وموطن تجمعاتها وجل ما يمتعني كشف عوراتها وسقطات أفعالها رافعا القناع عن أكاذيبها ومحصنا الأحباء ومن يستحق الخلاص من حبالها وسمومها بتعرية أكاذيبها وكشف أشكال نفاقها وضعف أخلاقها وانعدام الضمير بها

ودعونا نشرح كل نقطة مما ذكرنا وكيف استفدت ....

استفدت.. حين تتابع كلمات تصفك وتصف عقيدتك ودينك وتصرفاتك واستجاباتك وماذا تحب وماذا تكره وكيف تشعر في وجدانك وكيف تتخذ قرارات وملتك ...... وتجد نفسك
مصدوم غير مصدق ... قد تتشكك في إن ما يقال له من الصواب جانب ...
ثم تبدأ تفكر بعد الصدمة كيف ومن ثم قد يتسرب لك اشك إن ما يقال ربما يمثل الآخرين وهل تعلم عن كل المسلمين
ثم تتابع التعليقات والتلميحات ويصلك إنهم يقصدوا مجتمعك الذي تعرفه ولا تخطأ فيه بل يهاجموك شخصيا ويكذبوك ويلحقوا بك كل ما يقولون ويدعون

عندها وعندها فقط يبدأ عقلك بالانتفاض وتبدأ معركتك مع نفسك ... فأولا تكون غير مصدق ان يكذب إنسان كل هذا الكذب علي أشياء جلية وواضحة ولا خفاء فيها إنها الواقع وما نعيشه فكيف يخطئها من يكتب وكيف يفسرها تلك التفسيرات
ثم تبدءا الصراع لابد وإنني مخطأ فالشيء واضح تماما وكيف يفكر من يكتب عكسه او يكذب ليه انه سينجو بفعلته .. ثم تلتفت حولك وتبدأ تراقب ما كان يخطر ببالك وما كنت تعتبره من المسلمات فلا تراه
تري من حولك وتقيمهم وتجدهم مثلك ولا يختلفوا عنك ولا تختلف عنك

ثم تبدأ تتذكر التاريخ ويمر شريط حياتك أمام عينيك وتغوص داخل نفسك فتجد ذكرياتك وحياتك ومن الجميل انك في رحلتك هذه تراها بعين مختلفة تماما عين فاحصة عين متفحصة عين ناقدة عين تكاد تكون مغلفة ببعض الغضب والثورة ... ثورة مبعثها ما علق في عقلك الباطن أثناء القراءة من صورة قاتمة يري بها من يحاول دس السم وتسريب أعمق تعقيدات عقله واسود خربشات تجاربه السوداوية والتي زخرفة قلبه يشتي الزخارف الملتهبة غلا وحقدا علي من صوره لها عقلها المريض من سبب لقهره وشقاءه ليبعد عن ذهنه ووجدانه ما يرفضه بكل قوي ألا وهو تخاذله وجبنه وفشله في إن يكون ويفعل ما فاق بالحلم به قدرته ويحقق طموحات ما امتلك القوة والسبيل لتحقيقها فحولها لسلسة من القهر وبحث عن سبب يعلق عليه كل تلك ذاك القهر الذي ما كان يقدر ان يتوجه بصدمة انه هو وهو فقط وراءه فاستبدل كل تخلق بداخله وبدأ ينضح به معين الكراهية المتراكمة داخله لما جعله شماعته وهي الأخر فما يجوز أن يكون هو سببه وما وجد في الأخر ليجعل منه المطية التي تركب ليدوسه بها غير الدين يهاجمه ويجعله سبب ما علق بحياته من فشل وما قدر أن يجد له سبب يواجه به النفس حين تحاسبه لما ما هب وعمل ما مناها بها فأسقمها حين فشل في تحقيقه لم لم يهب ويدافع عن تلك النفس ويزيل كل أسباب هوانها ولذلك كان عليه أن يعظم من قدرة ذاك العدو الذي نسجه بخياله ليرهب به تلك النفس التي تجلده لإحباطها بضعفه وقلة حيلته وجعل هدفا لحياته أن يعمل علي صياغة المبررات من هنا وهناك التي تعظم من قدرة ما جعله عدوه وصاغ المعاذير ونسج القصص عن عدوانيته وبالتالي ألبسه ذاك الثوب الذي ما ينفك يرميه عليه ليؤكد لنفسه صواب نظريته فيلق كل وساخات إفرازا الخيال الذي نسجها ليجد فيها خلاصه

وحين تصل لمرحلة الإدراك وتلعب تلك الذكريات والمشاهدات التي تدفعك لها مناوشاتهم دفعا فتلعب دورها في إنارة الطريق ويزداد مع التعمق داخل النفس والذكريات الضوء كلما ويزداد بالبحث التدفق من هنا وهناك فطفوا علي السطح ما كان نسي وطمس وذهب مع الأيام ,, وتدهش من قدرة ما يدفقونه من أكاذيب وافتراءات علي استنفر كل ما بداخلك وإخراجه فتحسه بركان هائل مليء الذكريات والقصص والأفعال والأشكال كلها تصرخ قائلة كم يكذبون وكم يتلاعبون ... تدفقك من ثنايا الذاكرة كل ما كنت تحسبه ضاع ومحي

وهنا تجد محطة أخري لعظمة فائدة الحوار... فكم هي جميلة الذكريات وكم تدفأ القلوب وتونس النفس وتزيل وحشة الظن وتقتل اي شك ولدته تلك الكلمات المتشككة التي ما ينبثوا يبذروا بذورها لعلها تنموا بنباتات الشوك والشك في نفوس من يكرهونهم لتحميلهم كل هوان حياتهم محاولة قتل النفوس لكل من تصيبهم بالسم الساري بها... تسعد بالحوار وما أتاك به الحوار من استنفار لكل تلك الذكريات ... تسعد بكل ما استحث كذبهم علي إظهاره ليبطله من ذكريات وتداعيات تقول لك ولكل من حولك صدقت وكذبوا تقول لك ولكل من حولك هاك هي حياتنا هاك هي مظاهر ديننا وحياتنا وهاك هو من نكون ... وتكون كل ذكري وما تحمله من قول او فعل او ذكري شخص صادفته هي بمثابة الدليل تعمل كالسيف البتار لقتل مزاعم كل مضلل كاذب أفاق... تتحول الذكري لفرحة في قلبك وعقلك فرحة الاسترداد ومعيشة تلك اللحظات التي كانت منا هاربة مرات ومرات آخري فرحة مشاهدة كيف تقتل كل ذكري مقابلها مئة كذبة مما يبذرون وتحيل كل سموم تلك الكذبة غصة في جوف من أطلقها الفرحة في ان تعلم انك عشت الحياة جميلة بكل متاعها وما خسرت في مرورك بها نهايتها المحتمة الفرحة في ان تستعيد مع كل ذكري رحيقها مثبتا بها كم آنت إنسان ومحب للحياة والجمال والصدق وتعرف معني الشرف والأخلاق وانك ما قتلت ضميرك في رحلتك مثل من امتطوا الأخلاق وحملوا سيف الباطل والكذب ليقتلوا به ضميرهم ويخرصوا به عذابه في لحظات ادعاءاته وكذبهم

وبعدها كل ينتقل للمرحلة التالية حسب قدرته في حالتي كانت محطتي التالية هي الكتابة والكتابة ... في البداية كانت في استحياء ثم غلبتني الكلمات مع تصاعد حجم التناقضات... ووجدتني اكتب واكتب واظننني يصب ان أتوقف وكيف لي ان أتوقف وكل ادعاء وكذب يأت بالمزيد, مزيد من معين الذكريات مزيد من المشاهدات وكلما ذدت بحثا تجلت وتجلت الحقائق وتداعت أمامي الأكاذيب...

فقد كان هناك حائط يكاد يكون عال صعب التخطي.. من تاريخ وتوغل أحداث تضيع معانيها من كثرة النقل والتفسير فتتيه بتداخلاتها المرجعية والثقة .... كان هناك حائط يكاد يكون صعب التخطي ينقصني فيه المعرفة والمعلومة كان هناك حائط يكاد يكون عال صعب التخطي يستخدمه أصحاب النفوس الضعيفة ... وان كنت قد تحققت ووعيت إنهم ليسوا كما يظهروا لنه كان صعب التخطي لضعف الحجة والمعرفة. لكنه ابدأ ما كان مستحيل التخطي .. لكن كما ان الأقنعة لابد يأت لها يوم فتسقط والمساحيق الفاسدة التي تصبغ الأكاذيب من سوئها سهل آن تتهرأ وتذيبها نار الحقيقة فأصبح من سهل تخطي ذاك الحائط الذي خيل انه صعب التخطي..

وهنا فتحت احد الأبواب اللانهائية لما استفيد من هذا المكان ومن الحوار ودخلت عالم من الجمال يمنح الثقة مع متعة المعرفة... باب البحث والتعلم وما كان صعب ان تبلغ المني وتذيب شتي ألوان الصباغات فكما قلنا الصباغة لم تكن متقنة.. وكان للمعرفة و نكهات الحقيقة مذاق يصعب عليك تركها ويستحيل معه تركها.. فتجد العقل يغوص بها ينهل من رحيقها والنفس تطوف بأجنحتها التي تنموا مع كل معلومة تستزيد منها محلقة في سماء المعارف الشاسعة تقوي مع كل ضربة تستمدها من الحقيقة المتفجرة من خلال أبواب البحث الدءوب بها

ووجدتني دون ان ادري متسلحة بالذكري وحقيقة الواقع ورحيق العلم وسيوف المعرفة وسهام المعلومة... وجدتني بكل أسلحة الحقيقة الساطعة مندفعة لقولها

واضع الحقيقة عارية كما ولدت بدون مواربة لتقول ليت أصحاب العقول يعوا لأي منحدر ينحدرون
أضع الحقيقة عارية كما ولدت بدون زينة من زخارف الهوى وميول التعصب لتقول ليت أصحاب العقول يعوا لاي منحدر ينحدرون
ادع الحقيقة عارية كما ولدت بدون رتوش أكاذيب تغلفها فتجعلها مهما علت لابد ساقطة متهرئة فتولد موءودة أضعها بلا رتوش لتقول ليت أصحاب العقول يعوا لأي منحدر ينحدرون

حقيقة حتى بساطتها لا يقدر علي فهمها إلا أصحاب القلوب الصادقة التي ما تبغي آن يغرر بها ولا تقبل الكذب غذاء لها
لا يفهمها أصحاب العقول والقلوب التي ختم عليها بختم الهوى وما عاد ينفع معها الحق الذي هوي كما هوت وضاعت في براثن ظلمة نفس خلت من الأخلاق ضمير مات صوته بعد ان بح وذوي فما عاد له نفع وما عاد له فائدة لصاحبة.. فانتحر حزنا علي كل قيمة كانت له زاد في قلب صاحبه

حقيقة من يكذب اليوم في كل ما يري ودعي علي الرؤية الملموسة والحقيقة البينة بعكسها حقيقة من الحق ويلحق بنا كل ما لفضه عقله من علق ونحن ابعد ما يكون مما يقول ويجد في نفسه بعد ان يدعي علينا ونحن احياء نقول ونفعل ونعمل بعكس مل ما يلفظه ولا يستحي من كذبه ما يستحي ان يقال له في كل سكنه انت بالكاذب المدعي ما يستحي ان تتراقص امامه الحقيقة ملوحة كيف لك ان تدعي ما يستحي


وهل بالعقل من لا يستحي علي ما هو أمامه ويكذبه وقول الكذب متبجحا علي لساننا ويقول اليوم عنا كل ما ليس فينا ونحن نثق بما فينا ونحن نعمل هل بالعقل كل من ينظر في عين الرجل ويكذب مدعيا عليه وهو واقف انه جالس وهو نائم انه ينط ويصر في ادعائه علي كذبه علي انه العارف المعرف وانه ما نطق عن الهوى هل يعقل ان من كذب علي اليوم يصدق في اي كلمة ادعاها فيما مضي واندثر وفي تاريخ ما كان له به حتى المعرفة هل يعقل من يكذب فيما يراه العالم اليوم جلي وواضح للعيان ان لا يكذب ويكذب ويكذب في أي كلمة يقولها في فكرة يطرحها في اي معلومة يخرج بها

هل يعقل في من يكذب علينا اليوم وينكر حتى علينا ما به داخلنا حقا وما يبن عليه عقلنا حقا وما يدعم به ايماننا حقا وما نقوم به من أعمال مثبتا صدقا مدعي انه الأعلم بها هل يعقل ان ينطق غير هوي
هل يعقل لمن يزيف مشاعره ان ينطق بفكرة غير مزيفة
هلي يعقل بمن يكره ان يكون قوله منزوع الهوى

وهل يعقل بنا نحن من نري ونري ونتحقق من كذبه اليوم ان نصدق اي فكرة ينتجها ذاك العقل الخرب

شكرا وإلف شكر إننا رأينا وعلمنا وشكرا لأننا تأكدنا وفهمنا وشكرا وألف شكر لأنكم بكثرة كذبكم وبما تعرضون أصبحتم لنا معروفين أصبحنا ما نخطأ نيتكم وتصرفاتكم وأفعالكم وألف ألف شكر لمن أتاح لنا هذا وألف شكر لمن يعرفنا ويدلنا علي مكانكم لنري ونشارك ونعرف

فزمان قالوا اعرفوا عدوكم والحمد الله ان أرشدنا له وأعلمنا بما يقول ويفعل والحمد الله ان جعلنا نري وندرك وما نستمر علي غفلتنا محبي لمن يضمر لنا الشر والكراهية والحمد الله إننا اركنا كيف يتم صناعة الكذب كيف يتم تزوير التاريخ وكيف نقدر علي كشف هذا وذاك



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون