أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض المؤدي لوجود الله















المزيد.....

قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض المؤدي لوجود الله


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2909 - 2010 / 2 / 6 - 16:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في كتاب دوكينز "الجديد في الانتخاب الطبيعي" يتكلم عن كتابيه الجين الأناني وصانع الساعات الأعمى برؤية جديدة, وفي سياق تأكيد نظريته الخاصة وإحياء الداروينية. فيتكلم عن الاختلاف في الفيزياء بين ما يوجد في الطبيعة مثل الحجارة والأشياء التي يتم تصميمها وصناعتها من قبل الإنسان وهي باستخدام ما في الطبيعة من مواد وقوانين الفيزياء, وبالتالي الناتج يكون تابع لقوانين الفيزياء ضاربا مثل بالساعة والحجر فان وقعت عيننا علي كلاهما سنفرق بينهما في ان الأول من الطبيعة وانه هنا منذ الأذل بينما الثاني هناك من قام بصنعه, فيشير للتعقد الواضح في الصنع للساعة مما يجعلنا نفرقها عن الحجر في ان لها صانع... عجيب والله عجيب اي هناك صانع لما هو مركب,,, فهو يقول انه يجعلنا حتى لو لم نعرف كيف وصلت الساعة للمكان لابد ان نفكر ان لها صانع وذلك لأحكام صنعها , إحكام صنعها يجعلنا نفكر من انه لابد وان يكون لها من صانع, ويجعلنا نفكر انه في وقت ما و في مكان ما أو في مكان أخر مصنع أو مصنعون قد شكلوها سبحان الله ثم ينكر ان للكون صانع في مكان ما وزمان ما صنعه واحكم صنعه كما قال القرآن. و يعود فيقول ان هؤلاء المصنعين في تصنيعها (الساعة) قد حددوا تركيبها وأدركوا ما تفي به سبحان الله ويقول ان الإنسان بطفرة عشوائية بناء علي جين أناني يتطور الساعة لها صانع والكون بلا صانع, ويعود ليقول إننا لو طبقنا هذه الفرضية إلا وهي فرضية السبب والنتيجة علي كل مكون من مكونات الساعة بمفرده لما توصلنا للنتيجة النهائية والفرضية النهائية من تكوينها فكل بذاته لا يوحي بالنتيجة وهي الساعة, وبالتالي لو طبقنا نفس الفرضية علي الإنسان فكل جزئية منه تطبق قوانين الفيزياء وان كانت منفردة لا توحي أو تمثل النتيجة النهائية إلا وهي الإنسان .... وأزيد أنا عليه هنا فأقول أن لو طبقنا هذه الفرضية ليس فقط علي الإنسان ولكن علي الكون ككل بجميع أجزأه سماء وارض وكواكب وكائنات ونباتات وما تكونه الأرض ككوكب نفسها ظاهريا وداخليا, وان كل جزء بذاته يتبع قوانين الفيزياء وان كان الكل يمثل الكون والذي نعيش فيه, فغياب أي جزء منه مؤكد لن يؤكد الفرضية التامة له وبالتالي لن يؤدي للنتيجة الحتمية التي تم تجميع الأجزاء لتشكيل الكل بها إلا وهو الكون, وبالتالي كما تم تجميع الأجزاء في صنع الساعة بهدف الوصول للكل وبناء علي تصميم مسبق وهدف مسبق لهذا التصميم إلا وهو الساعة, وانه كما قال داوكينز أن الإنسان هو المصمم والمنفذ ومجمع الأجزاء لإنتاج الكل في الجماد مثل الساعة وإننا بمجرد رؤيتها ندرك إنها لابد لها من صانع وإنها من صنع الإنسان وحدد الإنسان وليست هناك في الكون منذ الأزل مثل الحجر, و بالتالي يطبق الفرضية الخاصة بالحكم علي الكل وليس الجزء ويطبق هذه الفرضية التي يقيس به التجميع الكلي للأجزاء لإنتاج الكائن الحي, وبالتالي علي ان أتسأل او ليس هذا يستتبع ويؤدي للفرضية من انه لابد من مصنع للكون صممه وجمع الأجزاء لصنع الكل بافتراض وجود الأجزاء نفسها التي صنع منها الكل... فبينما الأجزاء التي يتم صنع الكل منها في الساعة هي بالضرورة موجود ه او مصنعه من الكون نفسه وأدت للكل وهو الساعة يعلين بمنتهي البساطة أصل للنتيجة بان الفرضية الأولي التي بني عليها وهي أن الغاية في الكل وليس الجزء غير سليمة
ومرة أخري ولو عدنا للساعة فهي معرضة للتوقف لفساد جزء من الكل ومن السهل استبدال الجزء فيعود الكل للعمل فهل إذا ما توقف الجزء في الكائن الحي من الممكن استبدال الجزء لإعادة الحياة للكل الا وهو الكائن الحي, فلو توقف القلب في الآلة والمحرك الأساسي من السهل استبداله وإعادة الآلة للعمل فهل يتم هذا في الإنسان هل القي القلب بعد ان يتوقف او العقل وأعيد تصنيع جزء جديد وأعيد الحياة له. هل لو نضبت البحار أو دكت الجبال وهي رواسي الأرض من الممكن استبدال الجزء لإحياء الكل, هل لو سقطت النجوم واخترقت الأرض وجفت البحار هناك مصنع يعيد التصنيع وتركيب أجزاء جديدة للكون ليعيد تشغيله. وهل لو كانت الأجزاء جميعا تعمل وفق ما صنعت له في الساعة هل في احتمالية مع عمل جميع الأجزاء حسب قوانين الفيزياء أن تموت فجأة وتتوقف عن العمل بلا سبب مثل الإنسان أو الكائن الحي, بالطبع ستكون الإجابة المنطقية لا ستظل تعمل طالما الأجزاء سليمة, بينما لا تنطبق هذه الفرضية علي الإنسان, إلا يموت الطفل والشاب مكتمل الصحة فجأة ودون سابق إنذار بلا مبرر برغم أن جميع الأجواء تعمل حسب القوانين الفيزيائية المكونة لها فما فرضية عدم الإمكانية في الأولي (الساعة) علي الثانية (الإنسان)
نرجع مرة أخري لدوكينز في كتابة "الجديد في الانتخاب الطبيعي" فقد أشار لما قام به القس وليام بالي من مقارنة صانع الساعات الأعمى والانتخاب لداروين والجين الأناني لدوكينز والذين يجمعوا علي عدم وجود هدف أو اتجاه أو تبصر بما يتم صنعه وتطويره وبين تبصر وثقة وتصميم صانع الساعة , وأضيف له انا صانع الكون نفسه والإنسان
فالانتخاب حسب الدرونية والجين الأناني كما يقول دوكينز كعملية تتم للتطور هي عملية أوتوماتيكية عمياء غير واعية, فهي عملية بلا عقل بلا عين تبصر (ولذلك كتبها داوكينز صانع الساعات الأعمى) لا عقل ولا عين ولا خطة مستقبلية. وللرد علي هذه المقولة الخاصة بالقس بالي في نقده, سرد داوكينز قصة طويلة معطيا عدة أمثلة منها مثال القفل لفتح الخزينة وانه مكون من أربع أرقام وقد يتم القذف عشوائيا ألاف المرات ولكن لن يتم الفتح إلا عندما يصل القذف العشوائي للرقم المسبق الخاص بفتح القفل أي أن العشوائية في حد ذاتها لتنفيذ شيء مسبق وذلك لتبرير مقولة العشوائية.... وان مجموعة متنوعة ومختلفة من العناصر لن تخرج المنتج النهائي لها إلا لو تم تجميعها بالطريقة المقننة مسبقا للمنتج النهائي...
مرة أخري يا سيد داوكينز أجدك تناقض نفسك فما تقوله هو أن العشوائية التي تقوم عليها نظريتك ما هي إلا فرضية واهية فبالنهاية لن يصح إلا الصحيح ولن يخرج من العشوائية إلا ما خلق له الشيء وما سبق تصميمه له فلم العشوائية بقي رجعنا مره أخري لما بدأنا به ... أو ليست هذه عشوائية في التفكير وسفسطة ما لها داعي وإنكار لما هو ثابت
فمن هو المصمم الأساسي للشيء الذي تعشوق فيه كما تحكي وتتحاكي وتقول كما يحلو ليك فبالنهاية يتم الشيء بما خلق له.... فمها تم ومها القي الرقم فبالنهاية سينفذ ما تم برمجته وما تم خلقه له وبالتالي لن يصح الا الصحيح,,, فأين هنا الطفرات وأين هو الانتخاب الطبيعي فلن يخرج بالنهاية إلا كما صمم له من البداية وبالتالي ما من شيء عشوائي وما من شيء بلا تصميم مسبق, وبالتالي لابد من مصمم للكون وللأشياء كلها. حتى ولو كان الرامي اعمي أو مبصر فالنتيجة واحدة وسائرة لما خلق له,,, فما كان للقفل أن يعرف الأرقام لنفسه وما كان للقفل نفسه أن يكون قفل ينتظر أرقام ليفتح, وما كان هناك تعريف للأرقام بما كان هنا شيء قابل لأن يكون بدون مصمم له... وما أعطانا دوكينز هنا تعريف لتبرير هذا كله غير أن العشوائية مهما كانت بالنهاية لن تصيب إلا عندما تعطي الرقم المبرمج. مسبقا وكأنه دون ان يدري يؤكد علي وجود المبرمج الأعلي لكل شيء .. وكلامه عن ان الأشياء تتطور بطريقة عمياء يقول كأنك يا أبو زيد ما غزيت فبالنهاية ستنفذ مشيئة صاحب الكون والذي برمجة ومهما كان عدد الرمي والعشوائيات سينتهي بتكوين ما اقره المصمم الاعلي لتكوين الجزئيات وعمل الكلي منها سواء بقي كان كون كامل او إنسان او حيوان او حتى خلية واحدة تأكل في نفسها
و مره أخري عاد ليقول أن الجبل بتكوينه الجزئي سيظل كما هو حتى يبلي ولا حيلة له في تغيير المقدر له فقد يدكه زلزال يفجره بركان وهو لا حيلة له فيما يحدث له.... وهنا دعوني أتدخل مرة أخري لم لا تحدث الطفرة لدي الجماد لم لا يتغير الجزء في الجماد و يتحور ويتطور كما يتحور ويتطور الحي في نظريات دوكينز.... مع الاخذ في الاعتبار ما تساءلت عليه في فقرة سابقة هل فناء أي جزء يتكون منه الكل في الكون لن يؤدي لفناء هذا الكون...
والشيء الغريب الأخر فيما كتبه دوكينز يناقض به نفسه هو انه يؤكد علي أن الجماد فقط هو القادر علي إتباع قوانين الفيزياء تماما. ويعطي مثلا بالطائر الميت فلو تركناه لسقط حسب القوانين الطبيعية للجاذبية بينما لو كان حي لطار... ويال العجب يال التناقض هنا. فالطائر مكون من أجزاء وكل جزء بمفرده يتبع قوانين الفيزياء بينما الكل قادر علي التغلب عليها بنتيجة الكل والتي علينا أن نحكم بها بان يكون طائر له قدرة علي الطيران والفارق بين الاثنين هنا هو الروح الحياة فبلا روح يسقط وينفذ قوانين الجاذبية وبالروح يصبح طائر مكون من جزئيات (مع انها نفس الجزئيات فيه وهو ميت) تؤدي الغرض الذي صنعت له وهو ان يطير متحدي في كليته القوانين التي تتبع كل جزئية فيه قوانين في مجملها تتبع هدف خلق له, الم يلاحظ دوكينز هنا ان الخلاف هو الروح وانه مهما صممت الأجزاء ما كونت الكل الا بالروح والتي ما أشار لها بالمرة .. ما برر دوكينز هذا كله. اي تناقض هنا واي تجاهل لحقائق غير قابلة للمناقشة.... والغريب انه هو بنفسه يعطينا مثل بان انتزاع الحياة وتحويله من حي لميت ساواه بالجماد في الكلية وبالتالي اتبع القوانين الخاصة بالفيزياء والتي يختلف فيها ككل عن أجزأه في حياته وبالتالي يطير... أي أن الأجزاء في منتهاها لتحقق ما صممت له وما جمعت له لابد أن تعطي هذه الروح الحياة لتنفذ التصميم الذي صممه صانعها له.. و في نفس الوقت يتجاهل دوكينز هنا 3 حقائق هامة وخطيرة
أولا واضع التصميم ومجمع الكائن علي الصورة والهدف الذي خلق له ما حدده او أشار إليه او برر كينونته
ثانيا الروح والتي فرقت بين التجميع في صورته كجماد والحياة والتي أعطت كل جزئية القدرة علي تنفيذ القوانين التي خلق لها وبالتالي الطيران ومخالفة قوه طبيعية بدون هذه الروح كجماد لا قبل بمخالفتها, ما أشار لها او عرفها او برر اختلاف الجماد عن الحي
وثالثا انه ما من عشوائية في صنع الطائر وتنسيق الجزئيات للحصول علي الكل... بل أكد ان ما من سبيل مهما كانت العشوائية لتصل لشيء من المكونات الا للكل المصمم مسبقا فأين النشؤ وأين الارتقاء اين هذا الجين الأناني هنا
... بالله عليكم فسروا لي كيف جاز هذا, واعذروني فقد يكون هناك شيء غاب عني هنا وما وصل له إدراكي يؤكد كلام دوكينز ع وهم اله الذي في كل هذا.. بالله عليكم من الصانع هنا, فقد قام كما قال هو بنفسه الإنسان بصنع الساعات والماكينات مطبقا قوي الفيزياء ليعطي هذا الجماد القدرة علي تنفيذ ما يصنع له. فمن صنع الإنسان وأعطاه الحياة ففرق بين تجميع أجزأه بلا روح وتجميعها بالروح ومن وضع التصميم وكيف يبرر العشوائية والانتخاب هنا في عملية التصنيع وهل يتم بعد التصميم في التنفيذ أم يترك التنفيذ للعشوائية وكيف نضمن أن يصل بالتجميع للشيء الذي وضع التصميم الأولي له ومد بالمواد الأولية له, إلا وهي الجزئيات لعمله, فهل جزئيات الحيوان مثل النبات مثل الجماد,,, مؤكد لا فمن حدد الجزئيات والتي يتم تحديدها بناء علي المنتج النهائي وكيف يتم تحديد جزئيات يتم عشوائيا الخروج بمنتج مختلف عما صممت له مع الاخذ في الاعتبار بأنه بدأ بان العشوائية ما هي إلا لتنفيذ التصميم الأساسي وإصابة الهدف الأوحد من البدائل التي قد تصل للانهائية ولكنها لن تصل إلا بتنفيذ محدد مسبق لها.. بالله عليكم إلا يقول انه هناك صانع اكبر مصمم اكبر حتى المواد الأولية التي زودنا بها في الكون ما وجدت بعشوائية وبلا سبب مسبق للاستخدام
مرة أخري قد أكون أسئت الفهم وقد يكون هناك تفسير أخر ما وصل له عقلي هنا
وأما ما لم افهم هو انه يحاول إثبات أن كل ما ينتجه البشر يساوي الاختراع الأول إلا وهو الكائن الحي التلسكوب الكمبيوتر الرادار كلها فيزيائيا أجزاء في الكائنات الحية... هو يري إنها نتيجة تطور نشأ علي فلنقل شيء أساسي واحد وكأن الكون كله نشء من شيء واحد وعشوائيا انقسم نبات حيوان حشرات طيور ومع كل انقسامه تطورت عن طريق الانتخاب الطبيعي لما في هذه الخلية الأساسية أو الشيء الواحد ما جعلها ميزة في هذا الشيء كائن نبات حيوان إنسان حشرة الخ....
يعني الأجزاء تكون الكل وعلينا أن نحكم علي الكل ماشي نرجع نقول لا ده الكل بدأ من جزء وتطور ونط وفط وبقي عين وبق وانف وحيوان ونبات وحشرة وطير وخفاش ورادار وتلسكوب وووو
تهت وما عرفت هي الفرخة ولا البيضة



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...
- السلام والتصالح مع النفس
- الفارق بين المسلمة الحجبة والملحدة السافرة في الحقوق والواجب ...
- حوار مع صديقتي الملحدة ... تكملة
- مناقشة مع صديقتي الملحدة
- النظرة الدرونية والغضب من القردة والخنازير
- فلسفة التعليقات وطورلاب القرد وعبعزيز
- سيدات عربيات يقدن الطائرات ويدربن علي الطيران - هل فعلا كما ...
- قررت أكون رقاصة في بار ...مادام ما فيه جنة ولا نار (وعلى ذمة ...
- القرد وطرلاب محمود عبد العزيز
- الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في ...
- المعلومات ونشر المشاعر السلبية إيذاء للنفس
- إلي اين تقودكم ثقافة الكراهية
- ثقافة الكراهية
- الضمير والعقل ,,,,, والخير والشر والصواب والخطأ
- هي التي غيرتني ....... غيرتني لأنها أحبتني وما أحببت انأ نفس ...
- استخدام الميزة النسبية للانسان عن الحيوا - النفس والضمير
- داروين........واين نحن من الحيوان
- البحث العلمي وقصة زواج عائشة المكررة
- العلم,الاكتشافات والنظريات ثم الاختراعات تعريف الاخلاق والمث ...


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض المؤدي لوجود الله