أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - القرد وطرلاب محمود عبد العزيز















المزيد.....

القرد وطرلاب محمود عبد العزيز


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2861 - 2009 / 12 / 17 - 17:56
المحور: كتابات ساخرة
    


دخلت علي وهي تصيح وتتوعد وفي نفس الوقت تعاتب بحرقة....
قالت: ما هذا الموقع الذي تكتبي فيه ؟؟؟!!! من هؤلاء!!!؟؟؟ وكيف ولماذا وكيفما وكل علامات التعجب والاستنكار والعتاب وتكاد تقترب من الاستنكار
بلا إرادة انفجرت في الضحك بعد أن كنت قد قاربت من الانفجار قلقا من شكلها عندما دخلت ... وما كان متوقع حدث.. فقد زاد ضحكي من نوبة الغضب الخاصة بها وشدتها لتغوص في بحور الحيرة فكيف اضحك في هذا الموقف الذي تتخيل ان لا مجال فيه لغير الحنق والغضب.
وقبل أن اسمح بموجة تالية من التساؤلات لان هذه المرة ستكون مصحوبة باللعنات مؤكد.... حسبة تتابع الأمور, بادرتها بالكلام مقررة أن ارجي الضحك لحين تصل هي معي لمرحلته وتستوعب الكلمات فنضحك معا... ببساطة أثرت السلامة فانا مدركة تماما تأثير ما رأت وقرأت عليها خاصة عندما تصل لاستيعاب كم المغالطات والسفاهات , وأنا عرف حساسيتها المفرطة تجاه سؤ الخلق, فمؤكد جرعة مكثفة منه ستجعلها تصدم وخاصة إنها ما كانت تدري أو تتخيل هذا العالم الغريب وهذه الأفكار والأسلوب المستخدم من البعض ...
وحين ملكت زمام الأمور واستعدت بعض من الهدوء فأصبحت قادرة علي سماعي واستيعاب كلماتي بدأت معها النقاش وبادرتها بالسؤال التقليدي والمتوقع مع كل هذا الغضب والانفعال
ماذا بالضبط ما اثر فيك وأثار كل هذا ؟؟ هل كفرهم ؟؟ أم كان ما أثارك هو تهجمهم علي الإسلام والنبي؟؟
رجعت لثورتها وهياجها وردة علي في ثورة قائلة أنت بتقولي إيه ما يكفروا ولا يتنططوا ولا حتى يرموا نفسهم في البحر أنا مالي هم أحرار كل حر في نفسه ما هو اللي يشيل قربة تخر عليه وهو أنا يعني ربنا ها أحاكمهم ما هو ها يقوم بالواجب وبعض أمثلة من هنا وهناك
سألت في دهشة إذن لم أنت في كل هذه الثورة؟؟؟
ردت علي في قمة الاشمئزاز والقرف... أنت شفت كاتبين إيه شفت كم سؤ الخلق شفت كذب بهذا الكم الهائل وكأنهم ماكينات كذب الم تلاحظي السوقية في اللفظ والايمائات, دول مرضي, دول ولا إيه أتربوا فين هؤلاء. هل هم فعلا معاشرين بني ادمين أم يعيشوا في حديقة الحيوانات .. لا حيوانات إيه دول العن أتربوا فين دول, كيف يعتبروا نفسهم متعلمين إي ثقافة هذه التي لم تكن قادرة علي تهذيب أخلاقهم .. ثقافة إيه وتعليم إيه ده هو كل واحد أتعقد ومرض أو خارج من مستشفي المجانين يرمي بلاه علي الأخر كده.. كل من تخيل بخياله المريض او كل من كذب وصدق نفسه يكتب ويكذب ويدعي وتقولي لي ثقافة .. لا لا لم لكن أتوقع أن تتعاملي مع هذه النوعية من البشر لا لا كده ممكن تصبحي في يوم من الأيام مثلهم وتستخدمي الفظاهم لا مش أنت ...
سألتها في دهشة يعني أنت بس كل اللي مزعلك أنهم بلا أخلاق وألفاظهم... يا سيدتي سيبك من الفظاهم دلوقت سبنا من سؤ الخلق والألفاظ السوقية ولغة الحواري الخاصة بهم سيبك من كل هذا ألان
قاطعتني في ثورة اسبني أزاي أنت بتقولي إيه ما هي أخلاقهم ومرضهم وهذيانهم هذا هو سبب كذبهم ما هم لو لم يكونوا فاسدي الخلق ما كانوا كذبوا وما كان كل منهم شجع الأخر وهلل له علي كذبة ...لا طبعا ليس فقط سؤ الخلق بس لأنه السبب اللي خلاهم مش بس يكذبوا بس يستخدموا ألفاظ يخجل إي إنسان متربي أن يقولها أو يستخدمها في تعامله مع اي إنسان الأخر محترم وهم ليس فقط يستخدموها ولكن يصفوا بها الرسول و والاسواء أنهم كلهم يطربوا لسماعها وكأنهم ما يعرفوا غير هذه الألفاظ السوقية ... والكذب إيه الكذب ده كله ما أنا بقي لي 50 سنة مسلمة اللي ما سمعت عن الأحاديث والتفسيرات الشاذة التي يقولونها هم جابوها منين ولا فسروا الكلام بطريقة مرضية كده أزاي إي عقل مريض قادر علي فعل كل هذا لا لا غير معقول دول أكيد يأس الأطباء منهم فخرجوهم من مستشفي الإمراض العقلية وطلقوهم علينا فهميني بس منين يجيبوا الكلام الفارغ ده ما هي الفضائيات والجوامع شغالة وكلنا نسمع اللي ما سمعنا بالكلام الغريب اللي يقولوه وكأنهم أبو العريف وكأنهم جهابذة العلم شوف يا أخي الغرابة مسيحي عايز يعلمني إسلامي ولا كافر طلع من دينه هو اللي ها يقول لي الإسلام فيه إيه هبل دول ولا إيه....والعجيب حقيقي هو أزاي يصدقوا اللي يقولوه والأعجب أن يكون في رد فعل علي القول اللي هم قالوه وصدقوه ده إيه العبط ده.. المشكلة انك تحسي فعلا أنهم مصدقين يعني تلاقي الواحد كده يتكلم كما لو كان في حد فعلا كل يوم الصبح عمال يقول له أنت قرد أنت خنزير ولكي يكيدهم أكثر يروح شارب له كبايه بول بعير ويضحك في وشهم ليهتاجوا فتلاقيهم كل شوية يقولوا دول بيقولوا علينا قردة وخنازير وكأنها كلمات بترن في أذانهم في نفس وقت كتابتهم لها فمحروقين ومغلولين مع أن لا حد قالها لهم ولا حاجة العبط قالوها لنفسهم وصدقوها وأصبحوا كل يوم يغتاظوا لأنهم يسمعوا أنفسهم يقولوها لنفسهم
وانفجرت تضحك بهستيرية غريبة
جعلتني اسألها إليه اللي حصل
فأجابت من بين دموع الضحك افتكرت ما كتبت عن البرمجة العصبية الاغبية برمجوا عقلهم علي أنهم بيتشتموا وبيزعلوا طبعا لازم ما هم بيتشتموا فعلا بس العجيب انه من نفسهم لنفسهم وبعضهم ورجعت تمسح دموعها التي ملاءة عينيها من الضحك
رددت عليها عرفت ليه بقي كنت اضحك لما قلت لي ليه أنت متهيجة لأني لما أشوف كتاباتهم هذه لا يسعني غير إني أشوف قرد محمود عبد العزيز في فيلم جري الوحوش فكراه بتاع الطرلاب... فاكره القرد بعد العملية عمال يتنطط ومحمود عبد ألعزيز الأول ينظر له ببلاهة ثم بشفقة ثم بخيبة أمل ركبة جمل ... وشاركتها الضحك وهي تصيح فعلا فعلا زى قرد الطورلاب فعلا هم عاملين يتنططوا مش عارفين من إيه
وهنا كان يلزمني فترة ليس فقط لتتماسك هي فقط من الضحك ولنكمل ولكن لأتماسك أنا من الضحك معها
وبعد أن هدئنا قليل لان موضوع ما عاد ممكن ان يهدأ تماما ألان وتوقف الضحك أصبح مستحيل
هذه المرة بادرتني بالسؤال بس اللي لا اقدر أن افهمه أنت أزاي ب تتعاملي مع هؤلاء أزاي تتحملي الفظاهم السوقية وفكرهم المريض هذا و أزاي تتعاملي مع كم الأكاذيب هذا دون أن تقرفي تغتاظي,,, ده انا كنت ها أموت من القرف وأنا إقراء وفي أكثر من مرة حسيت بالرغبة في أن اتقيأ ولا أكتمك في كثير من الأوقات من الغيظ منك لأنك جعلتني أري كل هذا الشذوذ وكنت ها أموت عندما كنت تضحكي وأنا أتكلم عندما حضرت كيف تضحكي وأنا في قمة غيظي وحنقي...
هنا سألتها في سعادة المهم عرفت ألان لم كنت اضحك وفهمت السبب ... زيك دلوقت كده كل ما إقراء وبعد أن إقراء كلما تذكرت الكلمات وكم الحقد والحنق فيها لابد وان أتذكر القرد ومحمود عبد العزيز بالضبط كده زيك دلوقت يصعب عندها أن أتوقف أو امنع الدموع من شدة الضحك... اعتقد سامحتني ألان وفهمت انه كان صعب علي التوقف عن الضحك ... أما عن أزاي أتعامل معهم ولم .. فيا سيدتي الأسباب كثيرة.. مسألة أزاي فهو ميل جاء لي ولا اعلم كيف عن مقالة لصديقتنا ... مؤكد فكراها عن مقالة لها في هذا الموقع . والفضول خلاني ادخل... عارفة يا سيدتي اللي خرج ولم يعد... اهو أنا ,,, ولا أكتمك الأول شويه غضب بس مش لان هذه السيدة كافرة لأني كنت اعلم هذا حين كنا أصدقاء وقبل ا ن أري ما تعلق به هنا وأنت عارفة إني قطعت علاقتي بها من قبل أن ادخل هنا واري تعليقاتها الغريبة وليس فقط الكفر الذي كنت قد قبلته لان لكل منا فكرة طالما لم يتعد علي الأخر ولكن لتعديها علي كل شيء وبطريقة أفقدتها ليس فقط الاحترام ولكن التوازن فقد كانت موزونة قبل أن تفقد الاتزان وتساق خلف قطيع تؤيد وتشجب وتتعامل بفكر جماعي ظلامي مع إنها كانت مثقفة أو كنت اعتقد هذا حتى فقدت حتى هذا في تبعيتها هنا ... للأسف وجه أخر وللأسف يتنازل الإنسان عن الكثير لينتمي وفي البحث عن انتماءهم هنا يتنازلوا كلهم فهم ملفوظين نفسيا من مجتمعاتهم او خائفين ممن حولهم ويعلموا تماما أنهم لن يقبلهم أو يحترمهم إي ممن حولهم لو عرف فكرهم وكلماتهم...ولذلك يتجمعوا علي بعض هنا مثل الذباب حول الحلوى وهي كلماتهم ومقالاتهم التي ينفسوا فيها عن سوأت نفوسهم فيلتقوا عليها كالذباب
وبالتالي يفقدوا احترامهم لأنفسهم وغصب عنهم يزيدهم هذا كرها لأنهم يصبوا فقدان الاحترام الذي تنازلوا فيه عن الكثير لينتموا للبعض هنا علي ما دفعهم لهذا وهو الدين الذي تركوه دائرة جهنمية لا فكاك لهم منها فمن يفقد الدين لا فكاك من أن يفقد معه ضميره حتى لا يؤرقه وبالتالي تذهب الأخلاق بلا رجعة.. ولكي لا أطيل عليك عندما دخلت دون أن ادري وجدتني اكتب...
أما بقي أزاي استحمل و أزاي لا أتأثر فأولا ردي علي السؤال هل ما كتبوه هنا حقيقي
وهنا رجع الغضب مرة أخري لا طبعا ما أنا قلت لك انا لا اعلم من أين يأتوا بما يقولوا انه في الدين من يعمل ما يقولوه هذا دول عاملين كما لو كانوا في فيلم يمثلوا فيه وللأسف غير واقعي خيال علمي كده.. ومن يقدر يتعامل مع ناس بهذه السوقية و الافاظ الغريبة ده حتى لو ها يقولوا حكم الفظاهم كفاية تقول بيئة إيه اللي ممكن تطلع شيء جيد طب أزاي
وهنا قلت لها شفتي يعني لما تهدي ولما تفكري ها تلاقي انه كلام فارع ولو تجاهلت السوقية ولما تري بداياتها تنط الكلمات وخاصة انك بت مقتنعة أنهم سوقة ولا فكاك من هذه أخلاق لهم تفتكري ها تتأثري مؤكد لا تفتكري كلامهم الفارغ هذا حد محترم أو عاقل ها يصدقه ويتماشي مع من لهم مائة وجه مؤكد ها يقرف ويتجاهل وتفتكري من جاهل اليوم وغير قادر علي التأكد من المعلومة بحيث يعرف من الكاذب والمدعي أما من لا يقدر ويعتمد علي ثقافة من مجموعة هواه وصدق فاعتقد تفرحي انه صدق فهو كإنسان أصبح مثل الشيء الفاسد ومن المفضل التخلص منه وكيف يكون التخلص منه أفيد من أن يأخذه من هو علي مثل درجته من الفساد .. تفتكري لو إنسان كاذب كاره مدعي أو سوقي تفضلي أن يكون مسلم أم ترحبي باستقطابهم له...
هنا رجعت الابتسامة لها
فبادرتها بقولي مادمت رجعت لعقلك ولابتسامتك الجميلة ليك مني هدية ... ارجعي لقرد محمود عبد العزيز
وهنا انفرجت الأسارير ورجعت الراحة للوجه المشدود
شوفي يا سيدتي أنا عندما اقرأ مقالات تخرج عن حدود العقل السليم دون أن ادري أحس إني في فيلم جري الوحوش ولا أتوقف عن الضحك الفيلم ده حقيقي جميل وهم فعلا خير من يمثلوه ها أقول ليك أزاي... حسين فهمي الله عليه بالبايب والنظارة ونظرة الثقة ألكبري والكلمات الكبيرة .. فاهم انه ملك الدنيا وطبعا الأخلاق بتوسع تبقي منخل يمشي مع الطموح ووو مخدوع وفاهم انه مالك القوة وان العلم اكبر من الله والوجود والمشيئة وطبعا يبحث عن الحلقة المفقودة فكري كده في صديقتنا مش تنفع ... هنا كانت نوبة الضحك اشد من السابقة فقد كادت تقع من علي الكرسي
وانبرت قائلة فعلا فعلا كانت فاهمة نفسها أم العريف د هانا شفت لها شوية تعليقات إيه الهبل ده وإيه الضحك علي النفس ده مسكينة فعلا مسكينة فعلا نظارتها تفلسفها وفعلا هي في الأخر ولا حاجة
قلت لها اهو ده يمثل المقالات المتهرئة والمدعين العلم , أما أنا بقي فالشربيني انصح وأتفرج ولتفعلوا ما تفعلوا اجروا جري الوحوش بس لن تغيروا شيء ها ترجعوا تنططوا زى القرد وتقولوا وحسرتاه علي الطور لب زى محمد عبد العزيز كده بعد ما تجروا وراء الوهم زى نور الشريف ويبيعوا لكم الهواء زيه التنازل عن ثروته كما يتنازلوا هم عن أهلهم وبلادهم وقومياتهم أذي زوجته مثل ما أذوا عائلاتهم ويدوسوا عليها وغوته وباعت واشترت فيه المادية وفي الأخر مرض أتجن تاه ويا حسرتاه وفضل القرد ينط ومحمود عبد العزيز ينط معها ونظرته كلها بلاهة وحسرة وفي الأخر جنون ضياع دنيا وآخرة وتنطيط ماله معني وشراء والهم والهواء تفتكري بقي بعد كل ده تسأليني بإقراء ليه

هنا توقفت وبجدية بدأت تبحث حولها وسألتني هو فين الكمبيوتر ينه تعالي نشوف القرد يعمل إيه اليوم



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في ...
- المعلومات ونشر المشاعر السلبية إيذاء للنفس
- إلي اين تقودكم ثقافة الكراهية
- ثقافة الكراهية
- الضمير والعقل ,,,,, والخير والشر والصواب والخطأ
- هي التي غيرتني ....... غيرتني لأنها أحبتني وما أحببت انأ نفس ...
- استخدام الميزة النسبية للانسان عن الحيوا - النفس والضمير
- داروين........واين نحن من الحيوان
- البحث العلمي وقصة زواج عائشة المكررة
- العلم,الاكتشافات والنظريات ثم الاختراعات تعريف الاخلاق والمث ...
- هذا تشويه للعقل وليس انتحار للعقل
- المرأة في الاسلام -2 
- جمال المرأة - ولذلك انا احب كوني انثي
- تأملالت خطرة
- رحلة داخل عقل امرأة - مستوحاة من مقالة صلاح يوسف
- ردي علي رد السيدة المجهولة المعروفة في الرد علي مقالتي الساب ...
- المرأة في الاسلام - 1
- محمد.... هذا الإنسان - كتاب للكاتبة البريطانية كارن ارمسترون ...
- الرد علي مقولة المرأة نصف الرجل في الشهادة والميراث
- التحرير الإسلامي للمرأة من نصوص ومنطق وفقه القرآن الكريم


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - القرد وطرلاب محمود عبد العزيز