أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - المحاكمة















المزيد.....

المحاكمة


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2954 - 2010 / 3 / 24 - 18:04
المحور: كتابات ساخرة
    


اجتمعوا اجتماعهم اليومي ليتنادموا ندماء الشراب وما يغيب عقولهم تتعالي بينهم سحابات أنفاس حشيشهم,,, لاهي نبه عقولهم التي يضنيها نكران واقعهم... يدور بينهم سجالهم اليومي ناعين به حظهم الذي جمعهم وهم النبهاء بدهماء البشر... مرطبين به نفوسهم بخواطرهم التي تتولد مع نفحات عبير نبيذهم مطلقة عنان خيالهم يجول ويصول بصدي نفوسهم الكليلة من طول النكران... يتندرون باحدث ارهاصاتهم في تدمير كيانات مخالفيهم من رفض ركابهم ولفظهم,, تتكاثر بينهم تلك الإرهاصات تكاثر التراب علي الأشياء محاولين تجميعها قبل زوالها,,, تدفئ عروقهم قوي وهمية مبعثها خمرهم التي تصبغ أحلامهم بزيف حقائق مكمنها دخان حشيشهم مقربه سراب أفكارهم ليقبضوا عليها بأمانيهم ان تبات حقيقة واقعة... فما يقدر علي تحويلها غير خمر وحشيش يجعل من السراب حقائق ويحول الأكاذيب لقناعات زائفة... فتزيد كلما زادة الجو بعبقها الأحلام تحققا في اللاوعي بقرب الفرج تحيل ضعف الهمم لقوي موهمة تجعل من انتكاساتهم واختبائهم في جلسة خمرهم فكر فتاك يقلب موازينهم فيرفعوا شعارهم اليومي نحن طوق نجاة العالم... نحن نحبكم يا كل جماعات العالم نحن نصرائكم المدافعين عنكم فاتركونا ندمر قناعتكم لتروا كيف نحبكم ... دعونا نحرركم بقتلكم لنحرر عقولكم لا تخافوا فما نقتل أرواح ولا نزهق كيانات وإيمان فكل هذه أوهام في عقولكم.. دعونا نحبس حريتكم ونقض علي كل وجانكم فتروا نجاتكم علي أيدينا نعم نحن نحبكم لا يغرنكم إننا نريد نزع كل إيمانكم... صدقونا فكل إيمانكم سراب أوطانكم سراب لغتكم سراب أجدادكم سراب إيمانكم سراب ونحن فقط الحقيقة....

واشتد عليهم ذاك اليوم مرحهم فكبرت إرهاصاتهم وباتت حقيقة زادت جرعة سكرهم فخيل لهم إنهم مالكو زمام العالم وزمام أموره ودفعهم كبير جهلهم قاطعا الأمر بضرورة القيام بما تلزمهم به عقولهم ليهبوا مدافعين عن سكرهم معلنين إنهم قوي الخلاص لكل العالم عارضين وليد عقلهم الجديد من ضرورة حبس العالم كله ليتاح لفكرهم الميلاد والبقاء عليهم بحبس كل مخالف وعرضه مكبلا بالمتاحف... عليهم بسلب الجميع كياناتهم وتحويلهم لدمي بالمسارح تتحرك بإرهاصات عقولهم أليسوا هم أصحاب العقول وغيرهم كلهم جهل....

ومع اشتداد الوطيس من دخان حشيشهم واختلاطه بشت أنواع خمورهم علا تهليل الجموع التابعة وصدقوا إنهم لها بعد ان مسح السكر المنطق من فكرهم واجمعوا العزم علي كتابة عريضة تحمل مطالبهم للعالم بالتسليم لهم مطية يركبوها ويسيسوها فما بقي عقل غير عقلهم

ودفع هذا الغليان بأكثرهم سكرا مغشي العينين يعلن علي الملأ مترنحا انه المختار لتحرير العالم والعقول وكأنه مازال له عقل بعد ان لحس الشراب أخر رشفة منطق به

وما وعي ووعوا معه لأنفسهم الا وهم محاطين بكل البشر من شرقها لغربها هذه الأرض التي يردوا طيها وإخفائها في جيوبهم ... ما وعوا بعد ان زالت شوه الخمر وشحت أنفاس الحشيش بجوهم الا بشرذمتهم محاطة بأمواج البشر كل حامل كتابته ناظرا لهم من علي نظرة ما بين الشفقة علي جنونهم والغضب لتطاول ذاك الجنون المغلف بغباء احتقارهم لكل البشر وفكر البشر مقابل زيف نظرتهم لأنفسهم وكأنهم إلهة البشر بما أوتوا من علم أنكر علي كل البشر ...

ولكن هيهات للسفيه أن يري سفاهته فانبري كبيرهم ببقايا قوة خمره موكلا نفسه محاميا عن كل البشر مواجهة بخطبته كل البشر انبري زاعقا متبجحا أمام القضاة وممثلي كل ملل البشر زاعقا أفيقوا يا بشر انا هنا مدافعا عنكم أفيقوا فقد غيبوا عقولكم وحبسوا أنفاسكم جميعا تحت أوهام نحن ونحن فقط ندرك مأساتكم نحن ونحن فقط دون كل البشر نري كم تخدعوا أنفسكم ونريد ان نحرركم من كل ما يقيدكم من كل قناعتكم نحرركم من كل ما يكبل غرائزكم من أخلاق بالية نريد ان نحرركم فدعونا نعيد تكوينكم ونعيد برمجتكم ببرامجنا الجديدة دعونا نحيلكم للتقاعد ونحبسكم لكي تفيقوا يوما وتنصاعوا لنا... صدقوني اني هنا مدافع عنكم ولنبدأ بقتل كل ما في عقولكم وقلوبكم ووجدانكم ومحو كل تاريخكم وانتماءاتكم اتركوا لي أنفسكم فقط

وعندما هاج وماج كل البشر معترضين علي من صور له عقله المريض انه فوق البشر وعلت الهمهمات استوقفهم القاضي الهمام وتوجه بالسؤال لذاك المأفون الواقف أمامه في عنجهية لا تتناسب مع موقفه من أمواج البشر المتلاطمة المطالبة برأسه
وجه القاضي السؤال وابتسامة تلوا وجهة شفقة بذاك المأفون القي القاضي السؤال المحتوم لذاك المنبري في سفاهة منادي بهدم البشر مدافعا عن البشر بوضعهم ومعهم العبد لله القاضي الموكل بالقضية في أقفاص وكأنهم قرود سائلا بهدوء يحسد عليه

ومن ذا الذي وكلك بالدفاع؟
وما انتظر المأفون ان يكمل القاضي جملته وانبري قائلا... الإنسانية العقل الحداثة القرن العشرين الا تري كم تقدمنا وكان ما يدعوا له كان وراء ذاك التقدم ولكنه الغباء المستأصل ... تركه القاضي يعدد ويعدد منتظرا ان يحدد اي مجموعة وملة من كل ذاك البشر فما وصل وما حدد وبعد او استنفذ كل موكليه الذين كانوا من بنات أفكاره سأله قاضينا مرة أخري ومرة أخري بهدوء يحسد عليه
عجزت عن الوصول لموكليك من كل ما سردت ألا يعجبك من شتي البشر وكل الملل غير عقلك ومن علق به من نفر... ولكي لا نعيد المحنة بتكرار السؤال فلنقبل بما لا يقبل به الواعي ودعني أسألك علام وكلوك سيدي من ادعيتهم موكليك

قال في تيه المأفون فاقد المنطق الضائع بين ضلالات هذيان غير مفهوم انا هنا للدفاع عن حقوق البشرية الضائعة والتخلص من أوجاعها وحل جميع مشاكلها وتخليصهم من أساطيرهم وأوهامهم وبالمرة قناعاتهم وإيمانهم أخلصهم من كل ما يعيق

سأله قاضينا متعجبا يعيق من وعن من بما انك تنفي كيانات كل البشر... ثم فلتقل لي من انتم لتقرروا عن كل البشر

انبري عليه متجاوبا نحن من نعي ونفهم ما لا يفهمه كل البشر نحن من نعيد كتابة التاريخ لكم لنمحو كل تاريخكم نحن من ننكر كل شيء نحن من نلغي الوطن واللغة والدين والأخلاق والقيم نلغي العقيدة والهوية والدين واللغة والتراث ونعيد تشكيل عقائد وهوية وتاريخ الا تري إننا في القرن الواحد والعشرين وما عاد كل ما سبق يليق بنا وعلينا تجديده, علينا ان نحرر الإنسان من عبودية الأخلاق البالية ونبيح كل شيء من اجل كل شيء ولم يتفوق علينا الحيوان بغرائزه ونحن أصحاب العقول الواعية نحن من نريد ان نحسن الإنسان فنقض علي الضعيف والغلبان فلا صلاح الا للقوي نحارب أي ضعف حتى ولو كان سببه الخير
قاطعة القاضي قائلا في تهكم جميل جميل ومن قال لكم ان كل ما تقولوه هو المطلوب لنا كبشر,, من حدد ما يفيد البشر وما يرغبه البشر وما يمنع سقم النفوس ويسعد الإنسان من قال ان ما تعرضوه هو مبتغي الإنسان من حدد لكم الحق والباطل
أجاب بخيلاء عقولنا فنحن أصحاب العقول
كرر عليه القاضي ومن انتم هل انتم العلماء هل انتم المخترعين هل انتم المؤرخين هل انتم أصحاب العلم واي معيار تستخدمون من انتم وماذا قدمتم للبشرية

قاطعة في عدم صبر نحن من نكون نحن أصحاب العقول انتم المغيبون انتم من يعيش علي أوهام نخن من كل مكان نحن القوة نخن الحرية نحن المستقبل

قال القاضي بهدوء دعني سيدي أراجع كلماتك
أنت تمثل نفسك وشرذمة ما لها من كيان
ما وكلك احد من البشر غير نفلسك ومن معك من عوام
تريد محاربة العالم كله بكل مملة وطوائفه لأنك آنت ومن معك واكرر آنت ومن معك قررتما إنكم تعلموا كل شيء وبيدكم مفاتيح كل شيء
آنت تريد ان تحرم العالم كله من فكرة ومعتقداته من عقيدته وإيمانه ... إيمانه بنفسه ببلاده بلغته بكيانه بدينة بكل قوي الخير التي بداخله بأهله وعشيرته لأنك ولأنك فقط تري انك تفهم عن كل البشر ولأنك ما قدرت ان تشعر يما يشعر به كل البشر فتنكره ما قدرت ان تفهم ما يؤمن به كل البشر فتحطمه ما قدرت ان تري الجمال الذي يراه كل البشر فتريد تشويهه
وانك تقوم بهذا متطوعا ما وكلك احد وما اشتكي لك احد وما طلب منك احد ولا يرض بك احد ممن تريد ان تكون عنه وكيل لتضعه في المتاحف
تأتنا بلا إثبات غير انك تنكر ما للأخر وتحطمه بكل سفاهة وجهل
تأتنا بما تعجز عن إثباته طالبا ان يذعن لك العالم كله مسفها كل معتقداته مدعي ان معتقداته هي سبب بلاءه وانك تبحث عن رخائه معددا ما تعن بالرخاء كل ما لم يكن لك يد فيه من علم وتقدم قام به من تسفه معتقداتهم وتريد سلبها منهم واعدا إياهم بما بين أيديهم ومن صنعهم هل تعتقد العالم مجموعة من الأغبياء
سأعطيك فرصة أخيرة لتعرض علي من آنت ما فكرك بعيد عن فكرنا ما تراثك ما ذا قدمت للبشرية وابعد عن ما قدمه من تريد نزع إيمانهم منه لا تنسب لنفسك ما ليس لك
عرفنا من أنت عرفنا من تكونوا وماذا تقدموا لنا ولا تعرض ما عندنا وما صنعه ووصل به من تنف كينونتهم


وبعدها لتعرفني هل تريد فرض رأيك هذا بالقوة واي قوة تري انك تمتلكها لتفرض رأيك ما هو سلاحك ام ستحارب وتخضع الآخرين بممتلكاتهم وهل تعتقد إنهم سيهبونها لك لتقتلهم بها وتدمر معتقداتهم

زاغت عين صاحبنا والتفت يمين وشمال مستنطقا كل من يؤازره ومن دفعه لما قال
أمدوني بحججكم أفيضوا علي بفكركم مدوني بتاريخكم وأفعالكم المجيدة بناتج علمكن غطوني دعموا مصداقيتي
بداء كل يفكر ويتحشرج بمقولاته المستهلكة التي طالما نثر بذورها
قل لهم ملوككم ظلمة
قل لهم تاريخكم مزر
قل لهم ليس لديكم إثبات علي صحة إنكم بشر
قل لهم كل تراثكم مشكوك فيه
شوه لهم جدودهم
وللأسف ما قدر أي منهم علي تقديم اي أوراق اعتماد للقاضي يقول هاك فكري هاك من أكون, فكل ما يحملون هو كيف أنت لا تكون
وان كانوا هم فاقدي العقول فقد كان القاضي والإنسان معه الثر رحمة بهم فبنوا لهم عالم زينوه لهم بكل جميل وتركوهم به مبعدين قائلين لهم أتيتهم لتحبسونا وتضحكوا منا وقدرنا مدي ما اصابكم من مرض فكنا بكم أكثر رحمة هاك دنيا بمجملها لكم عالم بلد عيشوا فيها اخترعوا واعملوا وكلكم معا لعلكم تخلقوا العالم الذي تتكلمون عنه حققوا أحلامكم واتركونا في جهلنا الذي تنعتونا به ننعم بعالمنا بكل ما وصلنا له نحن بني الإنسان برغم إيماننا بالأساطير برغم إيماننا بالله والبعث وبكل ما تنكرون, فكل ما وصل له العالم مبني علي عقيدتنا التي تنكرون وما نقبل ان تهينون ولا نقبلكم عنا موكلين فنحن لسنا بالمتخلفين لنوكل علينا من لا عقيدة ولا فكر له نحن كنا وسنكون بإيماننا وبعقيدتنا وبكل ما تنكرون.. نحن البشر بكل طوائفنا مؤمنون فلتذهبوا انتم وتجدوا لأنفسكم ما تنادون به ولتعملوا لأنفسكم عالم لكم دون ان تهدموا عالمنا فنحن بكل الطوائف التي تنكرونها بنينا ما نحن فيه.. وكما انكم لا تروا لنا مكان بينكم وتسعوا لهدمنا بكل الطرق نحن أيضا لا نجد لكم المكان وان كنا لا نريد هدمكما اولا لان ليس هناك ما يهدم فما عندكم فكر او فعل ليهدم وثانيا لأنكم بشر مثلنا ونحن ان كنا تعايشنا كبشر فيما بيننا بكل تلك الطوائف نتناوش ونتعايش فنحن بغني عنكم ولكن نعطيكم الفرصة لتعيشوا أحرار بلا متاحف ولا مسارح ولكن بعيد عنا لنأتمن من شركم فلا نقبل ان تعيشوا بيننا مخربين لنا وزارعين الفرقة والدمار من اجل ان نكون مثلكم هادمين كل ما نؤمن به عاملين علي اللعب بين الملل من اجل تقويض كل قوي البشر

ونحن بالنيابة عن كل البشر نشكر مجهوداكم التي تدعون بالقيام بها ونعلمكم اننا ادري بمصالحنا وبمطالبنا ولتستخدموا قواكم لإنقاذ أنفسكم انتم فنحن ما نحتاج فرضكم علينا نزعاتكم ولا نعط لأنفسنا فرض شيء عليكم ... فقط لا تنصبوا أنفسكم وكلاء لنا فما وكلناكم وما نحن بالأغبياء لنوكل علينا من يسع لهدمنا بأي وسيلة وبأي سلاح حتى سلاح الرزيلة والكذب.. اتركونا وأنقذوا أنفسكم واعملوا لمن يلجأ لكم وانسوا التطوع الذي من ورائه تريدوا فرض نفسكم علينا



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...
- السلام والتصالح مع النفس
- الفارق بين المسلمة الحجبة والملحدة السافرة في الحقوق والواجب ...
- حوار مع صديقتي الملحدة ... تكملة
- مناقشة مع صديقتي الملحدة
- النظرة الدرونية والغضب من القردة والخنازير
- فلسفة التعليقات وطورلاب القرد وعبعزيز
- سيدات عربيات يقدن الطائرات ويدربن علي الطيران - هل فعلا كما ...


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - داليا علي - المحاكمة