أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن















المزيد.....

هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2964 - 2010 / 4 / 3 - 17:27
المحور: سيرة ذاتية
    


التطور الطبيعي,,, وذلك لإثبات إننا كمسلمين يؤمن بالتطور... ليس فقط الإيمان ولكن القدرة علي تتبعه ورؤيته .. نستطيع هنا ان نقول نقوم بالتجارب العلمية نوع من التطور ثم العلم والعمل والاختبار... وبما إنني أؤمن بمبدأ بنفسك.. فانا اعمل علي تقنية التطور والمراقبة وبالتالي ارصد كل التغيرات التي تتم معي... والتي تعمل علي تطوير الفكر وقد ركزت علي تطوير الكتابة والتفاعل مع الحوار المتمدن مستغلة الميزة النسبية للحوار في إثراء الفكر ومعه القدرة علي استخلاص الفكرة والعمل عليها وبالنهاية التعبير عنها مستخدمين وسيلة الحوار المتمدن في التعبير وهي الكتابة للتعبير عن أفكارنا في حرية والتعامل مع داخلنا بكل حرية وشفافية
فقد لاحظت مؤخرا ان عقلي يعمل مثل الرادار يلتقط الفكرة من كل مقالة ويكون من مجموعة الأفكار من مجموعة المعروض اتجاه فالغريب والملحوظ هنا هو كيف تتصادف الاتجاهات العامة للمجموعات بطريقة مثيرة للدهشة وكأنها موجهة او يمكن لأنها المفترض ان تكون مستخلصة ومستخرجه من البيئة والمحيط والأحداث التي تحيطنا وتعبر عنها
ولذلك لم استعجب عندما افسد علي زيارتي الأسبوعية أمس في النادي عندما أمسكت بصحف المعارضة التي يحلوا لي قراءتها مع تلك السندوتشات الشهية وكوب النسكافيه فوجدتني مثل المغنطيس التقط الكلمات نعم هذا الحدث فعلا يعضد مقال الأمس وفعلا تلك الكلمات موحية .. وقد شدني فعلا الكلمات التالية والتي ترد علي سؤالي في نهاية مقالي السابق والذي عجز كبار كتابنا عن الرد عليه وكانت تلك الكلمات كنوع من تعزيز النفس فلم أكن مخطأة عندما سألت ولم أخطئ عندما فكرت بأننا علينا ان نكون اقرب للحقيقة واقرب لواقع الأمور ودعوني اعرض عليكم ما وجدت فيه شيء من الرد علي سؤالي أمس
استوقفني أمس وأنا أقراء احد صحف المعارضة العديدة في مصرنا الحبيبة العبارة التالية "تحتاج الطرقات إلي مصابيح إنارة, وتحتاج الأمم الي أبطال قوميين – ونحتاج نحن البشر العاديين إلي مثل اعلي ينير لنا الدرب ويشحذ الهمم ويجعلنا نؤمن بان الحياة ليست مجرد بالوعة قاذورات تزحف فيها الحشرات في دبيب صامت... حشرات بشرية تطيع غرائزها البدائية فتنهب وتفسد وتسرق"
فعلا نحتاج للمصابيح إنارة ونعم مللنا تحويل عالمنا لبالوعة ونعم مللنا شعور دبيب الحشرات ... ثم انتقل بصري علي المقالة التالية وقرأت حديث الجار ديان مع البراد عي واسترعي انتباهي الجملة الأولي التالية للبر ادعي:

"دعم الغرب للأنظمة القمعية سينتج جيلا جديدا من المتطرفين, فالحكومات الغربية سوف تواجه خطر ظهور جيل جديد من المتطرفين الإسلاميين إذا استمرت في دعم الأنظمة القمعية بمنطقة الشرق الأوسط.... الغرب يتعمد دعم الأنظمة الاستبدادية ما دامت مستمرة في إمداده بالنفط. وتراهن علي أفراد لا يتمتعون بأي دعم من شعوبهم ويفقدون مصداقيتهم كل يوم"

وتذكرت سؤالي أمس الذي ما جاوب عليه احد... أين كنا من 70 عام وهل كان هناك تطرف.... ولم خلق الجيل الأول من المتطرفين,, وهل سنشاهد ميلاد الجيل الثاني ... وأخذني فكري لهذا الرجل الذي كان له موقف من العالم عندما كان مدير الوكالة الدولية للطاقة "وما رضخ لتزوير الحقيقة في وضع العراق قبل إصرار أمريكا علي اقتحامها بحجة الطاقة النووية التي ما ظهر لها اثر حتى اليوم"
وقد أضاف قائلا إن الأمور بدأت تتضح, هنا بالطبع يوجد حكام مستبدون, لكن هل نحن علي استعاد للتضحية بمليون مدني برء في كل مرة نحاول التخلص من ديكتاتور واحد؟ فكل ما كان في العراق هو تغيير النظام... وان كنا لا نجد بند تغيير النظام في القانون الدولي فهل ما حدث لا يمثل انتهاك للقانون الدولي"
واليوم يقول "أشاهد التطرف في هذه المنطقة من العالم, ولكني أتفهم أسبابه, يشعر الناس بالكبت من الحكومات كما يشعرون بالمعاملة الظالمة من العالم الخارجي, فالناس تستيقظ ي الصباح علي أخبار القتلى, والقتلى هم المسلمون من أفغانستان, والعراق والصومال والسودان, ودارفور"...
إذن ليس المسلمين من يعتدي علي القوانين الدولية وليس الإسلام من يضحي في سبيل النفط بمليون مدني بريء وليس المسلمين هم أصحاب مأساتنا اليوم وتدهور أحوالنا اليوم وما وصلنا إليه من تخاذل وضعف وهوان
بالطبع صحيفة مثل لجارديان التي كانت تحاور البراد عي كان من السهل عليها ان تحلل لتصل لبعض النقاط مثل الفجوة بين الأغنياء والفقراء في مصر علي إنها احد العلل الاجتماعية لمصر... وقد كان من السهل ان تقول الإسلام لأكنها كجريدة محترمة ترجح الحقيقة عن المصلحة الخاصة وبالتالي تكون قادرة علي إجابة سؤال ما قدر المقيمين في البلد والمتابعين لأحداثها والمتكلمين باسمها والمدعين البحث عن أوجاعها وحل ألامها ان يجيبوا عليه وهو واضح وضوح الشمس مغلبين المصلحة عن الحقيقة البسيطة,, ثم نتعجب من تدهورنا وانعدام الرؤية والقدرة علي العمل

عندما أبعدت الصحف وجلت بنظري يمين وشمال مستمتعة بجو الصباح الجميل في انتظار الأصدقاء بدأ الرادار العقلي يعمل من جديد ملتقطا كل ما حوله وهنا تذكرت صديقتي الصحفية التي كان يحلوا لها ان تتنبأ وترسم قصص عن كل من حولنا ... تلك الصديقة التي كانت صديقتنا الملحدة المنادية بالتحرر والقوة وكل تلك الكلمات الكبيرة التي توحي بأنها ستغير العالم او علي الأقل تسعي لتغيير العالم فقد كانت تلح علي ان انصح صديقتنا الصحفية التي كانت تكتب كما تري كلمات بلا معين ومنفصلة عن الواقع بينما اتيح لها قوة الوصول للآخرين من خلال المكانة الصحفية وان كانت لا تستحقها فهي فقط ورثتها وتفتقر لمعرفة نبض الشارع والمهم وقول ما يقدر علي الحث علي التغيير... ولم أكن ادر ان كل هذا الحماس سينزوي ويذبل ويتراجع ويتخف عندما أتحت لهما ان يتعارفا لتعبر لها عن كل ما كانت تبثه من قوة ... لا ادر علي انزوت حفاظا علي أرثاء التخفي عن إلحادها الذي كانت تتفنن في إخفاءه بكل الطرق والسبل وان كان ما غاب عني لاني تعاملت معهم كثير ولي القدرة علي معرفتهم والتعامل بسماحة معهم بما لا يجعلهم بحاجة للتخفي كما يفعلوا مع الآخرين... ضاعت مع تخفي الهوية الدينية قل قوي الحق التي بح صوتها معي مروجة لها وتحول استهجانها كتابة صديقتنا لاستحسان وتهليل ... كما يقولون أكل العيش مر ووجود الأصدقاء صعب وعليه تم التنازل بمنتهي القوة عن الحق والمبادئ ... تذكرت صديقتي هاتين وأنا أتلقي الإشارة تلو الإشارة ... فانا علي العكس ويمكن لأنني لست بالأساس كاتبة ... ولا اكل من الكتابة كما يأكل غيري.. أثق باني لو كتبت فعلي ان اكتب لأتفاعل مع ما حولي فانا اكتب لأعبر عن واقعي ومحيطي وما يشغل بالي وبالهم فلا اكتب تباهي وتقرب من احد او للتأثير في احد او لنيل رضاء احد
كل من يتكلم الكل متأنقين والكل مسلم وغير مسلم الملابس والرياضة ..هذا يتكلم عن الجمعية الخيرية تملك 3 مستشفيات الكشف كله مجانا الدواء مجان كل من عنده حتى بعض الحبوب وبقايا أدوية لم تستخدم يحضرها أساتذة جامعة تكشف متبرعة بوقتها .. وكل مريض يأخذ العلاج مجاني... الإقامة العمليات ... كله من أهل الخير نحن نتعامل في ميزانية حوالي 100 ألف جنية.... يا الله... وحتى لا تذهب بكم الظنون المرأة غير محجبة مسلمين نعم ولكن ليس بالضرورة الحجاب يتكلموا عن جمال مصر القديمة توفيق الحكيم الفنون كلمات تنساب وحزن علي الماضي... بينما هناك من بعيد من تخرج من حجرة الرياضة بملابس الرياضة والحجاب بنات تحسبهم أجانب شكلا ولغة وحديث ولكن الحجاب ينبأ لمن هن والرجال والصبية في كل ملعب يتضاحكون ويلعبون ... ثم يرتفع الأذان فتجد ذاك الرجل يترك الطاولة المجاورة لي ليذهب للصلاة.. البعض من ملعب الكرة يتوجه للصلاة .. ما هذا 3 من الصبية اللغة انجليزية الملابس الرياضية أوربية وحتى المدرب معهم في لغته اللكنة واضحة لكن الذقن أيضا واضحة وكلهم متوجهين للصلاة

كنت الأول قبل أسئلة الحوار أتكلم أكثر مما اسمع اليوم اسمع.. كنت الأول انظر فقط لمجرد مرمي البصر دونما الرؤية ..كنت موجودة وغير موجودة كنت اسمع ولا اعي أري ولا أفكر اسمع ولا افهم أشاهد ولا استوعب... لكن كثرة الأسئلة بالحوار جعلت عقلي دائم السؤال والبحث عن الإجابات.. كثرة ما كتب ووصفنا به جعلني اقلب المشاهد واري واستوعب كل ما يدور حولي.. يقين من كتب وكأنه هو واقعنا جعلني أحاول التيقن ورؤية الواقع أكثر... أو ليس من المفترض ان من يكتب يكتب عن الواقع وما يحدث فعلا ... فلم أري الواقع مختلف لما أري ما خلفي مختلف .. لم أري كل ما خلفي يعكس فكري فعلا وما أقول لم هل الآخرين يكتبوا من فقاعة هل الآخرين يكتبوا من عالم آخر هل الآخرين يكتبوا لغرض آخر مؤكد فالواقع واضح وجلي أمامي لا أتخيله.. هذا الرجل يتكلم بمنتهي الثقة وهؤلاء في أبهي وأجمل حلة بنات في قمة الرقي والملابس الحديثة واللغات الحديثة والحرية مؤكد الحرية... ولكنهم من الواضح اختاروا اختاروا الإسلام اختار البعض الحجاب و ما اختلف مع من لا يلبسه فالمجموعات بها كل الأشكال سواء كانت غير المحجبة مسلمة او غير .. تعايش وتوافق وصداقات ... متعة ورغبة في الحياة واستمتاع بكل شيء .. انفتاح وقبول للغرب وقبول بأنفسهم وبما يكونوا.. فعلا كان من زمن تلك الطبقة ما تعرف الدين ولكن من المؤكد ان اليوم لم يعد الدين مصاحب للطبقات الدنيا ولكن أصبح أكثر لم يريد ان فيهم ولم يقدر علي الفهم ولأصحاب العلوم الحديثة وبالتالي ما عاد قاصر علي تلك الطبقات المسكينة فهذا المكان يعج بالارستقراطيين نعم وكذلك بأصحاب الدين.. وقد امتلاء المسجد الكبير عن أخره والطرقات وحتى العجائز كل أخرجت غطاء رأسها لتصلي في مكانها... والمدهش كم من قد تظنهم ابعد عن الدين بلبسهم رجال ونساء وبنات وصبيان تدهش من ركضهم ليلحقوا الصلاة ... هل يجبرهم احد... هل يطلب منهم احد ترك اللهو والذهاب للصلاة ... هل سيعاقبهم احد... لكن الكل يسعى لها والله اعلم لم ... ولم يا تري اسمع الكثيرين يكتبوا انتهي هذا الدين تركه أصحابه يخاف أصحابه فينافقا... تري هل كتبوا دون ان ينظروا حولهم ام هم يكتبوا دون ان يعرفوا ماذا يريد الناس حقا ويدعوا إنهم يكتبوا باسمهم وهلي يكتبوا باسمهم حقا وهم منفصلين عن المجتمع ورغباته وما بداخل هذه الأدمغة وهل هم بهذا القصور بحيث لا يدركوا انه ان أردت التغيير عليك ان تعرف ما بالعقول حتي فرضيا لكي تعرف ان تغيره.. غريب حقا ما يكتبون وغريب حقا ما يعمله في وكيف يوقظ هذا الرادار وكيف هذا الرادار قوي وكيف ان الحقيقة من السهل الوصول لها ... لا كيف تسعي لك الحقيقة وكيف هي اقوي كثير وكثير من الادعاءات الكاذبة والمغرضة
يالا العجب أين هذا مما يقوله الآخرون الا يرون الا يستوعبون ولم ينفصلوا ويصروا علي الانفصال عن العالم الحقيقي والواقع ومجريات الأمور ... لم حقا وماذا فعلا وراء ما يدعون هل وراءه مصلحتنا ... وكيف يكون وهم لا يتكلمون عما نكون فعلا هل ما يدعون من اجلنا ومن اجل رفعتنا.. وكيف يكون وهم يكذبون وينكرون الحقيقة وكتبوا عكس ما يرون
إذن لم ولم وما الهدف هل يكونوا مثل ما قال ألبرادعي ويكون الهدف ما اختلف عنه
الأسئلة كلما ذادت كلما ذادت المعرفة كلما قرأت كلما تساءلت وكلما بحثت وكلما رأيت ما بداخل الناس فعلا
حقا استطعت أن أري الناس حقا أري الخير الذي بداخلهم حق وما يؤمنوا به وكلما رأيت كلما بحثت أكثر وكلما أردت ا ن آري أكثر..ز وما كنت سأصل لرؤية كل هذا الخير بداخل الناس بدون ان يصر الآخرون علي انعدامه ويصر من يكتب مكنون نفسه دون ان يبحث عن الواقع الحق...
واختتمت يومي الحافل بشتى المعارف بزيارة الخالة العائدة من العمرة... وهذا بند آخر لم يدفعوا كل هذا المال سنويا لعمل العمرة,.. ولا تقولوا ليدفعوه لعمل الخير.. أليس شراء كرسي للغسيل الكلوي خير أليس حفر الابيار لإمداد قري بالمياه خير... هذا وغيره الكثير والكثير حقا كان حصيلة العام لمن ذهبت فهي أعطت الغير ولم تبخل علي نفسها بالمتعة بالسفر للخارج والداخل رحلات وتجوال من ذهب لمرسي علم والغردقة وتركيا وباريس وسويسرا وأخيرا العمرة السنوية.... فلم يا تري وهي مريضة ومن الممكن ان تصاب في السفر وتتعب لم تذهب للعمرة... وطبعا الرادار اشتعل ماصا كل معلومة ملقاة هنا وهناك...
فعلا يدفعوا الكثير لراحة المعتمرين.. نعم نستخدم السلم الكهربائي وكيف لا افعل فلا مكان في الأرضي الكعبة لا مكان فارغ بها في اي وقت... نعم من أسيا وإفريقيا وتركيا والروس .... فعلا رأينا مياه زمزم في المدينة وكيف تصل... صديقتنا السعودية ترد تم مدها بالمواسير... هل معني هذا ان المياه من أيام إبراهيم ويشرب منها أهل مكة والمعتمرين والحجيج وحاليا المدينة ولا تنقص... احد المشهرين يقول ديه خلصت من زمن هذا خداع... وهل طعمها خداع ومن اين للسعودية كل كميات المياه هذه.. ورده الصديقة السعودية أتذكر في الطفولة (فوق السبعين) كنا نشرب من البئر مباشرة... وكنا بما ان عمنا محافظ مكة في النصف من شعبان عندما يفور البئر ويخرج الماء مثل اللبن يحرص الأهل علي ان نشرب ونغتسل منه ... و يستمر الكلام عما يبذل في سبيل راحة المعتمرين والحجاج.. وكيف لا يوجد مكان من كثرة المعتمرين...
ويعمل عقلي وتزداد سرعة دورانه... وأين من يدعون ان المسلمين إلي زوال أين هم من هؤلاء الملايين الملايين اخذين في الاعتبار الحدود التي توضع للحد من الأعداد... اين من يريد ان يحبس الدين ويغلق عليه ويلق بالمفتاح.. اين من يتشكك في الإسلام والعربية والدين والمؤمنين هل يعيشوا في عالم آخر هل يتكلموا عن دين آخر هل هي قصص عن أناس آخرين هل هي أساطير يطلقونها ويصدقونها تنبع من أماني داخلية.. هل هي خدع يخدعون بها بعضهم هل يخدعوا فعلا بعضهم ولم ومرة أخري لمصلحة من
ومما زاد الموقف معي تعقيد وجعل الجرعة المرصودة بالرادار اليوم تفيض وتفيض.. الطلب الأخير من الخالة العزيزة ان احضر لها من النت أغاني ومقابلات ابن الأخت الشاعر المغني العازف المشهور وذاك ما استنفذ نصف الليل فقد كنت في آخر مرة شاهدت الأعداد لتلك الحفلات محدودة.. ولكن بالأمس وجدتها تفوق الخيال أمريكا وكندا واولمبياد فرنسا وانجلترا روما والمقابلات معه تعدت العشرات,,, يال الهول ويال الهول لما أخذني هذا اليوتيب معه كل هؤلاء اسلمن ووضعن هنا,, وهل فيلم البابا يقبل المصحف هذا حقيقي... وهل القصة في هذا الفيلم حقيقة وأخذتني صفحة لصفحة حتى فاض عقلي وارتبك وخر مطالبا بالنوم والهدوء
وأخيرا ان للعقل ان يستريح ويغلق هذا الرادار ويكتفي بهذه الجولة اليوم



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن